 |
 |
أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
|
|
|
|
|||||
|
|||||||
 |
27403 |  |
149194 |
|
#1
06-28-2013, 07:11 AM
|
|||
|
|||
ما هو الكتاب الحالي الذي تضعه عند رأسك قبل أن تنام لكي تتصفحه ؟
ما هو الكتاب الحالي الذي تضعه عند رأسك قبل أن تنام لكي تتصفحه ؟
مختصر صحيح الإمام البخاري للشيخ الألباني لأنه يجمع الروايات في مكان واحد . 
|
|
#2
06-28-2013, 10:17 AM
|
|||
|
|||
|
لا اقرأ قبل أن أنام واشتغل بمدارسة الأهل والأولاد ومسامرتهم
لكن لي أوقات أخرى للقراءة فبعد أن انتهيت حاليا من قراءة كتاب الدفاع عن أهل الاتباع [مجلدين] وقبله مجموع فتاوى ومقالات سماحة الشيخ ابن باز [حوالي 20 مجلد] ودونت الكثير والكثير من الفتاوى والفوائد المهمة ولله الحمد. وفي هذه الأيام أقرأ في كتاب جميل للغاية يتكلم عن حياة الداعية العامل (عبدالوهاب بن محمد الوهيبي) رحمه الله وهو بعنوان (الشيخ الوهيبي إمام دعوة ومدرسة حياة 120 قصة وموقف من حياة الشيخ) [380 صفحة] وفيه من العبر والدرر ما يجعلك تردد عبارة العلامة الألباني رحمه الله (إذا مات الألباني عرفه الناس) وجهود هؤلاء الأعلام والحاجة إليهم لم تظهر بجلاء للقاصي والداني وللعالم وطالب العلم وللكبير والصغير إلا بعد وفاتهم فرحمة الله عليهم تترى إلى يوم الدين.. ونسأل الله أن ينفعنا بعلومهم وأن يحشرنا في زمرتهم
__________________
حسبي الله ونعم الوكيل
|
|
#3
06-28-2013, 05:32 PM
|
|||
|
|||
|
أقرا في كتاب: [صيانة الكتاب] تأليف الشيخ ذياب الغامدي.
قال في مقدمته: (( هَذَا كِتَابٌ قَدْ جَمَعْتُ مَادَّتَهُ مُنْذُ خَمْسٍ وعِشْرينَ سَنَةً، حَيْثُ أبَنْتُ عَنْ أهَمِيَّةِ الكِتَابِ (الإسْلامِي)، كَمَا حَذَّرْتُ مِنْ بَعْضِ الأخْطَاءِ الَّتِي حَلَّتْ بالكِتَابِ المُعَاصِرِ، وألَمَّتْ ببَعْضِ أقْلامِ الكتاب، سَوَاءٌ مَا تَعَلَّقَ مِنْهَا بعُنْوانِ الكِتَابِ، أو نَصِّهِ، أو حَاشِيَتِهِ، أو مَرَاجِعِهِ، أو فَهَارِسِهِ، كَمَا ذَكَرْتُ فَضْلَ الكِتَابِ والكِتَابَةِ، وتَارِيْخِ الكِتَابِ والمَطَابِعِ في بِلادِ المُسْلِمِيْنَ، وبَيَّنْتُ أغْرَاضَ التَّألِيْفِ قَدِيْمًا وحَدِيْثًا، وغَيْرَ ذَلِكَ مَمَّا يَحْتَاجُهُ كُلُّ كَاتِبٍ ومُؤلِّفٍ، لأجْلِ هَذَا، فَكُلُّ مَا في هَذَا الكِتَابِ يُعْتَبَرُ : نَظَرَاتٍ عِلْمِيَّةً، ونَقَدَاتٍ كِتَابِيَّةً، قَدْ سُقْتُهَا بقَلَمِ النَّصِيْحَةِ، ونَظَمْتُهَا بنُكَاتٍ مَلِيْحَةٍ، فجَاءَتْ على غَيْرِ مِيْعَادٍ، ومِنْ غَيْرِ سَابِقٍ إعْدَادٍ؛ بَلْ جَادَ بِهَا الخَاطِرُ المَكْدُوْدُ، وفَاضَ بِهَا القَلَمُ المَغْمُوْدُ، فَكَانَتْ آدَابًا قَبْلَ أنْ تَكُوْنَ كِتَابًا، وطَرَائِفَ قَبْلَ أنْ تَكُوْنَ وَصَائِفَ، واللهُ مِنْ وَرَاءِ القَصْدِ)).
|
|
#4
06-28-2013, 11:08 PM
|
|||
|
|||
|
السلا عليكم و رحمة الله و بركاته
في هذه الأيام أعيش مع ابن القيم و أسهر مع فوائده في كتابه الفوائد ... وما أعظمه من كتاب
و بعدها مباشرة أختم بخير كتاب كتاب الله تعالى
|
|
#5
06-29-2013, 08:20 AM
|
|||
|
|||
|
هذه الايام امتع عيني بكتاب صغير في حجمة كبير في محتواه {كما تكونوا يُولى عليكم} للشيخ الفاضل عبدالمالك الرمضاني الجزائري السلفي -حفظه الله انصح به وبقوة...... ويا شيخ خالد ....صراحة القراءة قبل النوم شديد على من له عمل في الصباح اذ لا يكاد المرء يتصفح صفحتين الا ويغلب النعاس العين (ابتسامة).... والله الموفق
|
|
#6
06-29-2013, 12:29 PM
|
|||
|
|||
|
أباطـيـل وأسمـار
للأديب العلامة محمود شـاكـر رحمه الله هل صح قول الحاكي فنقبله (|||) أم كل ذاك أباطيل وأسمار أما العقـول ، فآلت أنه كذب (|||) والعقل غرس له بالصدق إثمار
|
|
#7
06-29-2013, 05:20 PM
|
|||
|
|||
|
صفة صوم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في رمضان ..
لشيخنا : أبي الحارث ـ حفظه الله ـ وسليم الهلالي ـ رده الله إلى الحق !!
__________________
قَال شَيْخُ الْإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ :" وَأَمَّا الِاخْتِلَافُ فِي " الْأَحْكَامِ " فَأَكْثَرُ مِنْ أَنْ يَنْضَبِطَ وَلَوْ كَانَ كُلَّمَا اخْتَلَفَ مُسْلِمَانِ فِي شَيْءٍ تَهَاجَرَا لَمْ يَبْقَ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ عِصْمَةٌ وَلَا أُخُوَّةٌ وَلَقَدْ كَانَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا سَيِّدَا الْمُسْلِمِينَ يَتَنَازَعَانِ فِي أَشْيَاءَ لَا يَقْصِدَانِ إلَّا الْخَيْرَ .."
|
|
#8
06-29-2013, 06:34 PM
|
|||
|
|||
|
كتب شيخنا الحلبي بشكل خاص
وهذه عادتي حتى ايام الغلو !! ومن آخر الكتب كتاب (الموسوعة المفصلة ) في الفرق والأديان طبع في مجلدين بقرابة 1500 صفحة وهو غير كتاب ( الموسوعة الميسرة )
|
|
#9
06-29-2013, 08:42 PM
|
|||
|
|||
|
لا أضع أي كتاب
فالمقام ليس مقام قراءة يا شيخ خالد لأن زوجتك لها عليك حق!
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157).
|
|
#10
06-30-2013, 12:26 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
مع العلم ان الشيخ الرمضاني اهداني الكتاب بنفسه عندما زرته في بيته المتواضع والذي رحبني فيه اجمل ترحيب بارك الله فيه بيته واهله اقتباس:
|
 |
|
|
 |
 |
العرض العادي
