أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
347 | 74378 |
#1
|
|||
|
|||
.. فوائد منتقاة من التفسير ..
🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
{ياأيُها الناسُ اتقُواْ رَبَّكُم إِنَّ زَلزَلَةَالسَّاعةِ شيءٌ عظيمٌ }(1) الحج . ذلك هَوْل وفَزَع وزلزال وبَلْبَال ، كائن يوم القيامة في العَرَصات، بعد القيام من القبور،. 📌 قال البخاري عند هذه الآية: عن أبي سعيد ، قال : قال رسول الله ﷺ :( يقول الله تعالى يوم القيامة: يا آدم . فيقول: لبَّيْكَ ربّنا وسَعْدَيْك؛ فينادى بصوت: إن الله يأمرك أن تُخرجَ من ذُرِّيَّتك بَعْثاً إلى النار. قال: يا ربِّ، وما بَعْث النار؟ قال: من كلّ ألف - أراه قال - تسعمائة وتسعة وتسعين، فحينئذ تَضَع الحامل حَمْلها، ويَشيب الوليد { وَتَرى النَّاسَ سُكَارى وما هُم بِسُكَارى وَلكنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ } فشقَّ ذلك على الناس حتى تغيّرت وجوههم . قال النبي ﷺ : من يأجوج ومأجوج تسعمائة وتسعةٌ وتسعين ، ومنكم واحد، ثُمّ أنتم في الناس كالشَّعْرة السوداء في جَنْب الثَّور الأبيض، أو كالشَّعْرة البيضاء في جَنْب الثَّور الأسود ، وإني لأرجو أنْ تكونوا رُبْع أهل الجنّة ، فكبرنا ، ثم قال : ثلْث أهل الجنّة فكبرنا، ثم قال : شَطْر أهل الجنّة . فكبرنا ).أخرجه البخاري. والزلزال : هو ما يحصل للنفوس من الفَزَع والرُّعْب. 🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃 - 📔 مختصر تفسير ابن كثير 📔 - 🍂للشيخ موسى آل نصر 🍂
__________________
كتبتُ وقد أيقنتُ يوم كتابتى ****** بأن يدى تفنى ويبقى كتابها فإن عملت خيراً ستجزى ***** وإن عملت شراً عليَ حسابها *********** |
|
|