أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
101299 88813

العودة   {منتديات كل السلفيين} > ركن الإمام المحدث الألباني -رحمه الله- > ترجمة الإمام الألباني -رحمه الله-

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-18-2013, 01:18 AM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي العلامة حماد الأنصاري : لما كنت في دمشق كنت أزورُ الألباني في بيته في سفح جبل قاسيون

جاء في ( المجموع في ترجمة العلامة المحدث الشيخ حماد بن محمد الأنصاري (رحمه الله)
المؤلف: عبد الأول بن حماد الأنصاري ) :
(
190ـ قال الوالد: "لما كنت في دمشق كنت أزورُ الألباني في بيته في سفح جبل قاسيون، أسهر عنده بعد العشاء حتى يذهب الليل، وذلك لأنظر في كتبه ومكتبته لابأس بها وان الشام حُرمت من الشيخ ناصر الألباني فهو لا يوجد مثله في الشام، خاصة في تخصصه." .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-18-2013, 01:58 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showth...10#post1975010
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-18-2013, 02:00 AM
خالد الشافعي خالد الشافعي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 12,479
افتراضي

http://majles.alukah.net/showthread....746#post667746
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-18-2013, 02:32 PM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

جزاك الله خيراً ياشيخ خالد ونفع بك وزادك علما وتوفيقا ...
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-18-2013, 03:00 PM
طاهر نجم الدين المحسي طاهر نجم الدين المحسي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
الدولة: السعودية- مكة المكرمة
المشاركات: 3,029
افتراضي

مجموع ما قاله العلامة المحدث حماد الأنصاري - رحمه الله - عن الإمام الألباني :
جاء في ( المجموع في ترجمة العلامة المحدث الشيخ حماد بن محمد الأنصاري (رحمه الله)
المؤلف: عبد الأول بن حماد الأنصاري ) :
( رجوعه إلى أهل العلم فيما يُشكِل عليه:
"كلما أحتاج إلى حلِّ أمرٍ ما أتّصلُ فورًا بالأخ إسماعيل الإنصاري "رحمه الله" بالرّياض؛ لأنه صاحب خبرة كبيرة".
كما أتّصل "أيضًا" بالشيخ عبد العزيز بن باز الذي لا يوجد محدِّثٌ مثله رغم أعماله الكثيرة التي حالت بينه وبين التفرّغ للتخصّص في علم الحديث.
يضاف إلى ذلك: أنني أراجع الشيخ الألباني في بعض الأمور؛ لأنه ذو اطلاع واسع في علم الحديث)) .
يوصف الشيخ ناصر الدين الألباني بأنه الأكثر تخصصا في علم الحديث حاليا؛ ما رأيُكم؟.
هذا كلامٌ غير صحيح، رغم أنه ذو إطلاع واسع. ).
( وفي مساء هذه الجمعة زرنا الدكتور شكري فيصل الأمين السري للمجمع اللغوي في منزله الواقع على سفح جبل قاسيون، فسهرنا معه في مكتبته العامرة.
وفي ليلة السبت الموافق 19/4/1399هـ‍ زرنا شيخ الحديث بالشام الأخ الألباني، ذاك الشيخ الغريب في بلاد الشام، فسهرنا تلك الليلة في مكتبته العامرة بكتب الحديث في بيته الواقع في حيّ المهاجرون على سفح جبل قاسيون.
وفي صباح هذا اليوم ذهبنا إلى المكتبة الظاهرية والمجمع للتأكد من إنجاز تصوير الكتب التي تم بيننا وبينهم الاتفاق على تصويرها، وهي: تاريخ الرقة للحراني، والأشربة لابن قتيبة. ) .
وقال عن زيارته للمغرب :
( تنبيه:
قد التقينا في الدار البيضاء بالأخوين الكريمين الشيخ ناصر الدين الألباني والأخ محمد البنا في طريقهم إلى لندن مبعوثين للإرشاد في لندن، تمتعنا بهم ليلة الخميس التي سنغادر في صباحها بلاد المغرب، وكانت تلك الليلة مونسة سارّة عمرت بالأحاديث النبوية والإرشادات السنية، حضرنا في مساء الأربعاء محاضرة قيِّمة بعنوان (إقامة الصفوف في الصلاة من إقامة الصلاة) ألقاها الشيخ ناصر الدين الألباني في الجامع المحمدي في الدار البيضاء.. ) .
(
43ـ قال الوالد: "الألباني كان حنفيًّا، ثم دخل في علم الحديث حتى وصل فيه إلى الغاية، وهو ممن يقال في مثله دَرَس بنفسه". ) .
( 362 - وسمعته يقول: "اطلعت على كلمة محدث الشام الألباني وهي أن كل ما قاله الحافظ في كتابه التقريب من اطلاق كلمة مقبول على بعض الرواة إنما هي توثيق ابن حبان حيث ذكر هؤلاء الرواة في الثقات".
قال الوالد: "فلم أجد هذا الحكم على إطلاقه بعد التتبع". ) .
(
44ـ وسمعتُه يقول: "أتوسّم في علي حسن عبد الحميد أن يكون خليفة الشيخ ناصر الدين الألباني".
قلت: قال الوالد هذه العبارة عام 1412هـ. ) .

(
69ـ وسمعته يقول: "كتاب (السنة) لابن أبي عاصم المخطوط أرسلتُه للشيخ ناصر الألباني فحقّقه وطبعه، ولكن لم يخدمه خدمةً جيِّدة". ) .

151ـ وسمعته يقول: "إن الشيخ الألباني قد سهل لنا المسند تسهيلاً جيداً جداً حيث عمل فهرساً للصحابة المذكورين فيه، وكنا قبل ذلك نتعب تعباً كبيراً في الحصول على الحديث".
(
156ـ وسمعته يقول: "إن الشيخ الألباني خرج من المدينة المنورة قبل ان أسكن بها، ودرس في الجامعة قبلي وما اجتمعت به".
قلت (1) : علق الوالد- رحمه الله تعالى- بقوله: وقد تعرفت عليه بعد ذلك وعرفته حق المعرفة". ) .
( 179ـ قال الوالد: "إن الشيخ الألباني درس العلم دراسة وافية واتخذ إصلاح الساعات معيشة له كما كان يفعل الأئمة الأوائل فإن كل واحد منهم له صنعة لمعيشته فمثلاً أبي حنيفة كان قماشاً". ) .
(
180ـ قال الوالد: "أول مرة رأيت الألباني فيها سنة 1374هـ عند الشيخ عبد العزيز بن باز في الرياض، وكان عندما رأيته يحمل معه تخريج سنن أبي داود له وهو يقرأ منه على الشيخ، فقال له الشيخ عبد العزيز: هذا الكتاب ينبغي أن يقرأ كله ثم يطبع، ثم انفض المجلس ولم أرَ الشيخ الألباني بعدها إلا لما أصبح يدرس في الجامعة الإسلامية".
قلت: لعل الوالد زار المدينة تلك الفترة فرأى الشيخ الألباني فيها. ) .
( 184ـ قال الوالد: "إن صنيع الشيخ الألباني في الكتب الأربعة وذلك بتقسيمها إلى صحيح وضعيف هو تمزيق لها، وهو عمل لم يُسْبَقْ إليه، وعمله هذا يعني أن هذه الكتب الأربعة من تأليفه لامن تأليف أصحابها، والمفروض أنه لما عُرِضَ عليه هذا العمل أن يمتنع عنه، فقال الشيخ عبد الرحمن محي الدين: أليس عمله هذا إجتهاد منه؟ فقال الوالد: هذا اجتهاد خاطئ وليس كل إجتهاد صحيح." ) .
(
187ـ قال الوالد: "كان معنا في الرياض من مشايخ دولة مصر الجهابذة مئتي شيخ وهم أصحاب الكاكولات"، قلت الكاكولات هي: زِيٌّ خاص بكبار العلماء بمصر.
قال الوالد: "الشيخ الألباني فتح بكتابه الحجاب باباً للعامة، وليته لم يفعل، والعلماء من قديم كانوا لا يفتحون للعامة الباب في مثل هذه المسألة أو غيرها، قال: وكذلك توسع الشيخ الألباني في مسألة عدم كفر تارك الصلاة فتح الباب أمام العامَّة فيه، وهذا لا ينبغي من عالم مثله".
قلت: ويعني بالباب الذي فُتح في مسألة الحجاب هو: قيام المرأة بكشف وجهها مطلقًا.
ويعني بالباب الذى فتحه في مسألة كفر تارك الصلاة خشية التساهل من العامة في أداء الصلاة المفروضة.
ثم قال الوالد: "إن الشيخ الألباني له شواذ تتبعها وأفتى بها وهذا لا ينبغي إنما كان عليه أن يبحثها لنفسه ولايفتي بها العامة". ) .
(
190ـ قال الوالد: "لما كنت في دمشق كنت أزورُ الألباني في بيته في سفح جبل قاسيون، أسهر عنده بعد العشاء حتى يذهب الليل، وذلك لأنظر في كتبه ومكتبته لابأس بها وان الشام حُرمت من الشيخ ناصر الألباني فهو لا يوجد مثله في الشام، خاصة في تخصصه." ) .
(
125ـ وسمعته يقول: " إن ما عمله أخونا الألباني في كتاب الجامع الصغير للسيوطي وذلك من قوله عن الأحاديث ضعيف أو صحيح بدون ذِكر سبب الضعف أو الصحة عمل غير صحيح، فقال أحد الحاضرين: يا شيخ، إنه يُحيل، فقال الوالد الإحالة لا تكفي". ) .
(
15ـ رأيت الوالد يكتب رداً على فتوى الشيخ ناصر الألباني التي أفتى بها في جواز الطواف بعد فسخ الإحرام ثم العودة إليه والطواف.
وهذه المسألة ذكرها الشيخ ناصر في كتابه الحج وقد خَرَجَ الوالد من هذا البحث بأن هذه الفتوى شاذة وقال الوالد: "إنه سبق أن كتب رداً على هذه المسألة قال: وقد بحثت عنه فلم أجده فأعدته. ) .
(
53ـ قال الوالد: "لما كنا بدمشق سهرنا عند الشيخ ناصر الألباني -يعني العلامة المشهور- في مكتبته للإطلاع عليها لعلنا أن نجد شيئاً نصوره منها وكان الشيخ الألباني نشيطاً واشتغل معنا. ) .
(
1ـ وسمعته يقول: "فهرس الظاهرية للشيخ الألباني صوّرنا ما فيه كلّه للجامعة الإسلامية في أثناء رحلاتي إلى سوريا وغيرها على نفقة الجامعة الإسلامية". ) .
(
12ـ قال الوالد: "لما كنا بدمشق سهرنا عند الشيخ ناصر الألباني -يعني العلامة المشهور- في مكتبته للإطلاع عليها لعلنا أن نجد شيئاً نصوره منها وكان الشيخ الألباني نشيطاً واشتغل معنا". ) .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:27 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.