أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
96815 89305

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-20-2016, 01:05 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb جناية الشعراوي على الجزائر و أهلها للشيخ أحمد حماني -بقلم سمير سمراد-

الشيخ أحمد حماني يَكْشِفُ عن جِنَايةِ الشيخ الشعراوي على بلاد الجزائر وأهلِها!/أو= الشيخ أحمد حماني يَغَارُ على التوحيد، ويحطم القُبُورِيَّة والقُبُورِيِّين: قالَ الشَّوكاني عن بعضِ المسلمينَ ممن فُتِنُوا بِـقُبُور «أوليائهم»!: «وبالجملة إنَّهم لم يَدَعُوا شيئًا ممَّا كانت الجاهليّةُ تَفعلُهُ بالأصنام إلاَّ فعلوه، ومع هذا المنكر الشّنيع والكفر الفظيع، لا نَجِدُ مَن يَغْضَبُ للهِ ويَغَارُ حميَّةً للدِّينِ الحَنِيف، لا عالمًا ولا متعلّمًا ولا أميرًا، ولا وزيرًا ولا ملِكًا...»اهـ.
قالَ الشيخ أحمد حماني (رحمه الله) معلِّقًا: وما ذكره الشّوكانيُّ معروفٌ مُشَاهَدٌ – منذ أجيال- في كلِّ بلاد المسلمين وما رواه مِن تَقَاعُسِ العُلماء والمتعلّمِين والأمراء والوزراء دون الواقع بكثير، فإنّ الفتنة الكبرى والبلاء الأعظم جاء المسلمين مِن مُشَارَكَةِ بعضِ العُلماء في الحجّ إلى هذه القبور ودُعَاءِ أصحابها، واعتقادهم في «الأولياء» مِن سَاكِنِيهَا، فَيَوْمَ أن زُرتُ «القاهرة» في أواخر السّبعينات وصادف إقامة «مولد سيدي أحمد البدويّ» «والحجّ إليه» فذكرت الصّحف أنّ عدد «الحُجَّاج» زاد على مليونين اثنين، وكان في طليعتهم شيخ الجامع الأزهر، ووزير الأوقاف «الشّؤون الدّينيّة» وكلاهُما مِن أشهر علماء الأزهر، والثّاني مكثَ في الجزائر بضع سنواتٍ، وأَحْيَا فِيهَا ما كانت قَضَتْ عليهِ الحركة الإصلاحيّة ودعوة عبد الحميد بن باديس و«جمعيّة العلماء المسلمين» قبلَ حَظْرِ نشاطِ نظامِها وعملِها كمنظَّمة. فمسؤوليّة العلماء أعظمُ من مسؤوليّة الحكّام والأمراء والوزراء، ذلكَ أنّ العامَّةَ قد لا تُفتنُ بهم ولا تتّخذهم قدوةً في الدِّين، وإِن كانَ مِن أَوْكَدِ واجباتهم حمايةُ وصيانةُ المسلمين في أموالهم وأرواحهم وأنفسهم ودينهم ودنياهم...»[«فتاوى الشّيخ أحمد حمّانيّ: استشارات شرعيّة ومباحث فقهيّة» (2/499-501)، منشورات وزارة الشّؤون الدِّينيَّة، الجزائر].
* ليقول في آخرِ أجوبته (2/ 508): «ملاحَظة: ... ويُلاحَظُ في هذه الأجوبة...أنّ بعضَ عُلماء الأزهر وهو –الشّيخ- الشّعراويّ بَثَّ أثناءَ زيارتِهِ للجزائر كثيرًا مِن الضَّلالات، منها تقديسُ القبُور، والخُضُوع للقُبوريِِّين، وقد تَوَلَّى مِن بعدُ الوزارةَ لشُؤُونِ الدِّين في مِصر، فلم يَحْذِفْ مَا يَقَعُ في المَوَالِيدِ القُبُوريَّة، بلْ ذَهَبَ وزَارَهَا وعَظَّمَهَا»اهـ، وتاريخُ الأجوبة والملاحَظة: 15/01/1980م.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-20-2016, 05:41 PM
ابو يحيى القصري ابو يحيى القصري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2014
المشاركات: 294
افتراضي

جزاك الله خيرا
و أظن هذا الكلام قاله أيضا في كتابه صراع بين السنة و البدعة .
قال: و جاء الشعراوي و زاد الطين بلة
هكذا العبارة أو قريبة منها
و ليس معي الكتاب الآن لأنظر فيه لأني بعيد عنه .
فمن كان عنده الكتاب فليراجعه و يتحفنا بالجزء بالصفحة .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:52 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.