أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
70161 | 83234 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
التفريق الواضح المبين لولي أمرنا(الملك عبد الله بن الحسين)بين(التكفيريين)،و(السلفيين)
التفريق الواضح المبين لولي أمرنا (الملك عبد الله الثاني بن الحسين) بين (التكفيريين)، و(السلفيين) «... هؤلاءِ (التَّكفِيرُيُّون) لا تَقومُ أعمالُهُم وتَفسيراتُهُم إلّا على الجَهْلِ، والبَغْضاءِ، والفَهْمِ الخاطِئ لِمَفهومِ الشَّهادةِ النَّبيلِ؛ لِكَي يَنشُروا عَقيدتَهُم ضارِبِينَ عُرْضَ الحائطِ بأكثرَ مِن ألفِ سَنَةٍ مِن العُلومِ والفِقْهِ الإسلاميِّ القَويم، وذلك بذَريعةِ ما يَظُنُّونَ -مُخطِئِين- أنَّهُ النَّهْجُ الأصيلُ الذي كان مُتَّبَعاً -في القَرْنِ السَّابِعِ- في الجَزيرةِ العربيَّةِ-. يُعَدُّ (التَّكفيريُّونَ) جُزْءاً صَغيراً مِن جماعةٍ مِن الأُصوليِّين أكثرَ انتِشاراً هُم «السلفيُّون» -الذين يَطرَحُون ضَرورةَ العَودةِ إلى الجُذورِ-؛ لكنَّ الأكثريَّةَ السَّاحِقَةَ مِن ((السَّلَفِيِّين)) لا تُجيزُ الأعمالَ الإرهابيَّةَ، ولا قَتْلَ المدنيِّين الأبرياء. بالنِّسبةِ إلى هؤلاءِ (التَّكفيريِّين) تُعَدُّ الحربُ ضدَّ مَن يَعتبِرُونَهُم أعداءً: حَرْباً مَفتوحةً، لا ضوابطَ فيها، وهُم لا يَأْبَهُونَ بالتَّعاليمِ الإسلاميَّةِ التي نَصَّ عليها القُرآنُ الكريمُ، والحديثُ الشَّريفُ...». قلتُ: وهذا التَّفريقُ الدَّقيقُ الذي هَدَى اللهُ -تعالى- (وَلِيَّ أمْرِنا) إليه؛ غابَ عن كثيرٍ مِن وسائلِ الإعلامِ، وأَدعِياءِ الثَّقافةِ، وأربابِ الفِكْرِ؛ فلعلَّهُم إلى الحقِّ يَرجِعُون... وأمَّا قولُهُ -حفظهُ اللهُ، ورَعاهُ -هُنا-: «مِن الأُصولِيِّين»؛ فقد أرادَ به النِّسبةَ إلى (أُصولِ الشَّرع الحَكِيم)-بدليلِ قولِهِ- حفظهُ اللهُ- بَعد-: (العودة إلى الجُذور)؛ وليسَ المقصودُ -بَداهةً- ذاك المعنَى الغربيَّ (القبيح) لهذا المُصطَلح -بمعنَى: (الإرهاب)-أحياناً-. فـ(التكفيريُّون) -إذَنْ- ليسُوا سلفيِّين -قَطُّ-! ......حَفِظَ اللهُ وَلِيَّ أمْرِنا، وأَدامَ -بالطَّاعةِ- مُلْكَه. |
#2
|
|||
|
|||
اللهم احفظ ولي امرنا..
بارك الله فيك شيخنا. |
#3
|
|||
|
|||
جزى الله خيرا أسد السنة الحلبي ـ وإن رغمت أنوف الغلاة ـ .
التكفيريون لا يعيشون إلا على الأشلاء، وهم الذين مكنوا الصليبيين وأعوانهم من احتلال بلاد المسلمين. فالله نسأل أن يبصر ولاة الأمور بالسلفية الحقة ، وبالخوارج الضُّلال ، أراحنا الله من شرهم
__________________
ومن الظلم والجور الناتج في الغالب عن قلة العلم، أن يُخرج السني من السنة بمسألة يسوغ فيها الخلاف. قال الإمام أحمد: ( إخراج الناس من السنة شديد) رواه الخلال في السنة.[2/ 373] ] |
#4
|
|||
|
|||
شيخنا أبا الحارث
نفع الله بكم وبعلومكم
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#5
|
|||
|
|||
رفع الله قدرك شيخنا
السلفية منهج حياة كريمه إذا فهمناها كما فهمها الصحابه الكرام رضى الله عنهم ولعن الله من لعنهم . |
#6
|
|||
|
|||
الحمد لله رب العلمين
شيخنا الحبيب هذا بفضل الله سبحانه ثم بجهودكم جزاكم الله خير
__________________
قال الله سبحانه تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) قال الشيخ ربيع بن هادي سدده الله : ( الحدادية لهم أصل خبيث وهو أنهم إذا ألصقوا بإنسان قولاً هو بريء منه ويعلن براءته منه، فإنهم يصرون على الاستمرار على رمي ذلك المظلوم بما ألصقوه به، فهم بهذا الأصل الخبيث يفوقون الخوارج ) اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك شيخنا ابا الحارث رفع الله قدرك ورزقك الحكمة وفصل الخطاب
|
#8
|
|||
|
|||
اللهم امين
|
#9
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم شيخنا على هذه اللفتة الطيبة, ورحم الله الإمامَ البَرْبهاريَّ إذ يقول:
( وإذا رأيت الرجلَ يدعو على السلطانِ فاعلمْ أَنه صاحبُ هوى, وإذا سمعتَ الرجلَ يدعو للسلطانِ بالصلاحِ, فاعلمْ أَنَّه صاحبُ سُنَّةٍ -إن شاء الله- يقول فُضيلُ بنُ عِياض: لو كان لي دعوةٌ مستجابةٌ ما جعلتها الا في السلطان. قيل له: يا أبا علي! فَسِّرْ لنا هذا؟ قال: إذا جعلتُها في نفسي لم تَعْدُنِي, وإذا جعلتُها في السلطانِ صلحَ, فصلح بصلاحِه العبادُ والبلادُ, فأُمِرْنا أَن ندعوَ لهم بالصلاح, ولم نُؤْمرْ أَن ندعوَ عليهم وإن جاروا وظلموا؛ لأَنَّ جَوْرَهم وظلمَهم على أَنفسِهم, وصلاحَهم لأَنفُسِهم وللمسلمين, لو كانت لي دعوةٌ لجعلتُها في السلطان). [شرح السنة]. |
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا شيخنا وحبيبنا أبا الحارث
وحفظ الله ملك البلاد وجعل ملكه عامرا بالإيمان والاسلام
__________________
قال الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله : "طريق الله طويل....ونحن نمضي فيه كالسلحفاء.. وليس الغاية أن نصل لنهاية الطريق .. ولكن الغاية أن نموت على الطريق" أبو عبد الرحمن أيمن بن توفيق آل أبو خليفة |
|
|