أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
62763 | 92142 |
#1
|
|||
|
|||
التقسيم اليهودي لأرض الفرات ..
......فقد كشفت صحيفة(يديعوت أحرونوت) عن خطة أخرى لتقسيم العراق الى أربعة دويلات على أسس عرقية وطائفية ولكل دويلة برلمان وموازنة مالية وإدارة محلية. وهي ولاية الشمال ومركزها الموصل وتضم محافظات(دهوك، اربيل، السليمانية، الموصل، كركوك وصلاح الدين)، والثانية ولاية الوسط ومركزها بغداد وتضم محافظات(بغداد والكوت والأنبار وديالى)، وولاية الفرات الأوسط ومركزها النجف وتضم (الديوانية،كربلاء، النجف وبابل) وولاية الجنوب ومركزها البصرة وتضم (ميسان، البصرة، المثنى وذي قار). كما اشار (عاموس مالكا) المدير السابق لشعبة المخابرات العسكرية للكيان الصهيوني صراحة..((بأن مسح العراق من الخارطة كدولة سيقلل من المخاطر الإستراتيجية للأمن القومي الإسرائيلي، فعالم عربي بلا عراق موحد هو الأفضل لإسرائيل من عالم عربي فيه العراق)).. بتاريخ 26 ايلول عام 2007 تبنى مجلس الشيوخ الامريكي 9 قرارا (بموافقة 75 عضواً، ورفض 23) غير ملزم تقدم به السيناتور الديمقراطي، والمرشح للرئاسة، جوزيف بايدن يقضي بتقسيم العراق الى ثلاثة كيانات حسب الانتماء الطائفي والعرقي، تربط بينها حكومة اتحادية محدودة الصلاحيات تتولى حماية الحدود وتوزيع عائدات النفط. بوهم ان ذلك يحل مشكلة العنف في العراق وبالتالي يسهل سحب القوات الامريكية منه. ايدت هذا القرار بالطبع العصابات البرزانية الطالبانية ولم يكن هذا الموقف مفاجئا منها لان هذا الموقف يعكس النزعة الانفصالية للقيادة الكردية التي وجدت في الظروف الاستثنائية التي يعيشها العراق وفقدان التوازن في المعادلة السياسية مناسبة لتعميق الواقع الحالي لكردستان. ــــــ يتبع .....
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
سبحان الله يمشون على قاعدة (( فَرِّق كي تَسُد ))
__________________
اخوكم المحب لكم خالد بن محمد النبابته لا تخف من مواجهة الحياة... فإن بدا عليك الخوف زادت عليك الصعاب. |
#3
|
|||
|
|||
لو تسأل أهل السنة في العراق لفضلوا حكم اليهود على حكم الروافض
__________________
أبو عبد الرحمن الحيالي |
#4
|
|||
|
|||
بل اليهود من غرسهم هنالك (ليخرج مسيحهم المنتظر)= الدّاجال الأعور ..
وهم من بني جلدتهم (أما عداوة اليهود فسل إخواننا في فلسطين) ! وهاك نقلا من مقال قديم سنة2010 والغريب أن نظام صدام ذاته هو من وفر الذرائع الأساسية لتحقيق ذلك المخطط؛ فتقسيم العراق ليس بالأمر الجديد أبدًا, فهذا الملف كان الحاضر الدائم في مناقشات السياسة الأمريكية والغربية وحتى الإسرائيلية، وهو مخطط لا تتوقف مؤشراته وتفاصيله على العراق فقط، بل إنه يشمل ملفات خطيرة كبرى منها تقسيم الجزيرة العربية والمملكة العربية السعودية ومصر والسودان، وصولاً إلى المغرب الأقصى وحيث تنتزع صحراؤه وتعاد حكاية اضطهاد الأمازيغ، وتشجيع حركة الانفصال في الشمال (الريف)! وجميع هذه المخططات أمور ومخططات تقسيم وتشطير خبيثة تصاغ مفرداتها ضمن إطار يافطات حقوق الإنسان والإصلاح والتغيير الديمقراطي، وحيث يدس السم في العسل، وتصاغ الخطط المستقبلية بشكل تدميري مؤطر، ومثلما يحدث في العراق الذي تحول اليوم إلى عالة إقليمية وليس لحالة إشعاع ديمقراطي وتنويري كما هو مفترض شكليًّا بعد أن هيمنت التيارات والقوى الظلامية على الموقف، بفعل تخلف المجتمع العراقي وسيادة الأفكار العدمية والدينية والطائفية المتخلفة والمستهلكة، وبما يفاقم من حالة التخلف ويمنع الانطلاقة الحضارية التي كانوا بها يبشرون وبعكسها يعملون.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
خريطة اسرائيل الكبرى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وللذي يقول إنه سيكون متعاونا مع سنة سوريا (نقول له نم وقم على أحلامك) فاليهود أيضا يخطّطون لتقسيم سوريا على أساس طائفيّ ...
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
من قال لك ان نظام صدام هو من وفر الذرائع لمخططات اليهود!!!يبدو اننا تحولنا من السلفية الى الى ادارة البلدان والمخططات والتقسيمات مالنا ولهذه الامور التي اصلا هم ينشرونها لكي يبعدوننا عن عمانحن فيه.المخططات الكبيرة لايكشفون عنها ولا يعلم بها الا الله ماذا يخططون لكننا مهما ابتعدنا عن شرع الله وتفرقت كلمتنا فسنبقى في قيل وقال !!!!!!
__________________
«شعار أهل السنة: اتباعُهم السلفَ الصالحَ، وتركَهم كلّ ما هو مبتدَع ومُحدَث» قال الشيخ الحلبي معلّقاً -«رؤية واقعية في المناهج الدعوية»(ص23)- : «وهذا كلام عظيم يجب تأمله وفهمه، ودرايته وحفظه» |
#7
|
|||
|
|||
هذه جزء من خريطة إعادة تقسيم المنطقة وفقا لمشروع برنارد لويس والله أعلم
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#8
|
|||
|
|||
من أعظم حسنات صدام صد التوسع الرافضي الإيراني الخبيث.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#9
|
|||
|
|||
هذا صحيح ... ولكنهم استعملوا الحنق الرافضي على صدام ،وتحالف الرافضة مع الأمريكان وتسلّطوا على رقاب أهل السنّة ـ لأن صدام ـ لم يُحسن معاملة الرافضة مما دفعهم للانتقام .. ثمّ دفعوا بصدام في حرب الكويت ، ثم الآن يحاولون الكرّة(بحمل السنّة على الرافضة) في عملية عكسيّة ،وهذا التمزيق والطائفي مقصود(ليس رضا بالرافضة) لكن ليوهنوا شيئا اسمه دولة العراق(هذا الذي لا يريدون سماعه) لأن الروافض مهما طال بقاؤهم على رأس العراق فسيعود العراق سنّيا كما كان لأنه بل ابن حنبل ...................... والتمزيق الاستعماري حصل عبر التّاريخ ( شهد العراق تحت حكم الدولة العثمانية العديد من محاولات الإصلاح والبناء، كما شهد أول ثورة ضد الوالي العثماني في بغداد عام 1832م، ومن الأسباب الأساسية لهذه الثورة هي مطالبة المفتي عبد الغني آل جميل لرجال الحكومة بالكف عن الأعمال الوحشية والاساءة للناس ولكن الولاة لم يستجيبوا لندائه، وسميت ثورته بحركة المفتي عبد الغني آل جميل، ومهدت ثورته لكثير من الثورات من بعدهِ كثورة العشرين فيما بعد. غير أن الاضطرابات التي كانت تواجهها الدولة العثمانية بسبب الصراع الدائر بين المحافظين وتيار التجديد ومن بعد ذلك تيار التغريب، حال دون إكمال مشاريع الإصلاح في العراق. كما أستقل العديد من الولاة المماليك المعينين من قبل السلطان العثماني بمناطق من العراق في فترات مختلفة، وأستمر الحال على نفس المنوال حتى سقط العراق بأيدي الاحتلال البريطاني سنة 1918. )
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
|
|