أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
83168 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جديد.{ رسالةٌ مفتوحةٌ إلى فضيلةِ الشيخِ علي بن حسن الحلبي-وفقهُ اللهُ }
رسالةٌ مفتوحةٌ إلى فضيلةِ الشيخِ علي بن حسن الحلبي-وفقهُ اللهُ
الحمدُ لله حقَّ حمدِه، والصَّلاةُ والسَّلامُ على نبيِّهِ وعبدِه، وعلى آلهِ وصحبِه ووَفْدِه. السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُه... أمَّا بعدُ: بعد المواقف المتكرره المحزنه(1) التي حصلت لشيخنا الحبيب الشيخ علي الحلبي حفظه الله ووفقه لكل خير وبعد الذي جرى من تبديع وتفسيق وغلط من بعض الشباب الاغمار ,, وبعد الاتهامات الساقطة بشهادات الزور ,,, وأيضا بعد نجاته حفظه الله من إنقلاب سيارته وخروجه سالما رغم بعض الاصابات فأحببت أن أفتتح رساله لفضيلة شيخنا العزيز علي الحلبي صبره الله وحفظه نواسيه فيها ببعض الكلمات والدعاء له وببعض ابيات الشعر وتكون مفتوحة لمن أحب من إخواننا أن يضع مواساةً او تضامناً أو أبيات شعر أو دفاعا بحق وبأدب أو ردا لباطل .. إلخ مما ترونه مناسبا وأتمنى من جميع إخواني مشاركتي في ذلك ، نصرة للحق ودفاعا عن شيخنا حفظه الله ,, لعلنا بذلك نكون بارين بشيخنا وندخل إلي قلبه بعض الفرح والسرور كما أدخل غيرنا إلي قلبه الهموم والغموم حزنا عليهم وشفقةً علي حالهم ونرجو أن نكون كما عهدنا إخواننا سائرين علي خطى الشيخ بالتلطف والتأدب مع المخالف عله يكون ذلك عبرة لهم وبارك فيكم جميعا وجمعنا واياكم علي الحق وعلي المحبة في الله .. ....وإليكم بالغُ الاحترام. والسلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاتُه ....... __________________________________________________ ________ (1) أعرف أنها محزنة في ظاهرها ولكن قد يكون في طياتها خير كثير لشيخنا الحبيب فمنها حديث عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم وكذلك من المحن تخرج المنح |
#2
|
|||
|
|||
لا فظ فوك ، واقول لشيخنا وابانا الحبيب : سر فان الله ناصرك ، وكفى به نصيرا ، ونسأل الله لنا ولكم ، التوفيق والسداد.
|
#3
|
|||
|
|||
اللهم أحفظ عبدك علي بن حسن الحلبي من بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله من فوقه وأعوذ بعظمتك أن يغتال من تحته...
اللهم احفظه بالإسلام قائما وأحفظه بالإسلام قاعدا وأحفظه بالإسلام راقدا.. ..آمين..آمين..آمين. |
#4
|
|||
|
|||
إخواني الاعزاء
بارك الله فيكم وجزاكم ربي الجنه علي مشاركتنا في هذا الموضوع ودمتم بخير رسالتي لشيخنا العزيز .. " قال عليه الصلاة والسلام إن الإيمان إذا كثرت الفتن بالشام" |
#5
|
|||
|
|||
قد قل من أمثاله نظير ...... وهو الإمام العالم النحرير
لا مثله في الشام أو في نجد ...... كلا ولا بالصين أو في السند ففي الحديث باعه طويل ...... ونهجه في الفقه سلسبيل وهو في التفسير جد آيه ...... فصلا وإجمالا كذا درايه والشيخ في البيان لا يباري ...... في كتبه أو زينة العبارة رسالتي للشيخ صبرا صبرا ..... لا شك أن بعد العسر يسرا
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#6
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم محمد بن إبراهيم الوزير الحسني الهاشمي اليماني علم من الأعلام الأفذاذ ,نبذ التقليد المذهبي وانتصر لسنةالمصطفى (صلى الله عليه وسلم) ودافع عن أصحاب النبي رضي الله عنهم في واقع يموج بالرفض والتشيع آنذاك وألف في ذلك التأليفات الفذة ومن أجلها(الروض الباسم في الذب عن سنة أبي القاسم ) فقام عليه المتعصبون من قومه وآذوه حتى فر بدينه إلى الجبال فقال مسلياً نفسه : قالوا يعاديك جميع الورى *** وأنت لا تخشى ولا تفزعُ فقلت لا الدنيا يصدونها عني *** ولا الأخرى ولا ينفعوا إن بزهم شيئاً ذبابٌ فما ****في وسعهم إرجاع ما ينزعُ وكان من أشد الناس أذية له شيخه وهو هاشمي مثله فقد تنكر وله وذمه بعد أن كان يمدحه وفي هذا يقول ابن الوزير حاكياً حاله مع شيخه: عرفـتَ قدري ثـم أنكــــــــــــــــــــرتـَه فما عـدا بــالله ممـّا بــــــــــــدا في كلّ يوم لـك بـي مـــــــــــــــــــوقف أسرفـت بالـقول بسوء البـــــدا أمس حسن الثّنا والـيوم سوء الأذى يا ليت شعري كيف تضحي غدا يا شـيبة العتـــــــــــــرة فـي وقتـــــه ومنصب الـتـعليم والاقتـــــــــدا قد خـــــلع العـلـم رداء الــــــــهـوى عليك والشّيـب رداء الـــــــرّدى فصن ردائيـــــــــــــك وطـهّـرهـما من دنس الإسـراف والاعتدا |
#7
|
|||
|
|||
أخي العزيز لؤي ..
بارك الله فيك علي ما قدمت واسأل الله ان يجعله لك ذخرا عنده ويبدلك به حسنات يوم القيامه أخي الكريم مدني عدني بورك فيك وجزاك الله خيرا وأحسن إليك فقد أجدت وأفدت وأثلجت صدري وأسعدتني بسيرة هذا العلم .. لعلها تكون سلوانا لشيخنا بارك الله فيك وأتمني من الاخوه لو يبقى الموضوع مستمرا ومتجددا ومرفوعا .. دمتم بخير |
#8
|
|||
|
|||
" ... فهل يحسن بنا وقد أنضينا قرائحنا في تعلم هذه السنة المطهرة، وبذلنا في العمل بها جهد المستطيع، وركبنا المخاطرَ في الدعوة إليها؛ هل يحسن بنا بعد هذا كله أن نسكت لهؤلاء عن هذه الدعوى الباطلة، ونوليهم منّا ما تولّوا ونبلعهم ريقهم، وهل يحسن بنا أن لا يكون لنا في الدفاع عنها ما كان منّا في الدعوة إليها ؟ إنّا إذن لمقصرون !..." [ الإمام الإبراهيمي الجزائري ]
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنت ......
__________________
[RIGHT][RIGHT][B][COLOR=black][FONT=pt bold heading][SIZE=6][/SIZE][/FONT][/COLOR][/B][/RIGHT] [/RIGHT] [LEFT][FONT=PT Bold Heading][SIZE=6][COLOR=darkslategray]حمد سعود الغانم[/COLOR][/SIZE][/FONT][/LEFT] |
#10
|
|||
|
|||
أي أُسْطُوْرَة جُمِعَت رُؤَاهَا = أَي ضِد بِضِدِّه قَد جَمَعْتْهْ تُنْعِش الْرُّوْح،تَسْتَثِيْر الْقَوَافِي = كَم فَرِيْدٍ مِن الْقَصِيد صَحِبْتَهْ كُنْتَ لِلْشِعر صَاحِبا ذَا وَفَاءٍ = لَيْس يَجْفُو،وَأَنْت لَا مَا جَفَوْتَهْ أَيُّهَا الْشِّعْر..وَالْمَعَانِي تَنَاءَت = أَي مَعْنًى مِن الْجَمَال لَمَستَهْ وَقَفَ الْنَّاس عِنْد خَلِّك دَهْرًا = لَا يُطِيْقُوْنَ وَصفَه فَوَصفتَهْ كُلَّمَا هَبّ لِلْرِّيَاح نَسِيْمٌ = يَكْتَسِي الْحُبُّ مِنْك مَا قَد كَسَوْتَهْ يَا رَفِيْق الْسَّحَاب،مَازِلْت تَسْمُو = أَي نَجْمٍ مِن الْسُّمُو بَلَغْتَهْ كَم فُؤَادٍ أَصَابَه بَعْض هَمٍ = جُلْتَ فِيْه بِرِقَّةٍ فَجَلَوْتَهْ وَوَحِيْدٍ طَرِيْقُه مُسْتَطِيْلٌ = كُنْت أُنْسًا بِدَرْبِه فَقَطَعْتَهْ وَعَلِيلٍ يَكَاد يُتْلِف يَأْسًا = جِئْت بِالْفَأْل مُسْرِعًا فَسَقَيْتَهْ أَنْتَ وَالْحُب عَشْتُمَا فِي فُؤَادِي = مَا الَّذِي بَعْدُ يَا فُؤَادُ أَرَدْتَهْ؟ |
|
|