أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
52293 | 151323 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
و لولا أن لزهر عاب على شيخنا أبي سعيد بلعيد لغته و عاميته من قريب ما تطرقنا للغته و عاميته فضلا عن لحنه في كلام العرب ... فاللهم اهدنا و اهده و بصرنا و بصره فوالله الذي لا إله غيره لنحب له الخير و السلامة و الهداية كما نحبها لأنفسنا .. فلا تكونن كقول القائل: أريد حياته و يريد موتي..معاذ الله من جهل و طيش.. أعيذ نفسي و إخواني و إياه من هذا الداء و من تواضع لله رفعه
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#33
|
|||
|
|||
فصل هذِه خُطبةٌ أخرى للأخ سنيقرة! يردُّ فيها على المخذولِ المتشيِّع، المترفِّض سلايمية -عليه من الله ما يستحق-؛ فانظُر مرَّةً أخرَى إلى الجزءِ الثانِي من ردِّه على سلايمية؛ وعلى يقينٍ أنا؛ أنَّهُ لو قابلَ سلايميةَ لما ثبتَ؛ فليسَ هو ممَّن يُمثِّلونَ أهلَ السُّنة، وإنَّما هم عالةٌ على أهلِ السُّنةِ بمنهجِ تجريحِ خيارِنا؛ وإنَّما ذكرتُ أنَّه لا تقومُ له ساقٌ في حالِ المواجهةِ المباشِرةِ مع المؤصَّلينَ في الفكرِ (الكُفر) الرَّافضي؛ لأنِّي بلوتُ منهُم -أي من الرَّافضة- مَن يولونَ الحفظَ والنقلَ والنظرَ والجدلَ عنايةً ظاهرةً؛ يتوصَّلون بها إلى إضعافِ حججِ أهل السنة؛ فمن ذلك مثلًا أن سلايميةَ هذا -على جهلِه، ووفرةِ غباوتِه- عرِّى -يومًا- مناظرًا له سنيًّا بجهلِه لقراءةِ آيةٍ من كتابِ الله؛ أخطأَ في حركتِها الإِعرابيةِ؛ فارتجَ عليه، ووقعَ في حيصَ بيص؛ فإليكَ الرابطَ في "منتدياتِ التصفية والتربية"؛ وأحمَد ربَّك أنَّا لا نُحرِّف أصولَ أهلِ السُّنَّة، أونجعل طلبة العلمِ؛ في مصافِّ كبارِ الدعاةِ، بله العلماء. http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=17515 -في الدقيقة 03:25؛ [رأسٌ من رؤوسِ التشَيُّعِ في هذهِ الأيام (صاحبَ) الأَيادِي المُجرمة التي عاثَت في أرض العراقِ (فَسَادْ)]؛ هكذا بفتحِ الباءِ؛ هو عندَ نفسِه يصفُه؛ ولكنَّهُ ناداهُ؛ ف (صاحبَ) منادَى مُضاف؛ و: فَــــ سَاد؛ أي: أصبحَ -الدقيقة 13.24؛ قال: [فرُؤيا (الأنبِياءُ) حق]؛ رفعٌ للمضافِ إليه. -الدقيقة 14.03؛ قال:[إذا كانَت هي (زَوجتُه) التي أرادَها الله]. -الدقيقة 18.45؛ قال: [نُسمي (بأَبي بَكرَ) وعُمر]؛ الصواب: (أبي بكرٍ)؛ جعلَنا الله من المقتفِين لأثرِه. -الدقيقة 19.53؛ قال: [أعداءَ الله، (وأعداءِ) سنةِ رسول الله]؛ جرٌّ بغيرِ مُسوِّغ. -الدقيقة 26.35؛ قال: [فخرجَت مع زوجِها (عُبادَةُ) بنُ الصَّامِت]؛ رفعٌ على الابتداءِ؛ والحقُّ الجرُّ على البدليةِ بالفتحةِ نيابةً عن الكسرةِ. |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا ما ينبغي أن يتأمّله طلاّب العلم
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#35
|
|||
|
|||
الذي يظهر لكل متأمل عاقل منصف، أن لزهر سنيقرة (هداه الله لكف لسانه عن دعاة السنة الأخيار) قد أضاع علم النحو، وتفلت منه، عقوبة من الله على كثرة طعنه في أهل السنة و هذا ليس ببعيد، أو أنه لم يحكمه أصلا(و هو الراجح من أقوال المنصفين)، فكيف لمثل هذا أن يوصف بسماحة الوالد و فضيلة الشيخ المربي، يا لزهر اعرف قدرك، و يا من تنفخون في عمو لزهر، لقد استسمنتم ذا ورم، فأفيقوا قبل ساعة الندم.
اللهم اغفر للزهر سنيقرة و ارحمه و تجاوز عنه. |
#36
|
|||
|
|||
اللهم سلِّم سلِّم
__________________
وما من كاتب إلا سيفنى ويبقي الدهر ما كتبت يداه فلا تكتب بكفك غير شيئ يسرك في القيامة أن تراه |
#37
|
|||
|
|||
فصل حمدًا لله وبعدُ؛ فقد عُدتُ إلى مَا كنتُ فيهِ مِن بيانِ رداءةِ منهج إخواننا الغلاة؛ ولَا أَقولُ لكم -أصحابَنا-: استعجَمَت دارُ نُعمٍ ما تُحدثُنا؛ وإنما "والدَّارُ لو حدَّثتنا ذاتُ أخبارِ"؛ فلازلتُ أُنضي العزمَ، وأُدخلُ على حرفِ العِلَّةِ، وخَرَفِ الشِّلة! حَرْفَ الجَزم، فإنَّ في الزِّيادةِ من هذا الضَّربِ؛ بتكشيفِ جهلِهِم، وبيانِ دَحرجتِهم عن الصراطِ السَّوِيِّ؛ المنهجِ السَّلفيِّ المرْضِي إيقاظًا كثيرًا لمعرفةِ أحوالِ إخواننا الغلاةِ وإبطالًا لصنعتِهم؛ صَنعةِ التَّبديعِ المُنفلِت؛ في كُلِّ ذلكَ نورِدُ في الثَّانِي ما يُنسِي الأوَّل؛ حتَّى يكمُلَ دواؤُهم، ويزولَ داؤُهم، ويَفرغَ إناؤُهم، فَيلزم الواحدُ منهم كسرَ بيتِه؛ فقَد وصلُو إِلَى حَالٍ لَا يَأتِي عَليهَا الوَصفُ؛ كأمثالٍ من نحنُ نعرِّفُك حالَه؛ الأخ السنيقرة؛ فهوَ متعالِمٌ من غيرِ كاف التَّشبيهِ؛ وكلَامُه في كلِّ أحوالِه؛ تتجرَّعهُ الأذنُ ولا تكادُ تُسيغُه؛ فإن قلتَ: فمَا بالُك؛ تصغِي له سمعًا؟؛ فَعندِي فِي هَذا جَوابان: الأوَّلُ: ما ذكرتُه في مقدِّمةِ الفصلِ الأوَّلِ من هذا المقَال؛ فقد قلتُ فيه: " تنبيه: لا يَظنَّنَّ ظانٌّ من إخوانِنا أن أمثال هؤلاءِ، وأشكالِهم؛ يطولُ تلفتُنا إليهم، أو أنِّي أَهبُ لهم من وقتِي الزمانَ العزيزَ؛ بل هذا بالتَّسلِّي أشبَه؛ فإنه لا بأسَ أن يُصرعَ واحدٌ منهم في كلِّ شهر مرةً أو مرَّتين. وههُنا أشياءُ أُخرى غيرُ هذه لها أجلُها؛ و "لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ" [ الرعد ]"؛ الثَّانِي: أنِّي رأيتُهم -بعدَ تصدِّي إخوانِنا النُّبلاءِ لردِّ ظلمِهم لنا ولإخواننا؛ فِي سيلٍ جرار منَ البَيانات العلمِيةِ، والمقالاتِ الكاشفةِ لتهافُت الغلاة؛ أصحابِ المنهج الغيومي - تَضايَفَت عليهِم الأقوَال، وتضايقت عليهم الأحوال؛ "وَإِن تَعُودُوا نَعُدْ"؛ (وإِن عادِت العقربُ عُدنا لها)؛ ولا يَستخِفُّنِي طنينُ الذُبابَة؛ مِن الغلاة؛ فالبطنُ منهُم ضَامِر؛ لا يُشدُّ عليهِ حِزام؛ والفمُ خالٍ ليسَ فيه إلَّا اللجام؛ وإنِّي -كما تعَلَّمنا عن كِبارِنا- لا أعقُد الرَّأيَ "حتَّى تأذنَ لي الحُجَّة، ويقومَ عِندِي قائمُ البرهانِ كقائمِ الظهيرَة"؛ وَلَا ألينُ لغيرِ الحقِّ أَتبعُه *** حَتَّى يلينَ لِضرسِ الماضغِ الحجَرُ وَإنِّي لَم أستطِع أَن أصمَّ أُذني عَن نداءِ الحقِّ؛ بكشفِ بغيكم وظلمكُم لنا ولعلمائنا؛ يَطمعُ القلبُ بسُلوانِكُمُ *** فإذا حاوَلَه لم يقدِر تَعتريهِ هزَّةُ الشوقِ لكم *** ومن القَسوةِ أن لا تَعترِي وقَد كنتُ ضربتُ -زمنًا- صفحًا، وطويتُ كشحًا عن طَرقِ هذا الموضوع، ونحوِه؛ لكن رأيتُ أنهُ حانَ الوقتُ في إعجالِ أمرٍ، لم يعُد لهُ مكانٌ في الرَّيث؛ في هذا البابِ؛ فانظُر أخي مرةً أخرى في هذا الهُزال! المُشتَمل عليه هذا الرّابطُ http://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=17547 -الدقيقة 03:02؛ قال: [إنَّ البعدَ عن الله تباركَ وتعالى (وعَدَمِ) خشيتِه]؛ هكذا؛ بكسرِ الميمِ!؛ كسرَ اللهُ بغيَه على إخوانِنا؛ والصوابُ (وعدَمَ) بالفتح؛ لأنه عطفٌ؛ والعطفُ يتبعُ المعطوفَ عليه؛ وأعادَ نوعَ الخطأ نفسِه في الدقيقة 17.34؛ فقال: [وهذه هي أعظمُ الوظائفِ على الإطلاقِ (وأكرَمِهَا، وأحَبِّها) إلى الله]؛ هكذا؛ بكسرِ الميمِ، والنون!؛ والصوابُ (وأكرمُها، وأحبُّها) بالضم؛ لأنه عطفٌ؛ والعطفُ يتبعُ المعطوفَ عليه؛ ثمَّ أعادَهُ مرةً أخرَى في الدقيقة 22.47؛ قال: [الوقوفُ عند المقابرِ (وزيارتِها)]؛ وأعادَ المعرَّةَ نفسَها في الدقيقة 23.21؛ فقال: [التفكرُ في سوءِ الخاتمةِ، (والإكثارِ) من دعاء الله]. -الدقيقة 06:20؛ قال: [لأنَّ من أعظمِ مُقتضياتِه (الخوفُ) من اللهِ تباركَ وتعالى]؛ هكذا؛ بضمِّ الفاءِ!؛ والصوابُ (الخوفَ) بالفتحِ؛ لأنه اسمُ إنَّ مؤخَّر؛ والتقديرُ: لأنَّ الخوفَ من اللهِ تباركَ وتعالى مِن أعظمِ مقتضياتِه. سبحانَ الله؛ حُرِمَ الفتح الربَّانِيَّ!، وفرَّ منهُ النَّصبُ اللغويُّ. -الدقيقة 07:03؛ تكلَّم عن معرفةِ العبدِ لله؛ فقال عنها: [هيَ التي تُولدُ هذه (العبادَ) الجليلَة]؛ هكذا (العبادَ) –يريدُ: العبادةَ- دونَ نُطقِ التاءِ المربوطةِ! وأعادَ الخطأ نفسَه؛ في الدقيقة 09.07؛ فقال: [وهذه (درجَ) -يريدُ: درجة- من أعلَى درجاتِ المتقِين]؛ وأعادَه مرة أخرى في الدقيقة 22.15؛ قال: [فإنَّ هذا يورِّثُ في قلبكَ الخشيةَ (الحقَّ) -يريد: الحقَّة- منه]؛ فليتَ شعرِي! كيفَ لم ينطقهَا صوابًا!؟ -الدقيقة 12.44؛ قال: [ولهذا كانَ أسعدُ الناسِ بهذه الخصلةِ المباركة، وأكثرُ الناس تحقيقًا لها من عبادِ الله جميعًا هم (العارفونَ) به، هم العلماءُ]؛ هكذا برفعِ خبرِ كانَ! والصوابُ (العَارِفينَ)؛ لأنها خبرُ الفعلِ الناسخِ (كان) فيُنصبُ؛ وهو هنا منصوبٌ بالياءِ لأنهُ جمع سالمٌ للمذكَّر؛ ثم تَسلسلَ الخطأ بالرَّفعِ فيما وَلَى من وَصف!. -الدقيقة 14.08؛ قال: [ ولهذا فإن اللهَ تبارك وتعالى (لمَّا مدحَ) من عباده من حققَ هذه العبادة....]؛ اللهَ: لفظُ الجلالةِ؛ اسمُ إنَّ منصوبٌ؛ فأينَ الخبرُ خبرُ إنَّ يا سماحةَ الوالِد!؟ و"لمَّا" ظرفيةٌ (حينية) رابِطة، تقتضِي -وجوبًا- جوابًا -وهو خبر إنَّ- فأين جوابُها!؟ أعدَّ جوابًا لها في خُطَبٍ قادِمةٍ؛ وهيِّء جوابًا آخرَ عن ظلمِك لأهلِ السنَّةِ في خطبٍ قادِمٍ (في الموقفِ الأهولِ في العرَصَات). -الدقيقة 23.37؛ قال: [ (وتفكَّر) قولَ نبيك]؛ (تفكَّر) فعلٌ رباعي متعدٍّ بحرف؛ تفكَّرَ في يتفكَّرُ، تفكُّرًا؛ والمفعول متفكَّر فيه. -فأنتَ تَرى أيها الأخُ؛ خطبةٌ قبلَ أَن أُعلِّلَها عليلةٌ؛ وأقولُ لك يا أخي لزهر؛ ما قالهُ شيخُ شيوخِ شيخِي (بكر أبو زيد) للشيخ ربيع المدخلي: "هذِه سماتٌ ستٌّ؛ تمتَّع بهَا هذا الكلامُ -كلامُك- فآلَ غيرَ مُمتِع". فإذَا صحَّ تهذيبُ عقلِك؛ صحَّ تقويمُ لسانِك؛ وإلَّا فادَّرع الليلَ؛ فإنَّ الليلَ أخفَى للوَيل؛ ويا معاشرَ الإخوة في "التصفية!"؛ إنَّ فيمَا ذكرتُ لكُم حتَّى تتعرَّفوا حالَ أخيكم لمَقنعًا؛ لمَن رامَ الهِدايَة، ومَا يربُو على الكفايَة؛ فالضَّرَع إلى الله جلَّ وعلا، واللِّياذُ بِه فِي أَن تصحُوا مِن رقدةٍ لكُم قَد طالَت؛ فالعاقلُ تتواردُ علَى قلبِه الدلائلُ علَى فسادِ طريقِ الغُلوِّ حتَّى إِنه لا يَدري بأيّهَا يبدَأ؛ وقد حضَرني قولُ ديوجانس: (إنَّ إقبالَك بالحديثِ علَى من لَا يفهمُ عنكَ؛ بمنزلةِ مَن وضعَ المائدةَ عَلى مَقبرة)؛ فهذَا قليلٌ من كثيرٍ ممَّا يكون تبصرةً لمريدِ نجاةِ نفسِه؛ أمرتُهمُ أمرِي بمنعرَجِ اللِّوى *** فلم يَستبِينُوا النصحَ إلاَّ ضُحَى الغَدِ |
#38
|
|||
|
|||
واصل وصلك الله بهداه أستاذنا الفاضل
|
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
لماذا لا يكون (العارفون) خبرا للمبتدأ الذي هو الضمير المنفصل (هم) وتكون الجملة الاسمية (هم العارفون) في محل نصب خبرا لـ (كان) والجملة الاسمية (هم العلماء) في محل نصب خبرا ثانيا لـ (كان). |
#40
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمته وبركاته
والله يستطيع الناظر الى مقالة الاخ ابي المعالي ان يستخرج منها اكواما من الاغلاط ..ولولا اني اعدها اخطاء متوقعة من اي احد لجمعت في ذلك جمعا كثيرا..وهاهما ابو الحارث وعبد الله شاكر يفندان ( بعض) ما (عبته) على (لزهر سنيقرة). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|