أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
63817 | 92142 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
النص الكامل لحوار–بالرسائل!-جرى بيني وبين(سلفي يحبني)حول شريط شيخناالألباني«الإنصاف»!
النصّ الكامل لحوار–بالرسائل!-جرى بيني وبين (سلفي يحبّني) حول شريط شيخنا الألباني:«الإنصاف عند الشيخ الألباني»! ابتداءً أقول:أنا لا أشكّ-ولا أشكّك-بحبّ الأخ المذكور إيّايَ-الذي لا أعرفه!ولم يَشأ ذِكرَ اسمِه لي!-... بل أدعو الله لي وله بالمزيد من التوفيق والخير والسداد... ولكني رأيتُ لزومَ نشر هذا(الحوار)-كاملاً-للعبرة والاعتبار-لي ،وله،ولسائر إخواننا السلفيين-فضلاً عن غيرهم!-. * وكان نصّ أول رسالة كتبها لي: (يا أبا الحارث..لقد كنتَ في غِنى أنت وأبو ليلى في عداء أهل السنة في السعودية)! - فكتبتُ له: (عن ماذا تتكلم أخي؟! ومن أنت؟!). - فقال:( أتكلم عن أشرطة الإنصاف؛فقد نشرتم كلاماً للإمام الألباني-رحمه الله-يقدح فيه على السعودية. وأنا سلفي ،وأحبك في الله). -فقلت:(وما علاقتي أنا في أشرطة أبي ليلى وما يُنشر فيها؟! تثبّت أخي قبل الاتهام!). .... فلم يردّ!!! فأرسلت له أستحثّه الردّ:(!؟!؟!؟)! -فقال-بعدُ-:(يا شيخ أبا الحارث:والله إني أكنّ لك كل الخير،لكن إشرافك عليها هو الذي أثار الموضوع. فلو كان أبو ليلى لوحده لهان الأمر. فهمتَ قصدي؟). -فقلت:(حتى الإشراف المزعوم! أنا لا أشرف عليها..ولا أعرف ما فيها! ولم أسمعها بعد!). - فقال:(هذا هو الظن بك يا أبا الحارث. وأرجو أن تكلم أبو ليلى أن لا ينشر شي إلا بعد مراجعتك. أسأل الله لي ولك ولكل مسلم الثبات على الحق حتى الممات). - فقلت:(هذا غير ممكن. لا أستطيعه أنا. ولا يقبل به هو! و التثبّت التثبّت يا محبّ). - فقال:(لكن المسألة ما تخلو من النصح والمشورة. وابدأ المشورة وتصحيح ما يمكن تصحيحه. بوركتم). - فقلت:(وهذا ما لم ننفكّ عنه..معه ومع غيره. ورحم الله شيخنا القائل:كلامي مُعْلِم وليس بمُلزِم. المهم من هذا كله:أن لا تنسب لأخيك إلا بعد التثبّت). - فقال:(والله يا أبا الحارث لا أرضى عليك بأي كلمة ولا على الشيخ الألباني رحمه الله). - فقلت:(جزاك الله خيراً. وأشكر لك لطفك. لكنْ..اعذرني..تعجّلتَ فيما نسبتَه إليّ). - فقال:(أبا الحارث:الكل من السلفيين القريبين منك والبعيدين يرون أنك المشرف على هذا الموقع. فلا غرابة. وأتمنى أن تخرج مقالاً تزيل فيه هذا اللبس. أسأل الله أن يُجري الحق على لسانك وقلمك). - فقلت:(أخرجتُ مقالاً في ذلك-شرحاً وبياناً-من أسبوع! و..ظننتُك اطّلعتَ عليه! وما ذكرتَه في كلامك يدل على أن الكثرة-ولو كانوا سلفيين!-لا تدل[دائماً]على الصواب!). ....و انتهى الحوار... إذ لم يردَّ الأخ الفاضل بعد كلامي الأخير-ذاك-منذ أربعة أيام..وإلى الآن-! ولكن: هنا عدّة تساؤلات مهمّة: الأول: هل كل (نقد) يعتبر (قدحاً)-كما هو مفهوم كلام الأخ المذكور-!؟ مع التذكير بالثناء الكبير الذي أثنى به شيخنا-مراراً وتكراراً-على (السعودية)؛واصفاً إياها بـ : (بلاد التوحيد). الثاني: إذا كان هذا (العتب) -كله-والذي عبّر عن سببه وباعثه صاحبُ الرسالة-وفقه الله- واصِفَهُ بالـ(عداء!)-ِ:من نصيب ناشر الكلام-بل المظنون أنه هو(!)- وليس هو ناشرَه الحقيقي!-! فكيف يكون الشأن بصاحبه الأصليّ!وقائلِه الأساس-وهو شيخُنا الإمام الألبانيّ-رحمه الله-؟!
الثالث:التثبّتُ،وحُسْنُ الظن بالأحبة والإخوة في العقيدة والمنهج:حقٌّ من أعظم حقوق المسلم على أخيه. الر ابع:لماذا إذا أخطأ أحدُنا لا يُبادر بالاعتراف بخطئه-والرجوع عنه-عندما يظهر له-بدلاً مِن....-إلخ...-؟! الخامس:أقول هذا -كلَّه-وأنا-إلى هذه الساعة!-لم أسمع الشريط المذكور-مع أنّي كنتُ في المجلس الأصليّ له!-!ولا أتذكّر ما فيه-عَدا ما أُثيرَ حول عنوانه!-!! واللهُ-وحده-المستعان. |
#2
|
|||
|
|||
قوي في ردودك كعادتك شيخنا ماشاء الله تبارك الله.
|
#3
|
|||
|
|||
لا بد أن يخرج كلام الإمام كله حتى تنتفع به الأمة , وليس لأحد أن يتصرف في كلام الإمام ,
وكلامه ـ إن شاء الله ـ على منهج السلف وعلى طريقته وأي خطأ يصدر منه لا يسوغ لأحد منعه من الصدور , ولو أن الأخطاء التي قد توجد في كلامه مانعة من صدوره لمنعنا جميع كتب العلماء إذ لا تخلو من الأخطاء! تأخر كلام الإمام بما فيه كفاية , والإمام يتكلم بما يراه صوابا ليس استرضاء لأحد أو جهة أو حكومة , فينبغي أن نسير في ركابه وعلى منهجه وطريقته السلفية .. وفق الله الشيخ أبا ليلى وكتب الله له الأجر على خدمة علم الإمام الألباني ـ رحمه الله ـ . جزاك الله خيرا شيخنا وبارك في جهودك .
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
نعم صحيح ... جزاك الله خيرا يا أبا الأشبال
|
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
مجالس فضيلة الشيخ عبد المالك رمضاني – حفظه الله- http://majaliss.com/forumdisplay.php?f=50 |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
وَأَزيد : لَم نَسمَعِ الشَّريطَ , وَلَكِن الأَلبَانِي إِمَامٌ وَكَلامُهُ
بِغَضِّ النَّظَرِ عَن كَونِهِ خَطَأً أَو صَوابَاً فَهُو لا يَخرُجُ عَن كَونِهِ وجهةَ نَظَرٍ عِلمِيَّةً مَبنِيَّةً عَلى مَنهَجِ السَّلَفِ , كَما هِيَ العَادَةُ , فَلا يُطمَسُ لِعَدَمِ رِضا جِهَةٍ مُعَيَّنَةٍ ,طَالَمَا تَعَامُلُ النَّاسِ مَعَهُ كَغَيرِهِ مِن كَلامِ الأَئِمَّةِ , بِمِيزانِ الشَّرعِ . واللهُ أَعلَمُ وَجَزَى اللهُ الشَّيخَ عَلِيَّاً على تلكَ التَّساؤُلاتِ المُتَعَجِّبَةِ ! وأَيضاً الأَخَ أَبا الأَشبالِ على النَّظرَةِ المُنصِفَةِ.. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
......................................
__________________
عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا ، وَبِبَيْتٍ فِي أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلامك صحيح أبا الأشبال
__________________
(إن الرد بمجرد الشتم والتهويل لا يعجز عنه أحد ، والإنسان لو أنه يناظر المشركين وأهل الكتاب : لكان عليه أن يذكر من الحجة ما يبين به الحق الذي معه والباطل الذي معهم ، فقد قال الله عز وجل لنبيه صلي الله عليه وسلم : (ادع إلي سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) وقال تعالي : (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن) الفتاوي ج4 ص (186-187) بوساطة غلاف(التنبيهات..) لشيخنا الحلبي |
|
|