أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
28221 | 86507 |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
الصواب: قَالُوا كَلامُكَ هندًا وهْي مُصْغِيَةٌ............يشْفِيكَ قُلتُ صحيحٌ ذاك لو كَانَا |
#12
|
|||
|
|||
عند قول ابن مالك:
كلامنا لفظ مفيد كاستقم ... واسم وفعل ثم حرف الكلم. قيل المفيد هو أن يحسن سكوت المتكلم عليه،وقيل السامع وقيل هما معا. وإلى هذا أشار الشاعر بقوله: وقصدنا سكوت من تكلما......وقيل سامع وقيل بل هما. |
#13
|
|||
|
|||
اختلف النحاةُ في الكلام الذي لم يتضمن فائدةً جديدة هل يعتبر كلاما أم لا.
مثاله السماء فوقنا والارض تحتنا والنار محرقة ومنه كذلك قول الشاعر: كأننا والماء حولنا ..... قوم جلوس حولهم ماء . فبعضهم يرى أن هذه الامثلة كلها ليست كلاما لانها معلومة عند السامع ولم تفده شيئا جديدا ،وقال الاخرون بل تعتبر كلاما لانه لايشترط في الكلام أن تكون فائدته جديدة وإنما يكفي أن يكون مفيدا سواءا كانت الفائدة جديدة ام معلومة. |
#14
|
|||
|
|||
نبهني أحد الإخوة جزاه الله خيرا
المشاركة الأصلية كتبها سليمان الأسطى ((قسم الفعل الى ثلاثة اقسام فجعل علامة المضارع صحة دخول لم عليه ولم يأت بإحدى زوائد (انيت)لانها قد تكون اصلية في الفعل مثل أكرم)) الهمزة في أكرم زائدة وليست أصلية. هو كما ذكرت أخي الكريم بارك الله فيك فقد كان في كلامي السابق سقط لم أنتبه له حتى نبهتني جزاك الله خيرا وأعتذر لك و للإخوان جميعاعن هذا الخطأ الغيرالمقصود. والصواب إن شاء الله: قسم الفعل الى ثلاثة اقسام فجعل علامة المضارع صحة دخول لم عليه ولم يأت بإحدى زوائد (أنيت)لأنها قد تكون أصلية في الفعل كتعب أوزائدة للتعدية كأكرم. فائدة: قيل: لا يوجد في العربية فعل رباعي مجرد مبدوء بهمزة. جزاك الله خيرا على هذه الفائدة النافعة الماتعة. وهذه بعض الفوائد أضيفها على ما قلته: -الوزن أفعل يكون دائما مزيدا قال ابن مالك في اللامية: كأعلم الفعل يأتي بالزيادة مع........والى وولى استقام احرنجم انفصالا. فجعل من أوزان الفعل المزيد أفعل. -ليس للرباعي المجرد إلا وزن واحد هو فعلل،ولم يأت من مزيد الرباعي إلا ثلاثة أبنية وهي : 1-تفعلل نحو تدحرج 2-افعنلل نحو احرنجم 3-افعلل نحو اسبطر |
#15
|
|||
|
|||
فوائد باب المعرب والمبني:
قال ابن مالك: والاسم منه معرب ومبني ... لشبه من الحروف مدني ينقسم الاسم إلى قسمين: أحدهما: المعرب وهو ما سلم من شبه الحروف. والثاني : المبني وهو ما أشبه الحروف. علة البناء عند ابن مالك منحصرة في شبه الحرف. |
#16
|
|||
|
|||
لطيفة :
-للكلمة المعربة أربعة ألقاب هي الرفع والنصب والجر والجزم. -للكلمة المبنية أربعة ألقاب هي الضم والفتح والكسر والسكون . وقد جمع هذه الألقاب بعضهم فقال: لقد فتح الرحمان أبواب فضله.......ومن بضم الشمل فانجبرالكسر. ومذ سكن القلب انتصبت لشكره.....لجزمي أن الرفع قد جره الشكر. |
#17
|
|||
|
|||
الإعراب في اللغة له معان كثيرة نظم بعضها أحدهم بقوله: بيانٌ وحسنٌ وانتقالٌ تَغَيُّرُ ........ وعرفانٌ الاعراب في اللغة اعقلاَ البيان :كمافي الحديث والثيب تعرب عن نفسها. الحسن :ومنه قولهم جارية عروب أي حسناء. الإنتقال : ومنه قولهم أعربت إبل الرجل أي انتقلت. التغير :ومنه قولهم أعربت معدة الرجل أي تغيرت من حال إلى حال. العرفان :منه أعرب الرجل ُإبلَه أي عرفها. |
#18
|
|||
|
|||
فائدة على هامش الموضوع :
من القواعد المشهورة قولنا الزيادة في المبنى تفيد الزيادة في المعنى، وهذا القول ليس على إطلاقه وإنما هو في الغالب ،ومن غير الغالب قولنا مثلا فلان عَدْلٌ وفلان عَادِلٌ ،فعادل زائدة في مبناها عن عدْل ولكن إذا نظرنا إلى المعنى نجد قولنا فلان عدْل أكثر دلالة ومعنى من قولنا فلان عادل ،ويمكن استبدال هذه العبارة بقولنا :الاختلاف في المبنى يفيد الاختلاف في المعنى والله أعلم. |
#19
|
|||
|
|||
بارك الله فيك
مجهود طيب وفوائد غالية |
#20
|
|||
|
|||
وفيكم بارك الله أخي الكريم جزاكم الله خيرا على المرور الطيب |
|
|