أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
52778 | 92142 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
قضية الاتهام بالإرجاء استغلها التكفيريون والحدادية المعاصرون في إسقاط مدرسة الألباني
قضية الإرجاء استغلها التكفيريون والحدادية المعاصرون في إسقاط المدرسة الألباني
للشيخ أبو مالك الرفاعي http://abumalik.net/play.php?catsmktba=1242
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
الله أكبر الله أكبر ... اللهم لك الحمد ...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............. وبعد :
فنحمد الله على هذا الكلام من الشيخ عبدالحميد الجهني -وفقه الله- وكله رحمة وإنصاف وفيه رد قوي على (بعض المنتديات المفلسة) التي تنشر له ما يؤيد قولها في الطعن في الألباني وتلاميذه وكذا فيما يتعلق ب (بدعة) جنس العمل التي (ابتدعها) سفر الحوالي وتابعه عليها (وللأسف) أناس هم أهل سنة سلفيين نحبهم ونحترمهم ...وما كان لهم ذلك ... ولكن كما قال تعالى :((وفيكم سماعون لهم )). ومنهم من نقل (إجماعا)!!! يخالف النصوص الصحيحة الصريحة ... وأقول : من كان له شك في بطلان (بدعة) جنس العمل فليراجع الكتب التالية : (التنبيهات المتوائمة...) للشيخ علي بن حسن الحلبي , (ذم الإرجاء...) للشيخ خالد بن زكي المصري-وفقه الله-, (برهان البيان ...) للأستاذ لافي شطرات والشيخ المنشاوي وها من تلاميذ الشيخ علي بن حسن الحلبي وهذا الكتاب رد على (الشيخ عصام السناني -وفقه الله-)ونقض لكتابه(أقوال ذوي العرفان ...)!!!. ويوجد غيرها من الكتب التي نصرت مذهب أهل السنة في (مسائل الإيمان) ... ولكن بعض إخواننا -هداهم الله- مصرون على الخطأ بل وعلى التشنيع بغير حق على من خالفهم ...والله المستعان . مع التنبيه على أن الشيخ عبدالحميد الجهني له رسالة في هذا الإطار يخالف فيها قول الشيخ الألباني وتلاميذه الأفاضل ... ويبدو من خلال كلامه هذا أنه ازددا بحثا للمسألة وعلما بتفاصيلها ... وعلى كل حال نسأل الله أن يوفقه وجميع مشايخنا الى كل خير ومن ذلك جمع الكلمة على الحق والهدى ... والله أعلى وأعلم . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .......... |
#3
|
|||
|
|||
أظن أخي عبد الله أن شيخ الإسلام ذكر (جنس العمل) قبل سفر الحوالي.
حيث قال (رحمه الله) في مجموع الفتاوى: (( وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب وأن إيمان القلب التام بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان أو جزءا من الإيمان كما تقدم بيانه )). مجموع الفتاوى 7/616
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#4
|
|||
|
|||
كان من الأولى أن يكون العنوان:( قضية الإتهام بالإرجاء ...) لأن الألباني رحمه الله لم يكن على مذهب المرجئة لكي نجعل له قضية. لكن ما هو إلا إتهام باطل لذلك الإمام.
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#5
|
|||
|
|||
يا أخ ابا عبدالله دع عنك هذا ...
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ............. وبعد :
نعم يا أخ أبا عبدالله عادل السلفي -غفر الله لي ولك- جاءت هذه العبارة في كلام الإمام ابن تيمية -رحمه الله تعالى -كما قال :(( وقد تقدم أن جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب وأن إيمان القلب التام بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان أو جزءا من الإيمان كما تقدم بيانه )). مجموع الفتاوى 7/616 يا أخ عادل (أرجو أن تكون عادلا كأسمك) ويقال :(لكل مسمى من إسمه نصيب ) ........ وهناك أمر آخر وهو : أن سياق كلام شيخ الإسلام وكلامه في المواضع الأخرى من كتبه جعل أهل العلم يفسرون هذا اللفظ (جنس الأعمال) ب ( جميع الأعمال) وانظر هذا في كتاب (برهان البيان...) للأستاذ (لافي شطرات والشيخ محمد المنشاوي) في ردهم على الشيخ عصام السناني -وفق الله الجميع - وسأوفيك بالكلام حرفيا -إن شاء الله- ومما يوضح هذا أكثر هو أن شيخ الإسلام يرجع التكفير بترك العمل إلى (الصلاة فقط) كما في (شرح العمدة) ذكر ذلك الشيخ علي الحلبي في (التنبيهات المتوائمة ...). ومعلوم أن (الصلاة) الخلاف في تاركها المقر بوجوبها (مشهور ) ولا أظنك ترى المخالف فيه (مرجئا) ... إذا عاد الأمر خلافيا وهو راجع إلى الصلاة والخلاف في تاركها ...لا غير . |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
بوركتم على هكذا نقل...
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#7
|
|||
|
|||
(( وقد تقدم أن [جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب] [وأن إيمان القلب التام][ بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع][ سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان أو جزءا من الإيمان كما تقدم بيانه ]))
قوله رحمه الله: [جنس الأعمال من لوازم إيمان القلب]= شرحا لمقصود شيخ الإسلام بكلمة جنس . قوله: [وأن إيمان القلب التام]= أن ثمة إيمان قلب ليس بتام بل ناقص .. قوله : [ بدون شيء من الأعمال الظاهرة ممتنع]= أن ما سبق يستحيل أن يقع كون التمام القلبي يقتضي عمل الجوارح ؛أما النقص فيمكن معه عدم ظهور عمل الجوارح. قوله: [ سواء جعل الظاهر من لوازم الإيمان أو جزءا من الإيمان كما تقدم بيانه ]=فمعناه ان من المرجئة من يجعل عمل الظاهر من لوازم الإيمان ـ أو جزءا منه ـ لكن يجيزون ان يكون الإيمان القلبي [تامّا ]،ولا يكون عمل ظاهر .. أما اهل السنة فيقولون : يستحيل تمام الإيمان القلبي مع عدم وجود عمل ظـاهر ،ويقولون ان العمل الظاهر لازم واجب .. وهذا مل الخلاف بين المرجئة وأهل السُّنّة..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
أخي الكريم أبو عبد الرحمــن , أحسن الله إليك, أنا ما نقلت هذا الكلام عن شيخ الإسلام إلا تبيانا على أن سفر الحوالي مسبوق بلفظ جنس العمل لا غير.
أما مراد سفر بجنس العمل, فلا أعرفه, لأنني حياتي ما قرأت لسفر الحوالي شيئا في العقيدة.
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#9
|
|||
|
|||
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته ................ وبعد :
فنسأل الله أن يهدي قلوبنا إلى الحق لتقبله من قائله-كائنا من كان- وأن يقينا سبيل من قال فيهم سبحانه وتعالى :(( وأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفقتنة وابتغاء تأويله ...)). وندائي ورجائي من قلبي للأخ الفاضل (أبو عبدالله عادل السلفي ) وفقه الله لكل خير - أن يترك هذه الطريقة - في المناقشة - (فوالله) ليست طريقة أهل الحق في المناقشة والمناظرة ما نشاهده منه ... وقد نبهه الأخ الشيخ (أبو الأشبال الأثري) إلى هذا في مناسبة ((سابقة)) وطلب منه نقاشا علميا ولكنه أصر على موقفه -هداه الله- ثم يقول يا أخ عادل السلفي : ... أنا ما قرأت (لسفر الحوالي) ... سبحان الله العظيم وبحمده ... اقرأ له كتابه ( ظاهرة الإرجاء...) تجد أنه أسلوبه في المناقشة وعرض أقوال أهل العلم (يشبه) أسلوب بعض من ينتسبون إلى السنة ... أقول هذا كي لفا يفسد علينا منتدانا السلفي الأثري ... وإلا لو تستمر الأمور هكذا ونسكت عليها فسننحرف شيئا فشيئا (كغيرنا) ... والله المستعان . والله سبحانه وتعالى قد قال مخاطبا (صحابة نبيه) : ((وفيكم سماعون لهم ...)) فكيف بنا نحن ؟؟؟ والعبرة بعموم اللفظ وعلى السني السلفي أن يقي نفسه مواضع الشبهة وأن يستبرئ لدينه و(عرضه) ... |
#10
|
|||
|
|||
أي طريقة يا أخ عبد الله تتحدث عنها. أنت قلت أن سفر إبتدع (جنس العمل) أنا قلت أن لفظ جنس العمل صدر من علماء قبله.
و أكرر (يا أيها المنصفون !!!), أقول لفظ... لفظ... لفظ..., جنس العمل. فأنا لا أتكلم عن جنس العمل إصطلاحا. لأنني لا أعرف ما يقصد سفر بجنس العمل في عرفه. سبحان الله هل هناك إشكال في هذا؟ أما قولك أن أقرأ له كتاب (ظاهرة الإرجاء), فلا حاجت لي به أو بأي كتاب حذر منه مشايخنا. وأظن أن ما في ذلك الكتاب مما يحسن بالإنسان جهله. أما نصيحة الشيخ أبو الأشبال فهي على العين و الرأس, و أخذتها بعين الإعتبار إن كانت موجهة لي. لكن هل هناك نقاش أصلا في هذا الموضوع لكي أدخل فيه؟ قل لي ما هو موضوع النقاش الذي اخترعته من رأسك و أردت أن تقحمني فيه؟
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
|
|