أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
96558 | 89305 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
اقتباس:
__________________
أبو أنس جمال الخطابي -الجيجلي-
|
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا أخي الفاضل قلت في إحدي القصائد : لا لا أزكي شيخنا لكنما ....... هو ظننا والظن ذو إمكان لكنه ظن عليه دلائل ...... لا ظن تخمين بلا برهان ونسأل الله أن يغفر لنا ذللنا وخطلنا . جزيت خيرا يا أباعبيدة ...... وقاك ربي غفلة وحيدة
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#13
|
|||
|
|||
جزيت خيرا يا أبا أنس ...... فقد أجدت في ذا المقتبس
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#14
|
|||
|
|||
حفيظةٌ أثرتها -أيا أخي- *** بشعرك المهذِّب المنمَّقِ ووصفكِ البليغِ للحوادثِ *** وذودك عن عرض هذا الحارثِ أعني عليًّا شيخنا المبجلا *** ذاك التقيَّ الألمعيَّ الأوحدا فجزيت خيرا حوراً حسانا *** وجنةَ الخلدِ والريَّانا وأبعد الله عنك وكلِّ فتى *** غدا وأمسى للمعالي طالبا كلَّ الشرور والدواهي والفتنْ *** تلك التي استقبحها أهل الفطنْ ولست -والله- بنصف شاعرِ *** لكنما هيَ نفثةُ المشاعرِ (( فإن وجدت عيبا فسد الخللا *** فجلَّ من لا عيبَ فيه وعلا )) |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
وعشت دوما تابعا ملتزما ...... لمنهج الأصحاب كي ما تسلما
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#16
|
|||
|
|||
|
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
جاوزت حدا يا أخي وزدتنا ...... أعطيتا قدرا وليس حقنا لكنني أحب أهل العلم ...... والعدل والإنصاف دون ظلم
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
فغدت عيناك تهطل الدموعْ *** ولم ترَ المنصوب والمرفوعْ ؟! وما أنا بجائز حدا ولا *** بقائل قط قولا منكرا إذ إنني ما كنتُ إلا داعيا *** بأن تصير في العلوم واعيا وعيا متينا كالذي لابن جبلْ *** وهو المقدم المتفرد الأجلْ فاسمعْ لنصحي وعِ جيدا *** ولتتركنْ لنسوة طبخ الغدا فتسلمنْ عيناك من كل أذى *** وتسترحْ يداك من قول بدا ولا تكونُ حينها مخلِّطا *** كلا ولست أبدا (ملخبطا) فاتضح الإحقاق ذو الإفلاقِ *** وطاب طعمه لعاقل ذواقِ كم بين (إنشاء) من افتراقِ *** عن (خبر) بوحي ربنا الخلاقِ |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعلنت يا أخي بأني منهزم ...... أمام جيش قاهر ومنتقم لكنني أرجو القبول لي ولك ...... والفوز والنجاة أيضا لي ولك
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
لا زلتَ طيَّبًا مباركًا منصورا *** على العدا, وموفقًا محبورا
ما كنتُ راجٍ منكمُ إعلانا *** ولا بحاملٍ سيفا ولا سنانا فيا أخي ما هكذا الإنابهْ *** الرَّجْع للصواب والإجابهْ لأنني بحقٍ جدُّ مؤتلم *** من قول (جيش قاهر ومنتقم) بل كيف لي ببوحة أنْ قد هُزم *** لدى شويعرٍ أعمى ومصطََلِم ؟! ((لكنني أرجو القبول لي ولك)) *** والجزم والثبات إذ سُؤْلُ المَلَك |
|
|