أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43174 | 151323 |
#1
|
|||
|
|||
إذا ظُلِمَت
ففي الحديث
21 - *ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة ؟ النبي في الجنة ، والشهيد في الجنة ، والصديق في الجنة والمولود في الجنة ، والرجل يزور أخاه في ناحية المصر في الله في الجنة . ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة ؟ الودود الولود ، العؤود ؛ التي إذا ظلمت قالت : هذه يدي في يدك ، لا أذوق غمضا حتى *ترضى الراوي: كعب بن عجرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2604 خلاصة حكم المحدث: حسن |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا أختي أم النسور
أسأل الله أن يرزقنا الجنة و ما قرب إليها من قول أو عمل و أن يعيذنا من النار و ما قرب إليها من قول أو عمل |
#3
|
|||
|
|||
وإياك
وإياك اختي ام أنيسة أمين
|
#4
|
|||
|
|||
جزاكِ الله خيراً يا أم النسور
حبذا لو وضعتِ شرح ألفاظ الحديث
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتى ****** بأن يدى تفنى ويبقى كتابها فإن عملت خيراً ستجزى ***** وإن عملت شراً عليَ حسابها *********** |
#5
|
|||
|
|||
وإياك ام محمد
2867 (ألا أخبركم برجالكم من أهل الجنة) قالوا : أخبرنا قال : (النبي في الجنة) أي في أعلى درجاتها وأل فيه للجنس أو العهد أو الاستغراق (والشهيد) أي القتيل في معركة الكفار لإعلاء كلمة الله (في الجنة والصديق) بالتشديد صيغة مبالغة أي الكثير الصدق والتصديق للشارع (في الجنة والمولود) أي الطفل الذي يموت قبل البلوغ (في الجنة والرجل) ذكره وصف طردي والمراد الإنسان (يزور أخاه) في الإسلام (في ناحية المصر في الله) أي لا لأجل تأميل ولا مداهنة بل لوجه الله تعالى (في الجنة) ولكونه يحبه لا يحبه إلا لله وأراد بقوله في ناحية المصر في مكان شاسع عنه والمصر كل كورة يقسم
فيها الفئ والصدقات. (ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة) قالوا : بلى قال : (الودود) بفتح الواو أي المتحببة إلى زوجها (الولود) أي الكثيرة الولادة ويعرف في البكر بأقاربها (العوود) بفتح العين المهملة أي التي تعود على زوجها بالنفع (التي إذا ظلمت) بالبناء للمفعول يعني ظلمها زوجها بنحو تقصير في إنفاق أو جور في قسم ونحو ذلك (قالت) مستعطفة له (هذه يدي في يدك) أي ذاتي في قبضتك (لا أذوق غمضا) بالضم أي لا أذوق نوما يقال أغمضت العين إغماضا وغمضتها تغمميضا أطبقت أجفانها (حتى ترضى) عني فمن اتصفت بهذه الأوصاف منهن فهي خليقة بكونها من أهل الجنة وقلما نرى فيهن من هذه صفاتها فالمرأة الصالحة كالغراب الأعصم* الكتاب : فيض القدير* *المؤلف: المناوي* |
#6
|
|||
|
|||
رفع
ذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
|
#7
|
|||
|
|||
بوركتِ
أختي أم النسور ونفعَ بكِ
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتى ****** بأن يدى تفنى ويبقى كتابها فإن عملت خيراً ستجزى ***** وإن عملت شراً عليَ حسابها *********** |
#8
|
|||
|
|||
نحبك في الله
وفيك بارك الله اختي الغالية
|
#9
|
|||
|
|||
بوركت أخيتي
|
#10
|
|||
|
|||
رفع
للتذكير يتم الرفع
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|