رسالةإلى كل من ولاه الله أمور المسلمين..في المحاذرة من تسلُّل(!)الشيعة عبر المتصوفين!

[عمربن محمد بدير]

قبل أيام سمعنا ـ من أطراف من وزارة الأوقاف الجزائرية(ذات النهج الصوفيّ) ـ عبر الجرائد(...)مجيئ بعض الناس من إ‘يران لأجل تعليم الأذان (الصحيح)!!!

[ابو عبد الرحمان الأتري]

بارك الله فيك شيخنا
و البارحة و أنا اقرأ في كتاب شيخنا ابو عبيدة "التهذيب الحسن..." أورد فصلا تكلم فيه عن فتنة التتر و الصورة الوحشية التي قتل بها اهل السنة على يد بن العلقمي الرافضي الخبيث لا رحمه الله.

و هذا بعض ما أورده الشيخ حفظه الله:
نقل عن بن كثير في البداية و النهاية:
"...و ذلك طمعا منه (اي الوزير بن العلقمي) ان يزيل السنة بالكلية و ان يظهر البدعة الرافضية"
نقل عن صاحب كتاب الحوادث:
و كانوا (الوزير و حاشيته) ينهون الناس عن الرمي بالنشاب و يقولون :سوف يقع الصلح ان شاء الله فلا تحاربوا !!!

قلت: التاريخ هو هو مادامت عقيدة الشيعة هي هي، و قد لدغتم من هذا الجحر مرات و مرات فتنبهوا بارك الله فيكم

[أبومُحَمَدالمَوصِلي]

بارك الله فيك شيخنا الحبيب

الرافضة أخبث ملة على وجهِ الأرض نَحنُ نعرفهم جيداً

يستحلون كلَ حرامٍ ليصلوا إلى مآربهم الخبيثة وكما يُقال ليس المخبر كالمعاين

أول ماتمكنوا من العراق بمساعدة الأأمريكان بدئوا بمحاربة أهل السُنة بكل الوسائل

حرقوا وهدموا أغلب محال التجار الكبار في بغداد من هاجر مهم سلم على دينه ونفسهِ وعرضهِ

ومن بقيَ منهم حولوه إلى تويجر صغير إن كان غير مأثر أو يقتل إن كان مأثراً في المجتمع

فحرقوا وهدموا محالنا التجارية وأجبرونا على تركِ ديارنا في بغداد بأحقر الطرق والوسائل

فالسني يُهدد بعرضهِ إن لم يخرج أو يُقتل بشتى الذرائع والطرق

واليوم بدئوا يتسللون إلى المُدن السُنية إما لتشييع الناس أو لقتلهم

كما وصفتهم شيخنا " دينهم التقية وديدنهم النفاق "

وهم يتسللون إلى أهل السُنة من خلال الصوفية المخرفة حيثُ يقولون

" إخوان سُنة وشيعه هذا الوطن منبيعه"

وأنا بريئ من هذه الأُخوة وبريئ ممن يُآخيهم

هم يسعون جاهدين لتخريب ديننا بعد أن خربوا ديارنا ونهوا إقتصادنا

فالحذر الحذر من الرافضة فهم يبطنون غير مايُعلنون ولاتصدقوهم بما يدعوان

فالكذب عندهم دين يتقربون به إلى ربهم " الشيطان "

كنتُ أشك في كُفرهم واليوم أُكذب من يصفهم بالمسلمين وخصوصاً معمميهم الزنادقة والمارقين

بارك الله فيكَ شيخنا ونفع بك

[محمد عياد]

وفقكم الله لكل خير عِلماً وعَملاً سَنَةً وإخصلاً

وفقكم الله للنصح والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر




أقولُ هذا-وظنّي -كلُّه- أنه من المسلّمات التي لا ينبغي أن تخفى على أحدٍ-:



لمّا رأيتُ تهافتَ الشيعة الشنيعة على بلاد أهل السنة المنيعة؛ يُغْرُونهم بالمال ! ويُغْوونهم بالبترول !ويُغَرِّرونهم بتعزيز الاقتصاد، و.. و.. و.. – تحت شعاراتٍ زائفة مُتجانفة – !!

ومِن وراء ذلك – كلِّه – مقصدٌ خبيثٌ خبيثٌ.. وهو:
إرادةُ أن يَغْزُوهم في عقيدتهم ! ويُشكّكوهم في دينهم !

..بما يكونُ من نتائجه – ولا بُدّ – إفسادُ دنياهم، وإغراقُهم في فِتنٍ قد يكونُ لها أوّلٌ ! وليس لها آخِر !