أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
16005 | 169036 |
#11
|
|||
|
|||
تغيير العادات أمر صعب لأن العادة مستحكمة ..
وينبغي نشر السنة،وبيان ما هو من خوارم المروءة وما هو على خلاف ذلك.... حتى عندنا في بعض المناطق هناك من لا يقبل ولده أمام والده أو والدته ..!! ...وغيرها من أمور في الحقيقة ليست من خوارم المروءة في شيئ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#12
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم
بصراحة الأفضل عدم التوسع في هذا الباب والله أعلم. هناك فوارق أهمها أن زوجات النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين وزوجاتنا لسن كذلك. ثم إلى ذلك ما ما فائدة ذكر إسم الزوجة أمام الناس؟ وهل هناك أصلا من يجرؤ ويسأل رجلا عن إسم زوجته؟ كذلك هناك من لا يكاد كلامه وسط الرجال يخرج عن 'زوجتي قالت وزوجتي فعلت..' |
#13
|
|||
|
|||
سبحان الله، من أعجب ما أفادنا أحد الإخوة، أن المرأة الشنقيطية لا تصرح باسم زوجها لأي سبب كان وهو يصرح باسمها و لا يجد فيه شيئاً !!
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعرف امرأة لم تذكر اسم زوجها على الإطلا ق طيلة حياتها، حتى إن أحد أحفادها سمي باسمه، فلا تناديه به، وغيرت اسمه. وفي بلادنا ما هو أغرب من ذلك: فالمرأة لا تجتمع مع والدها وزوجها في مكان واحد أبدا، ولا يجتمع الرجل وولده وأبوه في مكان واحد أبدا، إذ لا بد أن يخرج أحدهم. ومرة كانت إحدى النساء تحمل طاولة كبيرة مع زوجها عليها أوان زجاجية، فدخل أبوها فألقت بالطاولة وفرت تجري إلى غرفة أخرى، وعد ذلك من شيمها وأخلاقها العالية. على كل أقول مثل هذا موجود عندنا في الجنوب الجزائري، غير أن الحضارة الزائفة قد غيرت منه كثيرا، فصار بعض الناس لا يراعي ذلك، وفي الآونة الأخيرة انتشر ذكر أسماء النساء خصوصا بعد خروجهن للعمل، فقد صرن أشابه رجال، والله المستعان. |
#15
|
|||
|
|||
انظروا ما ذا كان يفعل النبي عليه الصلاة والسلام مع عائشة رضي الله عنها
قال مسلم في صحيحه : وَحَدَّثَنِى أَبُو غَسَّانَ الْمِسْمَعِىُّ حَدَّثَنَا مُعَاذٌ - يَعْنِى ابْنَ هِشَامٍ - حَدَّثَنِى أَبِى عَنْ مَطَرٍ عَنْ أَبِى الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - فِى حَجَّةِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ. وَسَاقَ الْحَدِيثَ بِمَعْنَى حَدِيثِ اللَّيْثِ وَزَادَ فِى الْحَدِيثِ قَالَ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- رَجُلاً سَهْلاً إِذَا هَوِيَتِ الشَّىْءَ تَابَعَهَا عَلَيْهِ فَأَرْسَلَهَا مَعَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى بَكْرٍ فَأَهَلَّتْ بِعُمْرَةٍ مِنَ التَّنْعِيمِ. قَالَ مَطَرٌ قَالَ أَبُو الزُّبَيْرِ فَكَانَتْ عَائِشَةُ إِذَا حَجَّتْ صَنَعَتْ كَمَا صَنَعَتْ مَعَ نَبِىِّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-.
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#16
|
|||
|
|||
أعتقد أن المطلوب هو التوسط في الأمر وهو الالتزام بالشرع مع مراعاة العرف حتى لا يقع أحدنا في ما يخل بالمروءة فيتعرض إلى انتقاده والتكلم فيه بغير حق. ولكن الذي يسترعي الانتباه هو أن بعض السلفيين خاصة من هو حديث عهد بالاستقامة يغالي في هذه المسائل وهو لا يقصد إلا الخير فترى أحدهم - وهو شاب صغير - يسير في الطريق فتستوقفه امرأة كبيرة في السن وتناديه فيلتفت إلى الجانب الآخر ويمضي في طريقه ولا يعبأ بها. فيسيء الناس الظن بالسلفيين ويرمونهم بسوء الأخلاق مع أننا نعلم أن هذا الشاب لم يقصد إلا الخير. ومسائل التعامل مع النساء تحتاج وقفات ليكون المسلم فيها معتدلاً بين الإفراط والتفريط. فحبذا لو تكلم فيها بعض المشايخ وبين ما لها وما عليها.
|
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحد الإخوة كان يريد أن يركب حافلة ما، فسألته عجوز متبرجة متنكرة متعطرة كأقبح وصف تراه في العجائز: إلى أين تذهب هذه الحافلة، فرد بسرعة: إلى جهنم!! |
#18
|
|||
|
|||
اضحكتني طرفتك
__________________
قال الشاطبي _رحمه الله تعالى_ :" قال الغزالي في بعض كتبه : أكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جهّال أهل الحق ، أظهروا الحق في معرض التحدي والإدْلال ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والازدراء ، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة ، ورسخت في قلوبهم الاعتقادات الباطلة ، وتعذر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها". الاعتصام للشاطبي (1_494). قلت:رحم الله الشاطبي والغزالي لو رأى حالنا اليوم كم نفرنا اناسا عن الحق وسددنا الطريق على العلماء الناصحين الربانيين؟! |
#19
|
|||
|
|||
قال " هنري غيز " - قنصل فرنسا في لبنان سنة 1840 م - في كتابه عن " بيروت ولبنان " ( ص 84 / ط . دار المكشوف / ط . 1949 م ) :
توجب الحشمة على الشرقيين أن لا يتحدّثوا مطلقاً عن نسائهم، وعندما يُضطرون إلى الاتيان على ذكرهن – وذلك يكون في ظروف نادرة جدًّا – يتوجّب عليهم أن يُطلقوا عليهنّ اللقب المصطلح عليه في المنزل، والذين يعتقدون أنهم من أقرانك وأمثالك، يسمّون زوجتهم شقيقتك عند اقتضاء ذكرها، وإذا كانوا أقل طبقة فهي عبدتك، أو أم عليّ مثلاً، إذا كان هذا اسم ابنها البكر، إن النساء لا يكنّين أبداً بأسماء بناتهن .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#20
|
|||
|
|||
بل أعجب! من ذلك كثير،تجد بعض الناس عندنا في البادية عندما يريد أن يذكر زوجته، يقول -حشاك الْمْرَى-يعني حشاك زوجتي وكأنه يذكر شيئ قذر...والله المستعان.
|
|
|