أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
81463 | 98094 |
#1
|
|||
|
|||
[هنا] نجمع كل طريف! من تصحيف الحديث الشريف! ( دعوة للجميع)
1- "يحكى أن رجلا خلال سفره مرّ بإحدى المدن فصادف وصوله يوم الجمعة فدخل أحد المساجد لأداء الصلاة فرأى أن كل مصلٍّ يدخل وبيده سكينة ومغرفة وخشبة ويحمل في اليد الأخرى فأرا ميتا معلّقا بخيط ، فتعجب من ذلك فانتظر إلى أن يحضر الإمام ويسأله عن السبب ، وبعد دقائق حضر وكان هو الآخر مثلهم ، فأسرع إلى الإمام يسأله عن السبب فقال الإمام: هذا من أوامر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ومصدره كتاب "التيه"
. فسأل هل يمكنني أن أطّلع على الكتاب ، فأدخل يده في جيبه وأخرج كتيبا وقرأله الحديث (حدثني شيخي عن بختي بن بختي عن شفتان البوري، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال (لاتصح جمعة أحدكم الا بقفة وسكينة ومغرفة وخشبة وفأر). فأخذ المسافر منه الكتاب فإذا عنوانه (التنبيه)، وإذا بالحديث يقول (حدثني شيخي عن يحي بن يحي عن سفيان الثوري أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : (لاتصح جمعة أحدكم إلا بعفة وسكينة ومعرفة وخشية ووقار)."
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيراً على هذا الموضوع
عن أبي موسى محمد بن المثنى العنزة أنه قال: (نحن قوم لنا شرف، نحن من عنزة، صلى إلينا رسول الله صلى الله عليه وآله). يريد بذلك ما روى أنه صلى إلى عنزة، وهي حربة تنصب بين يديه سترة والله اعلم .
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
#3
|
|||
|
|||
عن زيد بن ثابت، إن النبي صلى الله عليه وآله احتجر في المسجد، أي اتخذ حجرة من حصير يصلي فيها، فصحفه بعضهم فقال احتجم،
__________________
اللهم رب جبرائيل ومكائيل وإسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون ، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك ................ |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله في الأخ عماد الشريف على إثرائه للموضوع
وننتظر مشاركات من باقي الأخوة
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#5
|
|||
|
|||
وِمن طَريفِ ما ذُكر في التصحيفِ في لفظِ الحديثِ أو معناه ما أَوردَه العلَّامة السَّخاويُّ رحمه الله تعالى في كتابِه ( فَتحُ المغيثِ بشَرحِ ألفيَّـة الحديثِ للعراقي : 3/467 ) قالَ : منقول
( و ) قد ( صحَّف المعنى ) فقطْ بعضُ شيوخ الخطَّابيِّ في الحديث فيما حكاه عنه ، وأنَّـه لما رَوى حديثَ النهي عن التَّحليق يومَ الجمعةِ قبلَ الصَّلاةِ قالَ : " مُنذُ أربعينَ سنة ما حلقتُ رأسي قبلَ الصلاةِ . " فهمَ منه حلقَ الرؤوس ، وإنمَّا هو تحلِيقُ الناس حِـلَـقًا . |
#6
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الفاضل إبراهيم
قال الدارقطني: وحدثنا محمد بن أحمد قال: أملى علينا أبو شاكر مولى المتوكل في حديث اكتحلوا وتراً
واذهبوا عنا أراد وادهنوا غباً. من كتاب أخبار الحمقى والمغفلين لابن الجوزي
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#7
|
|||
|
|||
بعض الدعاة ذكر أن رجلاً كان في المسجد يقرأ ويشرح للناس في أحد كتب الحديث
وجاء إلى حديث (المؤمن كيِّسٌ فَطِن ) فالتبس عليه الأمر أثناء القراءة فقرأه (المؤمن كِيسُ قُطْن) وعلى هذا استرسل في الشرح بما يتلاءم مع صفات كيس القُطن |
|
|