أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
27534 98094

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 03-08-2013, 11:59 AM
المحب11 المحب11 غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 46
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب للسنة مشاهدة المشاركة
إذا كان من مأخذ على الشيخ مشهور في حكمه هذا ، فهو من حيث إنه أقرب إلى الدفاع عن الشيخ ربيع وتهوين أخطائه منه إلى الطعن فيه .

ذلك أنه إذا سلمنا أن المدخلي مخطئ في منهجه في الجرح والتعديل - وهذا حق لا مرية فيه - فهو كحال كل مخطئ يدور بين حالين :

- إما أن يكون جاهلا أتي من قبل جهله .

- وإما أن يكون ظالما صاحب هوى .
ولا ثالث لهما في أي مخطئ ( إنه كان ظلوما جهولا )

والحال الأولى - والتي نسبه إليها الشيخ مشهور - أهون بلا شك من الثانية ، والتي هي في نظري أصوب .

وربما اجتمع في الرجل الحالان .

وعلى كل فالحكمة تقول : وقدر كل امرئ ما كان يحسنه ، فما الذي يحسنه الشيخ ربيع ؟؟ ما هي جهوده في الدعوة ؟؟ ماذا يقدم للإسلام ؟؟.

يا سيدي : سلمنا لكم أنه حامل لواء الجرح والتعديل ، وأنه نسي القرآن وترك الحديث والفقه والتفسير ........ إلخ وتخصص في عباد الله وكأنه الجساسة قبل أوانها !!
فليؤصل لنا الشيخ المؤصل أصولا سلفية في الجرح والتعديل مقررة بأدلتها من الكتاب والسنة ، ومتأسيا بأئمة هذا العلم السابقين حتى نحتكم إليها .

لماذا يرفض هذا الذي طلبناه منه مرارا وتكرارا ، ما هي أصولك في الجرح والتعديل ؟؟؟

لن تسمع ولن ترى جوابا .

فهل أصوله في هذا العلم الذي لا يحسن غيره هي أصول الأئمة القدامى ؟؟ كلا والله ، وساحة النزال بيننا وبينهم في تقرير هذا مفتوحة ، وكلام علماء الزمان حول طريقته معروف مشهور .

وإذ تفرغ لهذا العلم - والذي نازعه العلماء في وجوده والحاجة إليه في زماننا - ثم لم يتقنه ولم يتبع فيه السلف ، فهل نقول
بأنه مؤصل علميا احتجاجا بتدرجه الدراسي وجلوسه بين يدي العلماء ولما يهتد بهديهم أو يقتد بسيرتهم ؟؟ ما هذا - والله - في نظري بأسلوب علمي .

والله أعلم .
عجبا والله لك؟! ما أشقاك!

من قال لك أن المخطئ ليس له إلا حالة من اثنتين؟!
فأنت زعمت وقلت: إما أن يكون جاهلا أتي من قبل جهله .
- وإما أن يكون ظالما صاحب هوى .
ولا ثالث لهما في أي مخطئ ( إنه كان ظلوما جهولا )

ولم لم تذكر الثالثة أن يكون عالما مجتهدا وأخطأ؟!!!!

وما كتبته فيه سوء أدب مع الشيخ ربيع
نعم ربما يكون قد أخطأ فلا مشكلة أن نقول أنه أخطأ ولكن أن نبتهل من خطئه مطية لنسيء الأدب مع عالم كبير مثله؟! وما قصدك بنعته بالجساسة؟! أليس هذا من قلة الأدب؟!

يا أخانا والله لو كان أمثالك في زمن يحيى بن معين لعلك كنت مخرجه من ملة الإسلام!!!

يا أخي الشيخ ربيع عالم ووالد وهو رجل كبير في السن فلا أقل من قليل من الأدب وتوقير شيبة قد شابت في السنة!
والله قد كان أهل العلم من قبلكم أعلم بالشيخ منكم! وما همزوه وما طعنوه، أعلمتم يا شبيبة زماننا ما جهله أئمة الإسلام؟! كيف للشيخ ربيع أن يتهم بالسوء لخطئ اجتهد فيه؟! وكيف صار العالم بين عشية وضحاها جساسة؟! لبئس ما قلته

من زعم أن الشيخ غير مأصل فقد افترى باطلا بينا، وإلا فليتفضل مشكورا أن يبين للأمة دقيق حاله ومجانبته للتأصيل الصحيح! لا يعني كون أن أن أخالف الشيخ ربيع في حكمه على فلان أو علان من الناس فلا يعني هذا أن أتهمه وألمزه بالسوء!

كم يراجع طلبة الحديث في ترجمة فلان فيجدون من أهل العلم من طعن فيه وآخر وثقه وثالث لينه وهطذا فلم يتهموهم على ما قالوه
قد قال مالك في ابن اسحاق خبيث وكذاب! فلم يقل أحد أن مالكا كان غير مأصل أو أنه الجساسة أو تهجموا عليه! بل قالوا إنه قد أخطأ وهذا حديث أقران يطوى ولا يروى

سبحان الله البعض يتعصب للشيخ ربيع فيجعله معصوما والبعض يتعصب لمن اتهمهم الشيخ ربيع فيجلون منهم ملائكة
والصواب أن نزن الأمور بميزان الحق والعدل بلا شطط ولا تطفيف
الشيخ مشهور شيخي وأستاذي وكذا الشيخ ربيع واشهد الله أنني أحبهما إلا أن الشيخ ربيع عندي أعلم وأورع وأتقى وأن شيخي مشهور لا يدانيه ولا يقرب من منزلته لا انتقاصا! وإنما هذا حالهما
كما لو ذكرت شيخي الألباني مع شيخي مشهور فإن نزول درجة الشيخ مشهور ليست انتقاصا منه بل هي لعلو درجة الشيخ الألباني عليه بل لا مقارنة ولا مقاربة! وكذا الشيخ ربيع هداه الله وسدده

أرجو أن لا نجعل من العلم وسيلة للحظوظ الشخصية والانتصارات المذهبية أو الإقليمية، وأن نعرف لأهل الفضل فضلهم وننزل الناس منازلهم

والسلام
رد مع اقتباس
  #82  
قديم 03-08-2013, 02:51 PM
أنمارالسلفي أنمارالسلفي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
الدولة: الأردن - إربد
المشاركات: 229
افتراضي

أكتفي بهذا النقل عن فضيلة المشرف العام حفظه الله :
ملاحظة: هذا النقل فقط لأولي الألباب
قصة (خبر الثقة!)
بين العلامة محمد حامد الفقي،
والعلامتين محمد بن إبراهيم ، وعبدالعزيز بن باز -رحمهم الله-!


كتب الأخ أبو عمر-من (أنصار السنة المحمدية) –في مصر-:


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.


أما بعد:


فبينما كنت أقلّب مقالَ الشيخ العلامة محمد حامد الفقي -رحمه الله- الموسوم: بـ (تفسير القرآن الحكيم) -لسورة النحل-: جذبني عنوان جانبي في مثاني التفسير بعنوان: «عجيبة» !!

فقرأتُه..
فهالني الكلامُ الذي سطّره الشيخُ !!
وعجبتُ من الموقف الذي آلَمَ العلامةَ الفقي ، وكاد أن (يُهلكه!) -عند الإمامين: العلامة الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ ، وتلميذه العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز -رحمهما الله-!
ولم أُكمل قراءتي لبقيةِ المقال؛ حتى فتحتُ الحاسوبَ ، و فرَّغت قصةَ الشيخ الفقي ؛ لأشارككم القراءة.
ورأيتُ من الواجب عليَّ إخراجَ هذه الفائدة العظيمة العزيزة النفيسة لإخواني طلاب العلم: (ليتنبّهوا)،ومشايخي الفضلاء (ليُذَكّروا)، و (يَتَذكّروا):

قال -رحمه الله-:


« عجيبةٌ!

تلك أَنِّي حين وصلتُ إلى مكة المكرمة -في حَجَّتي الأخيرة-: لقيتُ سماحةَ مفتي (المملكة السعودية)- الأكبر-، وعالمها الجليل الأفضل الشيخ محمد بن إبراهيم- للسلام عليه-، وما كدتُ أضعُ يدي في يده ؛ حتى قال لي:
أحقّاً ما أخبرني عنك (فلانٌ)- الذي كان بمصر قُبيل الحج-؟
قلت: وما هو؟
قال: يقول : إنك قلتَ - على المنبر- يوم الجمعة-: ( إن القرآن ليس كلام الله، وإنما هو كلام محمد -صلى الله عليه وسلم- )!!
فخُيّل لي أن الأرض تَميدُ بي ، وتَتَزلزل زلزلةً عنيفةً !!
وكان حاضراً بالمجلس فضيلةُ الشيخ عبدالعزيز بن باز المدرِّس بالمعهد العلمي –بالرياض-، فقال هو –أيضا-:
وأنا –كذلك- قد قال لي (فلانٌ) هذه المقالةَ .
فازدادتِ الأرضُ مَيْداً وزلزلةً، وكاد يُغمى علي ! لا مِن فظاعة التُّهَمة –فحسب-؛ ولكن: من أن تكونَ هذه الجريمةُ من هذا (الـفـلان!)- الذي كنت أُحَسِّن به الظن! وأعتقد في شيخوخته الوَقَار، وفي دعواه نشرَ السلفيّةِ ما يمنعُه أن يفتريَ هذه الفِرْيةَ القذرةَ على مَن كان بمصر مُلازماً له مُلازَمةَ ظلِّه، لا يكادُ يُفارقُه!!!
فَحِرْتُ : ماذا أُجيب هذين الشيخينِ الجليلينِ الصادقينِ!! وسألتُهما (مستثبتاً)، فأكَّدَا القولَ!
فسألتُهما: وماذا كان وقعُ هذه الكلمةِ في نفسيكما؟!
فقالا: لقد استنكرناها كُلَّ الاستنكار، وسألْنا (فُلاناً): هل سمعتَ منه هذا بأُذُنك؟!
فقال: لا؛ إنما نُقل إلي بالتواتر!
فقلنا له: كم واحداً أخبرك؟! وما أسماؤهم؟!
فقال: كثيرٌ.
ولم يذكُر واحداً من أولئك الكثير! فازداد استنكارُنا لهذه المقالة، وَحَمَلْنَا الأمرَ على أنَّ هذا (الـفُـلان!) –الناقل- ربما لحقه مِن آثار الشيخوخةِ ما يُعذر به!
فقلتُ لهما: إنَّ دَفْعَ هذه الفرية القذِرة إنما يكونُ: باحتقارها ، واحتقار مُفتريها، أو ناقلها، وسيلقى جزاءه العادلَ -يومَ يقومُ الناسُ لرب العالمين-.
وإن مَن ديدَنَه -طولَ وقته وحياته- في الدعوة إلى الإيمان ، والقرآن والسنة، ومَن تقومُ دعوتُه ودروسُه ومحاضراتُه وخُطَبه- كلُّها- على القرآن-: لن يَقبل أيُّ إنسانٍ عنده عقلٌ أن تحومَ حولَه شبهةُ الشكِّ؛ فضلاً عن هذه الفرية القذرة!!
وحسبي الله ونِعم الوكيل.
ثم لقيتُ هذا (الفُلان!)...
وسألتُه: أنت نقلتَ عنِّي للشيخين هذه المقالةَ!؟
فقال: نعم.
فقلتُ له: أسمعتَها منِّي؟!
قال: لا ، ولكنّها نُقلت إليّ.
فقلت له: أَمَا كان الأَوْلى أن تسألَني عنها، أو تنصحَني- بصفتك مسلماً- ؟!
فسكتَ..
فقلت له: ألم أكن مُلازماً لك إلى أن ركبتُ الطائرةَ إلى جُدّة؟!
فقال: نعم..
فقلتُ له: ومع ذلك لم تُفاتِحْني في هذه المقالةِ السُّوء حتى جئتَ تُفْشي بها للشيخين؟!
أَوْلى لك -ثم أَوْلى- أن تستغفرَ الله، وتتوبَ إليه من هذه الخَصْلة التي لا تنبغي لمسلم، ولا تليقُ به.
ولو كنتَ حريصاً على القرآن ، وتخافُ أن يَشُكَّ فيه الناسُ : لكان الأجدرُ بك أن تنصحَني، أو تحضُرَ إلى المسجد ، أو إلى دار الجماعة ، وتقومَ بنصيحتي!
لكنّك لم تفعل شيئاً من ذلك! ممّا يدلُّ على سوء نيَّتك، أو شدّة غفلتك!


وحسبي الله ونعم الوكيل.


وأُشْهِدُ الله أنّك تعمّدتَ إشاعةَ الكفر عني، وإنِّي أبرأُ إلى الله من ذلك.
وأُشْهِدُ الله أني آمنتُ بكتابه الذي أنزله { تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ }: إيماناً ذاق قلبي -بحمد الله- حلاوتَه، وأنَّ مَن شكَّ في كلمةٍ، أو حرفٍ –منه-؛ فقد برئ من الإسلام، وبرئ الإسلامُ منه.
وأعوذُ بالله من السوء وقولِه، ومِن الوشاية والواشين.
واللهَ أسألُه أن يجعلَني من عباده المؤمنين؛ الذين يُدافعُ عنهم ، وأن يُثَبِّتَني {بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ}- إنه نِعم المولى ونِعم النصير، ونِعم الحسيب والرقيب الشهيد-.

وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله –أجمعين-.


وكتبه:

فقيرُ عفو الله ورحمته: محمد حامد الفقي(1) .

قلتُ[أبو عُمر]:


وما أكثرَ أهلَ الفتن المنشغلين بالقيل والقال! الساعين لهدم الدعوات السلفية !وإسقاط مشايخها الفضلاء! الذين صرفوا أوقاتهم وأعمارهم ، -وشابت لحاهم- لتعليم أبناء السنة العلمَ الموروثَ!

فيأتي الرويبضةُ -مَن لا يحسن العلم-، أو جاهلٌ حديثُ عهدٍ باستقامة، أو مَن كان –بالأمس- مع الجماعة (الفلانية) واهتدى للتوَّ للسلفية..فينقلُ أخبارَه المسمومة لجاهل متعالم فتّان ، له أتباعٌ، أو شيخٍ جليل فيه غفلةُ الصالحين -بعد أن يُعطيَه الأمان- !
فيقولُ له: يا شيخ.. إن الشيخ (فُلان) يُثْني على أهل البدع..ويُعادينا..ويفعل بنا..ويقول عنا كذا وكذا !!!
فيُسَمّعه مقاطعَ صوتية، أو يقرأ عليه مقالاتٍ مبتورةً، فيصدّقه ذلك الشيخ ويحذِّر منه (2)!!
ويأتي المتعالم البليد ، فيُسقط ذلك الداعية السلفي ، أو الشيخ الفاضل ، ويحذِّر منه -لهوى في نفسه- بلا تثبُّت، ويَهِيجُ -في الساحة- كالثور الهائج:
فلان مبتدع !! فلان يُثني على أهل البدع !!
وكل هذا يَنْصَبُّ في مصلحة المخالفين من أهل العَلْمَنة والإلحاد ، وأهل البدع -من الرافضة ، والإخوان المسلمين، والقطبية -ومَن شايعهم-.
فالحَذَرَ- يا إخوتاه- من الفتن وأهل الفتن.
واللهَ اللهَ في التريّث ، والتثبّت ، وحُسن الظن: بإخوانكم، ومشايخكم.
وتأمَّلوا -جيداً- موقفَ هذين الإمامين الجليلين محمد بن إبراهيم، و عبدالعزيز بن باز، وعليكم بمَن مات؛ فإن الحي لا تُؤمَن عليه الفتنة.


واللهَ اسأل أن يجمعَ شملَنا، ويقوِّي شوكتَنا، وينصرَنا على عدوِّنا- إنه ولي ذلك والقادر عليه-.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله الطيبين أجمعين.






__________________________________________________ _______________________





(1)«مجلة الهدي النبوي» / العدد الثالث: لعام 1374 هـ - مقال: (تفسير القرآن الحكيم) :(ص 13-14 ).
رد مع اقتباس
  #83  
قديم 03-08-2013, 08:28 PM
أبو علي محمد الحملي أبو علي محمد الحملي غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: المدينة
المشاركات: 111
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن محمد أبو هنية مشاهدة المشاركة
سبحان الله!


طالما أن هذه المسألة اجتهادية تتعلق بالحكم على الرجال فلم طالت ذيولها وتشعبت الأقوال حولها وأطال بعضكم النفس فيها, وأقمنا الدنيا ولم نقعدها وهي لا تعدو حيز الاجتهاد النابع من تصور القائل المبني على أدلة ومواقف معتبرة عنده؟!

.........................................
رد مع اقتباس
  #84  
قديم 03-09-2013, 11:47 PM
إبراهيم بن عمر اليسري إبراهيم بن عمر اليسري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 371
افتراضي

سواء قال الشيخ مشهور أو لم يقل ،فذالك لا ينقص من مكانة الشيخ ربيع.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:35 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.