أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
57587 92655

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > منبر الحديث وعلومه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-31-2013, 08:00 AM
أبو معاوية البيروتي أبو معاوية البيروتي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 7,435
Exclamation التنبيه على عدم وجود لفظة ( في جماعة ) في حديث ( من صلى الصبح فهو في ذمة الله )


التنبيه على عدم وجود لفظة ( في جماعة ) في حديث ( من صلى الصبح فهو في ذمة الله )


الحمد لله وحده،
والصلاة والسلام على من لا رسول بعده،
وعلى آله وصحبه.

أما بعد، روى مسلم ( 657 ) والترمذي ( 222 ) وابن ماجه ( 3946 ) وأحمد ( 4 / 312 و 313 ) وابن حبان ( 5 / حـ 1743 ) والطبراني ( 2 / حـ 1654 – 1660 ) من حديث جندب رضي الله عنه قال: ( من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله ).
ورواه أحمد ( 5 / 10 ) والطبراني ( 7 / حـ 6917 و 6934 ) من حديث سمرة،
ورواه الترمذي ( 2164 ) من حديث أبي هريرة، وقال : حسن غريب،
ورواه ابن ماجه ( 3945 ) من حديث أبي بكر الصديق،
ورواه الطبراني ( 8 / حـ 8188 ) من حديث والد أبي مالك الأشجعي،
ورواه الطبراني ( 12 / حـ 13210 ) من حديث ابن عمر،

وجميعهم رووا الحديث - بلفظه أو بمعناه - من دون لفظة ( في جماعة ).

قال العلامة الألباني في هامش "صحيح الترغيب والترهيب" ( 1 / 298 ) تعليقاً على الحديث: في الأصل والمخطوطة زيادة "في جماعة"، فحذفتها لأنها ليست عند ابن ماجه ، ولا عند أحمد (5/10) أيضاً والطبراني (7/266-267) ، وغفل عنها الغافلون الثلاثة - كعادتهم - فأثبتوها ! وزاد الطبراني : "فلا تخفروا الله تبارك وتعالى في ذمته" . أخرجاه كابن ماجه من طريق الحسن عن سمرة ، وكذلك ليست هي في حديث أبي بكر الصديق ولا في حديث جندب اللذين بعده . اهـ.

قال أبو معاوية البيروتي: قال أبو نعيم في "المسند المستخرج على صحيح مسلم" ( 2 / 252 / ط. دار الكتب العلمية ): حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا أبو حفص الرقام ... - فساق نفس إسناد حديث جندب في مسلم من طريق نصر الجهضمي - ، إلا أن فيه زيادة ( في جماعة )!
وأبو حفص هو محمد بن أحمد بن حفص التستري الرقام، ذكره السمعاني في "الأنساب" ( مادة: الرقام ) وقال: هذه النسبة إلى الرقم على الثياب التوزية التي تجلب من فارس، والمشهور أبو حفص محمد بن أحمد بن حفص التستري الرقام من أهل تستر، يروي عن أحمد بن روح وعمرو بن علي الفلاس وغيرهما، روى عنه أبو بكر محمد بن إبراهيم المقرئ وسمع منه بتستر. اهـ. ولم يذكر فيه جرحاً أو تعديلاً، ولم أعثر له على ترجمة فيما بين يدي من الكتب، وروى عنه أيضاً الطبراني في "المعجم الكبير"، فهو مجهول الحال، ولا عبرة بزيادته هذه.

============
الكناشة البيروتية 978
__________________
.

((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :

https://telegram.me/Kunnash
.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-31-2013, 11:14 PM
أبومسلم أبومسلم غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,410
افتراضي


بوركت أبا معاوية
عزاه السخاوي في المقاصد الحسنة لمسلم -أيضاً- فقال:
["من صلى الصبح في جماعة؛ فهو في ذمة الله، فانظر يا ابن آدم لا يطلبنك الله بشيء من ذمته".
رواه مسلم عن جندب بن سفيان مرفوعًا.
وفي لفظ لأحمد والترمذي وابن ماجه وأبي يعلى عن أبي بكر الصديق: "فهو في جوار الله"، وليس فيه ذكر جماعة.
ورواه الأوزاعي عن أبي سمرة رفعه بلفظ: "من صلى الصبح فهو في ذمة الله تعالى".
ورواه الطبراني عن ابن عمر بلفظ: "من صلى الغداة؛ كان في ذمة الله حتى يمسي".
وله عن أبي مالك الأشجعي: "من صلى الفجر؛ فهو في ذمة الله، وحسابه على الله"].

وكذا فعل العجلوني في كشف الخفاء, فلعله إدراج من بعض نساخ صحيح مسلم، فأدرجوا لفظاً في لفظٍ!
والحديث المدرج منه: «مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَمَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فِي جَمَاعَةٍ فَكَأَنَّمَا صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ» رواه مسلم.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-31-2013, 11:37 PM
ايمن خليفه ايمن خليفه غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
الدولة: الاردن
المشاركات: 150
افتراضي

جزاك الله خيرا أبا معاوية وكذالك اخي ابو مسلم
سمعت الشيخ مشهور بن حسن حفظه الله سئل عن زيادة لفظ (جماعة ) ؟
وكان جوابه حفظه الله : انها زيادة شاذة
__________________
قال الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله :
"طريق الله طويل....ونحن نمضي فيه كالسلحفاء..
وليس الغاية أن نصل لنهاية الطريق ..
ولكن الغاية أن نموت على الطريق"


أبو عبد الرحمن
أيمن بن توفيق آل أبو خليفة
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-01-2014, 12:39 AM
محمد عميش المقتدي محمد عميش المقتدي غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 9
Thumbs up

بارك الله فكم أبا معاوية و ابو مسلم على هده الفائدة المغفول عنها
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 01-02-2014, 12:40 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

جزاك الله خيراً أخي الفاضل - ابامعاوية البيروتي - وبارك الله فيك ونفع بك ...
قال العلامة الألباني رحمه الله في ( الصحيحة ) عند هذا الحديث :

2890 - " من صلى صلاة الصبح فهو في ذمة الله، فلا يطلبنكم الله من ذمته بشيء فإنه من يطلبه من ذمته بشيء يدركه، ثم يكبه على وجهه في نار جهنم ".

أخرجه مسلم (2 / 125) وأبو عوانة (2 / 11 - 12) والبيهقي في " السنن " (
1 / 464) والطبراني في " المعجم الكبير " (2 / 179 / 1683 و 1684) وكذا الروياني في " مسنده " (164 / 2) من طريق خالد الحذاء عن أنس بن سيرين قال:
سمعت جندبا القسري يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فذكره.
وتابعه الحسن عن جندب به مختصرا دون قوله: " فإنه من يطلبه.. " إلخ. أخرجه مسلم وأبو عوانة والترمذي (222) وابن حبان (3 / 120 / 1740) وأحمد (4 / 312 / 313) والروياني أيضا (165 / 2) وأبو يعلى (3 / 95 / 1526) والطبراني أيضا (2 / 169 / 1654 - 1661) وفي " الأوسط " (1 / 135 / 2 / 2611 ) والبيهقي أيضا من طرق عنه، وقال الترمذي: " حديث حسن صحيح ". قلت: هو كذلك لو أن الحسن - وهو البصري - صرح بالتحديث، فإنه معروف بالتدليس، بل قال
أبو حاتم: " لم يصح له السماع منه ". لكن أشار الحافظ المزي في " تهذيبه "
إلى رد ذلك بتصريحه بسماعه منه في إسناد صحيح ذكره، وهو يشير بذلك إلى حديث رواه الشيخان، وسيأتي تخريجه برقم (3013) ، فالعلة إذن عنعنته في حديث الترجمة عند كل من ذكرنا ممن خرجه. ولعله من أجل ذلك أخرجه مسلم عقب حديث أنس بن سيرين، كأنه ذكره استشهادا به. والله أعلم. وقد زاد بعضهم في متنه من روايته عن الحسن: " فانظر يا ابن آدم! لا يطلبنك.. ". وهي عند أبي عوانة
وابن حبان والبيهقي وأحمد والطبراني دون مسلم، ولعله - رحمه الله - تعمد أن لا يذكرها إشارة منه إلى ما ذكرته آنفا من العلة، مع عدم ورودها في الطريق الأولى الصحيحة، فهي شاذة إن لم نقل منكرة، فقد جاء الحديث عن جمع من الصحابة دون هذه الزيادة، منهم: أبو هريرة عند الترمذي (2165) والدارمي (1 / 332 ) . وسمرة بن جندب عند ابن ماجه (3946) وأحمد (5 / 10) .
وأبو بكر الصديق عند ابن ماجه (3945) . وعبد الله بن عمر، في " المسند " (2 / 111)
والبزار (2 / 120 / 3342) عن نافع، والطبراني في " الأوسط " (1 / 197 / 2 / 3608) عن سالم كلاهما عنه. وأنس بن مالك، عند البزار أيضا (3343) وأبي يعلى (7 / 141 / 4107 و 151 / 4120) والطبراني أيضا (1 / 158 / 2 / 2962) وابن عدي (2 / 276) . (تنبيه على أمور) : أولا: أورد النووي الحديث في " رياض الصالحين " (1055) من رواية مسلم دون قوله: " فإنه من يطلبه.. " إلخ، وبالزيادة المنكرة التي في رواية الحسن البصري عند غير مسلم! وفي ظني أنه
نقلها من سنن " البيهقي " لأنه عزاها لمسلم أيضا! ثانيا: لم يتنبه لهذا الذي ذكرته حسان عبد المنان في طبعته الجديدة لـ " الرياض "، التي لم يعد من الجائز نسبتها إلى مؤلفه الإمام النووي لمسخه إياه مسخا غير معالمه بالحذف والتقديم والتأخير بما يطول ذكره، وقد بينت شيئا من ذلك في غير ما موضع (1) ، والمقصود هنا أن الرجل ادعى من العلم في تحقيقه لهذا الكتاب ما يدل واقعه على أنه ليس كما يدعي، إنما هو ناقل لا تحقيق عنده وهذا هو المثال أمامك، فإنه على رغم أنه رجع إلى الحديث في " مسلم "، ووضع بجانبه رقمه فيه (632) ، فإنه لم ينبه على الاختلاف الذي بينه وبين نصه في " مسلم "، كأنه لا يعنيه من تعقيبه أحاديث " رياضه " بأرقامها في " البخاري "
و " مسلم " إلا إيهام القراء أنه راجع ألفاظها، وقابلها بأحاديث " الرياض "، وهو لم يصنع من ذلك شيئا ( كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد) ! ثالثا: وأما صاحب (المكتب الإسلامي) ، فإنه أيضا أعاد طبع " الرياض " في هذه السنة (1412) ، وهي نفسها التي صدرت فيها طبعة المذكور قبله، ولا أدري أيهما غار من الآخر فطبع طبعته منافسا له!
والشاهد أن الصاحب المشار إليه علق على الحديث بقوله: " سكت الشيخ ناصر عن هذا الحديث، وليس في روايات مسلم 1 / 454: " فانظر يا ابن آدم "، وفي روايات مسلم زيادة مفادها: فيدركه فيكبه في نار جهنم ". قلت: وفيه ملاحظات عديدة:
الأولى: السكوت الذي نسبه إلي - وقد كرره مرارا! فيه غمز خبيث ما أظنه إلا منه، وليس من " جماعة العلماء " الذين ادعى في مقدمة طبعته الجديدة أنها من تحقيقهم، فهل يقع العلماء في مثل هذا الغمز الذي لا فائدة منه إلا التشفي، وبغير حق! لأنه يريد أن يشعر القراء بإخلالي في تحقيقي السابق
للكتاب: " الرياض " الذي لم يكن هو قد أراد له كل جوانب التحقيق، وإنما على ما تيسر، فضلا عن أنه لم يكن فيه التزام مقابلة أحاديثه بأصولها، ولا الصاحب المذكور يرضى بذلك، ولو فعل لأفلس، لأن تأليف الكتاب من جديد أيسر من ذلك التحقيق. وعلى الباغي تدور الدوائر، ويؤكد ذلك ما يلي: الثانية: لقد
انتبه لتلك الزيادة أنها ليست في مسلم، ولكنه لم يعزها لمصدر، ولا بين ضعفها، مع أنه زعم في مقدمة طبعته الجديدة أنها من " تحقيق جماعة من العلماء " !
الثالثة: قوله: " مفادها.. " تعبير غير علمي لأنه يساوي قوله: " معناها "
، فالصواب أن يقال: نصها. كما هو ظاهر لا يخفى إلا على جاهل غبي. الرابعة: هذا النص هو في رواية لمسلم مختصرة جدا، فكان عليه أو على " جماعة العلماء " - إن كان صادقا - أن يذكروا رواية مسلم الأخرى التي اعتمدتها في حديث الترجمة، لأنها أتم كما ترى. الخامسة: كان عليه أو عليهم! أن ينبهوا أن هناك في متن حديث " الرياض " مخالفة أخرى لما في " مسلم "، ففيه: " فلا يطالبنكم "، وفي
" الرياض ": " لا يطالبنك "! لقد ذكرني هذا الغماز اللماز بالمثل العامي: من كان بيته من زجاج فلا يرمي الناس بالحجارة! رابعا: عزا المنذري الحديث في " الترغيب " (1 / 141) لأبي داود أيضا، وهو وهم . فاقتضى التنبيه . ) .


_________
(1) انظر مثلا (ص 945 - 947) من " الصحيحة " المجلد الأول / الطبعة الجديدة.
و (ص 717 - 724) من المجلد الثاني / الطبعة الجديدة، وتقدم شيء منه قريبا (
917) . اهـ.
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 01-02-2014, 12:42 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

وقال - رحمه الله - في ( التعليقات الحسان ) ( 3 / 271 - 1740 ) :
( (مَنْ صَلَّى الْغَدَاةَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ فاتَّقِ اللَّهَ يَا ابْنَ آدَمَ أن يطلبك الله بشىءٍ من ذمته)
= (1743) [2: 1][ص:272]

[تعليق الشيخ الألباني]
صحيح دون: ((فاتَّق الله يا ابن آدم)) ـ ((الصحيحة)) (2890).
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 01-13-2014, 05:22 PM
ابوعبيدالله السلفي ابوعبيدالله السلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2013
الدولة: الجزائر
المشاركات: 624
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن خليفه مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا أبا معاوية وكذالك اخي ابو مسلم
سمعت الشيخ مشهور بن حسن حفظه الله سئل عن زيادة لفظ (جماعة ) ؟
وكان جوابه حفظه الله : انها زيادة شاذة

احلنا على المصدر أو نقل لنا الرابط بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 01-14-2014, 07:29 AM
عمر الزهيري عمر الزهيري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
المشاركات: 2,455
افتراضي

السلام عليكم
جزاكم الله خيراً
ولا لم يقل الشيخ المحدث مشهور شاذة بل قال: ( لم تثبت لفظة ( في جماعة ) في حديث، الحديث الثابت الذي في الصحيحين ( من صلى الفجر فهو في ذمة الله ) دون لفظة ( في جماعة ) وهذا من رحمة الله ولو كان في جماعة لكان في ذمة الله وزيادة - يقصد الشيخ وزيادة أجر على مجرد صلاتها منفرداً - فمن رحمة الله أن الذي يصلي الفجر فهو في ذمة الله سبحانه وتعالى - يقصد الشيخ منفرداً كان او جماعة - ) إنتهى

وهذا تسجيله:
حول حديث من صلى الصبح في جماعة فهو في ذمة الله
http://safeshare.tv/w/xARmxCIOaw
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 01-14-2014, 11:17 AM
علي بن حسن الحلبي علي بن حسن الحلبي غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 2,679
افتراضي

نعم.
الزيادة لا تثبت.
ولكن:
نصوص الشريعة تمدح-دائماً-الكمال الواجب في الأحكام الشرعية.
ولا يُستثنى من ذلك إلا ما ورد به النص صريحاً.
فجملة"من صلى الصبح"يلزم أن يكون معناها-ولو من غير اللفظ الصريح الدالّ-:(...في جماعة).
والله أعلم.
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-02-2014, 12:21 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

جزاك الله خيراً شيخنا الكريم ...
البعض يخلط ؛ فيقول : النساء لا تجب عليهم صلاة الجماعة !
فيقال لهم : هل فضل الجماعة خاص بالرجال فقط ؟ أم يشمل أيضاً المرأة التي تصلي وحدها في بيتها ؟؟ لا شك أن الفضل يشملها أيضاً لحديث : " وصلاتهن في بيوتهن خير لهن " . بل هو أفضل من صلاتها في المسجد جماعة ...
بهذا يكون استنباط شيخنا الفقيه علي الحلبي - وفقه الله وسدد خطاه - هو عين الحق والصواب ...
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.