أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
52177 | 151323 |
#1
|
|||
|
|||
من عجائب أهل الغلو!!!
من عجائب أهل الغلو!!! زرت مدينتي هذه الأيام، و بعد هجر لي من شباب الغلو لمدة أكثر من عشر سنين؛ إذا بهم يأتون يسلمون علي ويرحبون بي فرددت السلام عليهم وطلبوا مني أن أكون إماما لمسجد الحي ، فتعجبت من طلبهم، ثم أخبرت من طرف بعض أعضاء جمعية المسجد أنهم طلبوا منهم أن أكون إماما للمسجد!!! |
#2
|
|||
|
|||
...... ولعلها خطوة لجمع الشمل من جديـــــــد .
|
#3
|
|||
|
|||
لا تعجب أخي ، فأكثر السلفيين كان فيهم غلو خفي ، فلما ظهر تاب و رجع منهم كثير ، و لا يزال كثير غيرهم لم يستفيقوا ، نسأل الله أن يبصرنا و إياهم سبل الرشاد .
|
#4
|
|||
|
|||
ماذا فعل؟
أخي الكريم ... ماذا فعلت حتي تم قبولك من قبل هؤلاء ؟ لعلنا نستفيد....
|
#5
|
|||
|
|||
...... ولعلها خطوة لجمع الشمل من جديـــــــد .
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
1- قلة الداخلين في السلفية بسبب انتهاجهم للشدة مع العوام مما أعطى نظرة سيئة عن السلفيين. 2- لا يوجد إمام سلفي واحد في المدينة التي أسكن فيها. 3- بعض المرات لما أزور المدينة أعرض عليهم الصلح. |
#8
|
|||
|
|||
قصها لعلنا نستفيد منها
|
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
أخوك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#10
|
|||
|
|||
القصة العجيبة الغريبة .. وهي حقيقيّة من إحدى البلدان الافريقية .. فيها شيخٌ أُصوليٌّ علاّمة .. لم تنلْ لحومُ المشايخ من لسانه إلاّ السلامة .. فكانت عليه ضغوطات لأنه لم يشارك القومَ الطُعونات.. اسمسك بالاداب .. متذكرًا لِـيوم الحساب .. فأرسلوا إليهِ الصبيانَ والشباب .. ليتجرّأ مثلهم على السّباب .. ويجبروهُ على الخروج من صمْتِهِ .. وَإبداء موقفه .. من شيخ كهْلِ .. الطعنُ فيه ليس بالأمر السّهْلِ .. إلا انه ضربٌ من الخيال .. أمّا الشباب فلنْ يهدأ لهم بال .. ولن يهنأ لهم حال .. حتى يسمعوا منه موقفه منه تصريحًا .. لا تلميحًا .. وإن لم يفعل فسيتخذون منه موقفًا صحيحًا .. فـأرسلهم إليهِ ليلاقيه .. ويكلّمه بفيهِ .. فذهب إليهِ .. وجلس بين يديهِ .. وبعد شربه لقهوته .. سأله عن سبب دعوتهِ .. قال له أنا ما دعوتك .. وما طلبتك .. وأكّد له وهمَ إخوته .. وشكره على زيارته .. فلما زاره هؤلاء الشباب .. قال لهم إن صاحبكم قد تاب .. فهو الآن شيخكم .. وبين يديه مجلسكم .. ومنه تأخذون دينكم .
انتهت القصّة.
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|