أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
59225 | 82974 |
|
#1
|
|||||
|
|||||
اقتباس:
ثم ماذا تقصد بالمنكرة=الضعيفة؟! اقتباس:
فيتضح بذلك أن المنكر ليس هو من قبيل الضعيف وإنما الضعيف جدا أو شديد الضعف.. اقتباس:
http://www.ahlalisnad.com/vb/forumdisplay.php?f=22 اقتباس:
اقتباس:
إلا أن جاءنا أصحاب شعبة! فقالوا قد خالفوا المتقدمين! فمن رمى الآخر بالبدعة=المخالفة؟! وعليه فأين تبديعي لك ياشعبة فلا تلق على كاهلك ما لا تُطيق ! فالله المستعان وعليه التكلان.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذه دعوى و لست بمثبتٍ في ذلك شيئاً .. و قائل هذا رافع لدعوى بعيدة ــ كأنه يقول ــ قد اطلعنا و سبَرنا منهج المتقدمين ..كأن منهج المتقدمين (متوقف) العملُ به حتى نبتت هذه النّابتة - هاهنا تفهم معنى قول الأستاذ ياسين نزال - يريدون(و لو ما يقصدون) تشتيت الجهود.. ثمّ تقول : (جريا على ما قعّده المتأخّرون) : أ/ متى / في أي سنة: قعّدت هاته القاعدة ؛ومن أوّل القائلين بها (ممن تزعم أنه من المتأخرين). ب/ ما هي قاعدة المتقدّمين (في العنعنة) - من مدلّس - (قبل بحث أمدلس أبو الزبير أم لا)؟ ت/ لم (يتفق) هؤلاء الزاعمين على(تحديد) زمن المتقدم والمتأخّر ! و أُراك (تحيد) عن الجواب عن هذا السؤال (فما السببُ).. مع العلم: أننا لن نقبل منك (التحديد) إلا بقول (متقدّم)!(ابتسامة)..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|