أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
42746 | 92142 |
#31
|
|||
|
|||
4ـ لا يجوز التصريح بالباطل بحال ولا اعتبار للمصلحة في هذا الباب، فإن التصريح بالباطل لا يكون إلا مع الاكراه الملجئ، وهنا أقول: إن من كان يصرح بأن الشيخ رسلان عالم لا مسوغ له أن يقول الآن أنه جاهل، ومن كان يقول عنه رباني من شيوخ السنة كيف يقول عنه الآن مشاغب مبتدع متنطع، ورسلان هو هو هذا منهجه من سنوات وهو كان يدافع عنه ويتؤو له نفس ما ينكره عليه اليوم، ومن كان ذاك قوله ثم صار هذا قوله فإنه مفرق بين متماثل والتفريق بين المتماثلين محض هوى، ولا أجد في نفسي تخريجا لصنيعه إلا التحزب لشيخه ونفسه، وأشنع هؤلاء فعلا من صار يقول رسلان جاهل بعد أن كان يقول رسلان عالم= والعقل يجيز أن يصير الجاهل عالما ولكن يحيل أن يصير العالم جاهلا إلا بفقدان العقل أو الذاكرة ومن كان هذا صنيعه فليراجع نفسه وليمحضها على الحق فإن التحزب هوىً خفي.
هذه النّقطة لا تلزم إلّا من كان يقول عنه "عالم" أو ما شابهها . |
#32
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#33
|
|||
|
|||
وهذا الذي تذكره على الرجل مما أنكرناه عليه وأنكره علينا غيره، كيف يسوغ لمن كان يمدحه ويتؤول له هذه الصنائع أن يذمه عليها الآن وينسبه للجهل بسببها.
|
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
وقد رددنا جهالاته من قبل ومن بعد، وقد كان منها الشيء اليسير وبمشاركات قديمة تمت الموافقة عليها وبثها على صفحات هذا المنبر، عدا ما كتبناه في الرد عليه خارج المنتدى وبما يتناسب مع مثله وإنا مثلك لنرفض التسويغات والتأويلات الحمضانة الباطلة، بل ونبغض أهلها من المدافعين بالباطل عن الباطل والمبطلين. وفقكم الله أخي الكريم |
#35
|
|||
|
|||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الباري وحفظكم من كل شر وسوء أخي الكريم والحبيب أبا سارية. عساك بخير يا طيب |
#36
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
الحمد لله بخير صحة وعافية .. ونكد مما يحصل لأهل السنة في العالم خاصة في الشام . وأنت إيش هذه الغيبة يا أخي ، وينك وف أي عنوان على الأنترنت أجد ؟ أقصد في أي منتدى أو موقع تواصل :) أخوك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
|
|