سري للغاية:موقف الشيخ ربيع وسحاب من الريس قبل3سنوات، يعرفك لماذا تكلموا فيه الآن !

[أبو نرجس الكويتي]

سبحان الله !.
لا حول و لا قوة إلا بالله ، و الله المستعان .
هذا هو عمل الأوباش إذن-إذا (على خلاف إملائي!: منهم من قال : الأحرف لا تُنوّن ، و منهم من قال : إلا هذا الحرف : و أشتهي أن أضرب من يكتبها بالنون ، لاشتباهها بالإِذْنِ!) !.
و قد طلع علينا -أخيرا -ردّ خبيئ!.
صاحبه -فيما نقلته البيضاء - : علي بن يحيى الحدادي .
عنوانه :مخالفات عبد العزيز بن ريّس الرّيّس ، للمنهج السّلفي ، و ولاؤه لأهل البدع !.
و للأسف الشديد لم يُذكر تاريخ ذلك الرّد!.
و حتما هو قبل هذه الأيّام !.
و من بين المؤاخذات على الشيخ الريس -كما زعم الكاتب-:
القسم الثالث :تواصله مع بعض الاشخاص المنتقدين لدى العلماء السلفيين و تزكيته لهم و ذبه عنهم :
5-احتفاؤه بالشيخ عبد الله العبيلان و ربط الشباب السلفي به في الرياض.
ثمّ قال :
و في نقاش هاتفي بين الريس (!) -هكذا ! -و بين الشيخ محمد بن هادي -كذا!-عاتبه على هذه العلاقة مع العبيلان ، و قال له :العبيلان ساقط عندنا من قديم و إذا استمرّيت معه (أو كلمة نحوها )فأنت تُسقط نفسك (!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
فغضب و قال : لست أنت الذي تُسقط ، الذي يسقط و يرفع هو الله.
هذا بعض ما جاء في تلك الرّسالة ، التي أشار إلى بعض ما فيها مشرف سحاب الفتنة ! .
و كما تفضّلت اخي :فإن هذا -في الحقيقة-قبل أكثر من ثلاث سنوات !!.
فعلي الحدادي ، قد ذكره في ذلك الوقت مشرف سحاب الفتنة ، و ذكر نفس الأمور التي ذكرها علي الحدادي !!!.
و لكنّهم يُوزّعون ذلك -كما هو ظاهر- سرّا بين ثقاتهم !!!.

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

وهذا صدر في 2008 قبل عامين ونصف في شبكة الأشري :
[وهو في حلقات يكفي نقل الحلقة الخامسة والأخيرة وكلامهم طبعا عن الشيخ الريس حفظه الله ]

ملاحظات عامة

1- التسرع في التأليف والتصدر قبل التأهل، مما نتج عنه كثير من الأخطاء العلمية والمنهجية، بل كان من سنوات يزهد بعض الطلبة في دروس الفوزان ويحثهم على حضور درسه وقد أخبرني أحد الثقات أنه قال له دروسي أنفع لكم من دروس الفوزان.

بل أدهى من ذلك أنه يشهد لنفسه أنه بلغ رتبة الاجتهاد في التبديع والحكم على الرجال وذلك في مجلس ناقشه فيه عبد الله الأحمد وحضره سلطان العيد.

ومن أمثلة الأخطاء العلمية الفادحة قوله في رده على تركي الحمد حيث قال (الله والشيطان وجهان لعملة واحدة) قال الريس هذه كلمة سوء ولكنها ليست سباً لله تعالى وبالتالي لا يستطيع أن يكفره بها وقد سئل الشيخ صالح بن فوزان عن كلمة الريس هذه دون ذكر اسمه فقال من قال هذا فهو جاهل لا يعرف الفرق بين الإيمان والكفر.

2- الحرص على الرد على الأشخاص الذين قد فرغ من شأنهم كسفر الحوالي وسلمان العودة وليس لهم أثر على السلفيين، وتركه لأشخاص لهم أثر كبير في تفريق كلمة الشباب السلفي لما يظهرونه من السلفية كأبي الحسن المأربي وعدنان عرعور والمغراوي وجمعية إحياء التراث والمراكز التابعة لها في البحرين واليمن وغيرهما.

3- تخبطه في التلقي فهو إلى وقت قريب جداً ينقل عن علي الخضير ويصفه بالشيخ وينقل عن سليمان العلوان ويصفه بشيخي الفاضل وينقل عن ياسر برهامي كلاماً يعارض تقريرات أئمة الدعوة في (شروط لا إله إلا الله) كما في كتابه قواعد في توحيد الإلهية.

4- تخبطه في المدح والذم والجرح والتعديل مما نتج عنه تواصله بمن يظهر السلفية ولو كان من المنحرفين الساقطين ولمزه لبعض خواص أهل السنة كما يقع منه تجاه الشيخ ربيع أو الشيخ مقبل أو حتى الشيخ الفوزان.

5- محاولة جمع كلمة السلفيين في زعمه والمقصود بالسلفيين هنا كل من يقول بأنه سلفي ولو كان من أشد الناس انحرافاً ويظهر والله أعلم أن كل من ذم عنده الإخوان والتبليغ وسلمان وسفر ونحوهم فهو سلفي لأني سمعته أكثر من مرة وهو يقول فلان سلفي يتلكم في سفر وسلمان.

6- حرصه على نشر إصداراته المقروءة والمسموعة بشكل كبير حتى إنه يوزع بنفسه من الشريط الواحد ألوف النسخ داخل المملكة وخارجها _ وعلى سبيل المثال أرسل في مرة واحدة لعبد العزيز البرعي خمسة آلاف شريط من أشرطته هو للتوزيع _ قال ذلك البرعي نفسه للأخ عادل المنصور في شعبان المنصرم.

ولا شك أن طالب العلم يرغب في أن ينتشر علمه ولكن الأسلوب الذي يسلكه في نشر أشرطته وكتبه أسلوب غير معهود فيما أعلم ، ومما يلتحق بهذا الباب أني عاتبت الأخ جلال صالح الذي كان يعمل في التسجيلات وقلت له لماذا كنتم تبرزون عناوين أشرطة الريس وتصفونها بالأوصاف الكبيرة مثل الدعاية التي تقول (الشريط الذي دك عروش الحزبية) وقلت له أما كنتم تخافون أن تفتنوا الأخ عبد العزيز بمثل هذه الأساليب فقال هو الذي كان يوجهنا إلى ذلك.

ومما يلتحق بهذا أيضاً التغطية الإعلامية القوية والمتمثلة في الانترنت ورسائل الجوال التي تصل إلى كثير من الهواتف والتي تتضمن الإعلان عن أشرطته ولقاءاته ومحاضراته ودوراته.

ومثل هذا يخشى عليه من الغرور والإعجاب بالنفس مما سينتج عنه مستقبلاً رده لكثير من الحق وعدم قبوله.

7- مما يريب أيضاً في شأنه أنه لما كلمه الشيخ ربيع عن إحياء التراث شكر الشيخ وقال هذه المعلومات لم أكن أعرفها ولا أدري عنها وأثنى عليه خيراً، ولما كلمه الشيخ محمد بن هادي قال له مثل ذلك ولما كلمه الشيخ صالح السحيمي _ حسبما ذكر لي الشيخ محمد بن هادي _ قال له مثل ذلك فعلى ماذا يدل هذا؟

8- ومما يريب في شأنه أيضاً أنه يقرر مسألة باطلة فإذا نوقش فيها وعوتب عليها عقب ذلك ولو بعد مدة قال أنا لم أذكرها مقرراً لها إنما أذكرها لأعرف ما عندكم فيها مع أنه لا يبين في نفس المجلس أنه يريد معرفة ما عند من يسأله، بل يظهر للمسئول والسامع أنه يتبنى فعلاً المسألة التي يناقش فيها.

ومن أمثلتها قوله أمام فالح الحربي في بيت بداح (سنة 1423هـ تقريباً) لماذا تبدعون سيد قطب ولا تبدعون ابن حجر والنووي ما الفرق بينهما؟ فالواجب أن يلحقا به.

وقد انفض المجلس والحاضرون لا يشكون في أن الريس يتبنى هذا الرأي وهو إلحاق ابن حجر والنووي بسيد قطب ولم يدر في خلد أحد منهم أنه قال ما قال تنزلاً لمعرفة ما عند فالح الحربي في هذه المسألة وممن حضر هذا المجلس الأخ عادل بن منصور والأخ عبد الله الأحمد.

ثم إنه في كتاب كشف الشبهات العصرية انتقد مساواة ابن حجر والنووي بسيد قطب.

ومن الأمثلة قوله إن جمعية إحياء التراث فروع متفاوتة فيها السلفي وفيها غير السلفي ومن الخطأ أن تنتقد بشكل عام فلما ناقشه بعض الإخوة قال إنما قلت ذلك لأعرف ما عندكم في هذه المسألة أفادني بهذه الواقعة الأخ محمد بن رمزان الهاجري في محادثة هاتفية.

ومن الأمثلة أن الأخ عادل بن منصور ناقش الريس مناقشة شديدة في أبي الحسن بحضور أحد أصحاب الريس وهو حسام الحسين وبعد أيام التقى عادل بحسام فاعتذر حسام لشيخه الريس بأنه أحياناً يتبنى القول الذي لا يعتقده ليستخرج بذلك ما عند المخالف من العلم في المسألة.

قلت: هذا المنهج يجر على صاحبه سوء الظن فإن الناس ليس لهم إلا الظاهر فما دام لم يصرح بحقيقة قصده فلن يحمل نقاشه وإيراداته إلا على أنه يتبنى هذا القول الباطل ثم بعد ذلك إذا عاد وتهرب وقال لم أكن أقصد إلا النقاش حمل هذا الاعتذار على أنه كذب هداه الله وأصلحه.

تنبيه: غالب أفكار هذا القسم الخامس استفدته مما سمعته من الأخوين الكريمين عبد الله الأحمد وعادل المنصور وفقهما الله.

انتهت الحلقات ونحن بنتظار موقف عبدالعزيز الريس من هذا الكلام . أهـ (رواه الحنش عن المنصور والأحمد عن بعض الأشخاص والمشايخ وحكم هذا الحديث والكلام أنه والحمد لله ضعيف ،أما حكم رواته من الأشخاص أن يعالجوا في مستشفى المجانين قسم حب الظهور).

عادل منصور وما أدراكم ما عادل منصور شيخ سخاب في نهش الأعراض ثقة ثبت عندهم وعندنا والحمد لله من الكذابين الوضاعين ، قال عنه الخطيب المتفنن فضيلة الشيخ سلطان العيد حفظه الله :

هو يمني: أبو العباس عادل بن منصور، من أهل تعز، حضر خطبي منذ سنوات،وكان يعمل مع الداعية سعد البريك - مع أنه كان يضلله - محضراً للمادة العلمية، كما سمعته منه، ويزعم أنه يبين المنهج السلفي خلال ذلك ؟! أي: أنه عمل معه وهو يعرف السلفية والحزبية، ثم تركه كما ذكر ولما وقعت هذه الفتنة تصَّدر فيها – أصلحه الله - وأشاع عني – بأسلوب السؤال البريء! - أني أكتب رداً على الشيخ ربيع – حفظه الله -، ووالله ما خطر هذا في بالي، وها قد مضى سنوات فأين الرد المكذوب ؟!وصار الرجل – عفا الله عنه - يشيع عني في اليمن ما لا يليق، والرد على الشيخ محمد ردٌ عليه؛ لأن المصدر واحد!، والأسلوب واحد! والأكاذيب هيَ هي، فلا داعي للتكرار.
وإني والله لأشكر إخواني السلفيين في اليمن، فقد اتصل بي كثير منهم يسألون عمَّا يشيعه أبوالعباس، منهم أخونا الشيخ أحمد بن سفيل، فقد ذكر أن أبا العباس أشاع عني أمورا لا تليق، وأراد التثبت، وبينت له، وحمدت له تثبته، فجزاه الله خيرا .
ولقد استغرب الإخوان في اليمن حين علموا أن هذا الرجل الذي يطعن في ديني .. يتخطى المساجد إلى مسجدي ليصلي خلفي الجمُع والفروض والتراويح والقيام، إلى هذا العام (رمضان1428)، فلماذا يتقصد الصلاة خلفي وهو يحذر مني ؟!
وإذا كان الإخوان في اليمن قد استغربوا حاله هذه، فأنا أيضا أعجب من رجل يحذر من الدعاة إلى منهج السلف كأخيه سلطان، ثم يذهب إلى من يرى ضلاله وحزبيته (سعد البريك) ليحضِّر له المادة العلمية، زاعماً أنه يبين خلالها منهج السلف ويصدع بالحق ؟!
وأنا أسأل الشيخ محمد بن هادي، وهذا الرجل أحد أعوانه وشهوده: هل يجوز عندك أن يعمل الشباب السلفي عند سفر وسلمان والعمر والزنداني في تحضير المادة العلمية لهم، مع بيان منهج السلف كما يقول صاحبك ؟!
وليعُلم أن المشهود عليه له الحق عند القاضي وغيره، أن يطعن في الشهادة الكاذبة، ويبين حال الشهود، وتناقضهم، خاصة إذا كان الجاني يصفهم بالثقات، ولو أنهم لم يحتجوا بشهادة هذا الرجل لما تكلمنا عليه، والله المستعان.ومن ألاعيب هذا الشاهد (أبو العباس) – عفا الله عنه - قوله للإخوان في الرياض:" لما ذهبت إلى اليمن لم أحذر من سلطان بتاتاً، وإنما قلت: اسألوا المشايخ"! فيا أهل اليمن إن كان الرجل قد حذر مني عندكم فهو كاذب في نفيه، فلا تحتجوا علينا بكذاب.
وأما قوله: (أسألوا المشايخ) نعم .. فقد سأل الإخوان المشايخ فزكوني وردوا عليك وعلى الأخ محمد، وارجع إلى موقعي تجد ذلك.
ومن طعنه الذي يظن أنه ينطلي علينا قوله كما دوّن الإخوان شهادتهم بذلك:"سلطان عنده غموض، وعدم وضوح في الفترة الأخيرة، وأنه لم يبين موقفه فيما حصل بين الشيخين".
والرجل يكذب في هذا أيضاً، فهو يعرف موقفي جيداً، وأنه مبني على فتاوى مشايخنا الكبار الفوزان وغيره، فليس ثَمَّ غموض إلا عند من في قلبه مرض حُبِّ التصدر في الفتن، فنسأل الله السلامة والعافية.
وأما قوله:"وعدم وضوح في الفترة الأخيرة "، عدم وضوح في ماذا ؟! فخطبنا وأشرطتنا وكتبنا فيها من توضيح قضايا المنهج ما لا تجده في غيرها – ولله الحمد -، وهذا فيه طعن من طرَف خفي!، فاللهم اكفنا شرَّ الفتن!.
وإذا كان سلطان عنده غموض فلماذا تتخطى المساجد لتصلي خلفه ؟!
ومما دوّنه الشهود عليه قوله:"إن سلطان تأثر بفلان"، وهو الرجل نفسه الذي ذكر شيخه محمد بن هادي أني تأثرت به، فالكذبة عند الاثنين هي هيَ .
ومما أغضب أخانا أبا العباس، وهذا هو بيت القصيد: أني أُرجعُ الشباب فيما اختلفوا فيه من مسائل الإيمان وغيرها إلى فتاوى اللجنة الدائمة لا إلى نفسي!، فلا أدري لماذا يغضب ويتغير وجهه عندها ؟! أم أنه كعادته غامض لا وضوح عنده ؟! ثم يصفني بما هو حقيق به !.أهـ كلام الشيخ الفاضل سلطان العيد سلمه الله فلقد أعياهم وتكسرت عنده كل مناقيشهم و كاميراتهم ولم يجدوا عنده ما يردون به الصاع صاعين ولهذا عندما يسمعون اسمه يخنسوا والحمد لله .


يا قوم سخاب هذه حال رجالكم وبطانتكم وأصحاب أوامركم العسكرية فما لكم ومالنا.
وما لكم ومال شيخ الاسلام .


أخوكم أبوسارية

[حذيفة]

ومهما يكن عند امرء من خليقة ................ وان خالها تخفى على الناس تعلم

[أبوجابر الأثري]

والله يإخوان مصايب القوم لا تنتهي, فليس لنا إلا الدعاء وان نسير على الطريق

وسياتي يوم تنكشف فيه الغمة وترتاح منهم الامة

والله ولينا وعليه اتكالنا

[لؤي عبد العزيز كرم الله]

عادل منصور وما أدراكم ما عادل منصور شيخ سخاب في نهش الأعراض ثقة ثبت عندهم وعندنا والحمد لله من الكذابين الوضاعين ، قال عنه الخطيب المتفنن فضيلة الشيخ سلطان العيد حفظه الله :

هو يمني: أبو العباس عادل بن منصور، من أهل تعز، حضر خطبي منذ سنوات،وكان يعمل مع الداعية سعد البريك - مع أنه كان يضلله - محضراً للمادة العلمية، كما سمعته منه، ويزعم أنه يبين المنهج السلفي خلال ذلك ؟! أي: أنه عمل معه وهو يعرف السلفية والحزبية، ثم تركه كما ذكر ولما وقعت هذه الفتنة تصَّدر فيها – أصلحه الله - وأشاع عني – بأسلوب السؤال البريء! - أني أكتب رداً على الشيخ ربيع – حفظه الله -، ووالله ما خطر هذا في بالي، وها قد مضى سنوات فأين الرد المكذوب ؟!وصار الرجل – عفا الله عنه - يشيع عني في اليمن ما لا يليق، والرد على الشيخ محمد ردٌ عليه؛ لأن المصدر واحد!، والأسلوب واحد! والأكاذيب هيَ هي، فلا داعي للتكرار.
وإني والله لأشكر إخواني السلفيين في اليمن، فقد اتصل بي كثير منهم يسألون عمَّا يشيعه أبوالعباس، منهم أخونا الشيخ أحمد بن سفيل، فقد ذكر أن أبا العباس أشاع عني أمورا لا تليق، وأراد التثبت، وبينت له، وحمدت له تثبته، فجزاه الله خيرا .
ولقد استغرب الإخوان في اليمن حين علموا أن هذا الرجل الذي يطعن في ديني .. يتخطى المساجد إلى مسجدي ليصلي خلفي الجمُع والفروض والتراويح والقيام، إلى هذا العام (رمضان1428)، فلماذا يتقصد الصلاة خلفي وهو يحذر مني ؟!
وإذا كان الإخوان في اليمن قد استغربوا حاله هذه، فأنا أيضا أعجب من رجل يحذر من الدعاة إلى منهج السلف كأخيه سلطان، ثم يذهب إلى من يرى ضلاله وحزبيته (سعد البريك) ليحضِّر له المادة العلمية، زاعماً أنه يبين خلالها منهج السلف ويصدع بالحق ؟!
وأنا أسأل الشيخ محمد بن هادي، وهذا الرجل أحد أعوانه وشهوده: هل يجوز عندك أن يعمل الشباب السلفي عند سفر وسلمان والعمر والزنداني في تحضير المادة العلمية لهم، مع بيان منهج السلف كما يقول صاحبك ؟!
وليعُلم أن المشهود عليه له الحق عند القاضي وغيره، أن يطعن في الشهادة الكاذبة، ويبين حال الشهود، وتناقضهم، خاصة إذا كان الجاني يصفهم بالثقات، ولو أنهم لم يحتجوا بشهادة هذا الرجل لما تكلمنا عليه، والله المستعان.ومن ألاعيب هذا الشاهد (أبو العباس) – عفا الله عنه - قوله للإخوان في الرياض:" لما ذهبت إلى اليمن لم أحذر من سلطان بتاتاً، وإنما قلت: اسألوا المشايخ"! فيا أهل اليمن إن كان الرجل قد حذر مني عندكم فهو كاذب في نفيه، فلا تحتجوا علينا بكذاب.
وأما قوله: (أسألوا المشايخ) نعم .. فقد سأل الإخوان المشايخ فزكوني وردوا عليك وعلى الأخ محمد، وارجع إلى موقعي تجد ذلك.
ومن طعنه الذي يظن أنه ينطلي علينا قوله كما دوّن الإخوان شهادتهم بذلك:"سلطان عنده غموض، وعدم وضوح في الفترة الأخيرة، وأنه لم يبين موقفه فيما حصل بين الشيخين".
والرجل يكذب في هذا أيضاً، فهو يعرف موقفي جيداً، وأنه مبني على فتاوى مشايخنا الكبار الفوزان وغيره، فليس ثَمَّ غموض إلا عند من في قلبه مرض حُبِّ التصدر في الفتن، فنسأل الله السلامة والعافية.
وأما قوله:"وعدم وضوح في الفترة الأخيرة "، عدم وضوح في ماذا ؟! فخطبنا وأشرطتنا وكتبنا فيها من توضيح قضايا المنهج ما لا تجده في غيرها – ولله الحمد -، وهذا فيه طعن من طرَف خفي!، فاللهم اكفنا شرَّ الفتن!.
وإذا كان سلطان عنده غموض فلماذا تتخطى المساجد لتصلي خلفه ؟!
ومما دوّنه الشهود عليه قوله:"إن سلطان تأثر بفلان"، وهو الرجل نفسه الذي ذكر شيخه محمد بن هادي أني تأثرت به، فالكذبة عند الاثنين هي هيَ .
ومما أغضب أخانا أبا العباس، وهذا هو بيت القصيد: أني أُرجعُ الشباب فيما اختلفوا فيه من مسائل الإيمان وغيرها إلى فتاوى اللجنة الدائمة لا إلى نفسي!، فلا أدري لماذا يغضب ويتغير وجهه عندها ؟! أم أنه كعادته غامض لا وضوح عنده ؟! ثم يصفني بما هو حقيق به !.أهـ كلام الشيخ الفاضل سلطان العيد سلمه الله فلقد أعياهم وتكسرت عنده كل مناقيشهم و كاميراتهم ولم يجدوا عنده ما يردون به الصاع صاعين ولهذا عندما يسمعون اسمه يخنسوا والحمد لله .


يا قوم سخاب هذه حال رجالكم وبطانتكم وأصحاب أوامركم العسكرية فما لكم ومالنا.
وما لكم ومال شيخ الاسلام . [/size]


أخوكم أبوسارية[/QUOTE]

جزاك الله خيرا أبا سارية هكذا أنت دائما كلامك بالحق محفي ونقولك تكفي وتشفي فكم أحرص أشد الحرص علي قراءة مشاركاتك وتعليقاتك وكم من موضوع لا أحفل به فإذا وجدت آخر مشاركة أبو سارية شدني ذلك وجذبني إليه فجزاك الله خيرا .

[أبو مصطفى السلفي]

أخي محمد ! هل علي الحدادي! هو حدادي وحده ؟!
بل أغلب هؤلاء المولعين بالتجريح حدادية !
جزاكم الله خيرا .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مصطفى السلفي

أخي محمد !
.

.
نظرت كي أرى محمدا آخر في هذه الصّفحة فلم أجد أحدا سواي!.
فعرفت أنّك تُخاطبني!.
أنا لا أدري لماذا ينسب نفسه إلى الحدادي ، مع أنّي رأيت في تلك الشّبكات أكثر من واحد ينسب نفسه إلى : الحدّادي !.
و لو أنّهم يُغيّرون نسبتهم إلى شيئ آخر قريب منهم ، لكان أحسن و أولى ، حتى لا يتشبّهوا بأسماء الحدادية .
و لعله يسكن في الحديدة ، و أقرب إلى النسبة هو : الحديدي!.
و الله أعلم .
أنا حقيقة متعجّب من هذه النسبة !.
خاصّة و أنّي رأيت جلّ من يُنسب إلى ذلك فيه غلوّ في التّجريح و النّقد !.
ملاحظة :
أليس هذا من الأوامر العسكرية :
قال : علي الحدادي :
و في نقاش هاتفي بين الريس (!) -هكذا ! -و بين الشيخ محمد بن هادي -كذا!-عاتبه على هذه العلاقة مع العبيلان ، و قال له :العبيلان ساقط عندنا من قديم و إذا استمرّيت معه (أو كلمة نحوها )فأنت تُسقط نفسك (!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!).
نقل علي الحدادي هذا الكلام على أساس :
صحة هذا التّهديد و الوعيد ، هو حقّ عندهم جميعا .
و هو شاهد على ذلك ، و هو ثقة عندهم .
فلا نحتاج إلى شريط يُثبتُ لنا صدق هذا الفعل منهم !.
و هي نفسها :
أسقط فلانا و إلا أسقطناك !.
أمرا دون مُراجعة .
نفّذ ثمّ اسأل !.
إمّا ...و إلاّ...
معي ...أو ضدّي ...!
كن ...أو لا تَكُن ...
و مع على الرّيس إزّاء هذا التّهديد إلا أن يُستفزّ و يغضب ، ثمّ يُبدّع -تَتَفّر فيه !.-.
أو يذلّ لمحمد بن هادي و من معه ! فيعيش أبدا و عليه ذلّة !.
و لكن الشيخ الريس اختار العزّة ، عزّة الدّليل ، وعزّة السلفي المتبع للحقّ الذي يراه حقّا .

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله

جزاك الله خيرا أبا سارية

وأياك أخي لؤي العزيز أكرمك الله بالخير .

أخوك أبوسارية

[أبو الأزهر السلفي]

يا غلاة: ما هذه الرائحة النتنة التي تزكم الأنوف ؟!!

قبَّح اللهُ الغلو المقيت في الجرح والتجريح !!!