ما هي الآية التي زلزلت وهزت قلبك؟ (دعوة للمشاركة والتفاعل)

[عمر الزهيري]

وعليكم االسلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته أخانا أبو أميمة
هذه الآيات: { كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) } [الفجر: 21 - 23]

[أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الزهيري

وعليكم االسلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته أخانا أبو أميمة
هذه الآيات: { كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا دَكًّا (21) وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا (22) وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى (23) } [الفجر: 21 - 23]

فَانْطَلَقَا حَتَّى إِذَا أَتَيَا أَهْلَ قَرْيَةٍ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُمَا

[ابو اميمة محمد74]

احسن الله اليكم وبارك فيكم

[ابوخزيمة الفضلي]

هي آيات متتابعة من سورة مريم كلما اقرأها أو اسمعها ًاصاب بالقشعريرة هي قوله تعالى(

وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ

وَلَدًا (88) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا (89) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا (90) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَدًا (92) إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا (93) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا (95)

[أبو أويس السليماني]

للطرفة :
يُروى أنّ أحدهم كانت تؤثّر فيه هذه الآية حدَّ البُكاء ! ، و كان يقوم بها اللّيل-يكرّرها- و يبكي !:
(وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ).
و قد ذكر القصة ابن الجوزي في أخبار الحمقى و المغفلين ، حيث قال :
عن أبي عثمان الجاحظ قال أخبرني يحيى بن جعفر قال :
كان لي جار من أهل فارس ، وكان بلحية ما رأيت أطول منها قط ، وكان طول الليل يبكي ، فأنبهني ذات ليلة بكاؤه ونحيبه ، وهو يشهق ويضرب على رأسه وصدره ، ويردد آية من كتاب الله تعالى (!) ، فلما رأيت ما نزل به قلت لأسمعنَّ هذه الآية التي قتلت هذا وأذهبَ نومي-!-، فتسمعت عليه ، فاذا الآية :(يسألونك عن المحيض قل هو أذى..)(!!) فعلمت أن طول اللحية لا يخلف .

[أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أويس السليماني

للطرفة :
يُروى أنّ أحدهم كانت تؤثّر فيه هذه الآية حدَّ البُكاء ! ، و كان يقوم بها اللّيل-يكرّرها- و يبكي !:
(وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ).
و قد ذكر القصة ابن الجوزي في أخبار الحمقى و المغفلين ، حيث قال :
عن أبي عثمان الجاحظ قال أخبرني يحيى بن جعفر قال :
كان لي جار من أهل فارس ، وكان بلحية ما رأيت أطول منها قط ، وكان طول الليل يبكي ، فأنبهني ذات ليلة بكاؤه ونحيبه ، وهو يشهق ويضرب على رأسه وصدره ، ويردد آية من كتاب الله تعالى (!) ، فلما رأيت ما نزل به قلت لأسمعنَّ هذه الآية التي قتلت هذا وأذهبَ نومي-!-، فتسمعت عليه ، فاذا الآية :(يسألونك عن المحيض قل هو أذى..)(!!) فعلمت أن طول اللحية لا يخلف .

ومن باب الطرفة أيضا
قلت : لا يشفع له حتى عدم تمكين زوجته له من تطبيق سنة التعدد لهذا البكاء الغريب!!

[أبو أويس السليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-

ومن باب الطرفة أيضا
قلت : لا يشفع له حتى عدم تمكين زوجته له من تطبيق سنة التعدد لهذا البكاء الغريب!!

لعلّه كان لا يستطيع لا هذا و ذاك ، خاصّة إذا كانت زوجته صنديدة و عنيدة !
فالبكاء هو الحلّ المثالي ، مع تحصيل بعض الأجور بقيام الليل و قراءة شيئ من القرآن !.
أمّا البكاء فلا له و لا عليه !!!.

[خالد النبابته]

( وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا )

[أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أويس السليماني

لعلّه كان لا يستطيع لا هذا و ذاك ، خاصّة إذا كانت زوجته صنديدة و عنيدة !
فالبكاء هو الحلّ المثالي ، مع تحصيل بعض الأجور بقيام الليل و قراءة شيئ من القرآن !.
أمّا البكاء فلا له و لا عليه !!!.

لو اعترض علينا معترض:
البكاء له حيث كان مقترفا لذنب إتيان زوجته في المحيض فماهو جوابك أبا أويس؟.

[أبو أويس السليماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعبدالرحمن-راجي عفوربه-

لو اعترض علينا معترض:
البكاء له حيث كان مقترفا لذنب إتيان زوجته في المحيض فماهو جوابك أبا أويس؟.

نقول حينها : أثبت ذلك عنه !....و لا إخاله و حاله تلك يفعلها !.
مع ضرورة إحسان الظنّ بقائمِ ليلٍ مثله !!!-ابتسامة-.