أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
7245 | 151323 |
#11
|
|||
|
|||
لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل ، اللهم اجره في مصيبته إنا لله وإنا إليه راجعون . واسكنها جنات الخلد بمنه ورحمته |
#12
|
|||
|
|||
.....................................
|
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
................
__________________
بسم الله الرحمن الرحيم ((وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)) |
#14
|
|||
|
|||
..........
|
#15
|
|||
|
|||
أحْســنَ اللهُ عــزاءكَ أخانا أبا الأشبال ..
أسألُ اللهَ أنْ يغفِرَ لها ويرْحمَها .. ويبدِلَها داراً خيراً من دارِها .. وأهلاً خيراً من أهلِها .. فلتصْبِروا - أخي - ولتحْتَسِبوا .. |
#16
|
|||
|
|||
إنا لله وإنا إليه راجعون .
لله ما أعطى ولله ما أخذ وكل شيء عنده بأجل . نسأل الله أن يرحمها ويدخلها الجنة |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
اللهم آمين اللهم آمين اللهم آمين
|
#18
|
|||
|
|||
أحْســنَ اللهُ عــزاءكَ أخانا أبا الأشبال ..
أسألُ اللهَ أنْ يغفِرَ لها ويرْحمَها .. ويبدِلَها داراً خيراً من دارِها .. وأهلاً خيراً من أهلِها .. فلتصْبِروا - أخي - ولتحْتَسِبوا .. |
#19
|
|||
|
|||
.......................
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#20
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|