أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
92733 | ![]() |
98094 |
#1
|
|||
|
|||
![]()
القول السديد في تزكية الشيخ عبدالملك رمضاني لأبي سعيد بلعيد
السائل : يوجد بعض الشباب يقولون أن الشيخ غير معروف وليس لديه تزكية وكذا ونريد منكم كلمة ونصيحة في نفس الوقت الشيخ : قل لهم أنتم المجهولون وأيضا أنتم الجاهلون طالما الجاهل لا يعرف قيمة العالم أقول الشيخ أبو سعيد بلعيد عبد نقول عبدُُُُ اللاوي نخرجها تخريجا عبدُ القاري بعض الرواة كما في الكتب الستة أقول فيه أنه من خيرة من عرفت بل وجوده عندكم غنيمة باردة وأراد الشيطان أن يُقصي الخير عن كثير من الناس فأقصاهم عن مجالسه وجعلهم يشتغلون بمثالبه بل يشتغلون بما يتوهمونه مثالب،كيف لا يعرف الرجل تخرج قبل أن يولد هؤلاء تخرج من الجامعة الاسلامية وزكاه أهل العلم في الجامعة الاسلامية ومن غير الجامعة الاسلامية قبل أن يولد هؤلاء،وله قدم صدق ان شاء الله تعالى في الدعوة الى الله نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا صاحب علم وصاحب رشد وحكمة ،أنا أنصح الاخوة أن يلتفوا حوله وأن يتعلموا على يديه هو والشيخ فركوس وكثير على كل حال موجودون والحمد لله متوافرون وأن تتركوا الشنآن هذا الذي يثيره بعض الناس وإذا تكلم بعض الشباب بما يخالف هذا فأنصح أن يضرب على أيديهم وأن يُسكتوا ويُبكتواويُبعدوا من الساحة لأنه لا خير فيهم ولو جاءوا بمن جاءوا لو جاءوا بزيد وعمرو ممن يجرح الشيخ بلعيد فنقول لهم هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين يقلدون التقليد الأعمى ماعندهم شيئ سوى التقليد الأعمى يقلدون بعض من أخطأ في تجريحه يقلدون تقليد أعمى ليس عندهم شيئ والذي جرحه مخطئ في هذا نحن نحفظ كرامة الجميع لكن الذي جرحه مخطئ ولا نشك في هذا ماذا عنده سبحان الله العظيم أنصح على كل حال بأن يُلتف حوله والرجل نافع ان شاء الله في محله كما ينفع في المحل الذي ينتقل إليه كبلاد القبائل لاأنه يُحسن هذه اللغة وعنده أيضا فقه في الدين فلا تضيعوا هذا الذي أنتم فيه للتنبيه: هذا مقطع من جلسة الشيخ عبد المالك حفظه الله بالمدينة النبوية في أواخر شهر ذي الحجة 1426 ومن لأراد التأكد فهذا رقم الشيخ:0096648470407 (من شريط جواب المستفيد لمن لم يعرف الشيخ أبا سعيد) هذا الرابط الصوتي...http://www.abusaid.net/index.php/191-1974/
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا...
|
#3
|
|||
|
|||
![]() الشيخ الفاضل أبو سعيد من خيرة أهل السنة وقد من الله علينا بالجلوس إليه فى كثير من المناسبات صاحب علم وفقه وهو متواضع جدا مع إخوانه وأحبابه ،،، وله دعوة سلفية فى منطقتنا وهى منطقة القبائل وله دروس بالقبائلية بمسجدنا بيين فيه المنهج السلفى بطريقة جميلة جدا وله ردود على العلمانين والنصارى فقد أفحمهم بالرد على شبهاتهم المختلفة والمتنوعة وهو صاحب حكمة ودروسه بالقبائلية مؤثرة جدا ،،،،، حتى أقلقت أهل الأهواء والبدع فى المنطقة يريدون أن يكيدوا له لكن بفضل الله تعالى رد كيدهم فى نحورهم ،،،،،ومن العدل والإنصاف أن للشيخ الفاضل له اخطاء فى بعض تقريراته فى بعض المسائل زلت به القدم وهو من إجتهاده يدور بين الأجر إن شاء الله ،،، وغالب السلفيين فى منطقتنا يعلمون تلك أخطاء ،،، لكنهم حفظوا كرامة الشيخ ومكانته ،،،، فليعلم الغلاة على رأسهم أبو نعيم إحسان وحزبه ،، حيث أتهمه هذا النكرة بأن الشيخ أبو سعيد مميع ،،، كلامك لا وزن له أيها المندس لا أنت ولا حزبك وبيننا وبينكم مشايخ العاصمة إن كنتم السلفييون أو إن كانت لديكم رجولة على الأقل ،،،،،،،،،، وليكن فى علمك أنت وحزبك أننا نحترم الشيخ أبو سعيد ونكن له كل التقدير ترد أخطائه وتحفظ سلفيته
أحب من أحب وكره من كره |
#4
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك أخي محمد وجزيت خيرا العيب في من لم يعرف الشيخ أبوسعيد مثله مثل من قال والله أن لا أعلم بوجود صحيح البخاري و لا رأيته ؟ فهذا قدح فيه ....حفظ الله مشايخنا ...-و للعلم الشيخ أوسعيد كان ومازال يوصينا بالشيخ أبو عبد الباري العيد حفظه الله .
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خير الجزاء أخي سفيان ...لكنّ الغلاة لا يملكون غير رمي أهل الوسطيّة والاعتدال بأنهم مميّعة ...
فوالله ما نعلم عنه غير ما قال فيه شيخنا عبد المالك رمضاني حفظه الله ولا نزكيهما على الله ..ونسأل الله أن يبارك في شيخنا أبي سعيد ويحفظه من كل سوء ، رجل تصدّى للتنصير بكل قوّة وردّ على العلمانيين ، وأهل التكفير والتفجير ، له من كل جهة مكان وقف في هاته الثغور يأتي أمثال من ذكرت يطعن فيه الله المستعان على ما يصفون وتكفي مجالسه مع الشيخ الألباني وهو لما كان يعرف الشيخ بن باز والعثيمين وغيرهم من العلماء الأحياء منهم والأموات كان المذكور في ....
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#6
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله ربّ العالمين ... إنّ من أشدّ المواقف إيلاما أن يرى العبد الضّعيف سهام الباطل تنخر في جسد الحقّ من كلّ نحو في عصر الغربة و السّبيل الموحشة ... و إنّ من أفضع تلك المواقف , مرأى الطّيّب المحبّ للخير و حاله ينطق بأفصح مما لو نطق لسانه : أنا مريد الخير الذي لم يصبه فهلّا أرشدتموني ... و إذا التبست السنّة بالبدعة , و تسرّبت الحزبيّة البدعيّة إلى السّلفيّة , و لبس التّعصّب ثوب الولاء و البراء , و سرقت معاني ادّعاء العصمة ألفاظ التّوقير و إجلال العلم و العلماء , و تقمّص التّجنّي هيئة النّصح .... فاسال الله صبرا جميلا طويلا .. و إذا اختلط القاطع بالمحتمل , و الضروري بالاجتهادي و الحرام بالمكروه , و الممنوع في أصله بالمباح بسببه , و الشّبهة باليقين .... فلا لوم على من دعا ربّه تعجيل أحد الخلاصين , صلاح فاسدٍ أو فراق غير عاد و لا حاقـــد ... أيّها الأحبّة ... قد علم أنّ الخافض الرّافع هو الله ربّ العالمين , و أنّ المرء إنّما ترفعه تقواه و ورعه و توفيق الله إيّاه إلى منازل الأعلام و قد علم قبل ذلك أنّ الله تعالى قد تعهّد بحفظ هذا الدّين , و أنّ مقتضى ذلك الحفظ , ألّا يتسلّط على اركانه ظلوم غشوم فيعيث فيه فسادا مطلقا , و إن نال بعض الدّجاجلة نصيبا من ذلك الإفساد النّسبي في أزمان و أمكنة و جوانب لا يترك الله تعالى أصحابها و ما عملت أيديهم هملا حتّى قال بعض السّلف فيما هذا شأنه (يعيش لها الجهابذة) و قد علم قبل ذلك أنّ من اختلف فيه أهل السنّة و الحقّ قدحا و مدحا , لم يكن لأحد من عباد الله أن يلزم آخر بسلوك أحد المسلكين , و أنّ من والى و عادى على أحد الاجتهادين كان ضالّا مبتدعا .. و أنّ من مظاهر تلك الموالاة و المعاداة : أن يقدح المادح في من قدح , أو يقدح القادح في من مدح (ذاك المختلف فيه ) فإن صار المدح عند القادح : علامة على الابتداع و الالتحاق بما من أجله ذمّ خصمه , ترتّب عن ذلك أمران : الأوّل : أنّ علامته التي وضعها (بــــــــاطلة) الثّاني : أنّ وضعه لتلك العلامة و نسبتها إلى منهج السّلف (بــــدعة) و كذلك العكس في من أوجب مدح من مدحه و جعل مخالفته فيه علامة على البدعة .... و في هذه الكلمات التي أدين الله بها , أجيب أخي الذي (آخذ الشّيخ محمّد حاج عيسى على إظهار مدح الشّيخ الألباني لعدنان عرعور) فإن كان أخي هذا أو غيره يوافقني على كلامي ذلك فما جوابه على مؤاخذته ... و إن كان لا يوافقني , فهذا شأن آخر ... مع التّنبيه : أنّ الكلام يعامل صاحبه بحسب ما ساق عباراته و نصوصه لأجله , و بحسب مقامه الذي تكلّم فيه و غير ذلك ثمّ : لعلّ (إظهار ذلك المدح) خطأ عند الأخ أبو آسية و غيره ... فهل على هذا الخطأ نصّ من وحي؟ ستقول لا ... إذن : أين هي القوّة العلميّة الشّرعية الملزمة فيما ذهب إليه هذا الحبيب ... ثمّ : هل الحقّ أو ما يشبه الحقّ يردّ بكتمانه عن النّاس ؟ و هل هذا من سلوك أهل السنّة الذين (يكتبون ما لهم و ما عليهم) و إن كان الأخ الحبيب قد خطّأ ذاك التّصرّف ... فلا بأس , و لكن : ما موقف الأخ ممّن يبدّع بهذا (الخطأ) و يرمي لأجله ببدعة (القطبيّة) التي لا أعلم لها ضابطا في كلام من يقولونها . و أذكر في هذا المقام قول أحد أصحاب مالك و لعلّه مطرّف بن عبد الله أو أبي حذيفة السّهمي : قال لي مالك : ما يقول النّاس فيّ , قلت : العدوّ يقدح و المحبّ يثني فقال مالك : الحمد لله على ذلك , و لكن : نعوذ بالله من تواطء الألسنة أو كما قال ____________ و انظر كلاما يلتبس بمنهج الكيل بمكيالين الذي أنزّه عنه الإخوة الأحبّاء في ما نقله بعضهم : قول الشّيخ أبي سعيد في الشّيخ الألباني (عنده شذوذات) إن ثبت ... هذا يكون كافيا لأن يصبح أبو سعيد مبتدعا ... و أمّا قول عبد الحميد العربي : أنّ المؤلّف جمع جملة (من اجتهادات العلّامة الألباني التي خالف فيها منهج السّلف ) فهذا لا شيء , ما دام الرّجل يردّ على (صاحب الأخطاء الكثيرة الواضحة ) الأستاذ حاج عيسى و لا شكّ أن اختيار أحسن الألفاظ في الكلام عن الأئمّة الأعلام هو الواجب , و لكنّ المرء قد يقع في (الشّرك) بزلّة لسان , فكيف بما هو دون ذلك و إن قبح و في الدّعاء (...و أعوذ بك من أن أشرك بك و أنا لا أعلم ) و الله أعلم بسياق كلام أبي سعيد الذي اثار (غيرة ) الشيخ عبد الغني و أمّا سياق كلام الأستاذ العربي فواضح .. و أوضح منه : أنّه أورد أقوال العلماء في (ذمّ جمع رخص العلماء ) و أنّ جامعها قد جمع كلّ شرّ .. فما مناسبة إيراد تلك المقالة ؟ إنّ العلماء قالوها :لأنّ أحدا من العلماء لا يسلم من زلّة شنيعة في ذاتها و لكنّها مغمورة في ملايين الإصابات للحقّ فلا تضرّه و لا تضرّ تلاميذه و لا حتّى مقلّديه . فلو عمد رجل إلى ضمّ هذه الزلّة مع زلّات مجموع العلماء الآخرين و جمعها في باب فقهيّ واحد ... صارت (الشّرّ كلّه) و هذا معناه : أنّها جميعها و لا ربعها : يمحل اجتماعها في عالم واحد , و إلّا لما قالوا (من جمع رخص العلماء) و إيراد الأستاذ لهذه المقوله في الرّد على من جمع ( مواقف محكمة من مسائل منهجيّة) للشّيخ الألباني : ينبئ على أنّ الشّيخ الألباني له (من الاجتهادات التي خالف فيها منهج السّلف) ما يكفي وحده لجمع كتاب . هذا الكتاب يردّ عليه بأن يقال لجامعه : من جمع رخص العلماء فقد جمع الشّر كلّه و أنت يا صاحب الكتاب جمعت الشّرّ كلّه أو (بعض الشّر) لا إشكال في الكم و بأقل عناء ندرك أنّ لازم هذا القول و معناه : أنّ الشّيخ الألباني وحده : عنده من الاجتهادات التي خالف فيها منهج السّلف ما يعدل رخص و شذوذات مجموع من العلماء , و هذا لكي يكون لإيراد تلك المقولة منـــــاسبة لأجل شيء يشبه (اتّحاد الفرعين في العلّة) و العلّة هي الشّر و التّمييع , و الفرعين : رخص العلماء المجموعة في كتاب , و منهج الألباني المجموع في كتاب , و الحكم : التّضليل , التبديع و لا حول و لا قوّة إلّا بالله و قد أخبرنا أخونا الحبيب سفيان بخبرين : الاوّل : أنّ الشّيخ محمّد (مستعد) للجلوس إلى عبد الحميد العربي (ليعلّمه منهج السّلف و ليخلّصه من اجتهادات العلّامة الألباني) و الثّاني : أنّ ثمّة حلقة واحدة من الوقفة الجادة!! و في الجعبة المزيد . فعلى الخبر الأوّل : أقول : من أخبرك بهذا أخي الحبيب ؟ أهو الشّيخ أو غيره ؟ و على الخبر الثّاني : لعلّك لا تعلم أنّ كلامه لم يصمد في وجه نقد أخينا الفاضل عمر البومرداسي فكيف بالشّيخ حاج عيسى ثم: إذا كانت المقدّمة بهذا الحال , فكيف لذلك الجيش أن ينتصر ؟ و أســـــــــألك : هل سيكشف لنا الأستاذ عبد الحميد في الحلقات القادمة مخالفات حاج عيسى أو مخالفات الإمام الألباني ؟ و لا يعفيك من الجواب و لا يعفيه هو : أن يقول إنّ الشّيخ محمّد قد أخطأ في الفهم أو بتر أو دلّس , فإنّنا نطالبه أوّلا ببيان الاجتهادات الألبانيّة فإنّ ذلك أولى لانّ الشّيخ الألباني عالم ملّة و إمام أمّة و تعرف ما يقال عن زلّة العالم ... و من العجب أخي سفيان أنّك نفرت أخيرا من مصطلح (القطبيّة) فهــــذا استجداء منّي إليك : أنت تعرف الشيخ عبد الغني و تلتقي بكثير من الأفاضل : فهلّا أفدتنا بضابط صحيح صريح جامع مانع لحدّ القطبيّة , و مثلها التّمييع و ما شابه ذلك ... و إن كنت أدري أنّ سؤالا كهذا (قد) لا يعجب بعض إخواننا , و لو لا أنّني في منتديات (كلّ السّلفيّين) لقلت لك : إنّه قد يؤدّي إلى الحذف , و لكنّنا نحمد الله على نعمة الأخوّة و (بقايا الصّالحين المنصفين الذين يستعملهم ربّ العرش في طاعته) و أذكّر كلّ أخ بأنّ الله تعالى حرّم الظّلم و الحيف , و مقت من المؤمن أن يقول ما لا يفعل , و أنّ أرض الله واسعة و أنا أنتظر جوابات الإخوة شاكرا لهم داعيا بكلّ خير و الحمد لله ربّ العالمين محبّكم أبو حذيفة |
#7
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك أخي الفاضل أبو حديفة ..ولعل كلام شيخ الاسلام ..وتعليق فقيه الزمان ..يحلان الاشكال عند الأخ أبو آسية ؟
قال شيخ الاسلام رحمه الله تعالى :في كتاب اقتضاء الصراط المستقيم ..[وليس الغرض هنا تفصيل الأمور التي وقعت في الأمة ،مما تضارع (تشابه) طريق المغضوب عليهم ، أو الضالين ،وإن كان بعض ما قد يقع مغفورا لصاحبه ،إما لاجتهاد أخطأ فيه ،أو لحسنات محت تلك السيئات أو غير ذلك ،] فقال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله معلقا :[شيخ الاسلام يتكلم دائما بعدل وإنصاف ،يقول قد يقع هذا الخطأ العظيم ، ويكون مغقورا لصاحبه : إما لاجتهاد أخطأ فيه أو لحسنات تمحوا ما حصل من السيئات ، وفي هذا نعرف ضلال قوم قالوا ، أو شنوا الغارة على ابن حجر رحمه الله تعالى وعلى النووي حيث أخطئا ، في شيئ نعلم بحسب ما نعلم من حالهما أنهما مجتهدان فيه ،لكن بلغنا عن بعض الناس ،يقولون :يجب أن يحرق فتح الباري ،ويجب أن نحرق شرح صحيح مسلم . ليش ؟؟لأنفيهما أخطاء من آلاف الصواب وهذا ليس من العدل ،وهذا ليس من العدل لا شك .. ونحن نعلم من حال هذين الرجلين ، أن ما وقع ليس عن قصد وليس كل إنسان يقول بقول واحد من مذهب ، يكون من أصحاب المذهب . أؤأيت لو اخترت قولا من مذهب الشافعي رحمه الله وأنت تنتمي إلى الحنابلة أتكون شافعيا ؟؟ لا. فماذا إذا أخطأ إنسان ، في مسألة من المسائل ،خطئا ونعلم أن الرجل ليس له نيته سيئة -إنما نيته حسنة هل نقول هذا أشعري ، يجب أن يحذر منه ،يجب أن لا نأخذأو نقبل منه الصواب ؟؟؟]انتهى
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أحسنت يا أخي سفيان ....
الشيخ الفاضل أبو سعيد من خيرة المشايخ في الجزائر جزاكم الله خيرا ... |
#9
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الكريم " عمر " كلام في الصميم وليت السلفيين يخرجون من تقوقعهم كما قال الدكتور أحمد بن صالح الزهراني - حفظه الله - في موضوع له بعنوان " نقاط في آخر مقال وأعتذر عن الزّلل ... " اقتباس:
آمـــــــــــين |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |