أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
50272 | 88813 |
|
#1
|
|||
|
|||
زيادة الثقة [ المُبَّرز]
القصة مو صعبة ولا تحتاج كثرة حكي اذا تعارض الوصل والارسال سواء اختلف المخرج او اتحد فيمكن تجمع ولا تعارض فان كان الراوي نفسه يصله ومرة يرسله فان كان حافظا متقنا فهو مرة ينشط ومرة يكسل واما في الوقف والرفع من غير ما نحشو الموضوع باقوال الفقهاء اللى يقولوا الرفع اولى والمثبت خير من النافي عنده زيادة علم فهذي تصلح اذا كان اللى رفع مثل مالك بن انس اما غيرو فالامر يحتاج الى جمع القرائن مثلا الكثرة تعدد المجلس والملازمة والاختصاص ان يكون يؤدي كما سمع حفظا او يؤدي بالمعنى مع ما علم بما يحدث به وما يحيل المعاني فمرة تجد واحد ثقة مبرز بس ما بس ما يعرف يؤدي بالمعنى يعرف يؤدي بالحرف سماعاً هذا ما تقبل منو الزيادة في اصل المتن مثلاً زيادة مالك بن انس ( من المسلمين ) لو زادها اي راو اخر ما قبلت منه الا باحتفاء القرائن اما مالك تقبل منو بلا حكي لانه عارف بما يحيل المعاني وعارف بما يحدث عنه وهو فقيه فالزيادة هنا مضبوطة ومحفوظة وترى يا اخواني ماهي بالكثرة ولا بالملازمة هي امور تقدح في النفس وبالتجربة والممارسة ويلزمك تدخل في الفكرة بعد اي في علم المصطلح وعلم الحديث تتجذر كيف ما نقول وارجو بهذا التبسيط المبسط اكون شاركت اخواني في فكرة كبيرة وصغيرة في نفس الوقت سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك ولا اله الا غيرك |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
اعلم -وقاك الله شر نفسك- أنَّ العلم ثقيلٌ، لذا لا ينبغي الكلام في مسائله إلا بعد إحكام أصوله. قال بكر بن عبد الله أبو زيد -رحمه الله-: (( لن تكون طالب علم متقناً متفنناً -حتى يلج الجمل في سم الخياط- ما لم تستكمل أدوات ذلك الفن، ففي الفقه بين الفقه وأصوله، وفي الحديث بين علمي الرواية والدراية ... وهكذا وإلا فلا تتعن. قال الله تعالى: ﴿الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ﴾ [البقرة:121]. فيستفاد منها أنّ الطالب لا يترك عملا حتى يتقنه )) انتهى.
__________________
(( ... قد كُنّا زمانًا نَعْتذرُ من الجَهْل، فقد صِرنا الآن نحتاج إلى الإعتذار من العِلْمِ!!؛ وكنا نؤمل شكر الناس بالتَّنْبيه والدّلالة، فصرنا نرضى بالسلامة، وليس هذا بِعَجيب مع انْقلابِ الأحْوال ولا يُنْكَرُ مع تغيُّر الزَّمان وفي الله خَلَفٌ وهو المستعانُ... )) الإمام ابن قتيبة الدينوري- رحمه الله- |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا اعلم بما اعترضت علينا ...؟ هل ما قلناه غير صحيح ؟ ام انك تتهكم لاني كتبت بالعامية ؟ فان كانت بالعامية فلا ارى بذلك بأسا ..وكل واحد ورأيو ..بما انه للعامة اما تصحيح كلمة التوحيد فانها سقط قلم او سبقه ولا اعلم كيف اصححها لعدم وجود ايقونة لتعديل المحتوى .. |
#4
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المقصود -أكرمك الله- أنَّ هذه المسألة ليست كما صورتها، لأنها من المسائل الكبيرة عند العلماء، ثم إن لغة العلم هي لغة القرآن، وما كتبته لا يتقنه إلا من كان يفهم لغة العلم، وإلا فلا يتعب نفسه في تقحم مسائله.
__________________
(( ... قد كُنّا زمانًا نَعْتذرُ من الجَهْل، فقد صِرنا الآن نحتاج إلى الإعتذار من العِلْمِ!!؛ وكنا نؤمل شكر الناس بالتَّنْبيه والدّلالة، فصرنا نرضى بالسلامة، وليس هذا بِعَجيب مع انْقلابِ الأحْوال ولا يُنْكَرُ مع تغيُّر الزَّمان وفي الله خَلَفٌ وهو المستعانُ... )) الإمام ابن قتيبة الدينوري- رحمه الله- |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ماز لت متوقفا عند الاسلوب الانشائي ؛ وما اجبت عن سؤالنا هل ما قلنا ه غير صحيح ؟ وما دليلك ؟ وهل قمشت وفتشت الأمر جيدا ؟ وهل تعتبر أن لغة العلم حكر على سين او صاد ؟ وهل كل من تكلم بالعامية فهو لا يتقن لغة العلم كما تزعم ؟ ثم لم نراك الا معترضا باسلوب انشائي فهلا نزلت الى الواقع العلمي وبسطت لنا الأمر على بصيرة ؟ فان كان ذلك فحيهلا بك اما الاعتراض لان تعتبر المسألة كبيرة ولا يتكلم فيها الا الجهابذة ؛ فما يستصغر نفسه دون ذلك الا ... |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
فمن يقول بالزيادة _مطلقاً_بدون شرط ، قد يعتمد على أن الرجل قد يسمع من شيخه مالا يسمعه غيره. لكن المسألة مبنية على غلبة الظن_كما ذكرت آنفاً_، فعندما يروي رجلٌ ثقة، أو ثقة ثبت حديثاً، ثم يروي غيره هذا الحديث نفسه من دون هذه الزيادة، ويكون عددهم أكثر وحفظهم أكبر، عندها يغلب على الظن أنه أخطأ في هذه الرواية، ويكون إحتمال الإصابة ضعيف. كزيادة_مثلاً_ زائدة بن قدامة في مسالة تحريك الإصبع في التشهد. فقد روى هذا الحديث اثنا عشر راوياً، كلهم لم يذكروا هذه الزيادة. وهم : شعبة بن الحجاج. سفيان الثوري. سفيان بن عيينة. عبد الواحد بن زياد. بشر بن المفضل. زهير بن معاوية. عبد الله بن إدريس. أبو الأحوص، سلام بن سليم. قيس بن الربيع. موسى بن أبي كثير. وأبو عوانة. وغيلان بن جامع.
__________________
قال الإمام الألباني _رحمه الله_: طالب العلم يكفيه دليل . وصاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل . الجاهل يتعلم . وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل . وقال شيخنا علي الحلبي_حفظه الله_تعالى_ورعاه_: سلامة المنهج أهمّ بكثير من العلم. ولأن يعيش المرء جاهلاً خير له من أن علمه على خلاف السنة والعقيدة الصحيحة. |
#7
|
|||
|
|||
لا يقضِ القاضي وهو غضبان..ابتسامة
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
أرجوا أنلا توضح لي ماذا تقصد بهذا الجملة من كلامك. ولعل قد سقط من كلامك ما النافية وقصدت أن تكتب (.. ما يعرف يؤدي بالحرف..). |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
هناك من الرواة من هم فقهاء عالمون بما يحيل المعاني وبما يحدثون به فيمكن ان يحدثوا بالحديث بالمعنى وقد لا تكون له ملكة اتقان في الحفظ لكي يؤدي ما سمع بالضبط لذا يحدث بالحديث بالمعنى فياتي به على الوجه الصحيح ..وهناك من الرواة من يؤدون ما يسمعون من غير زيادة او نقص ..واحيانا تجد راويا غير متقن في الحفظ يحاول ان يؤدي ما سمع فيغلط ويهم ..وكذا بالنسبة للحافظ الذي يريد ان يحدث بالمعنى فيخطأ ويهم ..وهذا بالتبسيط وعسى الله ان ينفعنا بالعلم النافع والله اعلم |
|
|