أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
25305 169036

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-05-2014, 11:54 AM
زكريا محمد حسين زكريا محمد حسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 411
Post التنبيه و البيان إلى محل ( النزاع ) عند الشيخ رسلان ! للشيخ أبي عبد الرحمن

التنبيه و البيان إلى محل ( النزاع ) عند الشيخ رسلان !

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله – صلي الله عليه و سلم – معلم الخير القائل :" إِنَّمَا بُعِثْتُ لِأُتَمِّمَ صَالِحَ الأَخْلاقِ" و القائل:" إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ فُحْشِهِ " ,أما بعد..
قال ربنا المٌتعال محذراً من ورود مسلك أهل الضلال : (وَلَا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُوا الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) , و قال الذي يعلم ما في الصدور :( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ).
و قال نبينا صلى الله عليه وسلم « .. وَمَنْ خَاصَمَ فِى بَاطِلٍ وَهُوَ يَعْلَمُهُ لَمْ يَزَلْ فِى سَخَطِ اللَّهِ حَتَّى يَنْزِعَ عَنْهُ وَمَنْ قَالَ فِى مُؤْمِنٍ مَا لَيْسَ فِيهِ أَسْكَنَهُ اللَّهُ رَدْغَةَ الْخَبَالِ حَتَّى يَخْرُجَ مِمَّا قَالَ » ( رواه أبو داود و حسنه الألباني) و في لفظ عند الإمام أحمد في مسنده " .. وَمَنْ أَعَانَ عَلَى خُصُومَةٍ بِغَيْرِ حَقٍّ ، فَهُوَ مُسْتَظِلٌّ فِي سَخَطِ اللهِ حَتَّى يَتْرُكَ ،.." ( حسنه الشيخ شعيب الأرناؤوط ).
وكان معاذ بن جبل -رضي الله عنه- يقول : " اتقوا زلة الحكيم " .
و الآيات و الأحاديث و الآثار عن السلف حول هذا المعنى أكثر من أن تحصى .
و لكن .. لا يوفق لها و يستفيد منها إلا من أزال الله الغشاوة عن سمعه و قلبه و بصره , قال تعالى : (أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ).
فلقد استمعت بإمعانٍ و تأني لكلام د/ رسلان - هداه الله - في طليعته الأولى! لعلي أظفر منها بشيء علمي كما نبه عليه في بيانه العاجل !! فما وجدت فيه غير المفاخرة بالسب و الشتم و الهمز و اللمز والتنابذ بالألقاب.. و قلت لعلي أجد ذلك في الجزء الثاني من طليعته!
فما و جدت فيها إلا ( اللّت و العجّن ) فالشيخ هو .. هو – لدود خصوم !-!.
نعم هو .. هو .. يريد أن يقنعنا بأن البهتان و التلفيق و الفحش في القول و تنقص الآخرين من دين الله و على سنة رسول الله ! - وهذا إفكٌ مبين!- , وحاله كحال من ( أراد أن يبني قصراً .. فهدم مصر !) – ولا حول و لا قوة إلا بالله -.
فمتى كانت السخرية والتعيير بالصفات الخَلقية يرضاها رب العالمين و هو القائل سبحانه : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ وَلَا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلَا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمَانِ وَمَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ).. أتعيب على المخلوق أم على الخالق يا دكتور يا بليغ !!
و منذ متى كانت الغيبة و النميمة و تتبع العورات من صفات الزهاد الورعين!! وربنا الرحمن يقول : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ )..
أما طرق مسامعه قول نبينا صلى الله عليه وسلم : " يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بِلِسَانِهِ ، وَلَمْ يُفْضِ الإِيمَانُ إِلَى قَلْبِهِ : لا تَغْتَابُوا الْمُسْلِمِينَ ، وَلا تَتَّبِعُوا عَوْرَاتِهِمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَاتِ الْمُسْلِمِينَ ، تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ تَتَبَّعَ اللَّهُ عَوْرَتَهَ ، فَيَفْضَحَهُ وَلَوْ فِي جَوْفِ رَحْلِهِ ، قَالَ : وَنَظَرَ ابْنُ عُمَرَ يَوْمًا إِلَى الْكَعْبَةِ ، فَقَالَ : مَا أَعْظَمَكِ ، وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ ، وَالْمُؤْمِنُ أَعْظَمُ عِنْدَ اللهِ حُرْمَةً مِنْكِ " شرح السنة للبغوي .
غير أني في خضم ذلك التخليط و التلبيس سمعت الـ د/ رسلان - هداه الله - يطالب بتحريرٍ و بيان لـ (مواطن النزاع !!!!) و الجواب عنها !!
.. و هذا كله يطالبه بعد أن أفرغ العديد من الأخوة الأفاضل من طلبة العلم الأقوياء – بالأخلاق والحق – هذه الدعاوى .. فإذا بها تتهاوى, و بينوا زيف هذا المنهج السقيم الدخيل !

و لكن بقي طلب الدكتور بتحرير مواطن النزاع!! الذي لا أشك للحظة بأنه يجهلها, و يعلم هو من نفسه بأنه أداة لغيره – و شر الناس منزلة عند الله من أذهب آخرته بدنيا غيره(!!)كما قال بعض السلف.. -.
و أحمد ربي أن الشيخ غاية ما يملكه لساناً حاداً- على خطورته - .. فكيف لو كان يملك سيفاً أو مدفعاً أو جناحاً عسكرياً!! ماذا كان سيصنع بمخالفيه!..

فها أنا ذا أورد عليك- باختصار و اعتصار! - موطن النزاع أيها الشيخ الغالي!

( من أصول الضلال الاعتقاد ثم الاستدلال ! )

و هو نقلٌ عزيز عن أكابر أهل العلم المعاصرين - أصحاب الدواء الشافي و البيان الكافي -
أورده الشيخ الفاضل على بن حسن الحلبي – سدد الله خطاه – ضمن تعليقات الأكابر على كتاب ( التحذير من فتنة الغلو في التكفير ) للإمام المحدث محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله-.
قال الشيخ العلامة : محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله- عند تعليقه في نقد و نقض منهج الغلاة و التكفيريين في فهم و تلفيق النصوص :(( .. لكن كما قيل: قلّة البضاعة من العلم ، وقلّة فهم القواعد الشرعية العامة: هي التي توجب هذا الضلال.
ثم شيء آخر نضيفه إلى ذلك ، وهو: سوء الإرادة(!!) التي تستلزم سوء الفهم (!!) ؛
لأن الإنسان إذا كان يريد شيئاً(!) ؛ لزم من ذلك أن ينتقل فهمه إلى ما يريد (!!) ، ثم يحرِّف النصوص على ذلك (!!!) .
وكان من القواعد المعروفة عند العلماء أنهم يقولون: استدل ثم اعتقد لا تعتقد ثم تستدل ؛ فتضل. (!) فالأسباب ثلاثة ، هي:
- الأول: قلّة البضاعة من العلم الشرعي (!).
- الثاني: قلّة فقه القواعد الشرعية (!!).
-والثالث: سوء الفهم المبني على سوء الإرادة (!!!) ...) انتهى كلامه رحمه الله .
نعم أيها الشيخ الغالي (من الغلو!) هذا هو ( موطن النزاع ) بينك و بين الشيخ العالي ( من العلو في الأدب و العلم ) .. وما هذا إلا لشهوةٍ خفية للنفس الأمارة بالسوء - إلا من رحم ربي - هذا باختصار وكما قالوا : ( إن حبك للشيء يعمي و يصم !! ) و لا يحتاج الأمر لمزيد بيان و لا ينفع معه أدلةٍ أو نقولٍ عن العلماء فالمسألة ليست علمية بل هي نفسية ! = ( الهوى وحب الرياسة!! ) ..
نعم أيها الشيخ الغالي إنه ( سوء القصد و الإرادة ابتداءً ! ) الذي يحمل المرء على ( سوء الفهم و التحكم في النصوص انتهاءً ) وما بينهما اتهامات و تبديع و تضليل ..و تكفير!!.
إنا ما ادعاه الدكتور في كلماته و تبريراته الواهية و ما قام به من حشدٍ لنصوص و أقوال و نقولٍ في غير موضعها لهو يشبه تحريف الكلم عن مواضعه !!
و إن ما جناه هذا الدكتور بتخرصاته لتبرير ذكر العورات و البذاءات و التعيير لخَلق رب البريات الذي لا نعرفه عن أحدٍ من أهل العلم الثقات – إلا من محا الله ذكرهم وقطع أثرهم !! فلا يذكرون أو يترحم عليهم فيرحمون و هذا مصير معلوم !! وقد ذكر الإمام الذهبي أمثالهم كثير– نعوذ بالله من الخذلان-.

.. (إنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )..

عن عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ قالت كَانَ نَبِىُّ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ افْتَتَحَ صَلاَتَهُ :" اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اهْدِنِى لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِى مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ " ( رواه البخاري ) .
و ليس على الشيخ إلا أن يجلس متعلماً مسكيناً متعوذاً من شرور نفسه مستعيناً بحول ربه و قدرته ليسمع أبواب العلم من كتاب ( رياض الصالحين ) أو ( الترغيب و الترهيب ) أو ( صفات و أخلاق أهل السنة و الجماعة من كتاب العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الها -) ..
أو يقرأ عن نعمة النطق و خطر اللسان من كتاب العلامة عبد الحّسن العباد – حفظه الله – من كتاب ( رفقاً أهل السنة بأهل السنة! ) أو كتاب ( تصنيف الناس بين الظن و اليقين ) للشيخ بكر أبو زيد – رحمه الله - .. فإن فيها الغُنية عن كثيرٍ من الكلام – نعوذ بالله من الخذلان-.

( و لله في خلقه شؤون ! )

إن ما ادعاه الدكتور !! من اتهام للشيخ الفاضل من سبٍ و شتمٍ وانتقاص للرسول الكريم – صلي الله عليه و سلم – و نبي الله عيسى عليه السلام و الصحابة الكرام ! ما هي إلا محض تخرصات و افتراءات و أوهام و تمنيات !! و لا تحتاج لنقض أو بيان قال نبينا الكريم– صلى اله عليه و سلم- :" إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبَكُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقًا ، وَإِنَّ أَبْغَضَكُمْ إِلَيَّ ، وَأَبْعَدَكُمْ مِنِّي مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الثَّرْثَارُونَ الْمُتَشَدِّقُونَ الْمُتَفَيْهِقُونَ ، وَقَالَ : خِيَارُكُمُ الَّذِينَ إِذَا رُءُوا ذُكِرَ اللَّهُ ، وَشِرَارُكُمُ الْمَشَّاءُونَ بِالنَّمِيمَةِ الْمُفَرِّقُونَ بَيْنَ الأَحِبَّةِ ، الْبَاغُونَ الْبُرَآءَ الْعَنَتَ" ( رواه الطبراني في معجمه وحسن بعض ألفاظه الشيخ الألباني و هو حسن لغيره) .
نعم .. هو كذلك أيها الشيخ الغالي فقد نقضته أنت .. أنت أنت.. لا غيرك وبقلمك .. ولسانك !
فيما نقلته عن الشيخ الإمام ابن عثيمين – رحمه الله - في معنى ( اللازم و المستلزم من القول ) بعد ترهاتك بلحظات في دفاعك عن نفسك من لوازم رميك منتدى كل السلفيين بالسوء ( !! )
نعوذ بالله من الخذلان و من شر فتنة الفتان = ( الشيطان - ولها معنى آخر عند المصريين !!-)
و قبل الختام نذكر أنفسنا و الدكتور / رسلان - الإنسان -.. بقوله تعالى :
(( لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ (1) وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ (2) أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ (3) بَلَى قَادِرِينَ عَلَى أَنْ نُسَوِّيَ بَنَانَهُ (4) بَلْ يُرِيدُ الْإِنْسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ (5) يَسْأَلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ (6) فَإِذَا بَرِقَ الْبَصَرُ (7) وَخَسَفَ الْقَمَرُ (8) وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (9) يَقُولُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ أَيْنَ الْمَفَرُّ (10) كَلَّا لَا وَزَرَ (11) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (12) يُنَبَّأُ الْإِنْسَانُ يَوْمَئِذٍ بِمَا قَدَّمَ وَأَخَّرَ (13) بَلِ الْإِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ (14) وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ (15)) (سورة القيامة).
و كان من دعائه صلى الله عليه وسلم إِذَا تَهَجَّدَ مِنَ اللَّيْلِ : " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ ضِيَاءُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ وَالنَّبِيُّونَ حَقٌّ وَمُحَمَّدٌ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ ، اللَّهُمَّ لَكَ أَسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ وَبِكَ خَاصَمْتُ وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْتُ وَمَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللَّهِ " ( رواه البخاري ).

(إنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )
..

وربما يكون للحديث بقية بعنوان ( يا أهل مصر.. كفوا عنا سوءة محنتكم !! )
و لا حول و لا قوة إلا بالله .


كتبه /
أبو عبد الرحمن
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-05-2014, 07:40 PM
زكريا محمد حسين زكريا محمد حسين غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
المشاركات: 411
افتراضي

للرفع ... ......
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-05-2014, 09:14 PM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي

أخي زكريّا لمن المقال؟
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-05-2014, 11:04 PM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

جزاك الله خيرا على النقل وبارك الله في الكاتب .
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:47 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.