أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
50964 | 98094 |
#1
|
|||
|
|||
ما رأيكم بهذه المقولة وهل عليها دليل أفيدونا بارك الله فيكم
مارأيكم بهذه المقولة وهل عليها دليل هل يصح لنا تشبيه رقبة النبي صلى الله عليه وسلم برقبة بالزرافة وكيف التعامل مع قائل هذه المقولة
|
#2
|
|||
|
|||
سهل .... ميسور
اقتباس:
أولا: ضعها في سياقها؛ لعلها - بل قطعا - إلزام لمخالفه المؤالف -...س-، في مسألة التابع تابع، وبالأدق: موضع حُجر النبي من مسجده، من حيث كونُها ملاصقة أم منفصلة. ثانيا: إن كان قائلها سلفيا - قطعا هو سلفي- فحسن الظن به. ثالثا: أ (بالفتح) ن كان قريبا منك - وهو كذلك -فأولى مـ(ـن)ـا يفسر كلام الرجل قائله. رابعا: إن وافق ما عرفتُ الذي عندك؛ فالله المستعان. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما من حيث التعامل مع قائلها فيذكر لأن الذكرى تنفع المؤمنين والله أعلم.
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#4
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا
|
|
|