أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
61886 | 83234 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي الحبيب بارك الله فيك انا عندما قرأت كلامك احببت أن أتأكد من الكلام فبحثت فوجدت التفسير مخالفا لم ذكرته أنت ولا أعلم غير هذا
__________________
يا أيها المسلمون عودوا إلى الإيمان النقي والأعمال الصالحة واتحدوا على اتباع منهج السلف الصالح واجتنبوا التعصب بكل أشكاله فإلهكم واحد ونبيكم واحد فاستضيئوا بنور الكتاب والسنَّة يجمع الله شملكم |
#2
|
|||
|
|||
هام وعاجل
اقتباس:
أن داود ضرب الصافنات الجياد بالسيف لأنها شغلته ذكر ربه وا فرحتاه قلت : هذا التفسير الذي يُقال عنه أنه من الإسرائيليات اختاره علماء مجمع الملك فهد في كتاب " التفسير الميسر " الصادر عن المجمع فقال الأخ مدحت السعدي أن هذا التفسير ليس من التفسير الميسر بدليل أنه غير موجود على موقع المجمع وقام بنسخ نص التفسير وأن فيه أن سيدنا داود مسح بيده على الصافنات ولم يضربها بالسيف فوقع في نفسي الحيرة هل التفسير الميسر الموجود على موقع مجمع الملك فهد والذي نقل منه الأخ مدحت السعدي هو التفسير الذي اختاره علماء المجمع والذي فيه : أن سيدنا داود مسح بيده على الصافنات الجياد وهو الموجود على الموقع الإلكتروني للمجمع أم التفسير الذي اختاره علماء المجمع هو الموجود في نسخة التفسير الميسر pdf على المكتبة الوقفية والذي فيه ك أن سيدنا داود ضرب الصافنات الجياد بالسيف ؟؟؟؟؟ الآن علمت السبب في الإختلاف الطبعة الموجودة على موقع المجمع والتي فيها أن داود عليه السلام مسح بيده على الجياد والتي نقل منها الأخ مدحت السعدي هي الطبعة الأولى للتفسير وهي بتقديم عبد الله بن عبد المحسن التركي وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد "سابقاً" المشرف على إعداد "التفسير الميسر" في حين الطبعة الموجودة على موقع المكتبة الوقفية نسخة ملونة (حجمها أعلى من 200 ميجا) ونسخة عادية أبيض وأسود (حجمها 24 مجيا) والتي فيها أن داود عليه السلام ضرب الجياد بالسيف والتي نقلتها للأخ صاحب الموضوع رداً على إلصاقه هذا التفسير - الذي قال به الشيخ السعدي في تفسيره - بالإسرائليات هي الطبعة الثانية للتفسير وهي بتقديم صالح بن عبد العزيز آل الشيخ وزير الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد "حالياً" المشرف على إعداد الطبعة الثانية "التفسير الميسر" في عام 1430 ، 2009 هذا هو سبب اختلاف التفسير الذي نقلته عن مجمع الملك فهد للأخ مدحت السعدي عن التفسير الذي نقله لي الأخ مدحت عن المجمع أيضاً النسخة الموجودة على موقع المجمع هي الطبعة الأولى بإشراف التركي النسخة الموجودة على موقع المكتبة الوقفية هي الطبعة الثانية بإشراف صالح آل الشيخ وهي المُعَوّل عليها إذا أردنا نسبة تفسيراً ما لمجمع الملك فهد لأن اختيارهم الجديد " ضرب داود للجياد بالسيف " في الطبعة الثانية ، بديلاً عن اختيارهم القديم " مسح داود الجياد بالسيف " في الطبعة الأولى هذا التغير دليل على أنه وضح لعلماء المجمع ما يدل على رجاحة التفسير الثاني - الطبعة الثانية - عن التفسير الأول فهو ليس فقط اختيار علماء المجمع بل اختيارهم بعد رجوعهم عن الرأي الأول أي ليس سهواً بل عمداً لعلة جعلتهم يُرجحوا القول الثاني - الذي نسبه صاحب الموضوع للإسرائيليات - عن القول الأول |
#3
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيك أخي (عمر 1991) أقول: حتى الموجودة في المكتبة الشاملة الطبعة الثانية فيها نفس الخطأ، وهذا نسخته ولصقته: (({فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (32) رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (33)} فقال: إنني آثرت حب المال عن ذكر ربي حتى غابت الشمس عن عينيه، رُدُّوا عليَّ الخيل التي عُرضت من قبل، فردت عليه، فشرع يضرب سيقانها ورقابها بالسيف؛ قربة لله، لأنها كانت سبب فوات صلاته. وكان التقرب بذبح الخيل مشروعاً في شريعته.))
|
#4
|
|||
|
|||
جزى اللهُ خيراً أخانا مُحمداً
على هذه الفائدةِ .. زادَهُ اللهُ هُدًى وتوْفيقاً :: :::: :: قالَ الشيخُ : 10-{فوجدا عبداً من عبادنا ءاتينـه رحمةً من عندنا وعلمنـه من لدنا علماً(65)}[الكهف] في تفسير هذه الآية ينفي الشيخ - رحمه الله - نبوة الخضر- عليه السلام - (!!) متبعاً في ذلك بعض المفسرين الذين ذهبوا باجتهادهم إلى المذهب- رحم الله الجميع -. والصحيح أنه نبي والأدلة على ذلك كثيرة نبسطها في موضع آخر- إن شاء الله- إنما أردت التنبيه فقط. ومِنْ عجيبِ ما وقَعَ لابنِ تيميةَ في هذه المسألةِ (وإنْ كانَ لهُ قولٌ آخرُ فيها !) أنَّهُ يقولُ بِأمرينِ : 1/ عدمِ نبوةِ الخضرِ (عليه السلامُ) .. ونقلَهُ عن أكثرِ أهلِ العلمِ كما قالَ ! 2/ حياةِ الخَضرِ (عليه السلامُ) ، وعدمِ موتِهِ !! يُراجَعْ لِذلِك : "مجموع الفتاوى" (338/4 فما بعدُ) فالشيخُ السَّعديُّ ، كأنَّهُ مُقلدٌ لابنِ تيميةَ في هذا القولِ والصحيحُ : القولُ بنبوتِهِ .. وبموتِهِ والأمرُ يحتاجُ إلى بسْطٍ وزيادةِ توضيحٍ والعلمُ عند اللهِ |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل تقصد أن الطبعة الثانية التي بإشراف صالح آل الشيخ خاطئة أم الطبعة الأولى التي بإشراف التركي خاطئة ؟؟ لم أفهم مضمون مشاركتك أنا قلت طالما تم تغيير التفسير في الطبعة الثانية إلى الضرب بالسيف بدلاً عن التفسير في الطبعة الأولى المسح باليد فهذا يعني تراجع علماء المجمع عن التفسير الأول وليس خطأ لكن لم أفهم وجهة نظر حضرتك أرجو الإيضاح |
#6
|
|||
|
|||
أخي (عمر) أعتذر منك لأنني فهمت من كلامك أنك تصوب التفسير في الطبعة الأولى وليست الثانية. ولهذا قلت (نفس الخطأ) فأعتذر مرة أخرى وأما التفسير الموجود في المكتبة الشاملة لم يكتب من راجعه، وإليك بطاقتها من المكتبة الشاملة: الكتاب: التفسير الميسر المؤلف: نخبة من أساتذة التفسير الناشر: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف - السعودية الطبعة: الثانية، مزيدة ومنقحة، 1430هـ - 2009 م عدد الأجزاء: 1 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو ضمن خدمة مقارنة التفاسير]
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#7
|
|||
|
|||
قالَ الشيخُ : {فوجدا عبداً من عبادنا ءاتينـه رحمةً من عندنا وعلمنـه من لدنا علماً(65)}[الكهف] في تفسير هذه الآية ينفي الشيخ - رحمه الله - نبوة الخضر- عليه السلام - (!!) متبعاً في ذلك بعض المفسرين الذين ذهبوا باجتهادهم إلى المذهب- رحم الله الجميع -. والصحيح أنه نبي والأدلة على ذلك كثيرة نبسطها في موضع آخر- إن شاء الله- إنما أردت التنبيه فقط. ومِنْ عجيبِ ما وقَعَ لابنِ تيميةَ في هذه المسألةِ (وإنْ كانَ لهُ قولٌ آخرُ فيها !) أنَّهُ يقولُ بِأمرينِ : 1/ عدمِ نبوةِ الخضرِ (عليه السلامُ) ..ونقلَهُ عن أكثرِ أهلِ العلمِ كما قالَ ! 2/ حياةِ الخَضرِ (عليه السلامُ) ، وعدمِ موتِهِ !! يُراجَعْ لِذلِك : "مجموع الفتاوى" (338/4 فما بعدُ) فالشيخُ السَّعديُّ ، كأنَّهُ مُقلدٌ لابنِ تيميةَ في هذا القولِ والصحيحُ : القولُ بنبوتِهِ .. وبموتِهِ والأمرُ يحتاجُ إلى بسْطٍ وزيادةِ توضيحٍ والعلمُ عند اللهِ ---------------------------------------------------- أخي بارك الله فيك اقرأ هذا الكلام الذي سأنقله لك، وهو تعليق من مُعِدِّ مجموع الفتاوى للشاملة حفظه الله وبارك فيه. وتعليقه موجود في الموضع الذي أشرتَ أنت بمراجعته. قال: [تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] (*) قال الشيخ ناصر بن حمد الفهد (ص 35 - 37) : وهذه الفتوى شكك الجامع - رحمه الله - (المقصود بالجامع هنا: عبد الرحمن بن القاسم) فيها حيث علق على أولها بقوله (هكذا وجدت هذه الرسالة) ، والذي يظهر أنها ليست له، فهي تخالف ما قرره الشيخ رحمه الله في مواضع من أن الخضر قد مات: 1 - منها ما ذكره قبل هذه الفتوى بصفحة حين سئل عن حياة الخضر وإلياس فقال (إنهما ليسا في الأحياء ولا معمران) . 2 - ومنها قوله في الفتاوى: 1 / 249 (فإن خضر موسى مات كما بين هذا في غير هذا الموضع) . 3 - ومنها قوله في المنهاج: 4 / 93: (والذي عليه سائر المحققون أنه مات) . 4 - ومنها قوله في الفتاوى: 27 / 100 - 101: (والصواب الذي عليه المحققون أنه ميت، وأنه لم يدرك الإسلام، ولو كان موجودًا في زمن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لوجب عليه أن يؤمن به، ويجاهد معه، كما أوجب الله ذلك عليه وعلى غيره، ولكان يكون في مكة والمدينة، ولكان يكون حضوره مع الصحابة للجهاد معهم وإعانتهم على الدين أولى به من حضوره عند قوم كفار ليرقع لهم سفينتهم، ولم يكن مختفيًا عن خير أمة أخرجت للناس. . . إلى أن قال: وإذا كان الخضر حيًا دائمًا فكيف لم يذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذلك قط، ولا أخبر به أمته، ولا خلفاؤه الراشدون؟ !) . 5 - ومنها ما ذكره ابن عبد الهادي رحمه الله في (العقود الدرية) أثناء الكلام على مؤلفات الشيخ ص 70: (وجواب في الخضر: هل مات أو هو حي، واختار أنه مات) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
taglist |
|
|