أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
99085 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
[ شعر ] من روائع الشعر النبطي!
نَظمُ الشِّعرِ الجَديدِ في نَدبِ أهلِ التَّوحيدِ للشاعر: راجح بن سالم العجمي بنظـم الأشعـارْ في ذكر حي لا يمـوتْ العظيـمَ الواحْـدَ اللي على العرشَ استـوى مخـرجٍ ذا النـون من ظلمِةٍ في بطن حـوتْ وخالقِ الْنا الكُونْ كلَّه ويَعلم ما احتوى هاذْ مكنونَ القريحـة ، ونظَّمـتَ البُيـوتْ حاجْةٍ منهـا ضميـري تَأثَّـرْ وانكـوى العقيدةْ في خطـرْ والمناهـجْ فـي شتـوتْ والكتـاب وْسنـةَ المصطفـى راسَ الـدُّوا يا هَـلَ التوحيـدْ كونوا على المنهجْ ثبـوتْ وْخالْفُـوا نهـجَ الجهالـةْ وعُبّـَادَ الهـوَى عن طريـقَ اسْفلافكـمْ مركبتكـمْ لا تفـوتْ كلْ مَـن خالف طريـقَ السلف ظلْ وْغـوى وقُـوْةِ التيـارْ تخلـفْ مَسـار الجيلبـوتْ ويَبلَـش البحـار ويتـوهْ فيهـا مـا قُـوى يا هَـلَ التوحيـد دوسوا على راسَ الشُّموتْ خلـوا الشمَّـاتْ عطشـان منكم ما ارتـوى خلُّوَا الإخلاصْ منهجْ وْلأهـل الحـق قـوتْ مَن سَرَح في الصيفْ مـن غير قِربةْ ما ضُوَا لَلهـدى والعلـم لا لَلتفاخـرْ والنعـوتْ واللهْ أنّ الجهـلْ والعلم ما صـارت سُـوى مـن بنى نهجـه على الجهل مثل العنكبـوتْ زخرفـتْ بيـت الكِسافـةْ وطيَّـرها الهَـوا يا هَـلَ التوحيـدْ ما هي بْكشخاتَ البُشوتْ عانـوا الثعبـان غدَّار بيَّـت وانطـوى ادمغـوا راسُه وشـوتـوه بالأقـدامْ شـوتْ كيف أنام وأسـوَد الدابْ في الرِّجْلَ التـوى لا يجي لَلرافضـي مع هَـلَ التوحيد صوتْ خالفـوه وكـل ما قـال قولـوا لـه لُـوى وانشـروا توحيدكـم في المدينـةْ والخفـوتْ والعمـلْ نيـةْ توكـلٍّ يحصِّـل مـا نـوى دافعـوا عن منهـج الحقْ ما هُـو بَالسكوتْ واستعينـوا باللهْ اللي فَلـقْ حَـبَّ النـوَى واصدُعـوا بَالحـقْ والرَّجُلْ فيكـم لا يلوتْ وْكلْ شيطـانٍ علـى هامْتِـهْ نجـمٍ هـوى معشرَ الإسـلام ما هِي بجلسـاتَ البَلَوْتْ اتقـوا نـارٍ تْمَـزِّعْ معاليـقَ الشـوى لا يضيـعَ الوقـت بين المعاصـي والنكوتْ ثمْ يِجيـكَ المـوتْ والقلبْ غافل ما ارْعوَى [فرغتها قديمًا من بعض الأشرطة]
|
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا يا أم زيد
فهمتُ المعنى الإجمالي للأبيات..!! و هي دعوة إلى الثبات على التوحيد و المنهج الحق، أليس كذلك!؟ بورك فيك أخيتي |
#3
|
|||
|
|||
وإياك جزى الله خيرا أختي أم عائشة!
سعدت بأنك فهمت القصيدة! نعم هو تمامًا ما ذكرتِ. وبصراحة لا أشجع الشعر النبطي أبدا، لكن -سبحان الله!- منه ما هو جيد في معناه ومبناه، بحيث لا يسعك إلا قبوله والإعجاب به. وقد قالت لي أختي أن الأخوات الجزائريات لن يفهمن القصيدة! فأجبتها بالنفي؛ لكون كلماتها أقرب إلى الفصحى، إلا في النزر اليسير. ما رأيك أن تتحفينا أختي أم عائشة بشيء من الشعر النبطي الجزائري! لنرى هل سنفهم أم نحتاج لمترجمات -وهن كثر والحمد لله-! |
#4
|
|||
|
|||
بمناسبة العيد أهدي أخواتي هذه القصيدة، وهي عبارة عن (لغز)!: أظنِّ ما في الحبِّ عيبٍ ولا عارْ .. ولا يِلامِ مْحِبّ في حُبِّ غاليّهْ كلٍّ تَغَنّى في حبيبهْ بَالأَشْعارْ .. وَانا أتَغَنّى في حبيبي وَحَيِّيهْ يا مَرْحبًا بالصاحبِ الغالِيِ المارْ .. اللي يِمُرّ ويَسعدِنِّي لِياليّهْ كمْ عاشِقٍ غنَّى على غيرِ مِعْيارْ ..بالَغْ وْجامَلْ صاحِبِهْ في تَغَنِّيِّهْ كبَّرْ محاسِنْ صاحِبِهْ لُو هِيِ صْغارْ .. وِبْحُكْمِ عاطِفْتِهْ تِجاهَلْ مِساوِيِّهْ وانا حبيبي دونَ عَطْفِهْ تِسِتَّارْ .. الخيرِ كِلِّهْ فيهْ والسوءِ ما فيِّهْ أوْفَى مِنَ الوافينِ وْهُو خِيرِ الاخْيارْ .. فيهِ الكرمْ والجودِ باسْمَى مَعانيِّهْ يِمِرّنِي لَا مَرّ وحْمُولِيِ كْبارْ .. وِيْحِطِّهِنْ عَني بِتدبيرِ وَالِيِّهْ اللهْ يِقَوِّي حُبَّنا طولَ الاعْمارْ .. حُبٍّ على وَضْحِ النّقَى لا رِيَا فِيِّهْ لِيتِهْ يِجِيني بالسّنَهْ عِدّةَ أمْرارْ .. وْلُو طَوّلَ الغِيباتِ مانِي بْناسِيِّهْ مَضمونِ يِرْجَعْ لِي بَامَرْ والِي الأقْدارْ .. لكنْ أنا مانِي بِمضمونِ ألاقِيِّهْ وِانْ ما لقانِي لا رِجَعْ عُقْبَ الاسْفارْ .. ما هو بِبَاكِينِي وَانا لازِمْ أبْكيِّهْ أهْلِ الهوى مِنْ طَبْعُهمْ حِفْظَ الاسْرارْ .. ومِنْ شانِ حِفظِ السرِّ ماني مِسَمّيّهْ إلا بِرَمْزٍ بَيِّنٍ لَاهْلَ الافْكارْ .. وِاسْمِهْ رُموزِهْ يِكْشِفِنْ عن مَعانيِّهْ لِلّي لُهُم بالعِلمِ مَوْرِدْ وِمِصدارْ .. عِلمِ القواعِدْ فاهِمينٍ مِبادِيِّهْ اسْمِهْ خماسِي تِسمعونِهْ بتِكرارْ .. و(ما) له في بِني عمِّهْ سِمِيٍّ يِسامِيّهْ ثلاثةَ اخْماسِهْ مِنِ النصفِ وِيْسارْ .. سَمَّى بِهن راعِي الْمُواشي مُواشِيِّهْ وِانْ حِذَفْ ثانِي حرْفْ مَعْ (ثالثِهْ) صارْ .. الرّانْ كَمصدرْ وُهُو فِعلِ مَاضِيِّهْ والكِلمِهْ اللي في لُغَتْنا لها ادْوارْ .. إذا رِبَطتْ آخرِ حْروفَهْ بْثانِيّهْ تِسألْ بها عَمَّنْ جِهَلْتَهْ إذا زارْ .. وْاداةِ شَرْطٍ فِعلَها جزْمِ فِعْلِيّهْ وْفِي جملةِ الموصولِ ما فُوقَهْ غْبارْ .. هذي حُروفَهْ نصٍّ مِنْ غِير تَشْبيّهْ تِرَى حبيبي تَعْرِفِهْ كِلِّ الاقْطارْ .. أَحْدٍ يِرَحِّب بِّهْ وَأَحْدٍ ما يِدَانِيّهْ مِنْ هو حبيبي يا بِعيدينَ الانْظارْ .. ياللّي تِعَرْفونَ الطّريقَ بْمُوارِيّهْ؟ أنْصَحْ وَاشِيرِ بِعِشْرَتِهْ وَانْتُمْ احْرارْ .. وْانْصَحْ بْطاعَةْ رَبّهِ اللّي مْزَكِّيّهْ قِدّامِنا جَنّهْ وْقِدّامِنا نارْ .. وْقِدّامِنا قَبْرٍكْبارٍ بَلاوِيّهْ وْقِدّامِنا يُومٍ عَسيرٍ لَلَاشْرارْ ..سَهْلٍ عَلى مَنْ يَسّرَ اللهْ مَساعِيّهْ ما بِهْ وِسِيطٍ وَلا يْفِيدِنَّ الْاعْذارْ .. تِشْهَدْ على الإنسانِ رِجْلِيهْ وِايدِيّهْ يَاللهْ يا غفَّارٍ يا نافِعٍ ضارْ .. تِغْفِرْ لنا ما تِعْلَمِهْ لُو نِخَفِّيّهْ تِعْلَمْ دِبيبِ الذّرِّ في صُمَّ الاحْجارْ ..الخلْقِ خَلْقِكْ وِانْتِ رَبِّهْ وِبارِيِّهْ تَمَّتْ وِصَلَّى اللهْ عَلى سِيدَ الْابْرارْ .. وَلا يِلامِ مْحِبِّ فِي حُبِّ غالِيِّهْ [سمعتها قديمًا في بعض الأشرطة ضمن قصائد متنوعة]
|
#5
|
|||
|
|||
في مَدحِ الرَّسولِ -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- للشَّاعِرين: حامِد زَيْد / ناصِر القَحْطاني في رِحابَ المُصْطَفى وبْشِعرْ يَحكِي للنُّبُوَّهْ اِنكِتَبْ مِن حِبِرْ زَمزَمْ في قلوبَ أهلَ المُرُوَّهْ مِن مَحبَّةْ كِل مُؤمِنْ زَادَهَ الإِسلامْ قُوَّهْ لَاشْرَفَ اهلَ الأَرضْ خِيرَ الأنبِيا وَالمُرسَلينْ الرَّسولَ الليزَرعْ لَامْجادْنا ذِكرِ وْحضارَهْ إِنْ حَلَلْنا بَالصْدُورْ وَلا رَحَلْنا بَالصِّدَارَهْ بَعدْ مَا كِنَّا نَعَبْدَ الشَّمسْ وَنْعَبْدَ الحِجارَهْ كِيفْ صِرْنا خِيرْ أمَّهْ أُخرِجَتْ لِلعالَمينْ ***** اللِّيالي دايِرَهْ وَاللهْ عَلَمْ بَاللِّي مِخَبَّا وَالمنَجِّمْ ما دَرَى بَالغِيبْ حَتَّى لَو تَنَبَّا وَالعِلَلْ مِن غِيرْ ذِكْرَ اللهْ تِضيعْ ابْها الأَطِبَّا لا تِجي عبدَ المُعينْ وفَالوُجودْ أعظمْ مُعينْ يِستِحِقِّ الحَمدْ مَولانا المْشافِي وَالمْضمِّدْ حامِدٍ لهْ واتحمَّدْ وانتْ يا حامِدْ تَحمَّدْ ما وَرَا الإسلامْ دِينْ وَخاتَمَ الصَّفْوهْ محمَّدْ خِيرْ مِنْ جَوْا لِلدِّيارْ مْبَشِّرينْ ومُنذِرينْ ***** مِنْ زَرَعْ للنَّاسْ سِيرَةْ خِيرْ هَدْيْ لِخِيرْ هادِي مَا رِغَبْ عَن سِنِّتِهْ مُؤْمِنْ وَلا يَرْغَبْهْ غَادِي لَانْها سِنَّةْ نَبِي مَا هِي بْسِنَّةْ شَخْصْ عَادِي كانْ مَا نَتْبَعْ رَسُولَ اللهْ نَتْبَعْ نَهْجْ مِينْ هِي عَقِيدَهْ هُو غَلا هُو حُبْ هُو تَقْديرْ وَالَّا مَنْزِلَهْ لا بِاللهَ الَّا. . مَرْجَلَهْ لا بِاللهَ الَّا وَاجِبٍ مَعْ كِلْ مُؤمِنْ هَلَّلْ وْكَبَّرْ وَصَلَّى يَنْصَرَ اللهْ وِالنَّبِي وَاللهْ خِيرِ النَّاصْرِينْ ***** يُومْ جَا مَبْعُوثَ الاخْلاقْ لمْكارِمْها يِتَمِّم جَا سُواتِ المَا وْمَا قَبْلَهْ غدَا مِثْلَ التَّيَمُّمْ بَشَّرَ بْهَدْيِ الْكِتابْ وجاهَدْ بْنَشْرِهْ مصَمِّمْ وْرَغْمْ مَا كانَتْ عَلِيهْ قْرِيشْ سَمَّتْهَ الأمينْ فالسِّما عِلمًا يِجيهِ اسْرَعْ مِنَ اهْطُولِ المَناشِي والثَّرَى تَنقِلْ فَضايِلْ سِيرَتَهْ مَعْ كِلّ ماشِي أَبْهَرَتْ دَولةْ عَظيمَ الرُّومْ وِبْلادَ النَّجاشي واستمرَّتْ تَطْوِيَ البِيْدا عَلى مَرَّ السِّنِينْ ***** لا إله الا الله اللِّي مِرْسِلَهْ لِاعْزازْ دِينِهْ يوم عادُوهْ أَهِلْ مَكَّهْ وانصُرُوهْ اهْلِ المدينَهْ كل ما زَادُوهْ جَفْوَهْ زَوِّدَهْ رَبِّكْ سِكِينِهْ لِينْ ذَلَّ اللهْ كِيدَ الكِبْرْ وَالمُستكبِرينْ مِن طَلَعْ بَدْرِكْ عَلِينا مِنْ ثَنِيَّاتَ الوَدَاعْ وَجَبَ الشُّكرُ عَلينا مَا دَعَا للهْ دَاعْ أيُّها المَبْعُوثْ فِينا جِئْتَ بِالأَمْرِ المُطاعْ جِئْتْ شَرَّفْتَ المَدينَهْ جِئْتَ بِالحَقِّ المُبِينْ ***** دَعْوِةٍ بَاقْسَى التَّضاريسِ انْزِلَتْ وِاللِّيلْ حالِكْ اِبتِدَتْ مِنْ غارْ وِاجْتازَتْ مُحيطاتِ ومَمَالِكْ شُوفْ كِيفَ اليُسْرْ يا باغِي النِّجاهْ مْنِ المَهالِكْ يَثْقِلِ الميزانْ وَيْخِفَّ اللِّسانَ بْكَلْمِتينْ آهْ! يا ذاك الزِّمانِ اللِّي بَاساطِيرِهْ سِمَعْنا ثَانِيَ اثْنِينٍ بوَسْطِ الغارْ لاوَّلْهُمْ تِبَعْنَا إِذْ يَقُول لْصَاحِبِهْ لا تِحْزَنِ إنَّ اللهَ مَعْنا يِمْكُرونِ اهْلَ المَكِرْ وَاللهْ خِيرَ الماكِرينْ ***** لِيتِني مع مِنْ ظِفَرْت بْصِحْبِتِهْ مُسلِمْ وبَدْرِي هِجرَتِهْ للهْ مَع اللِّي هاجرَوا للهِ بَدْرِي ما اتْزَعْزَعْ لُو رِماحِ المُشرِكِينْ تِفِجْ صَدْرِي ومَنْ صِدَقْ ما عاهَدَ اللهْ ماتْ مَرفوعَ الجِبينْ لَوْ بِغيتْ أفْخَرْ بِحُبِّيوانتِماءاتِي وِدَمِّي ما افْتِخَرْتْ فحُبْ ابُويْ ولا افتِخَرْتْ فْحُبْ عَمِّي أَفتِخِرْ في حُبْ أبُوالقاسِمْ فِداهْ أبُوي وامِّي ذاكْ حُبٍّ عَزَّهَ اللهْ في قُلوبَ المسلمينْ ***** العُصور تْمُرّْ وَالمُسلمْ لَه اشْواقِ وْطُوارِي والتِّوَجِّدْ ما يفِيدْ وما انْكِتَبْ لِلعَبْدْ جارِي لِيتِنا بَسْ نْتِقَمَّصْ دُورْ مُسلِمْ وِالبُخارِي ونْتِعَمَّقْ بِالقِصايِدْ في رِياضَ الصَّالِحينْ تَعجِزْ الكِلمات بِهْ مَهْمَا تِكَلَّمْ مِنْ تِكَلَّمْ بَاشْرَفِ اسمْ واطْهَر اقْدامٍ مِشَتْ وافْضَلْ مُعلِّمْ ما بِقَى إلَّا نْقُولْ صلَّى اللهْ عَلَى مْحمَّدْ وسَلَّمْ وآلِهْ وَاصْحابِه الغُرِّ الميامِين أجمعينْ [نقلتُها -قديمًا- من بعض المنتديات، وضبطتُها سماعًا من مادَّة صوتيَّة للشّاعرين].
|
|
|