عبيد الجابري: أحمد بازمول وأسامة عطايا كلاهما فتان من شيوخ الفجأة لا يوثق بهما!

[عثمان الجزائري]

الحمد لله رب العالمين أراحنا الشيخ عبيد من شر عظيم ووفر علينا عناءا كبير كبير
ووالله إني لأشبه بعض عمل ابن عطايا بعمل ابن سبأ اليهودي وكيف كان يتنقل من مكان إلى مكان نشرا للضلال المبين
أما البازمول الصغير فقد صدق المقال فيه من قبل فلاح الكويت وأنه وأتباعه من الدجال أقرب إلى السلفية ولله الحمد

[أبوجابر الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسعودالجزائري

نعم أخي أباجابر الأثري.

جزاك الله خيرا على هذه الفائدة

والعلماء في باب اثار السلف يتساهلون في سردها لعدم ترتب حكم شرعي منها وبخاصة اذا كان معنى الكلام "صحيحا"...والله اعلم

[أبوصفية]

عجلوا بالراقي ؟؟؟؟؟؟

[أحمد سالم]

احمد بازمول ليس مَرَحع في الفتاوى في السعودية

1/ لا في اللجنة الدائمة

2/ لا في هيئة كبار العلماء بالسعودية

3/ لا من العلماء الذين استضافهم البرنامج نور على الدرب

4/ لا من الائمة الحرم المدينة لا في الحرم المكي

5/ ما عنده كرسي لا في المسجد النبوي
و لا في الحرام المكي

6/ و هو ليس من القضاة لا في المحكمة بمكة المكرمة
و لا با لمدينة المنورة

[رضوان بن غلاب أبوسارية]

السلام عليكم ورحمة الله




نواصل مع تغريدات المشرف السابق لسحاب وأمين سرهم عبد الله زيد الخالدي وفقه الله ومراجعاته الشيقة :

(7)

[ رموز الأقحاح ] : وتراهم ينظمون الصُّفوف في وسائل ورسائل التواصل ؛ ويظهرون عظيم الورع والتقوى ؛ في تجنيب الأتباع : الخوض في نازلة بازمول !

[ رموز الأقحاح ] : وسُبحان ربي ! ما أعظم ديانتهم ، وتقواهم وورعهم المفاجىء ، في تجنب الفتن ، والخوض فيها ، والأصح : ما أعظم خوفهم ، وجبنهم !

[ رموز الأقحاح ] : ما أشد خوفهم من مقصلة الجرح ، فلهذا باعوا بازمولهم ؛ ولم ينصروه بحرف ؛ بل ، وأمروا الأتباع بالسكوت المطبق ؛ فحالة الميت !

[ رموز الأقحاح ] : وخوفهم أشد ؛ من انفراط جمعهم الحقير ؛ والذي أساسه : هو التهجم على أهل الحق ، وظلمهم عباد الله ؛ فما أجبنهم ، وما أضعفهم !

[ رموز الأقحاح ] : والأجبن منهم ؛ ذلك الفتان النمام ؛ فهو يدرك : أي نهاية تنتظره ؛ فكم يعقد من جلسات واتصالات ؛ ويتخوف من مستقبله المظلم !؟

رموز الأقحاح ] : فهو يظن في لحظة ما : أنه أسقط أهل السُّنة ؛ بحقارة خُلقه ؛ إلا أن الله وعد بنصرة أهل الصِّدق ، وخذلان أهل الهوى والحُمق !

[ رموز الأقحاح ] : فما أعظم فرية : نحن الأقحاح ، والخُلص ، وقد تخلصوا ؛ من بعضهم البعض ، وما أعظم الأقحاح ؛ حينما تنعقد في ناديهم الأتراح !؟

[ رموز الأقحاح ] : فانشغلوا بالتقوى والورع ؛ كما أوصى رمُوزكم بذلك ؛ أشغلكم الله عن أهل السُّنة ، وفرق جمعكم ؛ إن لم يريد لكم نجاة وهداية !

(8)

[ مسميات ] : وتحتاج إلى إعادة تأهيل ؛ فشحن من جديد ؛ كقولهم : هؤلاء حدادية ، أو مُخذلة ، ومُميعة ، وأقحاح ، وخُلص ؛ وحلبية ، وبطانة جماعات !

[ مسميات ] : لأنها خرجت من حزب ؛ ثم عادت أو تناقضت على رمُوزه ، فإما : أن الخطأ ؛ كان في إطلاقها ، أو أن من استخدمها بحاجة إلى إعادة تأهيل !

[ تساؤل مهم ] : فقد يتراجع الشيخ الجابري عن جرحه المفسر لبازمول ؛ وهو حديثنا ؛ وأما ابن عطايا ؛ فجرب لا قيمة له ، والحقيقة : أنه قد يتراجع !

[ تساؤل مهم ] : وهو ليس بالأمر الهين ؛ لكن من يقرأ ما بين السُّطور سيشعر : أن الأمر عظيم ، وأن الرجل دسيسة إخوانية قُطبية على أهل السُّنة !

[ تساؤل مهم ] : وهو يتابعه ؛ ومنذ أن ظهر فجأة ، وليس بوشايات ، وأحقاد ؛ كما يفعلون هم بأهل السُّنة ، وهو فعلاً دسيسة ؛ فلم يُعرف ؛ من قبل !

[ تساؤل مهم ] : إلا ببعض الكتابات ؛ لكنه استغل فترة خلاف الشيخ ربيع مع الحلبي أفضل استغلال ؛ ليبرز ؛ على حساب طلابه القدماء ، فنال إعجابه !

[ تساؤل مهم ] : والشيخ سريع الإعجاب بالمقابل ، ويعرف ذلك من جالسه عن قُرب ، واستغل إعجاب الشيخ به ؛ ليُبعده عن أهل العلم ؛ فضلاً عن طُلابه !

[ تساؤل مهم ] : ثم ؛ ليشحن المخالف على الشيخ ؛ فمع بروزه ؛ برزت الحداديات ، والتي نالت من مكانة الشيخ ، وقدره ، وبسبب خبث ، ومكائد الدسيسة !

[ تساؤل مهم ] : ولما استقر له الأمر ؛ أخذ ؛ في ضرب أقرانه ؛ ليفسح الطريق أمامه ؛ فضرب بعضهم علانيةً ؛ وروض الآخر ، وممن روضهم الجرب أسامة !

[ تساؤل مهم ] : ثم أخذ في نشر المدرسة الباطنية في الغُلو والتعصب ، والتقديس والتحزب ؛ ثم أخذ يتطاول على كبار العُلماء ، ويُسقط من أقدارهم !

[ تساؤل مهم ] : ووافق ذلك : أن وجد من السُّفهاء من هو على نفس طريقته ، فأخذ في تكوين جماعته وحزبه الضَّال ؛ في البلاد العربية ، والأجنبية !

[ تساؤل مهم ] : لا شُغل لهم ؛ إلا ضرب أهل الحق ، ونصرة أهل الباطل ، وتقويتهم ، تسلطوا على الأخيار وهادنوا الفُجار ؛ لغرض في نفوسهم الخبيثة !

[ تساؤل مهم ] : وكم تكلم الأخيار فيه ، وتسلط عليهم رعاعه !؟ ولهذا ، وإن تراجع الشيخ عن جرحه ؛ فتكفيه وحزبه هذه الهزة العظيمة ، التي قتلتهم !

[ تساؤل مهم ] : وأسقطت أقدارهم ، ولا قدر لهم ، ويكفي : أن من كان يتكلم ، وينصح ، ويستهزأ به ؛ فهو الآن سيتكلم ، ويسمع له ، وما سيقوله فيهم !

[ تساؤل مهم ] : وأخص أعوانه الأقحاح ؛ أو الدسائس ؛ ممن رضعوا تلك الحزبيات ؛ ثم استشرفوا ؛ على أهل السُّنة ، وظنوا : أنهم سلموا من الملاحقة !

[ تساؤل مهم ] : ومن كشف ملفاتهم الخطيرة ، التي بدأ الجابري بها مُتأخرًا ؛ فسمى رأسهم : شيخ فجاءة ، وهو من !؟ ذلك العلامة عند أولئك الرعاع !

[ تساؤل مهم ] : فكيف بمن هو دونه !؟ فكيف بعريف الحفل ، الفتان النمام ، والذي تسلط على أهل السُّنة ، وظن : أنه فعلاً : شيخ ماذا !؟ شيخ منهج !

[ تساؤل مهم ] : ولو أردنا فتح ملفاتهم الخطيرة ؛ في الجامعات ، والجمعيات ، وفضح أصُول تحزباتهم ، وانتماءاتهم ، لما صُدقنا ، لكن نسأله فضحهم !

[ تساؤل مهم ] : وعلى يد أعوانهم ؛ فأيامهم اقتربت ، وفضائحهم انتشرت ، وتناقضاتهم ظهرت ، وحزبياتهم وتبعياتهم بانت علانيةً ؛ على رؤوس الأشهاد !

[ تساؤل مهم ] : أو أن يهديهم ؛ فالجرح هنا مُفسر ، ونقضه صعب ، بل ، سيفتح تساؤلات لا تغلق إطلاقًا ، وعلى الباغي - أيها القُح - تدور الدوائر !

(9)

[ الجرح المفسر ] : كيفوه ؛ فقالوا : الشيخ الجابري إنما يؤدب أبناءه ؛ أقول : فلنراجع عبارات التأديب ، وهل العلامة ! يحتاج إلى تأديب وصيانة !؟

[ الجرح المفسر ] : ولو كان التأديب يقصد به أسامة ؛ لمررنا الأمر ، فهو يحتاجه دومًا ؛ لكنه الفتى بازمول ، صاحب الصيانة ؛ أيؤدب هكذا علانية !؟

[ الجرح المفسر ] : وأي كلام يصدر ؛ فيوصي بعدم الخوض ؛ في الذي صدر من الشيخ الجابري تجاه بازمول ؛ لا يستقيم مع جرحه المفسر ، وتزكيات جُروحه !

[ الجرح المفسر ] : وإلا ؛ فهو من التخذيل ، ومن التميع ، والعودة لأصُول الحلبي ، فإما : أن يُقبل جرحه المفسر له ، أو يطعن صراحةً ؛ في جرحه !

[ الجرح المفسر ] : والطعن في جرح الجابري المفسر ؛ سيفتح الطريق واسعًا أمام الطعن ؛ في كُل طعوناته ، وتجريحه لأهل السُّنة ، والمزكى من قبل !

[ الجرح المفسر ] : فأيهما أهون عند المتحزبة !؟ ممن جرحُوا أهل السُّنة ؛ وبسُوء الظن ؛ فكيف !؟ والحقائق ظاهرة أمام الجميع ؛ فكفوا عن العبث !

(10)

[ علم الجرح ] : وهو من أشرف العُلوم عند أهل الحق ، فبه يحفظ الإسلام والسُّنة والسلفية والمنهج ، وتميز أهل الحق فيه ؛ فهم رجاله ، وهم حفاظه !

[ علم الجرح ] : وتميز به علماء أهل الحق كلهم ما بين مقل ومكثر ، وفي زماننا ؛ انتحلته فرقة حزبية دخيلة ؛ فأفسدته ، وبفساده ؛ أفسدت في الأرض !

[ علم الجرح ] : فأصلت له : الأصُول الفاسدة ، وقعدت القواعد الكاسدة ؛ وزعمت : أنها من المنهج السَّلفي ، وكذبت والله ؛ بل هي من صُنع رمُوزهم !

[ علم الجرح ] : ولو كانت من المنهج الحق ؛ لما اختلفوا ، ثم تفرقوا ، وأخذ بعضهم يُجرح الآخر بها ؛ مع التحريف ، والتخريف ، والعبث الصِّبياني !

[ علم الجرح ] : حتى أنِّي أحصيت من انشق عنهم ؛ فوجدت : أن معدل التفريخ عندهم سنوي ؛ وهو طائفة ؛ في كُل عام ، ومنذ أكثر من عقد من الزَّمان !

[ علم الجرح ] : وكُل طائفة تُكمل فلسفة من سبقتها من العبث بعلم الجرح ؛ وتضرب أصُولها ، وتؤصل أخرى ، وبالمقابل لا ينشق عن كبار العُلماء أحد !

[ علم الجرح ] : فهذه مدارس الأئمة ثابتة وراسخة ، ومدارس هؤلاء أصبحنا نعجز عن مُتابعة خُرافاتها ؛ فضلاً عن مُلاحقة أصُولها وفروعها المتجددة !

[ علم الجرح ] : وأصبح عالمهم ؛ كالثوب الفضفاض ؛ يلبس وينزع ويستعار ويرقع بحسب مصلحة الحزب ، بينما أصُول أهل الحق أصيلة وثابتة وبينة وراسخة !

[ علم الجرح ] : فما يطبق في المشرق ؛ يغض الطرف عنه في المغرب ، وما كان من أعظم أسباب الجرح في الشمال ؛ صار من أسباب الولاء في الله بالجنوب !

[ علم الجرح ] : ثم يأتي كُل دسيسة ووضيع ؛ في قلبه حقد على أصحابه ؛ فيعمد إلى أصُول الجرح ؛ فيُنزلها فيهم ؛ ثم يضيع نصف العام ؛ في الفلسفات !

[ علم الجرح ] : ثم ويضيع القطيع خلفه ؛ يطعمهم من فلسفاته الشيطانية ، وعُمدته : ( التحريش بينهم ) ، فلا عقيدة أصل وعلم ، ولا منهج بين وفهم !

[ علم الجرح ] : وهكذا ؛ وكُله ؛ لأن الأصُول فاسدة ، ومن صُنع البشر ؛ لا هي من قال الله ، ورسُوله ، ولا هي من قول سلفنا ، وإن زخرفوها بذلك !


(11)

[ العنجرية ] : كم اجتماع سري عُقد لكم في المجالس ؛ مع أوامر رسائل وسائل التواصل في نازلة بازمولكم !؟ وما الفرق بين سريتكم ، وسرية الحزبية !؟

[ العنجرية ] : وأليس في هذه الرسائل ، وتلك المجالس سرية ، وحزبية ؛ فضلاً عن البيعة ؟ وإلا ؛ فانشروا تلك الأوامر الداخلية والخارجية علانيةً !

[ العنجرية ] : أو خالفوها علانيةً ؛ حتى لا نفتري على حزبيتكم ؛ فليكن بينكم جابري وبازمولي ، أم تخشون غضب ذلك الفتان النمام عليكم ؛ فالطرد !؟

[ العنجرية ] : أيعقل أنكم جميعًا ؛ في الجرح ؛ على الحياد !؟ وقد اشتهرتم ؛ بما ينافي الورع والتَّقوى ؛ كالتَّهييج ؛ ثكلتكم أمهاتكم من إمعات !


(12)

[ إمعات ] : هل أحصيت عدد من وضع جرح الجابري ؛ ثم رفعه ، ووضع بدلاً عنه دعاوى الورع والتقوى ، وعدم الانشغال إلا بما ينفع !؟ سترونهم لاحقًا !

[ إمعات ] : هل أحصيتم من كان بالأمس يضع جروح الجابري ، وتزكية رموزه ؛ في جرحه ، وإذا به يرفع كُل ما فيه ذكره من تغريداته !؟ سترونهم لاحقًا !

[ إمعات ] : هل أحصيتم من كان يعتمد على جُروح الجابري ، ويغرق تغريداته بها ؛ ثم فجأة يخنس عن ذكرها ؛ هل الشريكة ؛ كبازمول !؟ سترونهم لاحقًا !

[ إمعات ] : هل أحصيتم من كان ينشر كلام بازمول ؛ في الأخذ بتجريح الشيخ الجابري ؛ في مُخالفيهم ، وإذا به ؛ قد حذفهما معًا !؟ سترونهم لاحقًا !

[ إمعات ] : هل أحصيتم من كان يطعن بديانة ؛ من لا يقبل جرح الجابري ، وهاهو اليوم نفسه يخذل شيخه ، ويميع علم الجرح والمنهج !؟ سترونهم لاحقًا !

[ إمعات ] : وهل أحصيتم أعداد الإمعات من حولكم !؟ والغثاء بيننا ؛ فقولوا لأحبابنا ؛ في الله : قد آن لكم والله : أن تنشغلوا بالنافع لنا ولكم !

(13)

[ الجرح المعاصر ] : ولابُد : أن يصدر من الشيخ ربيع بنفسه ، أو بتوصية مُباشرة منه ، فإشراف ، وإلا ؛ فلا قيمة لعلم الجرح إطلاقًا دون إقراره !

[ الجرح المعاصر ] : فإن صدر من أحدهم ؛ بلا تنسيق مُباشر معه ؛ فعليه : أن ينتظر الموافقة ؛ وقد تطول مُدتها ، وإلا ؛ فليتراجع مرغمًا عن جرحه !

[ الجرح المعاصر ] : ومن لا يتراجع عن جرحه ، أو تعديله الجريء ؛ فلينتظر حينها تقرير المصير ؛ وغالبًا : من يعترض ، ويتجرأ ؛ فسينطرد شر طردة !

[ الجرح المعاصر ] : وسيسقط للأبد ؛ لجُرأته ، وخُروجه عن المخطط الحزبي المرسوم ؛ وسيستقوى عليه حينها أضداءه ؛ كالمجرح من قبله ، وأفراد حزبه !

[ الجرح المعاصر ] : ومن معه تزكية ربيعية ؛ فلا تُنقض إطلاقًا ؛ ولو أتى بأعظم الطَّوام العقدية ، والمنهجية ؛ بل الذي ينقضها : الجرح الربيعي !

[ الجرح المعاصر ] : وكبار العُلماء لا قيمة ؛ لأي من مدحهم ، وتزكياتهم ، أو حتى طُعوناتهم ، وردُودهم ، وجرحهم ؛ دون مُوافقة طريقته ، ورضاه !

[ الجرح المعاصر ] : ومن تكلم فيه ، أو أظهر مُخالفته له ، أو خرج عن طريقته ، أو رد تعديله ، أو جرحه ؛ فهو مُبتدع ؛ وإن اعتمد على تزكية عالم !

[ الجرح المعاصر ] : ثم يزعمون : أن لا توجد عندهم إخوانيات ؛ كحزبية وعصبية وتبعية وبيعة ، ولا توجد حداديات ؛ مع كبار العُلماء ، وما يقررونه !

[ الجرح المعاصر ] : ثم يزعمون : أن لا يوجد تخذيل بوسطهم ، وتميع مع مخالفيهم ، وتقسيمات حزبية ، ومصالح شخصية ، وقرارت إدارية ، وهيكلية سرية !

[ الجرح المعاصر ] : ويصورون كُل ما سبق ؛ على أنه المنهج السَّلفي ؛ والاعتراض عليه ؛ كالاعتراض على الله وعلى رسوله ؛ وقبح الله هذه الحزبيات !

[ الجرح المعاصر ] : والإشكال الأكبر ؛ هو بعد موت الشيخ ربيع ؛ ماذا سيكون حالهم ، ومصيرهم ، هل سينقطع الجرح ؛ فيذلف كل منهم لبيته ؛ ومسجده !؟

[ الجرح المعاصر ] : أما ستقام ؛ في نواديهم : مذابح الجرح ؛ ولا كبير عندهم حينها ؛ ليضبط وضع المتناقضات ، والتي ستكبر ، وتكبر ؛ فاللهم سلم !



[ لطيفة ] : هل عرفتم من المتسبب بجرح د. بازمول !؟ العلامة يشيخ بالغصب والعناد ؛ ذلك التاجر ؛ فأضاع التاجر : العلامة !



يتبع ..

أخوكم أبوسارية

[أحمد سالم]

افتراضي اسامة العتيبي الفتان يطعن في المنتديات التصفية و التربية
من تغريدات اسامة العتيبي على تويتر

بعض المدسوسين في منتديات التصفية والتربية يرى كلام العلماء في عدم الخوض في الفتنة والصبر، ومع ذلك يبادر لنشر الفتنة، فلينتبه لأولئك المدسوين

@nadiroooo أعرف بعضهم بأنه مدسوس وتلميذ لأحد كبار المميعة بالمدينةوإصرارهم على نشرالفتن مع عدم نشر كلام الشيخ عبيد نفسه في بعض المميعة يؤكده

قلت :
والسؤال يقصد من لما قال احد كبار المميعة بالمدينة ؟؟
و هل عند اسامة العتيبي يوجد كبار و صغار مميعة ؟
هههههه
و هل كل من نشر كلام للشيخ الجابري يسمى
مميع
فتن
مدسوس
؟؟
يفهام من كلمه ان المنتديات التصفية و التربية ينشرون الفتان
و ان من الأعضاء المنتدى مميعة مدسوسين

[أبو عبد الرحمن الوهراني]

يا جماعة ما سبب سلخ البازمول و العتيبي؟

[محمد أمين الأثري]

هذا أكبر دليل على فساد منهج هؤلاء, فعالم الأمس عندهم هو كذاب اليوم وهو الفتان... سبحان الله عندهم حدة في الطرح و أي حدة...

[محمد جمعه الراسبي الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سالم

احمد بازمول ليس مَرَحع في الفتاوى في السعودية

1/ لا في اللجنة الدائمة

2/ لا في هيئة كبار العلماء بالسعودية

3/ لا من العلماء الذين استضافهم البرنامج نور على الدرب

4/ لا من الائمة الحرم المدينة لا في الحرم المكي

5/ ما عنده كرسي لا في المسجد النبوي
و لا في الحرام المكي

6/ و هو ليس من القضاة لا في المحكمة بمكة المكرمة
و لا با لمدينة المنورة

بل كلهم، وعلى رأسهم ربيع المدخلي، وعبيد الجابري..

[السلفي السطائفي]

ألا في الفتنة سقطوا ثم أسقطوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟