أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
34566 | 86507 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مناقشة د. عبد الله البخاري في عده صفة العَسْل من الاخبار- للشيخ أحمد النجار حفظه الله
مناقشة د. عبد الله البخاري في عده صفة العَسْل من باب الإخبار لا الصفات. فقد سألني أحد الإخوة الأفاضل عن رأيي في كلام د. عبد الله البخاري لما سئل عن العَسْل هل هو صفة من صفات الله؟ فأجاب الدكتور بأنه من باب الإخبار, وأنه لا يعرف أنه صفة من صفات الله. بعد أن صحح الحديث وهو: ما جاء عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله بعبد خيرا عسله» . قلت: وكيف يا رسول الله يعسله؟ قال: «يوفقه لعمل صالح قبل موته بسنة، فيقبضه عليه )) أخرجه الطبراني, وغيره, وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة. والجواب عما قاله الدكتور من أوجه: الوجه الأول: أن باب الإخبار أعم من باب الأسماء والصفات من وجه, وقسيم لهما من وجه آخر: -أعم من جهة الإطلاق العام للخبر, وهو ما يقبل الصدق والكذب لذاته. فيدخل فيه باب الاسم والصفة. - وقسيم له من باب المأخذ. وهو الذي يريده أهل العقائد لما يغايرون بين باب الأسماء والصفات وباب الإخبار, ويجعلونه أوسع. وكلام الدكتور متوجه للإخبار الذي هو قسيم باب الصفات؛ لأنه أثبت أن العسل من باب الإخبار, ونفى أن يكون من باب الصفات. وما ذكره الدكتور بعيد عن ضابط باب الإخبار, وضابط باب الصفات, كما سيأتي. الوجه الثاني: أن العَسْل أضافه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله بصيغة الفعل, فدل النص على أنه صفة فعل بالمطابقة. وهو وصف لا يقوم بنفسه, وإنما يقوم بموصوف, وكمال, وله معنى. فانطبق عليه ضابط الصفة. والصفة: ما قام بالذات. سواء كان من الأمور الذاتية أو الفعلية. ومورد التقسيم: ما قام بالذات, وهذا الذي يقوم بالذات إما أن يكون صفة ذات, أو صفة فعل. فكلاهما قائم بذات الله. والعسل من صفات الأفعال, وهو نوع من أنواع الهداية, والهداية ثابتة لله باتفاق أهل السنة. وثبوت الجنس ثبوت لأفراده, ومن أفراد الهداية التي دلت عليها النصوص: العسل. وقد فسر العسل في الحديث بـ: «يوفقه لعمل صالح قبل موته بسنة، فيقبضه عليه) وفي بعض الألفاظ: "يهديه ..." قال الطحاوي في مشكل الاثار: (قال فطلبنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هو؟ فوجدنا العرب تقول: هذا رمح فيه عسل, يريدون فيه اضطراب, فشبه سرعته التي هي اضطرابه باضطراب ما سواه من الرمح ومن غيره, فاحتمل أن يكون قوله صلى الله عليه وسلم:" إذا أراد الله بعبد خيرا عسله" أن يكون أراد بميله إياه إلى ما يحب من الأعمال الصالحة؛ حتى يكون ذلك سببا لإدخاله إياه جنته, والله عز وجل نسأله التوفيق ) الوجه الثالث: أن باب الإخبار إنما يؤخذ من النص الشرعي إما مطابقة فيما يراد به الموجود, والإخبار به عن الذات, كالشيء, وشخص. أو يؤخذ تضمنا مما أُثبت وأضيف إلى الله, كموجود, فكون الرب حيا يتكلم, وله سمع إلى آخره.. يدل على وجوده. أو يؤخذ التزاما؛ إذ إن لازم الحق حق. أو يكون من باب الترجمة واستعمال المرادف لما ثبت. أو يشتق مما ثبت اسما أو صفة مما لم يرد في النصوص بصيغة الاسم والصفة, كالصانع. فما يخبر به عن الله لابد أن يكون معناه صحيحا أخذ من دلالات النصوص, على الوجه الذي تقدم. مع مراعاة شروط باب الإخبار, وهي: الحاجة, وألا يكون المعنى سيئا. وهذه الأوجه فيها بيان خطأ الشيخ البخاري فيما قرره. أما قوله: " ولا يعرف أنه صفة من صفات الله" فجوابه: أن الحديث أصل بنفسه, وعدم العلم بمن قاله لا يلزم منه العلم بالعدم. وأخيرا: ينبغي التحرز عند الكلام عن صفات الله سبحانه, ولابد من إعمال القواعد الصحيحة في محالها, وعدم فتح الباب لأهل البدع من أهل الكلام. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم كتبه: د. أحمد محمد الصادق النجار مصدره |
#2
|
|||
|
|||
مناقشة د. عبد الله البخاري في عده صفة العَسْل من الاخبار- للشيخ أحمد النجار حفظه الله
مناقشة د. عبد الله البخاري في عده صفة العَسْل من باب الإخبار لا الصفات. فقد سألني أحد الإخوة الأفاضل عن رأيي في كلام د. عبد الله البخاري لما سئل عن العَسْل هل هو صفة من صفات الله؟ فأجاب الدكتور بأنه من باب الإخبار, وأنه لا يعرف أنه صفة من صفات الله. بعد أن صحح الحديث وهو: ما جاء عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله بعبد خيرا عسله» . قلت: وكيف يا رسول الله يعسله؟ قال: «يوفقه لعمل صالح قبل موته بسنة، فيقبضه عليه )) أخرجه الطبراني, وغيره, وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة. والجواب عما قاله الدكتور من أوجه: الوجه الأول: أن باب الإخبار أعم من باب الأسماء والصفات من وجه, وقسيم لهما من وجه آخر: -أعم من جهة الإطلاق العام للخبر, وهو ما يقبل الصدق والكذب لذاته. فيدخل فيه باب الاسم والصفة. - وقسيم له من باب المأخذ. وهو الذي يريده أهل العقائد لما يغايرون بين باب الأسماء والصفات وباب الإخبار, ويجعلونه أوسع. وكلام الدكتور متوجه للإخبار الذي هو قسيم باب الصفات؛ لأنه أثبت أن العسل من باب الإخبار, ونفى أن يكون من باب الصفات. وما ذكره الدكتور بعيد عن ضابط باب الإخبار, وضابط باب الصفات, كما سيأتي. الوجه الثاني: أن العَسْل أضافه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الله بصيغة الفعل, فدل النص على أنه صفة فعل بالمطابقة. وهو وصف لا يقوم بنفسه, وإنما يقوم بموصوف, وكمال, وله معنى. فانطبق عليه ضابط الصفة. والصفة: ما قام بالذات. سواء كان من الأمور الذاتية أو الفعلية. ومورد التقسيم: ما قام بالذات, وهذا الذي يقوم بالذات إما أن يكون صفة ذات, أو صفة فعل. فكلاهما قائم بذات الله. والعسل من صفات الأفعال, وهو نوع من أنواع الهداية, والهداية ثابتة لله باتفاق أهل السنة. وثبوت الجنس ثبوت لأفراده, ومن أفراد الهداية التي دلت عليها النصوص: العسل. وقد فسر العسل في الحديث بـ: «يوفقه لعمل صالح قبل موته بسنة، فيقبضه عليه) وفي بعض الألفاظ: "يهديه ..." قال الطحاوي في مشكل الاثار: (قال فطلبنا معنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هو؟ فوجدنا العرب تقول: هذا رمح فيه عسل, يريدون فيه اضطراب, فشبه سرعته التي هي اضطرابه باضطراب ما سواه من الرمح ومن غيره, فاحتمل أن يكون قوله صلى الله عليه وسلم:" إذا أراد الله بعبد خيرا عسله" أن يكون أراد بميله إياه إلى ما يحب من الأعمال الصالحة؛ حتى يكون ذلك سببا لإدخاله إياه جنته, والله عز وجل نسأله التوفيق ) الوجه الثالث: أن باب الإخبار إنما يؤخذ من النص الشرعي إما مطابقة فيما يراد به الموجود, والإخبار به عن الذات, كالشيء, وشخص. أو يؤخذ تضمنا مما أُثبت وأضيف إلى الله, كموجود, فكون الرب حيا يتكلم, وله سمع إلى آخره.. يدل على وجوده. أو يؤخذ التزاما؛ إذ إن لازم الحق حق. أو يكون من باب الترجمة واستعمال المرادف لما ثبت. أو يشتق مما ثبت اسما أو صفة مما لم يرد في النصوص بصيغة الاسم والصفة, كالصانع. فما يخبر به عن الله لابد أن يكون معناه صحيحا أخذ من دلالات النصوص, على الوجه الذي تقدم. مع مراعاة شروط باب الإخبار, وهي: الحاجة, وألا يكون المعنى سيئا. وهذه الأوجه فيها بيان خطأ الشيخ البخاري فيما قرره. أما قوله: " ولا يعرف أنه صفة من صفات الله" فجوابه: أن الحديث أصل بنفسه, وعدم العلم بمن قاله لا يلزم منه العلم بالعدم. وأخيرا: ينبغي التحرز عند الكلام عن صفات الله سبحانه, ولابد من إعمال القواعد الصحيحة في محالها, وعدم فتح الباب لأهل البدع من أهل الكلام. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم كتبه: د. أحمد محمد الصادق النجار مصدره |
#3
|
|||
|
|||
جزَى اللهُ خيرًا الدكتورَ أحمدَ النَّجارَ على سيلِ البياناتِ هذا؛ الجارِفِ لتعالُمِ سدنةِ الغلُوِّ؛ فلا زالَت تظهرُ منهُم طوامٌّ؛ لا تصدُر واللهِ ممَّن أحكمَ دراسةَ مثلِ "العقيدةِ الواسطيةِ" أو "العقيدةِ الطحاوِيَّة"؛ بشرحٍ أحدِ العلماءِ الرَّاسخينَ؛ وإلا فهل يذكرُ لنا الغلاةُ شرحًا لهذينِ الكتابينِ من سدنتِهم! شرحًا؛ لا شرخًا؛ أو إعادةَ قراءةٍ لشروحِ فحولِ العلماءِ؛ ثمَّ ينسبونَه لأنفُسهم؛ نظيرَ ما نرَى من بعضِ الأغمارِ المتعالمين عندنَا؛ من همجِ الغلاةِ. ثمَّ هم معَ ذلِك؛ يستحمِقون، ويستَرقعُون؛ فانظُر أخي؛ سئلَ عن العَسْل هل هو صفة من صفات الله؟؛ فأجابَ الجواب الباهِت -الديبلوماسِي كما يقولون-؛ مسك العصَا من الوسَط؛ كصنوِه الجابري: (أظن، و: حسب علمي، و: لا أعرف أنه...، ولا أعرِف أنه...)؛ قال هنا: لا أعرِف أنهُ صفةٌ مِن صفاتِ الله؛ هنا؛ سائلُك؛ هل تظنُه ظفِرَ بجوَاب، أم أنَّه ستتشوَّفُ نفسُه لجوابٍ محكَم، وسيبادِرُ بسؤالِ أهلِ العلمِ حتَّى يُروُوا ظمأَه؛ بمثلِ قولهم: لا؛ ليس العسْلُ صفةً لله، أو: نعَم؛ العسْلُ من صفاتِ الله؛ -على نحوِ ما فصَّلهُ الدكتور النَّجار سلمهُ الله-؛ لا بجوابِك الهروبِي هذا؛ -الذي لا ينطَلِي إلا على الأغبياءِ الذينِ شرَوا عقولَهُم بثمنٍ بخس!. "لا أعرِف أنهُ صفةٌ مِن صفاتِ الله"؛ ماذَا لو كانَ غيرُك يعرِفُ أنهُ صفةٌ مِن صفاتِ الله!؛ فعلى الأقلِّ أذكُر الخلافَ؛ فإنَّ في جوابِكَ إشارةً، -ولو لَم تقصِدها- إلى أنَّ هذا غيرُ مقطوعٍ به عندَك؛ بدليلِ أنك لو سُئلتِ عن صفة العلوِّ، أو صفةِ النزول، ونحوِ ذلك من المحكمَاتِ؛ لكانَ لجوابكَ طبيعةٌ أخرَى، ولأرغيتَ وأزبدتَ، ورحتَ كعادتِك تشنِّع، لأنَّ الفرصةَ واتَت؛ ولكنَّ جهلَك كبحَك، ولذا نحنُ دومًا نُحاكِمكُم إلى جهالاتِكُم وتناقضاتِكُم؛ وإلا سبحانَ الله؛ ما هذا الجواب!؟ يستحيِ أَن يقولَ: لا أعلَم؛ قلها؛ واسترِح؛ قالَ مالكُ الإمامُ -كما نقلهُ عنهُ غيرُ واحد-: "جُنةُ العالمِ لا أدرِي؛ فإن أغفلَها؛ أصيبَت مقاتِلُه"؛ فما بالُك إن أغفلَها محسوبٌ على العلماءِ مثلُك؛ يا ذوِي الصنائعِ الخرقاء. |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
لماذا لا تحفظ حسناتك ؟! ألاحظ أنك تسارع في التجهيل! هذا المبحث الذي تفضل به الشيخ النجار هو من المسائل الدقيقة وهو أيضا من المسائل الخلافية! فليس إجماعيا ! وتقرير الشيخ النجار جيد.
__________________
قال الإمام الشافعي : (( لا يحيط باللغة إلا نبي )). تحفة المنهاج بشرح المنهاج. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=17830 ثمَّ إنكَ قررتَ -هنا- أن هذ المبحثَ الذِي تفضلَ بهِ الشيخُ النجارُ هو منَ المسائلِ الدقيقَة؛ وكأنكَ حجرتَ عليَّ الكلامَ فيه؛ ثمَّ ها أنتَ تجيزُ لنفسِك الخوضَ فيه؛ بقولِك: (هو من المسائل الخلافية! فليس إجماعيا! وتقرير الشيخ النجار جيد)؛ فظهرَ أنكَ ترى إخوانكَ يجهِّلون!، وأنتَ من يُجهِّل!، وترى لهُم عدمَ الكلامِ فيما هو دقيقٌ -في نظرِك!-، ولا ترَى لنفسِك عدمَ ذلك؛ فأرِح نفسَك، ولا حاجةَ بكَ إلى قولِك -المحفوظِ عنك-: "النصيحةُ هي النصيحة"؛ فإن من الناسِ من لا يعدُّ مثلَ هذا الكلامِ أولِه وأوسطِه وآخرِه شيئًا. |
#6
|
|||
|
|||
يا أخي:
الشيخ عبد الله البخاري صاحب علم ! وكونه أخطأ في هذا فليس معناه ما تذكره أنت ! لا تؤاخذني،تأملت كلامك الأول آنفا ! فوجدتك جريئا على نفسك ! وعلى حسناتك ! وأيضا أنت تظهر مبلغ علمك بمثل هذا الكلام ! وأنا أعيدها لك أيضا : النصيحة النصيحة ! : اترك التعرض للناس وطلبة العلم بمثل هذا الأسلوب الإنشائي العدائي! ودفاعي عن البخاري ليس عن شخصه ولكن لأني أراك تعديت ! وإلا فأنا لم أسمع محاضرة واحدة للبخاري ! وقولي: تقرير النجار جيد لأنه كذلك ! اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا !
__________________
قال الإمام الشافعي : (( لا يحيط باللغة إلا نبي )). تحفة المنهاج بشرح المنهاج. |
#7
|
|||
|
|||
انا بينكم كابن اللبون لاظهر يركب ولا ضرع يحلب
لكن سؤالي هل في المسالة سلف ؟؟ للنافي او المثبت سواءا بسواء ؟؟
__________________
الدنيا ثلاثة ايام امس قد ذهب بما فيه..وغدا لعله ليس من عمرك..ويوم انت فيه فاعمل فيه الخير |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولماذَا لا أذكرُه أنا!؟؛ نحن -أصحابَ المسلكِ الوسطِي الرشِيد والمنهجِ المرتضَى- ليسَ عندنَا حجرٌ على العقول، وشراءٌ للذِّمَم؛ بل نذكرُ، وسوفَ لا نزالُ نذكُر؛ فكانَ ماذا!؟؛ ومن هو الذي -في نظرِك- يذكُر!؟، وكم يجبُ أن يكونَ حصَّل من العلمِ حتَّى ترى له -حينئذٍ- أن يذكُر!؟. لَم تأتِ بكلامٍ يحسُنُ السكوتُ عندَه؛ إنَّما هواءٌ؛ لا يوافقُك عليهِ حتَّى طائفةٌ من الغلاة!، ووساوِسُ لو قالَ صبيٌّ لَيُئِس من فلاحِه، ولوجبَ أن يُستعدَّ لهُ بغل؛ و "كلامُ المرءِ قطعةٌ من عقلِه"، و"صحيفةُ لبِّ المرءِ أن يتكلَّما"؛ فحافِظ عمَّا بقيَ لكَ خيرٌ لك؛ وليسَ هنا مجالٌ للدفاعِ عن الغلوِّ وأهلِه؛ وإن كنتَ تحضُّ على الإنصاف؛ فما تعليقُك على قولِ هذا البخاري في الشيخِ المُتقِن عبدِ المالِك رمضانِي: (رمضاني مريض كذَبَ وفجَر وأُلقِم الحَجَر)؛ أرِنا إنصافَك؛ وما يمكنُ أن نسمعَ منكَ دفاعًا عن أشياخِ السُّنَّة؟. |
#9
|
|||
|
|||
لعلك اخي عبد الله السني أغضبت شيخنا أبا المعالي بقولك أسلوبك إنشائي عدائي فلو إستلطفت بأجمل منها لكان أولى وذلك أن الغلاة حطموا- بنظرهم- مشايخنا وقالوا فيهم ما قالوا ولعلك تعلم هذا حتى تطاول من لا يقرأ الفاتحة على أشياخ أعمارهم في العلم أطول من عمر والديه ولكن حتى لا يطول الجدال فلتكن المسألة علمية تكن أجمل وأرفع وأقرب لله ...
بارك الله فيكما وأحسن إليكما ورفع درجتكما . |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
|
|