الأمثال الشامية والعربية التي كان يستشهد بها الإمام الألباني رحمه الله

[أبو معاوية البيروتي]

125 - أنا ما بلقي مزح .( قال العلامة الألباني: أنا شخص اعتدت أن أقول لإخواننا - إذا ما داع أقول له -: " أنا ما بلقي مزح "، إذا بتدعيني عن جد أنا بستجيب على الفور. هذه عبارة يعني سورية " أنا ما بلقي مزح " لأنه في عادة هناك يكون الواحد بشتغل أي شغل فبمر المار صديقه بقول له تفضل؛ طبعا يقال عندما يلتقيان قريب من دار الرجل بقول له تفضل؛ فبقول له أنا ما بلقى مزح ها بخاف بقول عن جد يعني دعاني.
نقلته من تفريغ لـ 413 شريطاً من سلسلة الهدى والنور ).


126 - لم بميزان ولا بأبّان. ( مثل ما يقول عنا في الشام " لم بميزان ولا بأبّان " يعني لا يقبله لا لغة ولا عقل ولا شرع.
نقلته من تفريغ لـ 413 شريطاً من سلسلة الهدى والنور ).

127 -


.

[زهير آل بوزيد]

مثالان أول ما سمعتهما كان من الشيخ رحمه الله و أنا يافع:

1. كل إناء بما فيه ينضح
2. الطيور على أشكالها تقع
   

و لعلنا نذكر غيرها,

ما تركت لنا شيئا يا أبا معاوية فقد أتيت على كل ما خطر ببالي

[أبو معاوية البيروتي]

129 - ما بقي في الكرم إلا الحطب.

قال الشيخ أبو إسحاق الحويني: أنا سمعت هذا المثل من شيخنا الألباني_ رحمه الله _أي أن حقل العنب ما بقى فيه إلا الحطب لا يوجد به عنب، ولا ورق أخضر ولا يوجد به أي شيء يبس . ( نقلته من الصفحة الرسمية على الفيسبوك ).
وذكر الشيخ أبو ليلى الأثري في ((اللقاء المفتوح)) أن الشيخ الألباني كان يقول هذا المثل ويقصد بالاستشهاد به أنه يريد الاستعجال بمشاريعه قبل أن يدركه الموت وهو غير منتهٍ من بعضها.

130 -

[أبو معاوية البيروتي]

بفضل الله تجمّع عدد الأمثال عندي إلى ما يزيد عن الـ 170 مثلاً بقليل،
لكن من يفيدني بمعنى الأمثال التالية:

148 - ليسوا حشو الكبدة. ( ذكره في شريط ((وقفات مع جماعة التبليغ)) ).

153 – خش حديث. (ذكره في سلسلة الهدى والنور شريط (524) فقال: كما يقولون عندنا في بعض الأعراف في سوريا : (خش حديث) ).

158 – إيس الله. ( ذكره في سلسلة الهدى والنور شريط (621) وقال: بِيقولوا بالتعبير السوري ... فذكره ).

====================

[أبو معاوية البيروتي]

بارك الله فيكما،

- تغيير الشكل من أجل الأكل
( ذكره في السلسلة الصحيحة 2889 منتقداً من غيّر بعض الشيء في مؤلف ليروج سوقه )

[أبو معاوية البيروتي]

قدر الله ما شاء فعل،
المشاركة السابقة سبق أن ذكرتها تحت رقم 14،
ولأكَفِّر عن ذنبي، هاكم أمثال جديدة :


30 - يلعب على الحبلين . ( ذكره في المقدمة الجديدة للمجلد الأول من السلسلة الضعيفة وفي 4138 )
31 – كذب له قرون . ( ذكره في مقدمة )
32 – زاد الطين بلّة . ( ذكره في السلسلة الضعيفة 5750 )
33 – هذا أنصاف حلول . ( ذكره في السلسلة الضعيفة 6873 )
34 – خالف تُعرَف . ( ذكره في السلسلة الضعيفة 6873 )
35 – خير الذقون إشارة تكون . ( ذكره الإمام في السلسلة الصحيحة 2570 منكراً له لأنه خلاف السنة، ومذهب الإمام معروف أنه يجوز – بل يجب – أخذ قبضة من اللحية لا أقل، لا ( تشحيطها ) كإشارة تكون كما يفعل المجوس )
36 -

[أبو معاوية البيروتي]

ثلاثون مثلاً في إحدى ردود الألباني التي لا تتجاوز 55 صفحة !!!

أفاد الشيخ محمد زياد التكلة حفظه الله أن أحد المشايخ قال – بالمعنى - : عندما كنتُ أدخل الظاهرية وأرى الشيخ الألباني رحمه الله يقرأ في " مجمع الأمثال " للميداني أعرف أنه يكتب ردًّا على أحدهم ! اهـ .
قال أبو معاوية البيروتي : فقلتُ : سأراجع إحدى كتب ردود الإمام لأرى ما فيه من الأمثال ! فوقع اختياري على كتاب " كشف النقاب عمّا في كلمات أبي غدّة من الأباطيل والافتراءات " الذي كتبه الألباني في دمشق وانتهى منه كما ذكر ( ص 55 ) في 18 ربيع الثاني 1395، فوقفتُ على قرابة الثلاثين من الأمثال الشامية والعربية في الكتاب كلّه ! والأمثال التي سبق ذكرها في المقال لن أضع لها ترقيماً :

36 - ليس من العدل سرعة العذل ( ص 4 )
37 – ما قرعت عصا على عصا إلا حزن لها قوم وسرَّ لها آخرون ( ص 4 ، قال : كما جاء في بعض الأمثال )
38 – تحت جلد الضأن قلب الأذؤب ( ص 7 )
39 – الطبع غلب التطبّع ( ص 7 )
- يلعب على الحبلين ( ص 12 و 41 )
40 – الوزن بميزانين، والكيل بمكيالين ( ص 13، 51 )
- عنزة ولو طارت ( ص 13 )
41 – صمت صموت أهل الكهف ( ص 14 )
42 – أروغاناً يا ثعال وقد علقت بالحبال ( ص 24 ، قال : فما أجدره بالمثل الذي يقول )
43 – فَرَّ من الموت وفي الموت وقع ( ص 24 و 34 ، قال : تحقيقاً للمثل القائل )
44 – على نفسها جنت براقش ( ص 24 و 41 )
- شنشنة نعرفها من أخزم ( ص 24 )
45 – في الصيف ضيّعت اللبن ( ص 25 ، قال : على حد المثل السائر )
46 – أحلاهما مر ( ص 28 )
47 – وأرْضِهِم ما دمتَ في أرضهم ( ص 32 ، قال : ولسان حاله ينشد )
48 – كالباحث عن حتفه بظلفه ( ص 34 و 47 و 53 )
49 – كمن يحاول أن يطعن عين الشمس ( ص 34 )
50 – صمت صموت الحجر الأصم ( ص 34 )
51 – فاقد الشيء لا يعطيه ( ص 41 )
52 – يداك أوْكتا وفوك نفخ ( ص 43 ، فسّره في الحاشية : مثل معروف يُضرب لمن يجني على نفسه، ونحوه قولهم : منكِ الحيض فاغسليه ! )
53 – منكِ الحيض فاغسليه ( ص 43 )
54 – هو كالصوفي لا بينكر ولا بيوفي ( ص 43 ، وقال : يذكرنا بالمثل الشامي )
55 – تلدغ العقرب وتصبئ ( ص 43 ، وقال : بالمثل العربي القديم " تلدغ العقرب وتصبئ " : تصيح ! )
56 – قيل للشقي هلم إلى السعادة فقال : حسبي ما أنا فيه ! ( ص 43 ، قال : يذكرني بما في الأمثال )
57 – كالغريق يتعلّق بخيوط القمر ( ص 43 )
58 – قبل أن يتسع الخرق على الراقع ( ص 43 )
59 – جاء بقرنَي حمار ( ص 44 ، قال : حق فيه قول من قال )
60 – عدد من القرش ليملأ به الكرش ( ص 45 )
61 – قبل أن يستفحل الداء ويعجز الدواء ( ص 46 )
- عنزة ولو طارت ( ص 46 )
62 – عدو عاقل خير من صديق جاهل ( ص 49 ، قال : يذكرني بالمثل المشهور )
- يصطاد في الماء العكر ( ص 50 )
63 –

[أبو معاوية البيروتي]

63 - أهل مكة أدرى بشعابها . ( ذكره في عدة كتب )
64 - صاحب الدار أدرى بما فيها . ( ذكره في تحذير الساجد )
65 -

[أبو معاوية البيروتي]

وأذكر – إنْ لم تخني الذاكرة – أنني قرأتُ في كتابٍ عن حياة الإمام أو في مقالٍ عنه بعض الأمثلة التي كان يستشهد بها رحمه الله،

عقد الشيخ عبد العزيز السدحان فصلاً في كتابه " الإمام الألباني ... دروس ومواقف وعبر " ( ص 150 – 151 ) أورد فيه عدداً من الأمثال والحكم التي كان يستشهد بها الإمام رحمه الله .

[أبو معاوية البيروتي]

65 – دُونَ ذَلِكَ خَرْطُ القَتَادِ ( ذكره في أكثر من عشرة كتب )
قال أبو الفضل النيسابوري الميداني ( ت 518 هـ ) في " مجمع الأمثال " : الخَرْطُ : قَشْرُكَ الوَرَقَ عن الشجرة اجتذاباً بكَفِّك، والقَتَاد : شجر له شوك أمثال الإبر، يُضرَب للأمر دونه مانع .
66 – انصرفتُ بخُفَّيْ حُنَيْن ( ذكره الشيخ عند انصرافه من مقابلة الشيخ أحمد شاكر في السلسلة الضعيفة / المجلد 12 )
67 - الرياح كثيراً ما تجري بخلاف ما يشتهي الملّاح . ( ذكره في مقدمة " رفع الأستار " )
68 -