السمكة تلقى في النار أو الزيت ، وهي حية .

[خالد الشافعي]

في مسائل أبي داود للإمام أحمد رحمهما الله تعالى قال : (( سمعت أحمد سئل عن السمكة تلقى في النار وهي حية؟ قال: لا )).

قلت : وتوجد روايات أخرى للإمام أحمد رحمه الله في هذه المسألة .

[خالد الشافعي]

قال الإمام الحافظ الفقيه زين الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن شهاب الدين البغدادي ثم الدمشقي الشهير بابن رجب الحنبلي رحمه الله في جامع العلوم والحكم :

وأكثرُ العلماء على كراهةِ التحريق بالنار حتى للهوام ، وقال إبراهيم النَّخعيُّ : تحريقُ العقرب بالنار مُثلةٌ ، ونهت أمُ الدرداء عن تحريق البرغوث بالنار ، وقال أحمد : لا يُشوى السمكُ في النار وهو حيٌّ ،
وقال : الجرادُ أهونُ ؛ لأنَّه لا دم لهُ .

[خالد الشافعي]

تنبيه :
بعض الأسماك ، و الحيوانات البحرية تبقى على قيد الحياه أكثر من 8 ساعات بعد اصطيادها !!! .

[علي السحابي]

قوله صلى الله عليه وسلم (........... وإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة .. ) .

[بوعدنان عبدالرحمن العقيلي]

الحرق محرَّم في الحيوان فكيف في اﻹنسان

[عمربن محمد بدير]

من اخطر الامور نسبة ذلك للشرع و لعلماء الشريعة
يخلطون بل يتعمدون الخلط..
لا يحطمنكم سليمان بجنوده و هم لا يشعرون فتبسم ضاحكا من قولها..

كذلك النهي عن تحريق النمل و هذا معروف مشهور

[عماد الشريف]

جزاك الله خيراً

الإحسان مطلوب في قتل فأر نجس ❗❗
فماذا يقال لمن يزهقون الأنفس المعصومة وبدون وجه حق وبأشنع الطرق وأبشعها ؟؟؟

🅾 قال العلامة أبن عثيمين رحمه الله :

[[ إذا أردت أن تقتل فأرة وقتلها مستحب فأحسن القتلة ، أقتلها بما يزهق روحها حالاً ، ولا تؤذها ، ومن أذيتها ما يفعله بعض الناس حيث يضع لها شيئاً شيئاً لاصقاً تلتصق به ، ثم يدعها تموت جوعاً وعطشاً، وهذا لا يجوز ، فإذا وضعت هذا اللاصق ؛ فلابد أن تكرر مراجعته ومراقبته ، حتى إذا وجدت شيئاً لاصقاً قتلته.

أما أن تترك هذا اللاصق يومين أو ثلاثة وتقع فيه الفارة وتموت عطشاً أو جوعا ً، فإنه يخشى عليك أن تدخل النار بذلك ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((*دخلت النارَ امرأةٌ في هرة حبستها حتى ماتت لا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض)).

المهم أن ما يشرع قتله فاقتله بأقرب ما يكون من إهلاكه وإتلافه ]]
شرح رياض الصالحين
4/596

[نجيب بن منصور المهاجر]

مناقشة القوم في حكم تحريف الأسير لا يجدي نفعا فالقوة هي ان يضرب الأصل الفاسد وهو زعم قيام الخلافة وفرضية التغلب والله اعلم