أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
84504 | 92142 |
#11
|
|||
|
|||
بارك الله فيكم،
وجُزيتم خيراً على الإضافات، وأفيدكم بمثل لبناني : المجَوَّز مِن تِنْتَين بيُقْطُف مِن جنَينتَين .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#12
|
|||
|
|||
لئلاّ أُتَّهم بكتم العلم !! عندنا مثل لبناني يقول : ( يَلِّي بِدُّو غراب البين بيتزوّج تِنْتَين ) !!
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#13
|
|||
|
|||
خليني أكون وسيطا بين الأخ بوضياف وأخي الشاوي ، إذا كان الاخ بوضياف المسيلي ،يريدها شاويّة .فلعلك تساعده (ابتسامة)
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن لا مانع من ذلك إن تيسر الأمر أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء أخ عمر
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
#15
|
|||
|
|||
ما تنساوش تعرضونا برك
هههههه الله يحفظكم كلكم و أسأل الله أن يديم علينا نعمة الأخوة في الدين والله أحببناكم بدون لقاء٠ |
#16
|
|||
|
|||
أنا سألبي الدعوة
ولكن لغير التعدد إلا في حل أخي عمر وأبي سارية إذا عددا سأكون من الحاضرين ولو أتي بي في سيارة اسعاف -ابتسامة-
__________________
« إذا نفرت النفوس : عميت القلوب ، وخمدت الخواطر ، وانسدت أبواب الفوائد »
|
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
آميـــــــــــــــــــــــــــــن أحبك الله الذي أحببتنا فيه
__________________
عن أَمِيرِ المُؤمِنِينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بنِ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:(إِنَّما الأَعْمَالُ بالنِّيَّاتِ وإنَّما لكُلِّ امْرِىءٍ ما نَوَى، فَمَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، ومَنْ كانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيا يُصِيبُها أو امْرأةٍ يَنْكِحُها فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ) متفق عليه عبد الحق بن حسين لكحل
|
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
تخريج قول سيدنا المغيرة رضي الله عنه توفي سيدنا المغيرة رضي الله عنه سنة خمسين للهجرة . ووجدتُ ابن عساكر ( ت 571 هـ ) روى المقولة في تاريخ دمشق من طريقين مرسلين : 1 – من طريق الإمام مالك بن أنس ( ت 179 هـ )، قال : كان المغيرة بن شعبة نكّاحاً للنساء، ويقول : صاحب المرأة الواحدة إن مرضت مرض معها وإن حاضت حاض معها، وصاحب المرأتين بين نارين يشتعلان، قال : وكان ينكح أربعاً جميعاً ويطلقهن جميعاً . 2 – من طريق ليث بن أبي سُلَيم ( ت 148 هـ ) – قال ابن حجر في " التقريب " : صدوق اختلط جدًّا ولم يُتمَيّز حديثه فتُرِك –، قال : قال المغيرة بن شعبة أحصنت ثمانين امرأة فأنا أعلمكم بالنساء كنت أحبس المرأة لجمالها وأحبس المرأة لولدها وأحبس المرأة لقومها وأحبس المرأة لمالها فوجدت صاحب الواحدة إن زارت زار وإن حاضت حاض وإن نفست نفس وإن اعتلت اعتل معها بانتظاره لها ووجدت صاحب الثنتين في حرب هما ناران يشتعلان ووجدت صاحب الثلاث في نعيم وإذا كن أربعا كان في نعيم لا يعدله شيء ولايقتصرن أحدكم على الواحدة فيكون مثله مثل أبي جفنة وامرأته أم عقار أنه قال لها إذا كنت خاطبا فإياك وكل مجفرة مبخرة منتفخة الوريد كلامها وعيد وبصرها حديد سفعاء فوهاء قليلة الإرغاء دائمة الدعاء سلفع لا تروى ولا تشبع دائمة القطوب عارية الظنبوب حديدة الركبة سريعة الوثبة شرها يفيض وخيرها يغيض لا ذات رحم قريبة ولا غريبة نجيبة إمساكها مصيبة طلاقها حريبة فضول مئنات حبلها رفات وشرها ديات واغرة الضمير عالية الهدير شثنة الكف غليظة الخف لا تعتذر من علة ولا تأوي من قلة تأكل لما وتوسع ذما تفشي الأسرار وتؤذي الأخيار وهي مع ذلك من أهل النار . فأجابته امرأة فقالت : بئس لعمرو الله ما علمت زوج المرأة المسلمة قضمة حطمة أحمر المأكمة محزون اللهزمة جلد عنز هرمة وسرة متقدمة وشعره صهباء وأذن هدباء ورقبة هلباء لئيم الأخلاق ظاهر النفاق صاحب حقد وهم وحزن رهين الكاس زعيم الأنفاس بعيد من كل خير يسأل الناس إلحافا وينفقه إتلافا ووجهه عبوس وشره ينوس وخيره محبوس أشأم من البسوس لا ألوف مفيد ولا متلاف قصود فهو شر أشنع وبطر أجمع ورأس أصلع مجمع مضفدع في صورة كلب وبدن إنسان هو الشيطان بل هو أم صئبان . اهـ . وذكرها بنحوها ابن عبد البر ( ت 463 هـ ) من دون إسناد في " بهجة المجالس وأنس المجالس " فقال : قال المغيرة بن شعبة: صاحب المرأة الواحدة امرأة مثلها، إن بانت بان معها، وإن حاضت حاض معها، وإن مرضت مرض معها، وصاحب المرأتين على جمرتين، وصاحب الثلاث على رستاق، وصاحب الأربعة كل ليلةٍ عروس، أخذه الشاعر فقال: وصاحبُ ضرتَّينِ على الليالي ... كما قد قيل بين الْجَمْرَتَيْنِ رضَا هذِى يُهيَجّ سُخْط هَذِى ... فما يَعْرَى من إحدَى السُّخْطَتين اهـ . وذُكِرَت المقولة عن رجل من بني إسرائيل، رواها المعافى بن زكريا ( ت 390 هـ ) في " الجليس الصالح والأنيس الناصح " من طريقين، فقال : حدّثنا محمد بن الحسن بن زياد المقرئ قال، حدثنا محمد بن القاسم عن محمد بن أبي معشر قال، أخبرني أبي عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: حلف رجل أن لا يتزوَّج حتّى يستشير مائة رجل، فاستشار تسعةً وتسعين رجلاً ثم خرج وقال: أوّل من يستقبلني أستشيره، فإذا هو برجلٍ قد طيَّن رأسه وركب قصبة، وبيده سوط يضرب القصبة. فلما انتهى إليه سأله فقال له: يا عبد الله تأخر عن الفرس لا يرمحك؛ فركض على قصبته شوطاً ثم رجع فقال له: هات حاجتك. قال: إني حلفت ألا أتزوج حتى استشير مائة رجل، فاستشرت تسعة وتسعون رجلاً وأنت تمام المائة. فقال له: صاحب الواحدة إذا حاضت حاض معها، وإن مرضت مرض معها، وإن غابت غاب معها، وصاحب اثنتين قاض، وصاحب الثلاث ملك، وصاحب الأربع مسافر. قال له الرجل: لقد استشرت تسعة وتسعون رجلاً ما كان فيهم أعقل منك، فمن أنت؟ قال: أنا أرادت بنو إسرائيل أن يستقضوني ففعلت هذا لكي أنجو منهم. رواية أخرى للقصة السابقة حدثنا محمد بن الحسن بن دريد قال: حدثنا أحمد بن عبد الرحمن الجوهري عن محمد بن حاتم عن شجاع بن الوليد عن حريش بن أبي الحريش قال: كان رجل في من كان قبلنا حلف أن لا يتزوَّج امرأة حتى يستشير مائة نفس، وإنه استشار تسعةً وتسعون رجلاً فاختلفوا عليه، فلمّا بقي رجلٌ واحد قال: أوَّل من يفجأني من هذا الطريق أستشيره ثم آخذ بقوله. فتلقاه رجل شيخ على قصبة، ومعه صبيان حوله. قال له: إني حلفت أن لا أتزوج حتى أستشير مائة رجل، وقد استشرت تسعةً وتسعين رجلاً فاختلفوا فقلت: أول من يفجأني من هذا الطريق أستشيره، فجاء شيخٌ راكب على قصبة، ثم لم يجد بداً فدنا منه فقال له: يا عبد الله إني أريد أن أتزوج فأشر عليَّ، فقال له: النساء ثلاث، ثم مضى. قال: قلت في نفسي والله ما قال لي أحدٌ مثل ما قالة هذا لأتبعنَّه، قال: فاتبعته حتى لحقته، قلت: يا عبد الله قلت لي النساء ثلاث، قال: نعم واحدةٌ لك وواحدة عليك وواحدة لا لك ولا عليك. قال: ثم مضى فاتبعته فسألته عن تفسير ما قال، فقال: أما البكر فهي لك ولا عليك، وأما الحنَّانة فهي الثّيب التي قد كان لها زوجٌ فهي لا لك ولا عليك، وأما المنانة فالثيّب التي لها ولدٌ فهي التي عليك ولا لك، خلِّ سبيل الجواد. قال: فاتبعته فقلت: يا عبد الله من أنت وما قصّتك؟ قال: مات قاضي بني إسرائيل أو قال: فقيل من أنت؟ فقيل فلان، فأرادوا أن يجعلوني قاضياً فكرهت ذلك فصنعت ما رأيت فراراً منهم . اهـ .
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#19
|
|||
|
|||
يُرفَع ردًّا على ما كتبه أحد مشرفي منتدى " كل السلفيين " على الرابط التالي ! http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...030#post187030 وأقول لأخي الحبيب المشرف : حيهلا بالشهادة !!!
__________________
. ((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) : https://telegram.me/Kunnash . |
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...E4%D5%ED%CD%C9 أحسنت الرد فالله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
|
|