أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
41656 | 89305 |
#1
|
|||
|
|||
اغتنام الليالي و الأيام في طاعة الملك العلاّم..
في هذه الأيام المباركة التي تعد تمهيدا للشهر الفضيل شهر رمضان المعظّم، أوصي نفسي و إخواني باغتنامها و الاستعداد لرمضان فإن من منهج السلف أن نعتني بذلك، و لا نكون عن منهج السلف في أعمالهم بمعزل..
فإن العلم يقتضي العمل و إن من أعظم الأمور إصلاح ذات البين و الاعتصام بالكتاب و السنة، و عدم التفرق.. و من الأمور العظيمة الدعاء لأنفسكم و أهليكم و للمسلمين، بخاصة و نحن نعيش واقعا أليما من حروب و فتن و دماء.. و كذلك معرفة فقه الصيام و ما يتعلق به و من كان ملما بذلك عليه مراجعة أبواب الصيام من الكتب الستة، و بلوغ المرام و العمدة و الروضة و غيرها، و الحرص على الإخلاص و سلامة القصد في العلم و العمل و عدم الاشتغال بما يضيع أوقات هذه الأيام و الليالي الشريفة العظيمة القدر.. و القصد القصد تبلغوا.. نسأل الله لنا و لكم الهداية و التوفيق و السداد
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا على التذكرة.
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
#3
|
|||
|
|||
موفق إن شاء الله
|
#4
|
|||
|
|||
|
|
|