 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
67501 |  |
103800 |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#31
06-06-2011, 12:13 AM
|
|||
|
|||
جـــــــــزاك اللـــــــه كــــل خيـــر
وبـــــارك فيـــــــــك 
|
|
#32
06-08-2011, 10:13 PM
|
|||
|
|||
|
بارك الله عليكما أخي وليد وأخي عمر...
لو أحد الأخوة ولا سيما المغاربة، يتحفنا بفتوى العربي الفاسي المطولة -أظنها- في كتاب النوازل الصغرى أو المنح السامية في النوازل الفقهية، لنفس المؤلف أبي عيسى محمد المهدي بن محمد الوزاني..
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان"
|
|
#33
10-02-2011, 08:31 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
من يمكنه ذلك وله الشكر الجزيل..
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان"
|
|
#34
10-03-2011, 01:44 PM
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم ورحمة الله
ما ينسب للغمام مالك رحمه الله قد انكره علماء مذهبه كما نقل الاخوة جزاهم الله خيرا ومن ذكره عنه من لاائمة قد ردوا عليه مبينين ضعفه لكن اردت ان اشير ان حتى ولو قيل بهذا القول على سبيل التنزيل فانما يتصور هذا في جيش له إمامه ورايته ينظر القادة عند دخوله المعركة فيجدون انه سيخسرون جندهم ويقدر بين موت الثلثين والمصلحة التي يحققها او في دفاعه عن حصن فان قيل بهذه النسبة فهذا مجالها وليس كما ذكرها المستشهد بها عفا الله عنا وعنه حيث ذكرها في مقام خروج الناس متفرقين غاضبين على حال عيشهم يقاتلون جند بلادهم لا يعرف من يتراسهم ولا يعرفون انضباطا في جيشهم يقول لهم تقدموا للامام ولا تبالوا بالنتائج فانه ان مات منكم الثلثان فلا حرج والله اعلم
__________________
محمد أبو سهيمة الجزائري
|
|
#35
10-03-2011, 10:05 PM
|
|||
|
|||
أخي حامد... لم اجد من الكلمات ما اعبر بها عن مدى سعادتي بهذا البحث الماتع والنافع بإذن الله...ولكن اقول جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم...
ولكن.... من باب المذاكرة والنقاش العلمي,, وبعيدا عن نسبة هذه الكلمة للأمام مالك رحمه الله كما اثبته حفظك الله والتي تقول ( جواز قتل الثلث ليسعد الثلثان): فأقول مٌختصرا : اذا رجعنا الى النصوص من الكتاب والسنة لكي نستدل لهذه القاعدة (على فرض صحتها) على ما خلص به تفكيري ونظري لهذه القاعدة اذا صحت وجهت نظري. أولا: من المعلوم ان من الشريعة وجوب حفظ النفس من الهلاك حيث جعل لمن ازهق نفسا عقابا شديا, حتى لمن كان مخطأ جٌعل له عقابا يليق به بحكمة من الله. ولكن من الجهة الاخرى الشريعة جاءت لترجيح المصالح ودرء المفاسد كما هو معلوم عند الاصوليين, وهي قاعدة فقهية جليلة كبيرة. الان على ضوء هذا اقول: ثانيا: هل يصح لنا ان نستدل بما جاء في الكتاب العزيز واذكر هنا آيتين: 1- قوله جل وعلا (( {فَانطَلَقَا حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلَاماً فَقَتَلَهُ قَالَ أَقَتَلْتَ نَفْساً زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُّكْراً }الكهف, هذه القصة المعرفة بين الخضر ونبي الله موسى عليه السلام, قال الامام السعدري -رحمه الله-- (وكان ذلك الغلام قد قدر عليه أنه لو بلغ لأرهق أبويه طغيانا وكفرا، أي: لحملهما على الطغيان والكفر، إما لأجل محبتهما إياه، أو للحاجة إليه أو يحدهما على ذلك، أي: فقتلته، لاطلاعي على ذلك، سلامة لدين أبويه المؤمنين، وأي فائدة أعظم من هذه الفائدة الجليلة؟!! وهو وإن كان فيه إساءة إليهما، وقطع لذريتهما، فإن الله تعالى سيعطيهما من الذرية، ما هو خير منه.أه), استفهم من كلام الشيخ انه كان من المصلحة قتل ذلك الغلام لدرء مفسدة افتتان والداه به عند كبره, فقتله. وهو ثلث العائلة, فقتله ليسعد ويستريح الثلثان ( أبواه). تنبيه( ما قمت به من هذا التقسيم لا يكون لازما لصحة القاعدة ولكن فقد لمجرد البحث). 2- ما جاء في قصة نبي الله يونس وقصته مع السفينة والقاء نفسه في البحر بعد الاستهام على ذلك , قال تعالى : {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ ... }الأنبياء87 , وقوله {فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ }الصافات141, قال السعدي رحمه الله ( فركب في السفينة مع أناس، فاقترعوا، من يلقون منهم في البحر؟ لما خافوا الغرق إن بقوا كلهم، فأصابت القرعة يونس، فالتقمه الحوت، وذهب به إلى ظلمات البحار....) فأستفهم من كلام الشيخ-رحمه الله- ان الاقتراع الذي تم وبموجبه كان نبي الله يونس هو الذي وقعت عليه القرعة لكي يترك السفينة لكي ينجوا أهلها ويرمي نفسه في البحر, والغالب انه سيهلك, من هنا نقول هذا من باب درء المفسدة لجلب المصلحة الكبرى ,أي هلاك الثلث لكي يسعد الثلثان. هذا ما جاء في خاطري, والان أعرضه عليكم لكي اسمع منكم واستمتع بردودكم المباركة باذن الله والله تعالى اعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
|
|
#36
02-20-2012, 07:27 PM
|
|||
|
|||
|
بكل بساطة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بكل بساطة وكما كان الشيخ الألباني يقول "أثبت العرش ثم انقش" أقول وبالله التوفيق: - ننظر فيما نقل عن الإمام مالك هل تثبت النسبة له أم لا؟ إن لم تثبت فقد "كفى الله المؤمنين القتال". - وإن ثبتت ننظر للقول بغض النظر عن القائل؛ وخير ما ننظر به مقولته الشهيرة "كل يأخذ من قوله ويرد غلا صاحب هذا القبر" وأشار إلى قبر النبي -صلى الله عليه وسلم- ما الدليل الشرعي الذي اعتمد عليه صاحب المقولة؟ والسلام عليكم.
|
|
#37
04-27-2012, 06:47 PM
|
|||
|
|||
|
للرفع..
جزاكم الله خيراً .. اقتباس:
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان"
|
|
#38
07-29-2014, 12:44 AM
|
|||
|
|||
|
للرفع ..
مع ضرورة تأمين كتاب:النوازل الصغرى: المسماة المنح السامية في النوازل الفقهية للوزاني في أربع مجلدات.. أو ينقل لنا الفتوى من الكتاب وله الأجر -إن شاء الله- ، -حيث أخبرني بعض أهل العلم أنها موجودة فيه-
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان"
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
