أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
5070 | 100474 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
جمهور العلماء على أن الحكم بغير ما أنزل الله - من غير استحلال - كبيرة، وقليل يرونها كفراً، لكن الكل مجمع على أن تكفير الحاكم من غير تحقيق الشروط وإنتفاء الموانع - وهو واجب العلماء لا غيرهم - فعل الخوارج.. |
#12
|
|||
|
|||
لا يلزم القول بان القاعدة او غيرهم انهم ليسو خوارج انه يوافق ما هم عليه فضلا ان يكون منهم!! وهذا تفصيل من الشيخ محمد بازمول يرى ان القاعدة ليسوا خوارج في الجملة! http://cdn.top4top.co/m_56027621.mp3 مع الاخذ في الاعتبار انه قد يوجد من افرادهم من يكون كذلك! |
#13
|
|||
|
|||
يجب تحرير معنى لفظة الخوارج
الخوارج هم من يرون كفر مرتكب الكبيرة فمن رأى كفر مرتكب بعض الكبائر هل يوسم بالخارجي؟ و من رأى من أهل العلم كفر بعض حكام هذا الزمان ممن لا يحكمون بشريعة الرحمان و استبدلوها بشريعة الشيطان تقنينا و تحاكما و فزعا لها عن النزاع هل يسمى بالخارجي... هذه إحدى أجوبة العلاّمة مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله سئل رحمه الله :وجد هذه الأيام من يكفر الحكام هل يعتبرون خوارج؟ نص الإجابة:يعتبرون مخطئيين ، والخوارج هم الذين يكفرون بالمعصية وهؤلاء ما يكفرون بالمعصية ، لكن يعتبرون مخطئيين ، ولا نقرهم على تكفير الحكام كلهم ، وإن كان يوجد في الحكام من هو كافر كالقذافي وصدام ، أما القذافي فباستهانته لسنة رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم - وتطبيق الإشتراكية ، وأما صدام فبقوله : إننا نأخذ بالقرآن والسنة ما لم يتصادما مع مبادئ حزب البعث ، فإذا تصادم مع مبادئ حزب البعث فإننا نأخذ بمبادئ حزب البعث . المهم يعتبرون مخطئيين إذا عمموا التكفير على الحكام كلهم ، ولا نقرهم على هذا ، ولكن يا إخوان أغلبهم جهال من المتحمسيين للدين على جهل والله المستعان .اه كلامه قال أبو عبد الله لندرس النقاط التالية 1-من يُرمون بالخوارج في هذا العصر أغلبهم ممن لا يكفر مرتكب الكبيرة إن لم يكن كلّهم مع ما عندهم من الغلو الفظيع و التسرّع في التكفير. 2-حكّامنا المسلمون هداهم الله للإصلاح لا يحكمون بشريعة الرّبّ جلّ في علاه و قد قامت ثورات من أجل ذلك و سفكت دماء و لا يبالون بذلك فلماذا لا نقول بأن هؤلاء من يُرمون بالخوارج هم أقرب إلينا من هؤلاء الحكام الظّلمة؟ لماذا كلّ هذه القسوة عليهم ، و هم لم يكفّروا من يحكم بما أنزل الله و غلبه الهوى في مسألة أو مسألتين ، أو يكفرون من يظلم كما كان الحكّام في زمان السّلف ، إنما يكفرون من يفرض الديمقراطية كنظام ، و يلغون الحدود الشرعية و لا يبالون بتعاليم الإسلام ، فعلى الأقل نعذر من كفرهم و نحاول لم الشمل لا محاربتهم تلك المحاربة الشرسة و كأننا نتكلم عن الخوارج الأول الذين كفروا أمثال علي بن أبي طالب رضي الله عنه. فما قولكم؟ |
#14
|
|||
|
|||
إذا علمنا الفرق بين الخوارج و البغاة ،سهل الأمر و حلَّت الاشتشكالات.
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#15
|
|||
|
|||
ماذا لو كان السؤال هل كل تكفري خارجي ؟؟ ام هناك فرق بيهما ؟؟
ماذا لوقلنا ان -التكفري هو من يكفر بما ليس كفر - ومثال ذلك ان زمن عثمان رضي الله عنه كفروه لانه حكم الرجال كما اخبروا بذلك ابن العباس رضي الله عنهما فكفروه رغم انه عمل بما شرعه رب العالمين .
__________________
الدنيا ثلاثة ايام امس قد ذهب بما فيه..وغدا لعله ليس من عمرك..ويوم انت فيه فاعمل فيه الخير |
#16
|
|||
|
|||
نص السؤال
وهذا أيضا يقول : لا يخفى على سماحتكم ما لأسامة بن لادن من تحريض للشباب في العالم ، وأيضا الإفساد في الأرض ، والسؤال : هل يسوغ لنا أن نصفه بأنه من الخوارج ، لا سيما وأنه مؤيد للتفجيرات في بلادنا وغيرها ؟ نص الجواب كل من إعتنق هذا الفكر فهو من الخوارج كل من إعتنق هذا الفكر ودعا إليه وحرٌض عليه فهو من الخوارج بقطع النظر عن اسمه وعن مكانه فهذه قاعدة أن كل من دعا الى هذا الفكر وهو الخروج على ولاة الأمور وتكفير المسلمين واستباحة دماء المسلمين فهو من الخوارج الشيخ صالح الفوزان |
#17
|
|||
|
|||
اقتباس:
الخوارج هم من يرون كفر مرتكب الكبيرة [ من أين لك هذا أخي أبو عبد الله فهل كان ذو الخويصرة يكفر مرتكب الكبيرة ؟ أرى والله أعلم أنه يجب التمييز بين أمرين : 1 - وجود النزعة الثورية الإعتراضية خروجا عن طاعة الإمام 2 - الخروج في شكل طائفة لها اتجاهها السياسي وآراؤها الخاصة فالمتابع للنصوص الشرعية يجد أنّ أظهر صفات الخوارج هي قولهم بالسيف وإراقة دماء المسلمين نتيجة التأويل الفاسد ولا يجد وصف (التكفير بالكبيرة) والله أعلم ] فمن رأى كفر مرتكب بعض الكبائر هل يوسم بالخارجي؟ [ أهل السنة يشترطون الإستحلال في الحكم بتكفير مرتكب الكبيرة التي هي دون الشرك والكفر فمن رأى كفر مرتكب بعض الكبائر التي هي دون الشرك والكفر فهو الذي ينطبق عليه وصف التكفير بالكبيرة الذي جعله بعض أهل العلم ضابط الحكم بالخروج ] و من رأى من أهل العلم كفر بعض حكام هذا الزمان ممن لا يحكمون بشريعة الرحمان و استبدلوها بشريعة الشيطان تقنينا و تحاكما و فزعا لها عن النزاع هل يسمى بالخارجي... [ الناظر في كلام العلماء لا بدّ أن يكون ممن يعرف مصطلحاتهم و يحكم أصولهم فلا ينسب إليهم ما هم منه أبرياء من ذلك أنّ ضابط الحكم عندهم في هذه المسألة هو (الإستحلال) كما أنهم جميعهم فيما أعلم يفرقون بين الحكم على النوع والحكم على العين في هذه المسألة لكن الخلط نشأ عند البعض ممن لم يفهم كلامهم في تكفير أعيان بعض الحكام ذلك أنّ أحدهم هو كافر أصلي ومناط حكمهم على الآخر هو إستهزاؤه بالكتاب والسنة والله أعلم ] قال أبو عبد الله لندرس النقاط التالية 1-من يُرمون بالخوارج في هذا العصر أغلبهم ممن لا يكفر مرتكب الكبيرة إن لم يكن كلّهم مع ما عندهم من الغلو الفظيع و التسرّع في التكفير. [ غالب هؤلاء يكفر أعيان الحكام المعاصرين وعمالهم من سفراء ووزراء وقوات الجيش والشرطة فضلا عن العلماء والمشايخ بدعوى العمالة للغرب أو اللقاء بالمسؤولين الأجانب أو غيرها من الشبهات التي نقضها أهل العلم وأكبر دليل على ذلك هو أنهم لا يبغضون حاكما بغضهم لملوك السعودية وعلمائها مع أنها دولة تحكم بالشريعة وتتحاكم إليها مع أنّ الوصف بالخارجية لا ينحصر في التكفير بالكبيرة كما تقدم ولعل أخي يراجع الرابط الآتي http://kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=61831 ] 2-حكّامنا المسلمون هداهم الله للإصلاح لا يحكمون بشريعة الرّبّ جلّ في علاه و قد قامت ثورات من أجل ذلك و سفكت دماء و لا يبالون بذلك فلماذا لا نقول بأن هؤلاء من يُرمون بالخوارج هم أقرب إلينا من هؤلاء الحكام الظّلمة؟ لماذا كلّ هذه القسوة عليهم ، و هم لم يكفّروا من يحكم بما أنزل الله و غلبه الهوى في مسألة أو مسألتين ، أو يكفرون من يظلم كما كان الحكّام في زمان السّلف ، إنما يكفرون من يفرض الديمقراطية كنظام ، و يلغون الحدود الشرعية و لا يبالون بتعاليم الإسلام ، فعلى الأقل نعذر من كفرهم و نحاول لم الشمل لا محاربتهم تلك المحاربة الشرسة و كأننا نتكلم عن الخوارج الأول الذين كفروا أمثال علي بن أبي طالب رضي الله عنه. فما قولكم؟ [ أقول : الحديث في هذا يطول ولست الآن في وضع يسمح بالتفصيل لكن سبق و أن كتبت في هذا رؤوس أقلام عن كتاب الإستقامة فلعلّ أخي يطالع الكتاب وهذا طرف منها اقتباس:
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#18
|
|||
|
|||
إشكال يجر إشكال
إذا كان رجل يكفي أن يتصف بصفة واحدة من صفات الخوارج حتى يوسم بذلك
و لا يشترط أن يتصف بالصفات كلها. هل يعني ذلك أنه من قال أو وافق المرجئة في مسألة واحدة يرمى بالإرجاء أو حتى يقول بجميع أقوال المرجئة ؟ أو هناك تفصيل أخر أفيدونا بارك الله فيكم. |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
هي موافقة مقيدة لا مطلقة, ومخصوصة لا عامة ولا يتعدى بها محلها وقول: إن فلانا من اهل السنة وافق الجهمية أو المعتزلة أو أي فرقة من فرق أهل البدع لا يعني أنه موافق لتلك الفرق في أصولها, وأن حكمه حكمها, وإنما تقال هذه العبارة: للتنفير من القول, وأنه لا يسوغ لأحد أن يقول به وفي هذا المعنى يقول شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (12/ 206): (( ... وجعلوه من الجهمية في بعض المسائل : أي أنه وافق الجهمية فيها ؛ ليتبين ضعف قوله لا أنه مثل الجهمية ولا أن حكمه حكمهم ؛ فإن هذا لا يقوله من يعرف ما يقول )) كتبه أحمد محمد الصادق النجار 04/جمادى الأولى/ وللمزيد يرجى مراجعة كتاب الشيخ الموسوم ب تبصير الخلف بضابط الأصول التي من خالفها
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#20
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي نجيب.
إذن على حسب فهمي يقال نفس الشئ في الخوارج أي فلان وافق الخوارج في كذا و كذا و لا يقال أنه خارجي. صحيح ؟ ملاحظة : أنا أبغص الخوارج و هذه الفرق القاعدة و داعش و الإخوان و من شابههم من أهل البدع أريد المعرفة لتقوية الردود على هؤلاء و لست مجادلا |
|
|