أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
30151 | 151323 |
#21
|
|||
|
|||
يقول الله عزّ وجلّ في القرآن الكريم : ( ولله غيب السماوات والأرض وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب إن الله على كل شيء قدير ( 77 ) والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون ( 78 ) ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء ما يمسكهن إلا الله إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون ( 79 ) )
إعتمادا على هذه الآية : 1 - هل المعرفة فطرية أم مكتسبة 2 - هل يصح أن نقول : معرفة الله فطرية ومعرفة الكون (الخلق) مكتسبة 3 - هل يمكن تقسبم أنواع المعرفة إلى : - بصرية - سمعية - قلبية 4 - هل العقل (الفطري) وليس (الفلسفي) هو أحد أقسام (المعرفة الفطرية)
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#22
|
|||
|
|||
فائدة : وقفت اليوم على كتاب رائع فيه تفصيل جيد للدكتور مصطفى حلمي عنوانه : (معرفة الله عند ابن تيمية) يمكن تحميله من الوقفية
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#23
|
|||
|
|||
رفع للمدارسة..
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان" |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#25
|
|||
|
|||
استفسار فقط هل هذا الكلام للشيخ صالح ال الشيخ
...................قال الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- في جلسة خاصة:كل شيء في معارفك غريبٌ عليك خلافه؛ لأن النظرية المعروفة نظرية -التي يعتمدها الفلاسفة لاكتساب المعلومات-
نظرية المعرفة في اكتساب المعلومات، هذه أنت تكسب المعلومات، صحيح؟ المعلومات التي تكتسبها نسبية، لا يوجد شيء عندك مطلق، ولهذا تسمع كلام شيخ الإسلام وغيره أنّ الكلي لا يوجد كليا إلا في الذهن من المعاني، وكل معلومة عندك لا بد أنها منسوبة، لا يمكن أن تكون عندك معلومة مطلقة بشيء اكتسبته بمعارفك، ﴿وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا﴾ ،لا شيء أبدا، ﴿وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾[النحل:78] هذه آية النحل، قال جل وعلا: (وَجَعَلَ لَكُمْ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ) يعني وسائل الإدراك التي تأخذ بها المعلومات، فالسّمع نسبي، تنسب هذا إلى هذا، والبصر نسبي، والإحساسات هذه كلها نسبي، هذا حار وهذا بارد، كيف عرفت أن هذا حار؟ لأنك شفت البارد، مَاهُو هذا حار مطلق وهذا بارد مطلق، هذا ممكن يكون شيء حار بالنسبة لي، لكنها لا شيء بالنسبة لجسم آخر، فإذن كل ما عندك من جهة الأزمنة؛ الليل، النهار من جهة المعارف، من جهة أحجام الأشياء، كله نسبي، لهذا ضل من ضل من الفلاسفة والمتكلمين في جعلهم المعارف، وجعلهم ما يكتسبونه أنها كليات في الخارج، فعطّلوا الله جل وعلا عن كثير من صفاته؛ لأجل عدم فهم النسبية هذه. __________________ ............................. هل الكلام للشيخ صالح |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|