أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
73531 | 91579 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
ما صحة هذا الحديث؟ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يرفع يديه حتى يفرغ من صلاته
بارك الله فيكم، ما صحة هذا الحديث؟
عبد الله بن الزبير رأى رجلا رافعا يديه يدعو قبل أن يفرغ من صلاته ، فلما فرغ منها قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يرفع يديه حتى يفرغ من صلاته ، رواه الطبراني رأيت عبد الله بن الزبير ورأى رجلا رافعا يديه يدعو قبل أن يفرغ من صلاته فلما فرغ منها قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يكن يرفع يديه حتى يفرغ من صلاته، مجمع الزوائد
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#2
|
|||
|
|||
...............
__________________
قال سفيان الثوري (ت161هـ): "استوصوا بأهل السنة خيرًا؛ فإنهم غرباء" |
#3
|
|||
|
|||
الحديث المذكور أخرجه الطبراني في الكبير ، والضياء المقدسي في الأحاديث المختارة ، وإسناده قابل للتحسين ، والله تعالى أعلم .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#4
|
|||
|
|||
قال الإمام الطبراني رحمه الله في معجمه الكبير :
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْحَسَنِ الْعَطَّارُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ الْجَحْدَرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْفُضَيْلُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي يَحْيَى ، قَالَ : رَأَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ ، وَرَأَى رَجُلًا رَافِعًا يَدَيْهِ يَدْعُو قَبْلَ أَنْ يَفْرَغَ مِنْ صَلاتِهِ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْهَا، قَالَ : " إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ لَمْ يَكُنْ يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَتَّى يَفْرَغَ مِنْ صَلاتِهِ . 1 / < الكلام على إسناده باختصار > سليمان بن الحسن العطار لا بأس به كما قال الدارقطني . الجحدري ثقة حافظ . الفضيل بن سليمان " صدوق له خطأ كثير" كما قال الحافظ في التقريب ، وهو من رجال الشيخين . محمد بن أبي يحيى ثقة . ابن الزبير صحابي جليل . 2 / < أقوال العلماء > قال الهيثمي في المجمع : رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ، وَتَرْجَمَ لَهُ فَقَالَ: مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي يَحْيَى الْأَسْلَمِيُّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، وَرِجَالُهُ ثِقَاتٌ. وقال السيوطي في فض الوعاء في أحاديث رفع اليدين بالدعاء : رجال ثقات . وضعفه الألباني في السلسة الضعيفة . 3 / < الحكم على الحديث > إسناده قابل للتحسين ، والله تعالى أعلم . 4 / < معنى الحديث > ومعنى الحديث أنه صلى الله عليه وسلم ما كان يرفع يديه حتى يفرغ من الصلاة وهو غير رافع يديه للدعاء، أو أنه كان يرفع بعد الفراغ من الصلاة للدعاء؛ ولكن ليس فيه أنه كان يجهر بالدعاء ويجهر الماموم بالتأمين. وعليه، فليس فيه دليل للدعاء الجماعي، وإنما هو دليل للدعاء منفرداً. فائدة لعبدالله بن مسلم . قال البخاري في صحيحه : باب من أجاب السائل بأكثر مما سأله .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#5
|
|||
|
|||
سبب تضعيف الشيخ الألباني رحمه للحديث لعلتين ذكرهما في السلسلة الضعيفة :
1 / تضعيف الفضيل . 2 / جهالة حال العطار .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#6
|
|||
|
|||
معنى هذا الفضيل هو العلة وبالتالي الحديث ضعيف كما هو واضح أليس كذلك
انا الذي أعرفه أن رفع اليدين بالدعاء منفرداً بعد الصلاة فه خلاف بين العلماء وقرأت قديماً أن الصحيح أنه بدعة ولكن ماذا لو رفع يديه أحياناً بعد الصلاة دون التزام ذلك وتخصيصه كلما حصل منه دعاء بعد الصلاة هذا سؤال كنت قديما اود معرفة الرد عليه؟. والذكر الجماعي بدعة أنكرها ابن مسعود رضي الله عنه ومثله الدعاء والأثر صححه الألباني في الصحيحة |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
أرجو أن تنظر إلى الكلام السابق في شأن تحسين الحديث .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهذا البحث بعنوان (الدعاء بعد المكتوبة على ضوء السنة المطهرة) للدكتور : عبد الله بن سعاف اللحياني في موقع مجلة البحوث الإسلامية جاء فيه (فهذا بحث في الدعاء بعد الصلاة المكتوبة ، كتبته لبيان مشروعيته وأنه سنة من السنن ، وليس بدعة من البدع ، وأن المتصف به متبع ليس بمبتدع ، ومأجور غير موزور إن شاء الله . ونعني بالدعاء بعد المكتوبة : دعاء الإنسان بعد الصلاة إماما ، أو مأموما ، أو منفردا وحده دون المشاركة لغيره في ذلك . وقد اشتملت هذه الدراسة على مدخل لبيان أهمية الموضوع ، وسبب الكتابة فيه ، وقسمته مباحث : المبحث الأول : اعتناء علماء الحديث بموضوع الدعاء . المبحث الثاني : تعريف الدعاء في اللغة ، والشرع . المبحث الثالث : العلاقة بين الذكر والدعاء . المبحث الرابع : في بيان شأن الدعاء وفضله ، وأنه ليس له وقت محدد المبحث الخامس : في ذكر من تجاب دعوتهم ، وأرجى أوقات الإجابة . المبحث السادس : في بيان المراد بالدعاء في أدبار الصلوات . المبحث السابع : في ذكر حجة من منع من الدعاء بعد المكتوبة والجواب عن ذلك . المبحث الثامن : في بيان الأدلة المثبتة للدعاء بعد المكتوبة . المبحث التاسع : في ذكر ما ورد عن الصحابة من الدعاء بعد المكتوبة . وبعد ذلك الخاتمة .) وتجد اخي الكريم هذا البحث علي هذا الرابط http://www.alifta.net/Fatawa/fatawaD...=1&PageID=9429
__________________
قال العَلامَةَ ابْنَ دَقِيقِ العِيد رحمه الله[SIZE="5"][/SIZE] فِي «الاقْتِراح» (ص302): «أَعْرَاضُ المُسْلِمين حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النَّار؛ وَقَفَ عَلَى شَفِيرِهَا طَائِفَتَانِ مِنَ النَّاس: المُحَدِّثُونَ، وَالحُكَّام». |
#9
|
|||
|
|||
شيخ خالد قرأت التخريج قبل أن أسألكم بوركتم وجزاكم الله خيراً
لكن انا ما كنت أدري أن ( قابل للتحسين ) تعني ( حسن ) تصورتكم تعنون لو كان له شاهد وليس ثمة شاهد في التخريج |
#10
|
|||
|
|||
شكرا لكم أخانا ابو عبد الرحمن على ما ذكرتم
|
|
|