أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
42123 86507

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-18-2009, 05:32 PM
عبد الله الغريب الأثري عبد الله الغريب الأثري غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 19
افتراضي تعقيب على تعقيب؛ حول: (إنّي أخاف الله)...

اطلعت على (النسخة المعدلة) من مقال: «إنِّي أخافُ الله» التي كتبها شيخنا علي الحلبي؛ فرأيتُها جامعة للصواب، دافعة لكل الجدل الذي أثير حولها -بكل ارتياب-.
وليس هذا بغريب من هؤلاء المتربصين، فعند الشدائد والفتن؛ تُعرف معادن الرجال.
فبعد أن كانت منتديات (البيضاء) بيضاء في ردها على أهل البدع والأهواء، ونُصرتها لأهل السنة العصماء.. صارت صفحتُها الأولى -وللأسف- سهاماً موجهة إلى بعض مشايخ أهل السنة والجماعة، وبخاصة شيخنا علي الحلبي، بعد أن كانت مقالات شيخنا مثبتة عندهم، مقدّمةً فيهم، والأعضاء فيها يثنون على الشيخ ومقالاته.. ويقولون: شيخنا، وشيخنا!!
والآن يقولون: علي الحلبي (حاف)! حتى -أحياناً- يقولونها هكذا: (الحلبي)!!
ولو تأدّبوا بأدب علمائنا ممَّن هو خير منهم -جميعاً- وهو والدنا العلامة الشيخ ابن باز- لقالوا كما قال، ولوصفوه كما وَصَفَهُ: «فضيلة الأخ الشيخ المكرم علي الحلبي حفظه الله»..
أو -على الأقل- لما سلبوه حقَّه.
ما لكم كيف تحكمون؟!
أنسيتم قول الشيخ ابن عثيمين -رحمهُ الله- في شيخنا: سلوا ذاك البحر؟!
أم نسيتم أنه كان من أقرب تلاميذ الشيخ الألباني -رحمه الله- له، حين كان يقول في مجالسه: أين أبو الحارث؟ ماذا عندك يا أبا الحارث؟ لنسمع أبا الحارث... ها يا أبا الحارث..
وهذه مناسبة أغتنمها نصيحةً للمشرف على منتديات (البيضاء) -فضيلة الشيخ علي رضا -سدده الله-: بأن لا يسمح لهؤلاء (المشاغبين!) بأن يؤذونَا في شيخِنا علي الحلبي -بغيرِ حقّ-.
و-أيضاً- نصيحة لطلاب العلم المشاركين: بأن يتقوا الله -عز وجل- في شيخنا-.
و:
«الدين النصيحة».
فـ:
{ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد}..
و:
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر؛ فليقل خيراً أو ليصمت»..
وأنقل للإخوة القراء كلام شيخنا علي الحلبي -حفظه الله- الواضحَ الجليَّ -جدًّا جدًّا-، والذي يتضمن النقضَ على كل من (غَفَلَ) -أو تغافل!- عن الأصل (الدقيق) الذي بنى عليه شيخنا كلامه -كله-، وقد أهمله الراد (ومقلدوه) -كله-!
... فلماذا؟!
قال -حفظه الله-:
«ولعلَّ المعترضَ -عفا اللهُ عنهُ- لم (يُدرك) أنَّ مناطَ كلامِي -كُلَّه-أصلاً- مبنيٌّ على أنَّ (خوفَ) العبدِ (مِن الله) حاجزٌ له عن تَقَحُّمه القولَ في عبادِ الله -بغيرِ حقٍّ-.
فإنِ اطْمَأنَّ أحدٌ إلى ما يقولُ -بالحقِّ- (لم يخفِ اللهَ) -تعالى- في قولِه ونقدِه!!
والمرادُ مِن هذا القولِ -بيقين-: أنّه (لم يخفِ اللهَ) = بسبب ما معه مِن الحقِّ- آمِناً مِن وعيده الصدق-.
لا أنَّه: (لم يخفِ اللـهَ)= بسببِ باطلٍ تلبَّس بهِ -غيرَ مكترثٍ بوعيدِ ربِّه، ولا آبهٍ بلقائهِ-!!
... وإنِّي على مثل اليقين: أنَّ (القومَ) -هداهُمُ اللـهُ- فهموا هذا المعنى الثاني (الباطل) الذي هو -وربّي- لم يخطر على بالي -ولو لحظةً واحدةً -في خيالي-!!
وكأنَّ (المعترضَ) -أيضاً- غَفَلَ عن قولي في حال (المتكلِّم) -بثقة-، و(غير المتكلّم) -بتخوُّف- أنَّهُ:
(خائفٌ مِن الله في حالاتِه -جميعاً-)...
وهو -نفسُهُ- المعنى المُطابقُ لقول (المعترض) -عينِه- في بعضِ (تعليقاتِه!):
«فلا ينفكُّ الموحِّدُ عن الخوف والرجاء -أبداً-؛ إلا في عقل مَن لا يفقهُ الفقهَ والعبادة»...
فلماذا الاعتراضُ، والمُعارضة، و.. و..؟!». اهـ.
... ويحسن -في هذا المقام- ونحن ندعي -جميعاً- أننا سلفيون-: أن نذكر كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع الفتاوى» (31/114)، قال -رحمهُ الله-:
«ومن أعظم التقصير: نسبةُ الغلط إلى المتكلم مع إمكان تصحيح كلامه، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس؛ ثم يعتبر أحد الموضعين المتعارضين بالغلط دون الآخر».
نعم، هذه هي منهجية العلم، وطريقة الحلم؛ اللذان هما من أبرز خصائص أهل السّنَّة.
.. فعسى أن يكون هذا التوجيه (الأدبيّ الأخلاقيّ) قامعاً لكلّ ذي هوى يخالف الحق وأهله..
وأنا أنصح شيخنا عليًّا الحلبي -حفظه الله- بأن لا يرد على أمثال هؤلاء المتربصين، الرادِّين بغير علمٍ وتحقيق، ولا نظرٍ وتدقيق؛ حتى لا يشغلوه عمّا هو فيه مِن بيان الحقّ في المنهج السلفي، وتطبيقاته...، ولا نزكيه على الله.
نعم؛ لو كان هناك تعقيبٌ علميٌّ بالحجة والدليل، ونظرٌ منهجيٌّ ظاهر التدليل؛ فالأصل بيانه ومناقشته..، وإلاّ... فالوقت أثمن من ذلك.
وأخيراً: أختم بالآية التي كان شيخنا العلامة الألباني -رحمةُ الله عليه- يختم بها -أحياناً- عند الرد على المخالف: {وإنا أو إياكم لعلى هدىً أو في ضلال مبين}.
أصلح الله الجميع.
واللـه المستعان.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-18-2009, 06:22 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

جزاك الله خيرا...نفعنا بما تكتبون
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-18-2009, 07:56 PM
حمو علي الشاوي حمو علي الشاوي غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 216
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الغريب الأثري مشاهدة المشاركة
اطلعت على (النسخة المعدلة) من مقال: «إنِّي أخافُ الله» التي كتبها شيخنا علي الحلبي؛ فرأيتُها جامعة للصواب، دافعة لكل الجدل الذي أثير حولها -بكل ارتياب-.
وليس هذا بغريب من هؤلاء المتربصين، فعند الشدائد والفتن؛ تُعرف معادن الرجال.
فبعد أن كانت منتديات (البيضاء) بيضاء في ردها على أهل البدع والأهواء، ونُصرتها لأهل السنة العصماء.. صارت صفحتُها الأولى -وللأسف- سهاماً موجهة إلى بعض مشايخ أهل السنة والجماعة، وبخاصة شيخنا علي الحلبي، بعد أن كانت مقالات شيخنا مثبتة عندهم، مقدّمةً فيهم، والأعضاء فيها يثنون على الشيخ ومقالاته.. ويقولون: شيخنا، وشيخنا!!
والآن يقولون: علي الحلبي (حاف)! حتى -أحياناً- يقولونها هكذا: (الحلبي)!!
ولو تأدّبوا بأدب علمائنا ممَّن هو خير منهم -جميعاً- وهو والدنا العلامة الشيخ ابن باز- لقالوا كما قال، ولوصفوه كما وَصَفَهُ: «فضيلة الأخ الشيخ المكرم علي الحلبي حفظه الله»..
أو -على الأقل- لما سلبوه حقَّه.
ما لكم كيف تحكمون؟!
أنسيتم قول الشيخ ابن عثيمين -رحمهُ الله- في شيخنا: سلوا ذاك البحر؟!
أم نسيتم أنه كان من أقرب تلاميذ الشيخ الألباني -رحمه الله- له، حين كان يقول في مجالسه: أين أبو الحارث؟ ماذا عندك يا أبا الحارث؟ لنسمع أبا الحارث... ها يا أبا الحارث..
وهذه مناسبة أغتنمها نصيحةً للمشرف على منتديات (البيضاء) -فضيلة الشيخ علي رضا -سدده الله-: بأن لا يسمح لهؤلاء (المشاغبين!) بأن يؤذونَا في شيخِنا علي الحلبي -بغيرِ حقّ-.
و-أيضاً- نصيحة لطلاب العلم المشاركين: بأن يتقوا الله -عز وجل- في شيخنا-.
و:
«الدين النصيحة».
فـ:
{ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد}..
و:
«من كان يؤمن بالله واليوم الآخر؛ فليقل خيراً أو ليصمت»..
وأنقل للإخوة القراء كلام شيخنا علي الحلبي -حفظه الله- الواضحَ الجليَّ -جدًّا جدًّا-، والذي يتضمن النقضَ على كل من (غَفَلَ) -أو تغافل!- عن الأصل (الدقيق) الذي بنى عليه شيخنا كلامه -كله-، وقد أهمله الراد (ومقلدوه) -كله-!
... فلماذا؟!
قال -حفظه الله-:
«ولعلَّ المعترضَ -عفا اللهُ عنهُ- لم (يُدرك) أنَّ مناطَ كلامِي -كُلَّه-أصلاً- مبنيٌّ على أنَّ (خوفَ) العبدِ (مِن الله) حاجزٌ له عن تَقَحُّمه القولَ في عبادِ الله -بغيرِ حقٍّ-.
فإنِ اطْمَأنَّ أحدٌ إلى ما يقولُ -بالحقِّ- (لم يخفِ اللهَ) -تعالى- في قولِه ونقدِه!!
والمرادُ مِن هذا القولِ -بيقين-: أنّه (لم يخفِ اللهَ) = بسبب ما معه مِن الحقِّ- آمِناً مِن وعيده الصدق-.
لا أنَّه: (لم يخفِ اللـهَ)= بسببِ باطلٍ تلبَّس بهِ -غيرَ مكترثٍ بوعيدِ ربِّه، ولا آبهٍ بلقائهِ-!!
... وإنِّي على مثل اليقين: أنَّ (القومَ) -هداهُمُ اللـهُ- فهموا هذا المعنى الثاني (الباطل) الذي هو -وربّي- لم يخطر على بالي -ولو لحظةً واحدةً -في خيالي-!!
وكأنَّ (المعترضَ) -أيضاً- غَفَلَ عن قولي في حال (المتكلِّم) -بثقة-، و(غير المتكلّم) -بتخوُّف- أنَّهُ:
(خائفٌ مِن الله في حالاتِه -جميعاً-)...
وهو -نفسُهُ- المعنى المُطابقُ لقول (المعترض) -عينِه- في بعضِ (تعليقاتِه!):
«فلا ينفكُّ الموحِّدُ عن الخوف والرجاء -أبداً-؛ إلا في عقل مَن لا يفقهُ الفقهَ والعبادة»...
فلماذا الاعتراضُ، والمُعارضة، و.. و..؟!». اهـ.
... ويحسن -في هذا المقام- ونحن ندعي -جميعاً- أننا سلفيون-: أن نذكر كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع الفتاوى» (31/114)، قال -رحمهُ الله-:
«ومن أعظم التقصير: نسبةُ الغلط إلى المتكلم مع إمكان تصحيح كلامه، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس؛ ثم يعتبر أحد الموضعين المتعارضين بالغلط دون الآخر».
نعم، هذه هي منهجية العلم، وطريقة الحلم؛ اللذان هما من أبرز خصائص أهل السّنَّة.
.. فعسى أن يكون هذا التوجيه (الأدبيّ الأخلاقيّ) قامعاً لكلّ ذي هوى يخالف الحق وأهله..
وأنا أنصح شيخنا عليًّا الحلبي -حفظه الله- بأن لا يرد على أمثال هؤلاء المتربصين، الرادِّين بغير علمٍ وتحقيق، ولا نظرٍ وتدقيق؛ حتى لا يشغلوه عمّا هو فيه مِن بيان الحقّ في المنهج السلفي، وتطبيقاته...، ولا نزكيه على الله.
نعم؛ لو كان هناك تعقيبٌ علميٌّ بالحجة والدليل، ونظرٌ منهجيٌّ ظاهر التدليل؛ فالأصل بيانه ومناقشته..، وإلاّ... فالوقت أثمن من ذلك.
وأخيراً: أختم بالآية التي كان شيخنا العلامة الألباني -رحمةُ الله عليه- يختم بها -أحياناً- عند الرد على المخالف: {وإنا أو إياكم لعلى هدىً أو في ضلال مبين}.
أصلح الله الجميع.
واللـه المستعان.
بارك الله فيك

هؤولاء قد ألصقوا فهما و خصصوه لعبارة حمالة أوجه،

ففي البداية حمل بعضهم تلك العبارة للشيخ على أنّه لا يعذر من بدّع مشايخ معينين عن اجتهاد

و بعدها أخذ بعضهم يرمي الشيخ أنّه يٌجوّز عدم الخوف من الله في حالات من العبادة!!!!!!!

و لقطع كل تطاول على الشيخ و كي لا يٌترك اليقين بالشك

فقد صرّح الشيخ في لقاء البالتوك الأخير الذي أجراه البارحة أنّه لا يٌجوّز عدم الخوف من الله في حالات من العبادة

و عبارة الشيخ : "من لا يخاف الله في تبديعهم فاليبدعهم" لها محامل حسنة يمكن أن تحمل عليه

فيمكن أن تٌحمل على مثل ما فهمه بعض العلماء من حديث : "إذا لم تستحي فافعل ما شئت" ... يعني إن لم يحجزك تقوى الله عن ترك معصية فأنت ستفعلها! ... إن لم يحجزك الخوف من الله عن التبديع بغير حق لطائفة من الدعاة فأنت ستبدّعهم أما أنا فخوفي من الله يحجزني عن التعدي على عباد الله

و أقولها صريحة و عالية؛ قد تُعدي على كثير من الدعاة في تأويل بعض كلامهم بما لا يحتمل

و إنّ كثيرا من هذا التعدي من طرف الكثيرين لم يكن عن اجتهاد سائغ و إنّما عن الهوى!

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-19-2009, 08:31 AM
أمجد عمران رمضان سلهب أمجد عمران رمضان سلهب غير متواجد حالياً
عضو مراقب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 60
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-19-2009, 11:09 AM
أبو العباس أبو العباس غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 790
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله الغريب الأثري مشاهدة المشاركة
فبعد أن كانت منتديات (البيضاء) بيضاء في ردها على أهل البدع والأهواء، ونُصرتها لأهل السنة العصماء.. صارت صفحتُها الأولى -وللأسف- سهاماً موجهة إلى بعض مشايخ أهل السنة والجماعة، وبخاصة شيخنا علي الحلبي، بعد أن كانت مقالات شيخنا مثبتة عندهم، مقدّمةً فيهم، والأعضاء فيها يثنون على الشيخ ومقالاته.. ويقولون: شيخنا، وشيخنا!!
والآن يقولون: علي الحلبي (حاف)! حتى -أحياناً- يقولونها هكذا: (الحلبي)!!
.
أخي الكريم :
إن الأمر بتغيير المواقف , وحذف مواضيع الشيخ , بل وعدم السماح بنشر مقالاته موثق عندنا بالصوت -لكن لكل حادث حديث- .
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-20-2009, 01:00 AM
حامد بن حسين بدر حامد بن حسين بدر غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 1,115
افتراضي

ويحسن -في هذا المقام- ونحن ندعي -جميعاً- أننا سلفيون-: أن نذكر كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في «مجموع الفتاوى» (31/114)، قال -رحمهُ الله-:
«ومن أعظم التقصير: نسبةُ الغلط إلى المتكلم مع إمكان تصحيح كلامه، وجريانه على أحسن أساليب كلام الناس؛ ثم يعتبر أحد الموضعين المتعارضين بالغلط دون الآخر».
جزاك الله خيراً أخي عبد الله ، وبارك في مسعاك........
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-20-2009, 01:09 AM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

ليس للحاسد إلاّ ما حسْد ____ وله البغضاء من كلّ أحدْ
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-20-2009, 01:45 AM
عزام عبد المعطي الاشهب عزام عبد المعطي الاشهب غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: القــــدس
المشاركات: 953
افتراضي

جزاك الله خيرا
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:41 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.