أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
56200 | 103191 |
#1
|
|||
|
|||
بوركت نقل موفق ..
|
#2
|
|||
|
|||
!
حمدا لله أنك مشرف !! وإلا لحضرك بعض الأعضاء
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!. إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}». ابْنُ تَيْمِيَة "الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191" |
#3
|
|||
|
|||
زدفي بيان عوارهم رضي من رضي وسخط من سخط
|
#4
|
|||
|
|||
أهلا بالأخ عمر ، إشتقنا لكم يا رجل !
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#5
|
|||
|
|||
لأنهم يؤمنون بالتقية
والأخطر ،اللبراليون العلمانيون أو العلمانيون اللبراليون حتى لا يقال: العلمانيون العلمانيون.. أو اللبراليون اللبراليون... أما الإخوان فقد اختلط عندهم مفهوم الولاء والبراء ،ومفهوم السياسة فهم يقرؤون كتب العلمانيين وطرقهم و أساليبهم ويطبقونها لعلهم يصلون ويلجون باب الحكم ... والله تعالى لا يرضى غير ما شرع من نظام للمسلمين حتى يرجعوا إلى دينهم فيكون العزة لله ولرسوله والمؤمنون...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
جزاكَ اللهُ خيراً أخانا الفاضِلَ الخالديَّ
موضوعٌ نافِعٌ .. نفعَ اللهُ بِهِ .. وبتعليقاتِ إخوانِنا الأفاضلِ :::::: :::::: (انقطعتَ أياماً أخانا عُمرَ .. لعلَّ المانِعَ خيرٌ ! ) |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
الفجوة بين الإسلام، وبين إسلام الإخوان، في غاية العمق والخطورة. فقد أنتج هؤلاء إسلاماً خاصاً معوجاً مخلطاً مريضاً، يحمل كلّ جراثيم البدعة والكفر في طياته، تظهر حينا وتتوارى حيناً، وهو ما نراه من إختلاط أقوالهم وتضاربها، منها المكفر ومنها ما يظهر أنه تقوى وورع. والحق هو أنه دين جمع بين الإسلام والجاهلية والليبرالية والصوفية، لا يفرق بينها، بل يريد أن يصوغها مذهباً يطبقه في الأرض، راجياً أن يكسب بذلك رضى العامة، والحكام، والغرب الصهيونيّ-الصليبي(بل العلماني). |
#9
|
|||
|
|||
من بعد إذنكم و إذن صاحب المقال ، هل الاخوان اللبراليون هم لبراليون ؟
لأني لو صدقت ظاهر عنوان المقال لقلت لم يبق بينهم و بين الكفر سوى إقامة الحجة |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
كثير من كتّابهم المحدثين ونظّارهم المتأهلين وزعمائهم المتصدرين ينحون نحو اللبيرالية وهو أثر واضح في كتاباتهم وتحرّكاتهم وخير دليل على ذلك : كتابات الترابي وزميله في التنظيم العالمي الغنوشي فمن حيث الواقع هم ليبيراليون ليس بينهم وبين اللبيرالية غير شعار الإسلام أمّا عن التكفير فلا بدّ له من تحقّق شروط وإنتفاء موانع وقيام الحجة الرسالية وغيرها مما تعرفه ونعرفه والحاصل أنّ الأمر ليس بغريب ولا عجيب فقد سبق للزنادقة إنتحال مذاهب الصوفية حتى صار الهدف من التصوف هو التحلّل من الشريعة والغرق في الشهوات بعد أن كان دليلا على من إتخذ شعار الفقر والإجتهاد في العبادة لكنّ إطلاق القول بأنّ الإخوان - كلّ الإخوان - لبيراليون فهو قول غير منضبط وقد أمرنا ديننا بالعدل وترك الظلم وهناك من الإخوان أنفسهم من يرد مثل تلك المقالات والله أعلم
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
|
|