أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
41591 92142

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-28-2009, 12:45 AM
علي بن محمد أبو هنية علي بن محمد أبو هنية غير متواجد حالياً
نائب المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 523
افتراضي هذا كلام الشيخ ربيع يا (أ. بازمول).. فماذا تقول؟! (وقفة ثانية)

هذا كلام الشيخ ربيع يا (أ. بازمول).. فماذا تقول؟!


ردَّاً على بعض سفاهات الجهول .. المعتدي في حرم الله وبلد الرسول!




(وقفة ثانية)




(مسألة: تطبيق منهج الإمام أحمد)


بقلم: علي بن محمد أبو هنية



الحمد لله الملك التواب, الغفور الوهاب, والصلاة والسلام على رسول رب الأرباب, وعلى آله والأصحاب, وبعد:
فها نحن ذا ننتقل من موعظةٍ بليغة إلى أبلغ, ومن أمر الرجل بعد لم نفرغ..
وكم ألزمناه إلزاماً, وأفحمناه إفحاماً, وألجمناه إلجاماً..
فلم يزده ذلك إلا إصراراً, ولكلامه تكراراً واجتراراً..
ولم يزده إلا صدَّاً, وبعداً عن الحق وردَّاً..
وكلما أوردنا عليه حجَّة, أو ألزمناه سلوك المحجَّة..
تملَّص وسرب, وانساح وهرب..
وبدلاً من اللزوم والانقياد, أو على الأقل لزوم الحياد..
لم نر إلا العناد, والشرود والابتعاد..
والحرَن عن الرشاد, وطريق السداد..
فكم تكلَّم في شيخنا بغير حق؟ واتَّهمه بغير صدق؟
وافترى عليه الفِرى؟ ليشوِّهه أمام الوَرى؟
أيا رجل! ألا تجيب وتقُل؟
أمسكنا القلم, ورقمنا الكلم, ووعظناك فلم..
كم نصيحة نصحت بها فلم يكن لها عندك قلب واع..
ولا سمع راع, كأن أذنك بعض الأقماع, وليست من جنس الأسماع..
وكم من عظةٍ ضُرب بها وجهك فوجدتها أبرد من جَمَد؟ ووجدَتْكَ أقسى من جَلمَد..
على أن الحجر الصلد قد يَبِضّ, والصَّخرة الصمَّاء ربما تَنِضّ..
ومن نافلة القول, ومن الله الحول..
فإنني أعتذر لإخواني إن كان في كلامي بعضُ حدَّة, أو طغى قلمي فاعترته شدَّة..
فإنما هو على حدِّ قول الإمام الرَّباني, شيخِ شيوخنا العلمِ الألباني:
«قال الحائط للوتد: لم تشقُّني؟ قال: سَلْ من يدقُّني».
قلت: وهذا ما نطق به الحجر, فكيف بما يقول ابن حجر:
«وفيهِ [أي الحديث]جوازُ الرَّدِّ بعنفٍ على مَن يُماري بِغيرِ علمٍ إِذا قصدَ الرَّادُّ إِيضاحَ الحقِّ وتحذيرَ السَّامعينَ مِن مثلِ ذلك».اهـ «فتح الباري» (1/475)
فالنَّجاء -يا هذا- بنفسك النَّجاء..
فـلساني صارم لا عيب فيه, وبحري لا تكدره الدلاء..
ها أنت سادر في غيك, ماض في عيك..
لم ترض ستر عيبك, ولم تراع حقَّ شيبك..
ولم تنصف نفسك, ولم تذكر أمسَك..
فعن الظلم أمسِك أمسِك, هل أعددت جواباً لنزول رَمسك..
عجباً لك عجباً!
تعمل عمل الأشرار, وتأمل آمال الأبرار..
وبعد كل هذه الصفعات, سطرت جهلك في ورقات, ونشرت ذلك على حلقات..
وأسميته -عجباً- صيانة, وفي حقيقة أمره خيانة..
فحقُّ الصاد أن تحذف, والخاء محلها تقذف..
وهل تحلُّ مكان المعجمة المهملة, إلا عند أصحاب العقول المقفلة..
ويالكثرة ما فيها من تهويل, وتكرار قال وقيل!
حتى نفد جرابك, وكلَّت حرابك..
وصرت تجتر الكلام, كمضغ رديء الطعام..
وصار آخر حلقاتك, يأخذ جُلَّ أوقاتك..
وفقدك أهلك وأصحابك, واشتاق إليك مصحفك ومحرابك..
فصرت تكرُّ على ما كان كتب, وتعيد ما قد كان شُطب..
مثل من يلد, ثم يئد..
وبمثابة من يصل, ثم يستأصل..
لا غروَ, فأنت في ساح الوغى! تحارب من تجبر وطغى..!
وأتى على -حد زعمكم- بالبوائق, وبمنهجٍ لكم غير رائق..!
بل هي حججٌ تصمُّ مسامعكم, وآثارٌ تقضُّ مضاجعكم..
تنقض ما أنتم عليه, وتقطع ما وصلتم إليه..
من التشنيع والإسقاط, والتصيُّد والالتقاط..
لزلات المؤمنين, وأخطاء السَّلفيين..
فجاءتكم الأوامر العسكرية, فانبريتم دون أدنى رويَّة..
فبدأتم الضرب, وشننتم الحرب..
وناديتم بالنفير, وأطلقتم الصفير, وأعلنتم النذير..
فحمَل راية العدوان, صاحبنا النذير العُريان..
فجعلها أعظم فاقة, وجدع أنف الناقة..
حتى وصل بك الأمر, أيها الغِرُّ الغُمر..
إلى الكذب والبهتان, على أهل الإيمان..
فأتيت بفرية عظيمة, وافتريت كذبةً جسيمة..
تندكُّ لها الجبال, وتقذف من أجلها النبال, وتقطع الأوصال..
وتُحزُّ الرؤوس والغلاصم, وتُجزُّ الأكفُّ والمعاصم..
قلت: -وليت اللام همزة قُلبت, وإرادتُك منك سُلبت..
لأرحتنا من كثير عناء, وكان لك في ذلك نجاء..
ولكنني كل لحظة أحتسبها, في كل كلمة أكتبها..
لعل فيها ردعاً لك, أو لأحدٍ ممن حولك..
وإن لم يُجْدِ فنكون قد أعذرنا, وإياك نصحنا وحذَّرنا, ومن تبعك وعَّينا وأنذرنا..
وبيَّنا الحجج الواضحة, وفنَّدنا المناهج الفاضحة..
التي بانت عيبتها, وفاحت رائحتها..
فلم تعد تنطلي إلا على مغرور, أو ملبوس ومسحور..
قد فقد عقله, وباع دقله وبقله..-
فقلت كلاماً يفقد الصواب: «البحر يسبُّ الأصحاب»!!!
يا لك من كذاب, متهوِّك مرتاب..
هل أنت مقتنع بما تفوَّهت؟ ونفسك لا غيرك به شوَّهت..؟
أسلفيٌّ يسب سلفه؟! ما أقبح قولك وما أجلفه..!
لا يصدِّقك غير مجنون, ولا يقرِّك غير مأفون, بجهله مدفون..
ولكن واأسفاه, على من لا يحسب ما يلفظ فاه..
فكم من جاهل غير موفق, قد بارك لك وصفَّق..
كيف لا وأنت المتصدِّر؟ ومن يصيح ويهدِّر..
وكيف لا وأنت المَسُود؟ لطعنك في عدوِّهم اللدود..
يا هنتاه! كم بك نفخوا؟ ولعقلك قلبوا ومسخوا..؟
سأطاردك ما تعاقب الملَوان, وتناكح الزَّوجان..
وألاحقك ما تآخى الخِلان, وبقي الزمان..
وبعد:
فكل يوم يزداد عجبي من القوم, ويعظم في نفسي عليهم النَّكير واللوم..
لا يناهز أحدهم الاحتلام, حتى يصير الجرح على لسانه كعذب الكلام..
وكلما زاد في الكلام المشين, زيد له في النياشين..
فما أحوج هذه الألسنة إلى الحدِّ, وظهور أصحابها إلى الجلد..
بدِرَّة حقٍّ كدِرَّة عمر وشدَّته, فاللهم ارضَ عن عمر وعن دِرَّته..
ولو كان هنا لاختبأت هذه الكائنات, ولما رأينا هذه الخيالات..
هل وصل بكم السوء إلى هذا الحد, حتى لا يخلو من الكذب لكم رد..؟
فعدُّوا سيئاتكم عدُّوا, وشدُّوا شياطينكم شدُّوا..
وردُّوا جهالاتكم ردُّوا, وصدُّوا جهالكم صدُّوا, وسدُّوا أبواب فتنتكم سدُّوا..
وأما بالنسبة لمن خبرناهم, أعني القوم إياهم..
فعلى عجلٍ أقول, وبالله أصول وأجول:
أولهم الشقي الهارف, وكم هو من الجهل غارف..؟
كبيرهم الوالد, عن الباطل يجادل ويجالد..
صاحب القلم السيَّال, والغربال الشغال..
هو أول من أسقطه غربالُه, وبان أمره وانكشف حالُه..
صاحب اللَّدد والشقاق, المعروف بسوء الأخلاق..
من بلغ كذبه الآفاق, ولا زال يرمينا بالنفاق..
وهو بما رمى أحق, ووصفه بما قال أدق..
وثانيهم المتهاوي, المدلل الهاوي..
صاحب الكبر والغرور, الجلف المغرور..
الجاهل المتكبر, الفظ المتبختر..
المصلحي المنتفع, الجريء المندفع..
المائل المائع, صاحب الكذب الذائع, والإفك الشائع, من سجل ما للفتنة من وقائع..
ملؤها الكذب والبهتان, والإفك والهذيان..
وهو من أكبر من أجج نارها, وأثار غبارها, وقدح أُوارها, وحمل عارها وعوارها..
وثالثهم السفيه, صاحب التنبيه..
الضائع المسكين, من ليس بفطين..
وكم لهذا المائق, في تسويده من بوائق..
ستظهر في وقتها, لمجِّها ومقتها..
وسيأتيه ما يحير, لعله يتوب ويغيِّر..
فقد رفعوه ونفخوه, وبالباطل شيَّخوه..
أجروا له نهره, وقصموا له ظهره..
ولنا معكم وقفات, نبين حقيقة ما فات..
فلا تحسبوا أنكم أفلتم بفعلكم الشنيع, وجرمكم الفظيع..
وأما بالنسبة لسابق الوقفات, فقد لاقت قبولاً عند الإخوة الثقات..
ولكن عندما قرأها بعض المتعصبة, أثرت فيه بصورة سالبة..
ولكثرة ما أحدهم توجَّع, جمع زمام أمره وتشجَّع..
لم يزد على ردِّه بـقول: هذا الرجل يسجع..!
يا قوم! ما هذه الفهاهة, وما تلكم البلاهة..؟
أتذمُّون فنَّاً لم تصلوا إليه, لمجرد أنكم لا تقدرون عليه..
وتعيبون ضرباً من ضروب البلاغة, وكلامكم كجلد ميتة لا يقرأ إلا بعد دباغة..
إذن عيبوا على علمائنا, وحطُّوا على كبرائنا..
فهذا ديدن أئمتنا, وأساطين أمتنا..
وأسلوبهم منذ القديم, ولكن ما يدري غير العليم..؟
ونحن إنما بهم نقتدي, وبهديهم نهتدي..
وبهم نحتفي, وآثارهم نقتفي..
ما حالكم إلا كحال من لم يقدر على قطف العنب, فقال عنه: حامض, وتركه واجتنب..
كذاك المسوِّد الخفيف, الذي لعلَّه من ثقيف..
ومن معه من العيِّنات, من أصحاب التعليقات..
في القدح مضوا, وبالباطل تمضمضوا, وبالباطل عارضوا..
تركوا الشاهد والمضمون, وأخذوا يردون ويتكلمون..
الشبه أعملوها, والحجج أهملوها..
فهلا كان الرد على ما يحتوي, وتركتم كلامكم الملتوي..
فأفعالكم السِّخاف, كأفعال متعصبة الأحناف..
وعزيزٌ آخر أدرك نفسه بالرَّد, قبل أن يقابل ممن حوله بالصَّد..
وبالخسران منهم يبوء, ويُظنُّ به ظنَّ السوء..
فاستغربت ذلك منه, لعلمي خلاف ذلك عنه..
فكلامه بضدِّ ما يقول مسجل, ولكن كل شيء إلى حينه مؤجل..
فالله المستعان, وعليه التكلان..
والآن, وبعد هذا الإمعان, يتوقف القلم عن الجريان, وإليكم الشاهد والبيان:
رأيت بازمول -متعجباً- يقول:
«... ولكن مع الأسف تسوق مثل هذا الكلام لنصرة نفسك! وللطعن فيهم مع الفارق الكبير بين حالك وحال السلفيين السابقين واللاحقين فأنت تنزع بشدة إلى التأرجح والتغيير واقعاً وقولاً،ومن هذا الواقع قولك في مجلس: (لا نستطيع أن نطبق منهج الإمام أحمد وأبي زرعة وأبي حاتم الرازي اليوم، ومن ادعى ذلك فهو مخطئ بل جاهل). انتهى وقد شهد بذلك عليك جماعة من طلاب العلم! فهذا من أوضح الشواهد على عدم ثباتك واستقرارك على منهج السلف! وقد سبق نقل كلامك الصريح على تغيرك من حال إلى حال! فمن الذي يستحق وصف عدم الاستقرار والثبات أليس أنت أيها الحلبي وأمثالك».اهـ
فها أنت يا مسيكين, تعيب على شيخنا الفطين, عدم استطاعتنا تطبيق منهج الإمام أحمد في هذا الزمان! وتهدد على هذا الكلام بوجود الشهود والأعيان, وكأن شيخنا مما قال يتهرَّب, أو ينكره غداً إذا نُشر وتسرَّب, فكيف يا هنتاه! إذا علمت أن شيخنا ربيعاً يقول بهذا, فسيكون جوابك ماذا؟ ولماذا؟
أريد منك فوراً الجواب بمقال, وإلا فاستحِ واجلس مع ربَّات الحجال, فإن هذا الأمر دين, لا لعب فيه ولا لين, فأمسك قلمك وجرِّب, ولا تشرِّق معي ولا تغرِّب.
سئل شيخنا ربيع السنة, أعظم الله عليه المنة:
السؤال: أحياناً يحصل بين بعض السلفيين خلاف في بعض المسائل؛ فما المسائل التي يخرج بها الرجل من السلفية, وما الضابط في ذلك؟
الجواب: «إذا رجعنا إلى أحمد بن حنبل فإنه يصعب جداً علينا تطبيق المنهج الذي كان يسير عليه هو وأمثاله -رضي الله عنه ورحمه- لكن نحن في زمان اشتد فيه الضعف, والانحطاط, ومحاربة هذه الأحكام ولو كانت صواباً, وكم أبطلوا من الأحكام على المستحقين أن يحكم عليهم بالبدع والضلال, المبتدعين الذين عندهم كفريات لا بدع, إذا قلت فيهم مبتدع قامت الدنيا وقعدت! فهذا دليل على غربة الإسلام, وغربة سنة نبينا محمد -عليه الصلاة والسلام-.
فأحمد بن حنبل يكون الرجل من أئمة الإسلام في الحديث والفقه والعلم -فيقع- يتوقف في القرآن, يبدعه ويضلله, كما حصل للحارث, حكم عليه بالبدعة, وحذر منه (الحارث المحاسبي) ويعقوب بن شيبة ممن توقف في القرآن, هل هو مخلوق أو غير مخلوق؛ بدعه وضلله, وأهل الحديث في أصلهم كلهم يؤيدونه ولا يخالفونه, إذا قال مثل هذا الكلام لا يعارضه أحد, بل كلهم يقولون الحق, كما أشار إلى ذلك الذهبي لما ذكر يعقوب بن شيبة, لما ذكر أن القرآن كلام الله, وذكر عدداً ممن توقفوا في القول بأن القرآن كلام الله, قال: قد سبقه فلان وفلان وفلان ويعقوب بن شيبة, وفي الوقت الذي كان فيه أحمد ويعقوب, كان هناك ألف إمام من أئمة الحديث, يؤيدونه على هذا المنهج».اهـ من شريط «السبيل لنصر المؤمنين»
وأزيدك من الشعر بيتاً يا بازمول, قد قالها غير الشيخين فأصغ لما أقول:
قد قال هذه الكلمة شيخ فاضل من الأعيان, من العلم شبعان ريَّان, أثنى عليه محدث الزمان, قلَّ أن يجود بمثله العصر والأوان, حارب البدعة وأتباع الشيطان, وقضَّ مضاجع الحزبيين والإخوان, والدَّور -يقيناً- عندكم آتيه, ولعلكم الآن تختلفون فيه, لما هو فيه من المنة, من عدم تبديعه لمشايخ السنة, ولمخالفته لمنهجكم, ومعارضته من يبرمجكم, أتدري من هو؟ هو الشيخ الفاضل العبيلان, إذ قال -حفظه الرحمن-:
«والمقصود أن تعلم أن الخير والشر درجات والفقيه هو الذي يعلم خير الخيرين وشر الشرين وهذا من الأمور التي لا يكاد يتفطن لها إلا من عرف مقاصد الشريعة وقواعدها العامة والفساد العقدي والأخلاقي انتشر في بلاد المسلمين ، فليس من الحكمة في مثل هذا الواقع أن نتعامل مع الناس على ما كان في زمن الإمام أحمد, قال الإمام عبد العزيز بن باز: «هذا العصر عصرالرفق والحكمة وليس عصر الشدة، الناس أكثرهم في جهل في غفلة وإيثار للدنيا فلا بد من الصبر ولابد من الرفق حتى تصل الدعوة، وحتى يبلغ الناس وحتى يعلموا ونسأل الله للجميع الهداية». «فتاوى الإمام عبد العزيز» (8/376)».اهـ«من موقعه على الشبكة»


والحمد لله رب العالمين


الجمعة: 1 ربيع ثانٍ 1430هـ
الموافق 27/3/2009م
عناتا/القدس/فلسطين
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-28-2009, 12:55 AM
خالد بن إبراهيم آل كاملة خالد بن إبراهيم آل كاملة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: بلاد الشام
المشاركات: 5,683
افتراضي

الله أكبر

قلتها ولا أزال أقولها

هذا البازمول أساء للشيخ ربيع كثيرا

و ينبغي أن يحجر عليه
__________________

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.


To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.

To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 03-28-2009, 01:06 AM
عماد عبد القادر عماد عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: المملكة الأردنية الهاشمية
المشاركات: 3,334
افتراضي

أحسن الله إليك

أخي الفاضل
__________________


كما أننا أبرياء من التكفير المنفلت وكذلك أبرياء من التبديع المنفلت
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 03-28-2009, 01:07 AM
أبو العباس أبو العباس غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 790
افتراضي

وفقك الباري لسائر المراضي .
فالمقامة علية , شكرا أبا هنية .
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-28-2009, 01:35 AM
أبوالأشبال الجنيدي الأثري أبوالأشبال الجنيدي الأثري غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 3,472
افتراضي

جزاك الله خيرا أخانا الأستاذ علي
على ما سطرته وجعله في ميزان حسناتك ,
لعل الله يهدي بها قوما قد أعمتهم العصبية
عن الحق مع وضوحه .
__________________

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ .

دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ .

وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ .
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 03-28-2009, 01:49 AM
أسامة بن عبد الله الطيبي أسامة بن عبد الله الطيبي غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 393
افتراضي

زودك الله البر والتقوى
حفظ الله الشيخ ربيعاً ما أعلمه
وحفظ الله الشيخ عليًّا ما أفهمه
وحفظ الله الشيخ العبيلان ما أحلمه
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-28-2009, 12:03 PM
منتصر أبوفرحة منتصر أبوفرحة غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
الدولة: الأردن
المشاركات: 272
افتراضي بارك الله فيك

والله أخي الكريم أول ما قرأت كلام بازمول هذا .. إعتقدت أنه يتكلم عن رجل أشرك ولا حول ولاقوة إلا بالله .............
وللاسف الشديد أنه قد وضع فتنة وفتنة كبيرة جدا في كثير من المنتديات , وهنالك أناس اعرفهم انساقوا وراء كلامه واخذوا يتهمون الشيخ علي تهما باطلة ولا حول ولا قوة إلا بالله
بارك الله فيك ,
أرى أنك من المجاهدين الذين يذبون عن علمائنا ومشايخنا
منتصر
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-28-2009, 03:01 PM
أبو عبد الله إياد الشريف أبو عبد الله إياد الشريف غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: فلسطين - القدس
المشاركات: 194
افتراضي

جزاك الله خيراً
أخي وشيخي أسأل الله تعالى أن يجزيك خير الجزاء
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-28-2009, 03:26 PM
عزام عبد المعطي الاشهب عزام عبد المعطي الاشهب غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: القــــدس
المشاركات: 953
افتراضي

اقتباس:
أولهم الشقي الهارف, وكم هو من الجهل غارف..؟
كبيرهم الوالد, عن الباطل يجادل ويجالد..
صاحب القلم السيَّال, والغربال الشغال..
هو أول من أسقطه غربالُه, وبان أمره وانكشف حالُه..
صاحب اللَّدد والشقاق, المعروف بسوء الأخلاق..
من بلغ كذبه الآفاق, ولا زال يرمينا بالنفاق..
وهو بما رمى أحق, ووصفه بما قال أدق..
وثانيهم المتهاوي, المدلل الهاوي..
صاحب الكبر والغرور, الجلف المغرور..
الجاهل المتكبر, الفظ المتبختر..
المصلحي المنتفع, الجريء المندفع..
المائل المائع, صاحب الكذب الذائع, والإفك الشائع, من سجل ما للفتنة من وقائع..
ملؤها الكذب والبهتان, والإفك والهذيان..
وهو من أكبر من أجج نارها, وأثار غبارها, وقدح أُوارها, وحمل عارها وعوارها..
وثالثهم السفيه, صاحب التنبيه..
الضائع المسكين, من ليس بفطين..
وكم لهذا المائق, في تسويده من بوائق..
ستظهر في وقتها, لمجِّها ومقتها..
وسيأتيه ما يحير, لعله يتوب ويغيِّر..
فقد رفعوه ونفخوه, وبالباطل شيَّخوه..
أجروا له نهره, وقصموا له ظهره..
ولنا معكم وقفات, نبين حقيقة ما فات..



جزاك الله خيرا

وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 03-28-2009, 05:17 PM
طارق بن عبد الله طارق بن عبد الله غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 122
افتراضي

اقتباس:
(فَإِنَّكَ لاَ تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ)


سلمت يمناك
__________________
(فلا تعجب من كثرة أدلة الحق وخفاء ذلك على كثيرين فإن دلائل الحق كثيرة والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم وقل لهذه العقول التي خالفت الرسول في مثل هذه الأصول: كادها باريها واتل قوله تعالى: {وجعلنا لهم سمعا وأبصارا وأفئدة فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء إذ كانوا يجحدون بآيات الله وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون} [الأحقاف: 26])

درء تعارض العقل والنقل 7/84
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:13 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.