أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
38770 | 98094 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
جديد مرئي: سماحة المفتي آل الشيخ: (الجرح والتعديل الآن وسيلة للتشفي في الناس!)
سُئِل مفتي المملكة سماحة الشيخ العلامة عبدالعزيز آل شيخ هذا السؤال: (في بعض تطبيقات وسائل التواصل الإجتماعي تكون فيه مجموعة من الأشخاص المهتمين بالعلم وغيره، يقول : نجتمع في هذه المجموعة الإجتماعية ونتداول فيما بيننا بعض الفوائد واللطائف العلمية، ومن بين هذا نَذكُر مثلا شخصا معيّناً ونبدأ في جرحه وتعديله، فنذكُر ما ذَكَرَ فيه العلماء والدعاة ونتتبَّع أفعَاله، ويكون هذا محلّ التداول في هذه المجموعة) ؟ الجواب : المادة المرئية: http://safeshare.tv/v/ss567d583a7d247 التفريغ (منقول) : يا إخواني!، الجرح والتعديل عند علماء الأمّة الأوائل هو علم عظيم، فنّ عظيم أرادوا به الحفاظ على السنة من أن يدخل شيء فيها، فضبطوا الإسناد وطرقه وقسموها إلى صحيح وحسن وضعيف ثم هم ما يتكلمون في الرجال إلاّ للضرورة (...) حديث أو غير ذلك فيه أحد هؤلاء الرواة غير الموثوق بهم يتكلمون فيه على قدر ما وقع منه.. ما يتوسعون! كالبخاري وأحمد رحمهم الله إذا نقدوا شخصا، قالوا بعبارة فيها شيء من التلطف لا شيء من التجريح، وهم يُبيِّنون أحد الرجال عندما يَنقُل السنة إذا كان في أحد الأسانيد بَيّنوا ضعفه أو قوته أمّا فِي زماننا يَأخذ بعضنا بعضا وينقد بضعنا بعضا علَناً يقول هذا العالم (...) هذا العالم سبوه (...) وهذا جامي ! هذا قدحوا فيه ! وهذا تكلموا فيه ! هذا ما يجوز (...) من رأينا منه الخطأ بيّنا له، ومن رأينا منه صوابا أثنينا على صوابه والجرح والتعديل في الإسناد (...) كان لله وفي سبيل الله، ولو يَنقدوا أبَاهُ وابنه أو أخاه ما يُبَالي لأن القصد لله وبالله أما الآن أصبحت وسيلة للتشَفِّي في الناس وهذا أمرٌ خطير!. اهـ هذا تحدي آخر لسحاب والبيضاء ان ينشروا مثل هذه الفتاوى "السلفية"!
|
#2
|
|||
|
|||
الغلمان يتتبعون طلبة العلم و العلماء هزلت
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#3
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله
وبعد الشيخ الغديان رحمه الله .. والشيخ اللحيدان حفظه الله .. والشيخ الفوزان حفظه الله .. ها هو المفتي العام أطال الله عمره ، يبين أن فن الجرح والتعديل خاص بحفظ السنة و تمحيص الأسانيد ، يعني أئمته في المقابر رحمهم الله ، و الباقي كلام في أهل البدع أو التحذير منهم ، فلا إمام ولا هم يحزنون اليوم مختص بالجرح والتعديل ، وكل متكلم مجتهد يأخذ من كلامه ويرد . فمن لم يعجبه كلام العلماء فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ . أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#4
|
|||
|
|||
أما الآن أصبحت وسيلة للتشَفِّي في الناس وهذا أمرٌ خطير!
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولماذا تتحدى ؟ ولم لا ينشرونه ؟ بل هو كلام عام ومجمل ينطبق على كل من ينتقد من غير علم ولا بصيرة ولا برهان الا التشفي والط_عن واللمز في علماء اهل السنة..... |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولازلنا ننتظرك والعود أحمد... قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الروح: فَإِذا وَقعت الْغَيْبَة على وَجه النَّصِيحَة لله وَرَسُوله وعباده الْمُسلمين فَهِيَ قربَة إِلَى الله من جملَة الْحَسَنَات وَإِذا وَقعت على وَجه ذمّ أَخِيك وتمزيق عرضه والتفكه بِلَحْمِهِ والغض مِنْهُ لتَضَع مَنْزِلَته من قُلُوب النَّاس فَهِيَ الدَّاء العضال ونار الْحَسَنَات الَّتِي تأكلها كَمَا تَأْكُل النَّار الْحَطب.
__________________
قال بن القيم رحمه الله : إذا ظفرت برجل واحد من أولي العلم، طالب للدليل، محكم له، متبع للحق حيث كان، وأين كان، ومع من كان، زالت الوحشة وحصلت الألفة وإن خالفك؛ فإنه يخالفك ويعذرك. والجاهل الظالم يخالفك بلا حجة ويكفرك أو يبدعك بلا حجة، وذنبك: رغبتك عن طريقته الوخيمة وسيرته الذميمة، فلا تغتر بكثرة هذا الضرب فإن الآلاف المؤلفة منهم لا يعدلون بشخص واحد من أهل العلم، والواحد من أهل العلم يعدل ملء الأرض منهم. |
الكلمات الدلالية (Tags) |
غلاة،ليبيا،جرح وتعديل |
|
|