أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
75612 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
لا فرق من حيث الثمرة والنتيجة عندما تعمل أو يُعمل به كأنه وصية إلا إذا وقفت أو وُقف على ظاهرية اللفظ
فلا تثريب عليك يا بكاري يوضحه: اقتباس:
عندنا خوف من مخالفة الشيخ ربيع أو خوف من انتقاده وكأنهم يتصورون حين ينتقدون الشيخ ربيع كأنهم ينتقدون منهج السلف عموما أو كأنهم ينتقدون الإمام أحمد أو مالك هم لهم قدرة وشجاعة على نقد الإمام مالك وعلى نقد الإمام الشافعي والإمام أحمد والحمادين والسفيانين والأوزاعي والليث بن سعد وغير هؤلاء من الحفاظ ولكن لوجودهم الآن في مناخ خانق يقولون لو ننتقد الشيخ ربيع سيقوم علينا الشباب الجهال الذين لا يعرفون من الوجود إلا الشيخ ربيع وإذا قاموا علينا معنى ذلك أننا نفقد كثيرا من الصلاحيات = أوصي طلاب العلم بنقد أقوال الشيخ ربيع لا أن يقبلوها وكأنها نص من القرآن والسنة.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحسنتم أحسن الله إليكم ! وكذلكم النقد البناء المبني على الرفق..! لكني؛ أذكر بكلمة الأخ المشرف أبو الحارث-وفقه الله-: اقتباس:
فشكرًا لكم..
أما أنا: فلازم ثغر كلمة أخي أبا متعب-أعانه الله- " الصبر طيب " ! ولا أنسى-هاهنا- تذكرةَ أخينا الفاضل محمد عارف المدني-وفقه الله- -لنفسي و لإخوتي- "الخافض والرافع هو الله" -جل جلاله و تباركت أسماؤه- |
#23
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثم إن الاخ الكريم عبد الحميد العربي أشار في كلمة له أن هدا المنهج منهج دخيل على الدعوة السلفية و قد تبرأ منه , فمادا يريد بعض الإخوة ؟ هل يريدون امتحانه بكلمةٍ في حق الشيخ ربيع حتى يقبل منه !! عجيبٌ هدا الامر - و أرجوا من الله أن أكون أخطأتُ الفهم - . |
#24
|
|||
|
|||
ان من بين الأمور التي ابتلينا بها وابتلي بها بعض من ينتمي الى الدعوة هو غياب ثقافة الحوار حيث ان الكثير ممن يدعون انهم طالبوا حق تجدهم لا ينصتون تماما لما يقال لهم ولا يلقون له بالا المهم عندهم هو الانتصار للنفس وللرأي ولو على حساب المنهج الصحيح ومنهم من يجعلون اصابعهم في ءا ذانهم بلسان حالهم هذا فضلا عن التعصب المذموم و عدم التمكن من مداوات النفوس من شوائبها المقيته ... ان هناك من بعض الشباب الذي نحسبه على الخير لا يكلف نفسه عناء قراءة المقالات والمواضيع واذا فرضنا وان قرأها فانه يقرأها دون تدبر ولا فهم ... المهم ان ينفذ ما في رأسه ومنهم من يقلد زملاءه في الرد حمية !!...وكل هذه الأمور يعرف الجميع انها من شوائب الاخلاص وخصلة من خصال الجاهلية الأولى... وانني اسأل سؤال هل كل من رد على مقال الشيخ قرأ ه؟؟ واذا كان قد قرأه هل فهمه وعرف المقود منه؟؟ والله الموفق والهادي الى سواء السبيل. |
#25
|
|||
|
|||
شكرا لكم على مروركم.
أقول لبعض إخواننا: أربعوا على أنفسكم، وكونوا مع الشيخ العلامة ربيع بن هادي وطلابه كالنملة مع نبي الله سليمان صلى الله عليه وسلم. قال تعالى: ﴿حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾تأمل ياطلب العلم في قوله تعالى: [وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ] (يدل على أدب النملة الرفيع مع نبي الله سليمان وصحبه، حيث نزهتهم عن أن يفعلوا ذلك عمدا، واعتذرت عنهم بأنهم إن صدر منهم أذى لكم؛ فإنما هو عن غير قصد منهم، لأنهم لا يشعرون بذلك ولا يتعمدونه، فهكذا ينبغي أن يكون أدبنا مع علمائنا الأفاضل، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض؛ حتى النملة في حجرها، وحتى الحوت ليصلون على معلم الناس الخير). وقال تعالى: (وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى). قال شيخ الاسلام في منهاج السنة (5/127): (وهذه الآية نزلت بسبب بغضهم للكفار، وهو بغض مأمور به. فإذا كان البغض الذي أمر الله به قد نُهي صاحبه أن يظلم من أبغضه؛ فكيف في بغض مسلم بتأويل وشبهة أو هنى نفس؟). فصلوا على الشيخ ربيع بن هادي، وعاملوه بأدب أهل الإسلام، ومن كان ذا نقاوة في العلم، ودراية بمداخل النقد، فليسلك مسلك العلماء في نقده، وليس له أن يقلد سلوك غيره، فإن السلوك من جنس الاسماء والصفات لا يؤخذ إلا عن المعصوم. إن التضخم "الكمي" الذي فرض نفسه بقوة في الساحة الدعوية على حساب "التربية النوعية" أفرز لنا كثيرا من الظواهر المرضية، ومن أخطرها تطاول الصغار على الكبار، والجهال على العلماء وطلبة العلم، باسم حرية النقد والتعبير. إن طالب "آخر الزمان" من غاص في أوحال مساوئ الأخلاق، وانتدب نفسه بلا إيعاز من حكيم لنقد بعض العلماء؛ لا يدري المسكين أنه واقع في حبائل الشيطان الذي يستدرجه الى المهالك، وهو يحسب أنه: ينصر السنة، ويحارب الغلو، ويكشف الحقائق، ويكتب للتاريخ، ويؤدي في أوجب الواجبات، و.... فرحم الله طالب علم جعل عقله على لسانه رقيبا، وعمله على قوله حسيبا. جاء في الصحيحة لإمامنا العلامة محمد ناصر الدين الألباني (برقم1228) -طيّب الله ثراه، وحشرني وإياه في زمرة الأنبياء والشهداء والصدقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا-؛ من حديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال معاذ: يا رسول الله أوصني. فقال صلى الله عليه وسلم: (استقم، وليحسُن خلقُك للناس). وبعض الطلاب غفر الله لهم يستغلون الخلاف القائم والواسع بين الشيخ ربيع، والشيخ علي ليحشروا أقلامهم شخبطة وتضبيبا، وهم ليسوا من أهل الحمالات ولو سكتوا وسكت غيرهم لاتسع المجال والمكان لأهل العلم للحكم والقضاء في الخلاف. جاء في ترتيب المدارك (2/350): (سئل يوما العلامة أبو العباس عبد الله بن أحمد بن إبراهيم الأبياني عن فقيهين من أصحابه وتلاميذه وهما: أبو القاسم بن زيد، وسعيد بن ميمون، فقيل له: "أيهما أفقه"؟ فقال: "إنما يفصل بين عالمين من هو أعلم منهما"). إذا تلاقى الفحول في لجب==فكيف حال الغصيص في الوسط. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
وعليه لو يجمع لنا الشيخ العربي بين قوليه -إن أراد ذلك- 1/ومن كان ذا نقاوة في العلم، ودراية بمداخل النقد، فليسلك مسلك العلماء في نقده، وليس له أن يقلد سلوك غيره، فإن السلوك من جنس الاسماء والصفات لا يؤخذ إلا عن المعصوم. 2/عندنا خوف من مخالفة الشيخ ربيع أو خوف من انتقاده...... ؟ بوركتم..
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#27
|
|||
|
|||
رفقا أهل السنة بأهل السنة
|
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
كل يوم نزداد يقينا من خوفكم من الدكتور ربيع ومن غلوكم فيه
كالمريد الصوفي مع شيخه وإلا فكيف تشبه من يتبع الدليل بالنملة والدكتور ربيع في بغيه على أهل السنة بنبي الله سليمان عليه السلام أولا يعد هذا طعنا في نبي الله سليمان وأي غلو بعد هذا وهذ الموقف الذي ذكرته عن النمل فهو يليق بك أنت وبكل متعصب للدكتور ربيع فهنيئا لك به وإن كنا لا ننصحك به أما نحن فلا نرضى بالغلو ولا نعتبره دينا ولا نخاف الدكتور ربيعا بل ردود مشايخنا أفحمته وأفحمتكم بالتبع له ثم الصلاة على الدكتور ربيع التي أمرت بها هل هي واجبة أم مستحبة وحبذا لوذكرت صيغتها وكيف تؤديها وكم مرة في اليوم ؟ اقتباس:
فاختر لنا رجلا أخطا الدكتور ربيع في تبديعه أو مسألة منهجية أو عقدية أخطأ فيها لنستفيد منك كيفية الردود النقية ثم يا شيخ عبد الحميد فهل منهج النمل الذي ذكرته هل هو خالص للدكتور ربيع أم يشمل عبيد الجابري كذلك فلا أعلم أنك عاملته بمنهج النملة ولا أمرت بالصلاة عليه
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
#29
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
#30
|
|||
|
|||
"تأمل ياطلب العلم في قوله تعالى: [وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ] (يدل على أدب النملة الرفيع مع نبي الله سليمان وصحبه، حيث نزهتهم عن أن يفعلوا ذلك عمدا، واعتذرت عنهم بأنهم إن صدر منهم أذى لكم؛ فإنما هو عن غير قصد منهم، لأنهم لا يشعرون بذلك ولا يتعمدونه، فهكذا ينبغي أن يكون أدبنا مع علمائنا الأفاضل، "
كلام عبد الحميد حفظه المولى واضح انه يريد معنى قول النملة وهم لا يشعرون والمراد ان المشايخ والعلماء الذين يخطئون لا يقصدون الخطا ولا يتعمدونه بل يريدون الخير فلربما ادركه ولربما جانبه واذا جانبه جانبه وهو لا يشعر كحال لو حطم سليمان النمل يحطمه وهو لا يشعر والله اعلم
__________________
بحث بعنوان "بيان حال من قال فيه ابن سعد قليل الحديث "قريبا ان شاء الله |
|
|