رد عبد المجيد جمعة على خالد حمودة ومن هو على شاكلته قرأه ربيع بن هادي سلمه الله وأقره

[مروان السلفي الجزائري]

نهاية خالد حمودة و صاحبه محمد مرابط على يد من كانوا يعظمونه و يمتحنون الناس به .

فهل سيعتبرون بحالهم أم؟؟!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

رد الشيخ عبد المجيد جمعة حفظه الله على خالد حمودة ومن هو على شاكلته

قرأه شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي سلمه الله وأقره

الحمد لله رب العالمين, والعاقبة للمتقين, والصلاة والسلام على إمام المرسلين, وخاتم الرسل أجمعين, نبينا محمد, وعلى آله وصحبه أجمعين, ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين, وبعد:

فمن توفيق الله تعالى وامتنانه أن يسّر لنا لقاءاً مباركا مع فضيلة شيخنا العلامة ربيع بن هادي المدخلي سلمه الله وشافاه وعافاه, في بيته العامر بالمدينة النبوية على صاحبها أفضل الصلاة والتسليم ليلة الأربعاء الموافق لـ: 10 ربيع الأول 1439 هـ, برفقة الشيخ محمد بن هادي المدخلي وفّقه الله, والشيخ عبد المجيد جمعة حفظه المولى, وبحضور بعض طلاب العلم بالمدينة النبوية, وقد سأل الشيخ العلامة ربيع عن حال الدعوة السلفية في الجزائر, وحال مشايخها, وخصّ بالذكر السؤال عن حال الشيخ محمد علي فركوس وفقه الله, وعن دعوته, فذكر له الشيخ عبد المجيد جمعة وفقه الله أن له مجالس يوميا في الفتوى في محلّ صغير, وأن الطلبة يفدون إليه من أنحاء البلد, للسؤال والفتيا, وللجلوس إليه والاستفادة من علمه وهديه وسمته وأخلاقه؛ فجزاه الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء.

وكان الشيخ عبد المجيد جمعة وفقه الله قد سلَّم ردّه المكتوب على خالد حمودة ومن هو على شاكلته للشيخ ربيع شافاه الله وعافاه, فقرأه الشيخ العلامة ربيع سلمه الله بنفسه, إلا أنه لما تعب في القراءة أحال قراءة الفقرتين الآخرتين على فضيلة الشيخ محمد بن هادي وفقه الله, وكان الشيخ يقرأ ويصوّب الأخطاء، ويقوم بتصحيحها الشيخ محمد؛ وأقرَّ الشيخ ربيع حفظه الله هذا الرد ونشره, وطلب من الشيخ عبد المجيد جمعة تعديل بعض العبارات والألفاظ, وقال له في آخر المقال: بارك الله فيك.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

وكتبه أبوعمر عبدالباسط المدني

في المدينة النبوية ليلة الأربعاء

تم التعديل منذ 4 ساعات بواسطة أبوعمر عبدالباسط بو ثليجان.

الرابط :

https://www.sahab.net/forums/index.p...opic&id=165135

[نجيب بن منصور المهاجر]

و بهذا يذبح جيل من طلاب العلم ويقدم قربانا بائسا في محراب (التجريح) و كأنها أوامر عسكرية عاجلة التنفيذ يراد بها التعجيل بقبر الفكرة (السلفية) و خنق (أبنائها) على أيد سدنة (أوفياء) ل (معلميهم) و (مدربيهم) من وراء الستار عن (قصد) أو (جهل) (ترغيبا) أم (ترهيبا) فمتى يفطن أتباعهم من غفلتهم وينتفضوا من غفوتهم فقد طال سباتهم وأدلج ليلهم فهم (في غمرة ساهون) فيا أحبتنا أخلصو أعمالكم وأقوالكم لله وكونوا مع الصادقين ولتقبروا هذا المنهج الفاسد وأهله ولتقطعوا الطريق على المتربصين من الملاحدة والتغريبيين وأنصارهم من أهل النحل الضالة الغوية فلئن يكون أحدكم ذيلا في الحق خير من أن يكون رأسا في الباطل .

[الإبراهيمي الجزائري]

لا تحسبن المجد تمراً أنت آكله ***** لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

- اصبر على كيد الحسود فإن صبرك قاتله ***** فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله

- ولا تمش في الأرض إلا تواضعاً ***** فكم تحتها قوم هم منك أرفع

- ليس الجمال بأثواب تزيّننا ***** إن الجمال جمال العلم و الأدب

- وما كل ما يتمناه المرء يدركه ***** وتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن