بين العتيبي و الجهل القبيح طول صحبة

[مختار طيباوي]

بسم الله الرحمان الرحيم

بين العتيبي و الجهل القبيح طول صحبة
قال مسروق: بحسب المؤمن من الجهل أن يعجب بعمله

الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده
أما بعد......
فلا يحسب التمتام أنّي هجوته ...... ولكننّي فضلت أهل المكارم
عندما يفقد المرء شرف الرجال يغالب بالحقارة و الضعة، و يصير يعض و ينهش، ومثله أكتم ألم عضه، و أمسح على رأسه ،فهو بين الخلق اليتيم في خلقه وعلمه.
يُهزم بشرف من يصارع لنفسه ، ومن يصارع لسيده فبالخساسة لرقه.
قال العتيبي :
في الموقع الذي يشرف عليه علي الحلبي وصف تحقيقي لكتاب من كتب العقيدة السلفية بأنه من الكبائر!! فهل هم يحاربون كتب أئمة الدعوة؟!!
قلت:
1 ـ حذار... حذار... هذا لغم انشطاري! من نوع:.ف.ع.ف؟ مضاد للذكاء و الفهم! يسبب حكة في الدماغ،وظلمة في البصيرة!
ولكن لا تقلقوا فقد جربنا ـ بنجاح ـ مضادا له في الحرب السابقة:عاصفة الشيخ المأربي1! ولذلك لن تسمعوا له إلا بقبقة أو لقلقة!
2 ـ الضعة و الخسة لا ينتبه إليها من تلبس بها، فهو ينادي بها بأعلى صوته ظنا منه أن الناس مثله،قد وقعوا فيها كلهم! .
مثل العتيبي و مثل حيلته للوقيعة بين الناس مثل رجل أعمى خرج مع أعمى مثله ـ قصة حقيقية ـ لحضور حفل زفاف،وبينما هما يتناولان العشاء جاء صارخ يحذر من هجوم الإرهابيين على القرية، فانفض المجلس عن آخره، و اخذ الأعمى صاحبه وانطلقا بأقصى سرعة العميان! حتى وصلا موضعا ظنا انه آمنا ليختبئا فيه، ،ولما سمع أبناء الرجلين خبر هجوم الإرهابيين على البلدة خرجوا للبحث عنهما، فوجدوهما في وسط الملعب البلدي!يرهما الأحول من مكان بعيد!و احدهما يقول للآخر: اسكت لا يكشفونا!
هذا منهج عريان، تسلكه العميان،عجبت لقوم يقودهم أعمى، وكما قال بشار:
أعمى يقود بصيراً لا أباً لكم ... قد ضل من كانت العميان تهديه
وقال آخر:
وليس لمكْفوفٍ خواطر مُبْصرٍ ... وذو العيْن والتَّمْييز جمُّ الخواطرِ
وبمثل هذا الكلام سألزمه بعد قليل، وبه يظهر حال العتيبي مع الجهل.
قال العتيبي :" وصف تحقيقي لكتاب من كتب العقيدة السلفية ... "أي وصفت تحقيقه هو ،ولا اعلم أن تحقيقه مما أوحى الله به ، أو أخبر به رسوله صلى الله عليه و سلم، أو أجمعت عليه الأمة!، ثم يربط برابط الكذب قائلا: "فهل هم يحاربون كتب أئمة الدعوة"
و النتيجة الضرورية أن كل من يذم تحقيق العتيبي لكتاب من الكتب فقد ذم ذاك الكتاب!
فكل كاتب في هذه الدنيا فسر القرآن أو شرح الحديث أو ترجم العلماء ذمه أحدهم فقد ذم القرآن و السنة و العلماء!!!
وليزيد العتيبي من ضخامة التشنيع قال :"كتب أئمة الدعوة" وفي المقال الذي نقله عني: "أليست هذه كبيرة من الكبائر أن يأتي مثل العتيبي إلى مثل هذا المرجع العلمي (يعني به فتح المجيد) الذي اهتم به أئمة الدعوة و غيرهم اهتماما بالغا،" هل فهم منه عاقل أني أذم كتب أئمة الدعوة أم أني أقدر شأنها؟!
و أنها لمكانتها عندي لا يجوز أن يحقق بعضا منها من يجهل أبجديات العلم كالفرق بين خبر الثقة و خبر الواحد، وقواعد الجرح و التعديل ، و قضايا الإجماع، والأسماء و الأحكام، و غيرها .......؟
فهل الطعن في علم المحقق لكتاب، هو الطعن في ذاك الكتاب؟!
فهل الطعن في تفسير الزمخشري، هو طعن في كتاب الله، يا فاهم؟!
وهل الطعن في شروح الغماري و الكوثري لبعض كتب الحديث هو طعن في السنة النبوية؟!
فإن لم يكن كذلك، فماذا نسمي من يربط بين الطعن في علمه هو، وبين الطعن في كتب غيره؟!
وماذا نسمي من يجعل رفعي من قيمة كتاب برفع مستوى شروط تحقيقه طعنا في هذا الكتاب؟!
وماذا نسمي من جعل الطعن في علمه الذي ثبت انه أشبه بالجهل من محاربة كتب أئمة الدعوة ؟!
و إذا سقط العتيبي هنا، و ظهر كذبه فما يأتي من كلامه فيما بعد فهو مما بني على هذا الكذب ، و ما بني على الكذب أسوأ من الكذب .
قلت: و إذا تطاول الجاهل ليحقق كتابا لا يحتاج إلى مثله إلا إن كان يريد التقرب من بعضهم فهو من الكبائر، فمن جعل السلامة من أية بدعة شرطا في العدالة وزعم أن المبتدع لا يكون من أهل التقوى، وجهل عقيدة الأسماء و الأحكام كيف يكون صالحا لتحقيق كتاب توحيد؟!
وما يكون في عرفي من الكبائر لخبرتي بعلمك! لا يلزم غيري ممن لم يخبرك، ففرق بين من يتتبع أخطاءك، و بين من يقدم لكتاب ؟
وقد اختلف العلماء في الكبائر عدّا و تحقيقا، و العتيبي لا يفرق بين أنواع الكلام ولا بين طرق إخراجه، فالكبائر قد تكون من الكبائر في عرف الناس، ليس من الكبائر في الشرع ، فليس في الشرع كبيرة تسمى : كبيرة تحقيق الكتب!
فعندما يعظمون الشيء، و يستحقرون من يخوض فيه يجعلون ذلك من الكبائر.
وهذا على منوال قول أحمد كما في " طبقة الحنابلة" : عباس بن محمد بن عيسى الجوهري نقل عن إمامنا أشياء:منها: سمعت أحمد بن حنبل يقول:" من الكبائر قاص يقص على قصاص"ـ سبحان الله كأنه يتحدث عن العتيبي!
وقد علمنا أن من السلف من كان قاصا بمعنى مذكرا، ولم يقل احد أنه إذا قص قاص على قصاص فقد أتى بكبيرة في الشرع إلا أذا قص كذاب على كذابين،وكون الكذب من الكبائر اختلف فيه أهل العلم،ومنهم من فرق فجعل بعضه من الكبائر.
وفي" أخبار القضاة "لوكيع: حدثني مسعود قال كان أبو شيبة لحانا، فقال يوماً حدثنا أبي إسحق عن هبيرة فقال له رجل: يا أبا شيبة لو كان لحنك من الذنوب كان من الكبائر".
قال أحدهم:
رأيت من الكبائر قاضيين ... هما أحدوثة في الخافقين
فالعتيبي لجهله، وربما لسوء قصده لا يفرق بين مخارج الكلام، وهذه بضاعة عرف بها من مدة، يأتي إلى قول احدهم يلزم خصمه بلوازم قوله، من باب المعاملة بالمثل، فينسبه للكذب،مع العلم أن الرجل قد صرح انه لا يؤاخذ باللوازم إلا ما تبين أن صاحبها يقول بها، ولكن العتيبي طلبا للمودة وتقربا لأصحاب النفوذ لا يملك إلا أن يكذب على الناس.
وعندما يقول العتيبي عني: "وهذا يدل على أن الطيباوي من رؤوس الغلاة وفرقة الإقصاء وممن يتكلمون بالفجور دون خوفٍ أو ورعٍ، أو من المحاربين للعقيدة السلفية باسم الدفاع عنها وعن كتب أئمتها!!.
قلت:من البدع العتيبية الكثيرة في الجرح و التعديل التي لم ينتبه إليها أصحابه قبل غيرهم : التبديع بالاختيار كبطاقة الطلب في المطاعم! من رؤوس الغلاة أو من المحاربين...!
قال الجائع جدا في خراب البيداء: طبق كبير من رؤوس الغلاة مشوية بزبدة الكذب وقطعة كبيرة من لحم المحاربين لنا، ففي أكله إحياء للسنن و إماتة للبدع! ولا تنسى أن تزينه بحبات من زيتون سيق أو فلسطين!
1 ـ قد بينت لك كما يبيّن للصبي الذي لم يدرد بعد أن الطعن في تحقيق رجل لكتاب لقلة علمه و ضعفه، لا يعني الطعن في ذاك الكتاب، ولو كان كتاب الله، وضربت لك الأمثلة.
2 ـ فإن أردت أن تستعدي احدهم لينصرك، و يرفعك من حفرة الجهل التي وقعت فيها، فقد خاب سعيك، فإن لي من الرسائل في الشبكة في الدفاع عن التوحيد و أهله ما يفرق بين من يدافع عن عقيدة التوحيد وهي اهتمامه الأول، و بين من يتقرب بها لأغراض، و إنما همه الأول الجرح و التعديل، و الطعن في الناس، وقد صار التودد في موضوعين معروفين سمة بعض الناس،فهو من باب كلمة حق يراد بها باطل.
و إذا كان الطعن في علم العتيبي يجعلني من الغلاة، ولست ادري، و لعل مناسبة الكلام عن فتح المجيد تعني: من الغلاة في الشرك أو القبورية، فقد أصبح العتيبي طاغوتا، بحيث من يطعن في علمه،فقد صار مشركا من الغلاة!
وربطا بين كلامه حتى لا يقول : قصدت شيئا آخر مثل غلاة الإقصاء،فأنا من رؤوس الغلاة ،وممن يحاربون العقيدة السلفية، يعني من الغلاة القبوريين أو المشركين فهم من يحارب العقيدة السلفية، مما يعني أن الطعن في علم العتيبي و تحقيقه لكتاب ما من نواقض الشهادة ؟!
وبناء على القاعدة العتيبية الجهلية يمكن أن نقول:
في الموقع الذي يشرف عليه أسامة العتيبي تصريح بأن من يطعن في علم العتيبي فإنه يطعن في العقيدة السلفية!،فهل جعل العتيبي نفسه معلما من معالم العقيدة السلفية!!أو أصلا من أصولها،فهل هو من الصفات و الأسماء أم من توحيد الألوهية أم ربما من توحيد الربوبية،وربما أدرك مقام الفناء في الجهل!!!
وفي الموقع الذي يشرف عليه الخراب و البيداء الصهباء تصريح من العتيبي أن من يطعن في علمه فهو من رؤوس الغلاة الذين يطعنون في العقيدة السلفية فهل أصبح العتيبي من نواقض الشهادة؟!!
هذا لازم لكلام العتيبي، ولكني لا اكل من هذا الخبز،و لذلك لا أعنون بمثل هذا الهراء ـ مع انه أقوى من هراء العتيبي و جهله ـ مقالاتي!
قال العتيبي:
الوجه الثاني: أن مختاراً الطيباوي لم يطلع على عملي في فتح المجيد ومع ذلك حكم عليه بحكمه الجائر الباطل، بمجرد الهوى والكذب..
فإن قيل: إنه بناه على سوء ظنه بي في دراسة المسائل العلمية!
قلت: و إن لم اطلع على عملك في كتاب فتح المجيد، فقد اطلعت على علمك في خمس حلقات، كشفت فيها جهلك المطبق بعلم الحديث و أصول الفقه، و الفقه و العقيدة ،وهي مدونة عندك، ولا أعلم أن الإنسان يحقق كتبا بغير علمه،فإن كان علمه كما وصفت فهل احتاج للاطلاع على كتابه؟
و المقصود إذا تبين أن شخصا ما أقام كل منهجه على قواعد باطلة، تبين لمن رد عليه أنها متهاوية فكيف يطمئن على عمله في الكتب القيمة،و الذي سيغلب على ظنه انه سيعبث بهذه الكتب،فكيف يخالف علمه إلا علم غيره؟
قال العتيبي:
فالجواب: إن هذا دليل على ضلال الطيباوي وجهالاته، لأني حققت أصل كتاب فتح المجيد ألا وهو كتاب «تيسير العزيز الحميد» فأثنى عليه المشايخ والفضلاء، وتسارع طلبة العلم إلى اقتنائه، بل لما كنت عرضت المشروع على مشهور حسن سلمان فرح به وشجعني لذلك بادرت بإهدائه هو وعلي الحلبي نسخة من الكتاب لكل واحد قبل أكثر من سنة!!
قلت:
1 ـ أين في شريعة الإسلام أنه إذا طعن احدهم في علم رجل أثنى بعض أهل العلم على كتاب له يكون ذلك ضلالا،ومن باب التنازل فإن كان ضلالا فأنتم أكثر المسلمين ضلالا إذ تطعنون في كتاب الشيخ المأربي السراج الوهاج، وقد قدم له كبار العلماء في هذا العصر، تجد أسماءهم في مقدمته، وتطعنون في كتب كثيرة صدرت في المملكة، و أثنى عليها ابن باز و غيره فهل ضللتم بهذا؟!
2 ـ أنا تكلمت عن علمك لا عن ثناء أهل العلم على كتابك، وفرق بين من قام عنده مقتضى النقض ومن لم يقم عنده، و الثناء على الكتاب مجملا لا يعني موافقة جميع ما فيه،فقد أثنيتم على كتاب الشيخ على الحلبي ثم صيرتموه كتاب فتنة، فإما انتم مداهنون، و إما كذابون!
وقد أثنى كبار المشائخ على كتب، ومع ذلك هاجمتموها وجعلتموها كتب بدعة ـ عندكم!
3 ـ وقد أثنى العلامة الفوزان، وسماحة المفتي على كتاب العلامة العباد"رفقا بأهل السنة"، وصيرتموه كتاب بدعة، فإن كان طعنكم في هذه الكتب طعنا فيمن أثنى عليها، فهذا بذاك؟!
ولو كنت حرا لكفتك هذه لآخر الدهر!
رغم أني لست ملزما بهذا الربط الذي يدل على جهل العتيبي،فأنا عاينت علمك في مسائل لم يعاينها غيري، وبه حكمت على عملك.
وقد مدح جمهور العلماء الصحيحين، ولم يمنع ذلك بعض الأئمة من التعقب عليهم و إن كان بين المثالين مفارقة، فقد بينت ضآلة علمك، و جهلك المطبق، و يجب علي شرعا أن احكم بما أعلم أنا عنك، لا بما يعلم غيري عنك، ولو كنت مخطئا لان هذا الخطأ بإتباع ما اعلم، و تلك إصابة بإتباع ما لا اعلم.
ولكن العتيبي لا يعرف هذا ،لأنه من العلم الخفي عليه.
وقد ذم بعض أهل العلم كتاب " حجاب المرأة المسلمة" للعلامة الألباني رحمه الله بل اشتكى في كتبه أن بعض البلاد تمنع دخوله،فهل نذم هذه البلاد أم نذم الألباني و نقول كتابه كذا و كذا، وقد ذمه بعض أهل العلم،أم نعذر كل واحد على مبلغه من العلم و على اجتهاده؟!
و قد مدح العلماء كتب السخاوي، ووصفها السيوطي بأحقر الأوصاف.
وفي الأخير، و لأنه لا يلزمني هرطقة العتيبي فإنه يدخل ما لهذا فيما لذاك الذي اعلمه أن المحقق لكتاب ما نوعان:
محقق يقارب علمه علم صاحب الكتاب فهو بلا شك سيفيد الكتاب شرحا لمغاليقه وتوضيحا لمجملاته ، و ليس العتيبي من هؤلاء.
ومحقق متسلق قد يعجب بعض الناس عمله مع انه ليس من علمه، و لكن الذي أعلمه أن من كان جاهلا بعلوم الحديث لا يمكنه أن يحقق الكتب، ولو كان يحققها بغير علمه فعند أدنى إشكال يقع،فما بالك إن كان جاهلا بغيره من العلوم، وحكمي بجهل العتيبي، قد أقمت عليه البينة، وفي الحلقات القادمة أكشف أوابده .
و ثناء العلماء على تحقيق الكتب يفرقون بين الكتب التي تحقيقها يحتمل الأخطاء العلمية خاصة في العقيدة، و الكتب التي ليست كذلك ،لأن كاتبها قد بسطها و يسرها للمتعلم، ولذلك يثنون من باب التشجيع .
وعندما تقع في يدي نسخة سأخبرك بما فيها مدحا أو ذما.
وبهذا انتهيت من العتيبي، و قد بينت له أني لم اسقط في قدر قوم كما يقع الذباب!
ورائي مذهب عن كل ناء...... بجانبه إذا عزّ الذهاب.
وما يفتق العتيبي فرتقه أسهل عندي من شربة ماء.
يرتُق ما يفتق أعداؤه .... و ليس يأسو فتقَه آسى
أعتذر للأخوة عن أسلوب التهكم، و إن كان هو من أساليب أهل العلم عندما يبلغ السيل الزبى،ولكن ماذا أفعل الرجل لا يعرف شيئا، فلا تلزمه أية مقدمة علمية، فلنخاطبه بما يفهم :إظهار شناعة أقواله!
وعندما يجيب بالعلم سأجيبه بالعلم، وعندما يستعمل التشغيب و الوقيعة و الغيبة سأجيبه بهذا الأسلوب حتى يتركه.
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين.
أرزيو/ الجزائر في 17/05/2009
مختار الأخضر طيباوي

[عزام عبد المعطي الاشهب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختار طيباوي

وعندما يجيب بالعلم سأجيبه بالعلم، وعندما يستعمل التشغيب و الوقيعة و الغيبة سأجيبه بهذا الأسلوب حتى يتركه.
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين.

جزاك الله خيراً وبارك فيك...
أخي مختار طيباوي لا تنتظر طويلا فلن يغير هذا الرجل أسلوبه،، فأسلوبه هو التشغيب والوقيعة ولا يحسن غيره،، فلو كان يحسن غيره لفعل!!
وما رأينا له من كتابات حتى الساعة لأكبر دليل على جهله وتهوره،، بل وكذبه ايضاً...!!
وقد تحققت فيه مقولة الاخ عماد
((هذا الرجل لا يستحق العزااااااء)).
وأما ما قدمتموه أخانا الحبيب حتى الساعة فإنما هو العلم والادب الرفيع ولقد استفدنا منكم بارك الله فيكم،، واستمر يا رعاك الله
ولا تلتفت لمثل هذا ((الرويبضة)) وفقكك الله وسدد قلمك...

[طارق بن عبد الله]

لله درك ودرّ قلمك الذي سيبيده بإذن الله

لو كان لمن استروح لمقالاته عقل لزجروه عن غيهّ من أول يوم، ولكن..... الطيور على أشكالها تقع، وهذا من علية القوم فما بالك بمن دونه؟! نعوذ بالله من سوء المنقلب وكآبة المنظر

ولو كنت حرا لكفتك هذه لآخر الدهر!

أصبت المحزّ يا رجل

[أبو عبد الله]

سمعت أحمد بن حنبل يقول:" من الكبائر قاص يقص على قصاص"ـ سبحان الله كأنه يتحدث عن العتيبي!

[أبو عبد المالك 1]

أخبرني الأخ بدر الدين عن معنى قول الشيخ ف. ع. ف: عندما قال:
حذار... حذار... هذا لغم انشطاري! من نوع:.ف.ع.ف؟ مضاد للذكاء و الفهم! يسبب حكة في الدماغ،وظلمة في البصيرة!
الفاء: فبركة

العين : العتيبي

الفاء: الفاشلة

-----------------
هنيئا للعتيبي هذا الاختراع ،

[أبو عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبد المالك 1

أخبرني الأخ بدر الدين عن معنى قول الشيخ ف. ع. ف: عندما قال:
حذار... حذار... هذا لغم انشطاري! من نوع:.ف.ع.ف؟ مضاد للذكاء و الفهم! يسبب حكة في الدماغ،وظلمة في البصيرة!

الفاء: فبركة


العين : العتيبي


الفاء: الفاشلة
-----------------
هنيئا للعتيبي هذا الاختراع ،

هنيئا له ولكن ليحذر فاللغم قد ينفجر عليه

[أبومسلم]

ما شاء الله عليك يا أستاذ طيباوي , أجدت وأفدت

ولكن لعلنا ان دعونا باللين والرفق مع المخالف لنا لكانت الاجابة

وأنا أعذرك فقدحهم وتطاولهم ليس له حد ....ونحن بشر

ونحن مأمورون باتباع خير البشر صلى الله عليه وسلم ...فقد كان خلقه القرآن

وكما كان يقول أسد السنة الهمام العلامة الألباني رحمة الله تعالى


( قل كلمة الحق وامشي)

وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض