أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
38817 | 123455 |
#1
|
|||
|
|||
عذرا ولكن لا تكونوا عونا للشيطان
السلام عليكم ورحمة الله
والله انا فرحت لما فتح هذه المنتديات نسال الله ان يجعلها مباركا ويثبتها على الحق وفرحت جدا لما وجدت طريقا سهلا لالقاء الاسئلة على الشيخ علي الحلبي وجزاه الله خيرا وعدنا خيرا ولكن سبحان الله ذهب مني الحماس والرغبة لما رايت نفس ما ارى في المنتديات الاخرى قال وقيل رد على فلان وفلان يعني كانه ليس للشيخ علي او مشايخ السلفيين الا هذه الردود يا اخواني اين الفتاوى وفوائد العلمية! كانه تعودنا هذا خرج وهذا دخل! وبالاخير كلهم خارجين! قالوا شيخ فلان ريعانة الشام والان كذاب مفتري! فلان ماسقط رايته قط اعلم الناس بالمنهج والان اجهل الناس وابعدهم عن المنهج وخطره اشد من الروافض! وهكذا كل يوم اسم وعلم! ومما اقلقني اكثر لما رايت بعض الردود على الكردي بغير ذكر اسمه ! انما الكردي الكذاب او الكردي كذا! يعني مراعات الشعور واجب بارك الله فيكم لانني كردي وكثير من الاكراد يحبونكم ويحبون شيخكم كما انا احبه وادافع عنه! لهذا لا تجعلوا للشيطان مدخلا الى قلوبنا بارك الله فيكم وكانه ليس عندكم علم الا الدفاع عن علي الحلبي! وهذا ليس بعلم! اتركوا الدفاع عن الاشخاص الا للضرورة والضرورة تقدر بقدرها! والله انا احبكم في الله واقول لكم اتقوا الله وزينوا مقالاتكم بالرفق والحلم والعلم! والله هذا ما خرج الا من قلبي وليس هناك سبب الا حب النصح والاخوة في الله فاقبلوها جزاكم الله خيرا |
#2
|
|||
|
|||
بوركت
ثبتكم الله
__________________
(فلا تعجب من كثرة أدلة الحق وخفاء ذلك على كثيرين فإن دلائل الحق كثيرة والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم وقل لهذه العقول التي خالفت الرسول في مثل هذه الأصول: كادها باريها واتل قوله تعالى: {وجعلنا لهم سمعا وأبصارا وأفئدة فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء إذ كانوا يجحدون بآيات الله وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون} [الأحقاف: 26]) درء تعارض العقل والنقل 7/84
|
#3
|
|||
|
|||
اللهم ارزقنا الإخلاص في القول و العمل و توفنا و أنت راض عنا ...... آمين
احسن الله اليك اخي الكردي على مقالك المهم
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#4
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا على نصيحتك
بالنسيه للكردي فاكثر الاخوه وانا منهم لا نعرف اسمه اظنه زندي او شيء هكذا اقصد الرجل نكره فنذكر الكردي للتعريف به لا غير على كل حال نرجو من الاخوه ان ينتبهوا لهذه القضيه وان نذكر اسم الشخص افضل كي لا نقع في دعاوى الجاهليه |
#5
|
|||
|
|||
اسمه عبد الرحمن بن حسن الزندي الكردي
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
لا لدعوى الجاهلية
°°°ان أكرمكم عند الله أثقاكم°°°
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!. إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}». ابْنُ تَيْمِيَة "الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191" |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحبك الله الذي احببتنا فيه , وأحب التنويه غلى أن قصدنا من ذكرنا لذاك الكذاب هو التعريف به كما عرف هو بنفسه , وكما عرفه به الشيخ النجمي , وكما عرفه به العتيبي , فهو لم يذكر لنا اسمه على طرة كتابه , ولا ذكر لنا الشيخ النجمي ما اسمه في تقريظه له , ولا ذكر لنا الأخ العتيبي ما اسمه في معرض التماس العذر والتأويل له , فلم نعرفه إلا بانتسابه لقومه , فلهذا استخدمنا ما اسنخدمه هو وغيره (الكردي) للتعريف بمعين , لا للتعريف بجنس أو بأمة من المسلمين -كما هو ظاهر من صنيعنا-. وحاشاك -أخي الكريم- أن تظن في إخوانك أنهم ينتقصون أمة من المسلمين (الأمة الكردية) التي تخرج منها علماء واعلام مساهماتهم في حفظ الدين بالعلم مما لا ينكره إلا مكابر , وفي حفظ بيضة المسلمين بالجهاد بما لا يجحده إلا جاهل . ولإن كان يخفى فضل الكرد على شخص , فلا يخفى عليّ , كيف وأنا عراقي عاش وتربى في جوار الأكراد , فهم أهلي وإخواني وأصدقائي , ولا يضرهم من شذ منهم وانحرف , كما لا يضر العرب من شذ وانحرف , فالكل أخوة في الإسلام . |
#9
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا ابا العباس
كلامك يقطر شهدا
__________________
«وَكَثِيرٌ مِنْ مُجْتَهِدِي السَّلَفِ وَالْخَلَفِ قَدْ قَالُوا وَفَعَلُوا مَا هُوَ بِدْعَةٌ! - وَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ بِدْعَةٌ!. إمَّا لِأَحَادِيثَ ضَعِيفَةٍ ظَنُّوهَا صَحِيحَةً! وَإِمَّا لِآيَاتِ فَهِمُوا مِنْهَا مَا لَمْ يُرَدْ مِنْهَا! وَإِمَّا لِرَأْيٍ رَأَوْهُ وَفِي الْمَسْأَلَةِ نُصُوصٌ لَمْ تَبْلُغْهُمْ! وَإِذَا اتَّقَى الرَّجُلُ رَبَّهُ مَا اسْتَطَاعَ دَخَلَ فِي قَوْلِهِ :{رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا}». ابْنُ تَيْمِيَة "الفَتَاوَىَ 19/ 190 - 191" |
|
|