 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
36614 |  |
151323 |
|
#21
11-12-2013, 12:28 AM
|
|||
|
|||
يوجد شرح ماتع بالصوت والصورة للدكتور خالد إسماعيل حسان والشرح موجود على النت -مع انه لم يتمه- لكنه نافع جداً ،وجرِّب فلن تندم، وإذا كنت تقرأ في شرح ابن عقيل فلا تحرم نفسك تعليقات محيي الدين عبدالحميد ففيها استدراكات وتنبيهات وكذلك التكميل على شرح ابن عقيل للنجار، والله الموفق
مع أن النصيحة بعد شرح ابن عقيل النظر في شرح ابن الناظم والمرادي ومن ثم باقي الشروح والحواشي الكثيرة كشرح ابي حيان وابن الوردي وووووووومن اوسعها المقاصد الشافية للشاطبي الأصولي رحمه الله، غير الاعتراضات على ابن مالك ودفعها .... ولعله يُفرد موضوع حول الألفية وطبعاتها وشروحها ومتعلقاتها . رحم الله ابن مالك رحمة واسعة.. وأفضل الطبعات لمتن ألفية ابن مالك -فيما تتبعت-، هي التي قام على إخراجها دار المنهاج بتحقيق الدكتور سليمان العيوني -حفظه الله- انظر مقدمتها وعمل المحقق في إخراجها.. -نسألُ الله أن يعينننا على جرد تلك الشروح ، وأن ينفعنا وينفع بنا- جزاكم الله خيراً، أن كنتَ سبباً في مشاركتي معكم، والله الموفق.
__________________
قال العلامة صالح آل الشيخ: " لو كان الفقه مراجعة الكتب لسهل الأمر من قديم، لكن الفقه ملكة تكون بطول ملازمة العلم، بطول ملازمة الفقه"
وقال: "ممكن أن تورد ما شئت من الأقوال، الموجودة في بطون الكتب، لكن الكلام في فقهها، وكيف تصوب الصواب وترد الخطأ" "واعلم أن التبديع والتفسيق والتكفير حكم شرعي يقوم به الراسخون من أهل العلم والفتوى ، وتنزيله على الأعيان ليس لآحاد من عرف السنة ، إذ لا بد فيه من تحقق الشروط وانتفاء الموانع، حتى لا يصبح الأمر خبط عشواء ،والله المستعان" 
|
|
#22
11-12-2013, 12:58 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
إنّ الواجب في التعريفات أن تكون جامعة مانعة، وأنت قلت ( والأمر :مادل على حدث في زمن الاستقبال ) وهذا التعريف ليس مانعًا وليس جامعًا. ليس مانعًا: لأنه يشمل المضارع ويشمل "اسم فعل الأمر" فكان ينبغي أن تضيف الطلب إلى التعريف، فتقول ( ما دل على طلب ... ). وليس جامعًا: لأنه لا يشمل الفعل المطلوب في الحينِ، لأن من الأوامر ما تكون للحين ومنها ما تكون للمستقبل. وأفضل تعريف في علمي هو : ( ما دَلّ على الطلبِ. وقَبِلَ نُونَ التَّوكيدِ ) وهذا جامع مانع ؛ فإنه يُـخرجُ ((اسم فعل الأمر)). ما رأيك ؟
__________________
https://www.facebook.com/abbsalma
|
|
#23
11-12-2013, 01:53 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#24
11-12-2013, 02:40 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
واحسنتعريف عندي هوتعريفعبد الله بن صالح الفوزان في دليل السالك إلى ألفية ابن مالك (1/ 24) "فعل الأمر وهو ما دل بذاته على أمر مطلوب تحقيقه في زمن مستقبل." مادل بذاته يخرج اسم فعل الأمر ليدل بمعناه على أمر مطلوب ليخرج الفعلالمضارع فإنه لايدل على طلب الفعل أما تعريفك حسنٌ لكن يعكِّر عليه أن الحدود والتعاريف لاتذكر فيها العلامات ولا الأحكام كما قال عبد الرحمن بن سيدي محمد الصغير بن محمد ابن عامر الأخضري البنطيوسي البسكري الجزائري المالكي 920-983هـ / 1512-1575 وعندهم من جملة المردود && إدخال الأحكام في الحدود أضف إليها ذكر العلامات فإنها مردودة في ذكر حد التعريف
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#25
11-12-2013, 02:44 PM
|
|||
|
|||
|
ومن علامات الأسماء التي ذكرها الناظم في قوله " والنداء وأل....."
و"أل" التعريف :تدخل على النكرة وتزيل عنه الإبهام كقوله تعالى "التائبون العابدون الحامدون السائحون " ومن معانيها ما قاله ابن هشام في شرح قطر الندى (ص: 112) وتنقسم "أل" المعرفه إلى ثلاثة أقسام وذلك أنها إما لتعريف العهد أو لتعريف الجنس أو للاستغراق فأما التي لتعريف العهد فتنقسم قسمين لأن العهد إما ذكرى وإما ذهني "، وأضاف عبد الله بن صالح الفوزان في شرح قطر الندى "العهد الحضوري وسيأتي إيضاح ذالك في باب المعرفة والنكرة قال الناظم ـ رحمه الله بتَا فَعَلْتَ وَأَتَتْ وَيَا افْعَلِي ……وَنُونِ أقْبِلَنَّ فِعْلٌ يَنْجَلِي ذكر المصنف ـ رحمه الله ـ علامات الفعل فقال (بتا فعلت) أي تاء الفاعل وتدخل في تاء الفاعل التكلم والمخاطب والمخاطبة المؤنثة ؛فأما تاء الفاعل في المتكلم كقوله تعالى "إني أمنتُ بربكم فاسمعون"، وأما تاء الفاعل في المخاطب كقوله تعالى " (صراط الذين أنعمتَ عليهم) ، وجمعت في قوله تعالى :(إن كنتُ قلتُه فقد علمتَ) وأما تاء الفاعل في المخاطبة من قوله تعالى ((فإذا خفتِ عليه فألقيه في اليم) ، ثم ذكر المصنف العلامة الثانية في قوله (وأتتْ) وهي تاء التأنيث الساكنة مثل قوله تعالى "فإذا النجوم ُطمِسَتْ وإذا السماء فرجت وإذا الجبال نسفت" وقد تتحرك التاء التأنيث الساكنة لالتقاء ساكنين ولهذا قال ابن مالك في الكافية "إن ساكنين التقيل اكسر ماسبق && وإن يكن لينا فحذفه استحق مثل قوله تعالى :قالتِاخرج عليهنَّ وقد تفتح لعارض عند وجود الالف التثنية مثل قوله تعالى :"قالتا أتينا طائعين " قالتا فتحت التاء لوجود الألف لأن الالف يكون قبله الفتحة ثم ذكر العلامة الثالثة في قوله (يا فعلي) وهي ياء المخاطبةمثل قوله تعالى "يامريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين" ولم يقل ياء الضمير ليخرج بذاك ياء الإضافة مثل قوله تعالى "إن ابني من أهلي" وياء الملتصقةبالحرف مثل قوله تعالى "رب اغفر لي " وقوله "(ونون اقبلنَّ): أي أي نون التوكيد الثقيلةأوالخفيفة وقد جمعت في قوله تعالى " لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَ" ليسجننَّ نون التوكيد الثقيلة وليكونَنْ والفرق بين نون التوكيد الخفيفة ونون النسوة أن نون التوكيد الخفيفةنونها سامنة قبلها فتح ونون النسوة أو الإناث تكون نونها مفتوحة وقبلها ساكن مثل "يَضْرِبْنَ" ونون التوكيد الخفيفة "يَضْرِبَنْ وقوله "فعل ينجلي " أي تنكشف علامات الفعل فذكرـ رحمه الله علامات الاسم في بيت واحد ثم أردف علامات الفعل في بيت واحد
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#26
11-12-2013, 11:48 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
جزاك الله خيراالاخ حامد ونود منك أن تتفاعل معنا فمرحبا وسهلا بك والمراجع التي أرجع إليها في الحقيقة هي المراجع التي تستشهد بالقرآن كثير وتوظف القرآن توظيفا عمليا وكأنك تقرأ في كتب التفاسير فلا تحس بجفاء في علم النحو وهي 1ــ شرح ابن عقيل 2ــ شرح ابن هشام لألفية ابن مالك 3ــ دليل السالك في شرح ألفية ابن مالك للفوزان (معاصر) 4ــ شرح الدحداح في شرح الفية ابن مالك يستعمل طريقة التشجير (معاصر) من أنفس الكتب عندي 5ــ معاني النحو لفاضل السامرائي عشر سنوات في تأليفه أبدع فيه مؤلفه 6ــ شرح قطر الندى لابن هشام والفوزان 7ــ كتب التفاسير التي تعتمد على القرآت كتفسير القرطبي والبحر المحيط وفتح القدير ومن عنده فائدة أو نقل طيب يثري الموضوع فلا يبخلنا علينا فمنكم نستفيد
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#27
11-13-2013, 07:12 PM
|
|||
|
|||
|
قال الناظم
سِوَاهُمَا الْحَرْفُ كَهَلْ وَفي وَلَمْ…… (سواهما) الحرفوهو ما لايقبل علامة الاسم ولا علامة الفعل ثم من الخلال الامثله أعطى أنواع الحرف وهو ثلاث أنواع 1ــ مشترك بين الاسم والفعل ومثل الناظم بـ"هل" مثل قوله تعالى"هل ينظرون إلا أن تاتيهم الساعة بغتة" فهل دخلت على الفعل والذي يدخل على الاسم مثل قوله تعالى "هل جزاء الاحسان إلا الاحسان" فهل دخلت على اسم "جزاء 2ــ يختص بالاسم ومثَّل له المصنف بـ"في" أي هناك حروف مثل "في " وأشباها وهي حروف الجر تختص إلا بالأسماء 3ــ يختص بالفعل ومثَّل له بـ"لم" مثل قوله تعالى "وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ " فلم دخلت على الفعل وقس على ذالك من حروف النصب وحروف الجزم
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#28
11-13-2013, 11:39 PM
|
|||
|
|||
|
(هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ)
|
|
#29
11-14-2013, 02:29 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
فقسم : مبتدأ مؤخر في ذالك :جار ومجرور وشبه الجملة في محل رفع خبر لميتدأ قسم
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
|
#30
11-16-2013, 01:29 PM
|
|||
|
|||
|
......................&&& فعل مضاري يلي لم كيشم ذكرالمصنف علامات الفعل فبدأ بالفعل المضارع والفعل المضارع هو :مادل على حدث في زمن الحال أو الاستقبال ومثل له المصنف بـ"لم يَشَمْ" مثل قوله تعالى "لم يَلِدْ ولم يُولَدْ وسمي الفعل المضارع مضارع من التشابه، قال ابن فارس في معجم مقاييس اللغة (3/ 396) فأمَّا المضارعة فهي التشابُه بين الشيئين. قال بعض أهلِ العلمِ: اشتقاق ذلك من الضَّرْع، كأنهما ارتضعا من ضَرعٍ واحد". أي أن الفعل المضارع شابه لاسم الفاعل في عمله وسيأتي إيضاح ذالك في باب المعرب والمبني وماضي الأفعال بالتا مز وسم &&& فعل الأمرإن أمر فهم الفعل الماضي:هومادل على حدث قبل زمن التكلم وعلامته قبول تاء الفاعل وتاء التأنيث الساكنة ؛ ولهذا قال المصنف "بالتا" أي تاء الفاعل وتاء التأنيث الساكنة "مز" أي ميِّز بين الفعل الماضي وبقية الأفعال وتاء الفاعل مثل قوله تعالى "إني تُبْتُ إليك وإني من المسلمين " تُبْ:فعل ماضي مبني على السكون تُ:ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل وتاء التأنيث الساكنة مثل قوله تعالى "قالت يا أيها الملأ افتوني في أمري " قال:فعل ماضي مبني على الفتح تْ:تاء التأنيث الساكنة لامحل لها من الإعراب ثم قال "ََوَسِمْ"من السمة وهي العلامة أي أن فعل الأمر يوسم ويعلم بـ"النون" أي نوني التوكيد الثقيلة والخفيفة ؛"إن أمرفهم" أي الأمر يفهم منه دلالته على الطلب وقد سبق تعريفه مثل اضربِنَّ
__________________
إلامَ الخلفُ بينكمُو إلاما ……وهذه الضجة الكبرى علاما وفيمَ يكيدُ بعضكمُو لبعض..…وتبدون العداوة والخصاما
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
 |
 |
العرض العادي
