أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
75664 | 92142 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بعض الأئمة بدأوا يصلون صلاة قيام الليل جماعة استعدادا لرمضان فما رأيكم ؟
بعض الأئمة بدأوا يصلون صلاة قيام الليل جماعة في بعض الليالي استعدادا لرمضان ، فما رأيكم يا طلاب العلم ؟
|
#2
|
|||
|
|||
ما هو حكم صلاة قيام الليل جماعة في غير رمضان؟
محمد بن صالح العثيمين التصنيف: فقه العبادات السؤال: ما هو حكم صلاة قيام الليل جماعة في غير رمضان؟ الإجابة: (الشفع، والوتر، والتهجد) تجوز فيه الجماعة أحياناً لا دائماً، ودليل ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى جماعة ببعض أصحابه، فمرة صلى معه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، ومرة صلى معه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، ومرة صلى معه حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. لكن هذا ليس راتباً أي لا يفعله كل ليلة ولكن أحياناً، فإذا قام الإنسان بتهجد وقد نزل به ضيف وصلى معه هذا الضيف جاء في تهجده ووتره فلا بأس به، أما دائماً فلا، وهذا في غير رمضان؛ أما في رمضان فإنه تسن فيه الجماعة من أوله إلى آخره من التراويح ومنها الوتر. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الرابع عشر - باب صلاة التطوع. الرابط : http://ar.islamway.net/fatwa/16963 |
#3
|
|||
|
|||
و لكن إستعدادا لرمضان ، هذا مشكل! يُخشى أن يتّخذ ذلك عادة ، فيداوم عليها في شعبان من كلّ عام...
|
#4
|
|||
|
|||
صدقت أخي الغالي .
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#5
|
|||
|
|||
جزاكما الله خيرا ، وبارك فيكما .
|
#6
|
|||
|
|||
منقول من أبي عبدالعزيزالتميمي
الأخ خالد الشافعي السلام عليكم ورحمة الله، ما ذكرته من كلام الشيخ العثيمين رحمه الله ليس فيه دلالة على جواز فعل من ذكرتَ من أئمة المساجد، فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يقصد قيام الليل في المسجد في غير رمضان فضلاً عن أن يُصلي بالصحابة جماعة، ولم يكن يبتدئ بهم في شعبان إستعدادا لرمضان ولم نقرأ أو نسمع من أهل العلم أن الصحابة رضي الله عنهم فعلوا ذلك، وما لم يكن يومئذ دين فليس اليوم دين والله أعلم. |
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا علي هذه الفوائد والدرر
فالعبادات الجماعية تحتاج الي دليل وكما تفضلتم ما لم يكن يومئذ دين فليس اليوم دين ............. اما علي مستوي الفرد فليكن شهر شعبان (محطَّة مهمَّة يتزوَّد فيها المسلم ويستعد لشهر رمضان المبارك فهيئناً لمن قدر على المجاهدة والمكابدة، فينال منحة الغفران والعتق من النيران)(م)
__________________
قال العَلامَةَ ابْنَ دَقِيقِ العِيد رحمه الله[SIZE="5"][/SIZE] فِي «الاقْتِراح» (ص302): «أَعْرَاضُ المُسْلِمين حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النَّار؛ وَقَفَ عَلَى شَفِيرِهَا طَائِفَتَانِ مِنَ النَّاس: المُحَدِّثُونَ، وَالحُكَّام». |
#8
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#9
|
|||
|
|||
قلت :
لا بأس في ذلك أحيانا ، وقد قال الإمام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه : باب صَلاةِ النَّوَافِلِ جَمَاعَةً .
__________________
رقمي على الواتس أب 00962799096268 رأيي أعرضه ولا أفرضه ، وقولي مُعْلم وليس بملزم . |
#10
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً
لقول قولكم شيخنا خالد ودليله فعل النبي صلى الله عليه وسلم فلو فعل ذلك يوم او يومين او ثلاث ثم يقطع ثم يعود فلا بأس طالما أنه لا يداوم عليه في غير رمضان لأن هذا عين فعل النبي |
|
|